”ما عارف إذا بموت أو راح أظل عايش”
لحظات صعبة يوثقها طفل سوري تحت أنقاض بيته الذي هدمه الزلزال في هاتاي التركية، وطواقم الإنقاذ تتمكن من الوصول إليه حيا ونقله إلى المستشفى بعد 24 ساعة.
”ما عارف إذا بموت أو راح أظل عايش”
لحظات صعبة يوثقها طفل سوري تحت أنقاض بيته الذي هدمه الزلزال في هاتاي التركية، وطواقم الإنقاذ تتمكن من الوصول إليه حيا ونقله إلى المستشفى بعد 24 ساعة.