حصاد اليوم:

https://www.mea.com.lb/english/plan-and-book/special-offers

 

استفاق اللبنانيون اليوم على هزة ارضية بقوة 4،2قبالة الساحل الجنوبية لبنان بحسب المرصد الأوروبي المتوسط ،كما وصل الزلزال إلي إيران حيث اصيبت مناطق في محافظة فارس جنوبي غربي البلاد. بزلزال بلغت قوته 5،5 على مقياس ريختر ولم تسلم محافظة نينوى العراقية من الزلزال أيضا حيث اصيبت بزلزال بلغ 5،4 على مقياس ريختر.

محليا تميز هذا اليوم بسلسلة من المواقف أطلقها الرئيس نجيب ميقاتي أولها حينما صرح قائلا فهمت من كلام السيد نصر الله أن الاخير يريد الاستقرار في البلد. واكد إنه لا يوجد تسوية في ملف ترسيم الحدود البحرية وساسعى مع حاكم مصرف لبنان إلي لجم سعر ارتفاع الدولار ،وادعو الشعب النزول إلى الشارع لانتخاب رئيس جديد للجمهورية. كما وجه كلامه لنائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب قائلا لماذا تتدخل في استجرار الغاز المصري والكهرباء الأردني إلي لبنان و الأولوية لإعادة لبنان إلي طريق التعافي، وقد قام ميقاتي بزيارة إلي مركز بحنس الجيو فيزيائي وأكد على جهوزية المركز لمواجهة أي طارئ..

نيابيا صرحت النائب ستريدا جعجع بأن الهدف الأول والاخير بالنسبة لنا هو انتخاب رئيس جمهورية سيادي 

أما النائب سامي الجميل فتقدم باخبار إلي النيابة العامة المالية حول أزمة فقدان واحتكار الطوابع البريدية وصرح النائب نبيل بدر بأننا نقف إلي جانب سماحة المفتي الشيخ عبد اللطيف دريان في ملابسات اختفاء الشيخ احمد شعيب رفاعي وعلى هذا الصعيد تلقى المفتي اتصالا من الدكتور سمير جعجع ودار البحث حول قضية اختفاء الشيخ شعيب الذي تبين إنه ليس موجود لدى الأجهزة الأمنية.

اقليميا صعدت إسرائيل من لهجتها تجاه لبنان وفلسطين حيث أعلن نتانياهو إن إسرائيل بعثت برسائل إلي حماس وحزب الله بأنها مستعدة لعمل عسكري في غزة أو لبنان. وقد أطلق الاحتلال الإسرائيلي قذائف ضوئية في الجولان السوري المحتل باتجاه مواقع رويسة الفرن جنوبي مزارع شبعا ، كما سجل اطلاق قذائف صاروخي في وادي خنسا في قضاء حاصبيا. في الأراضي المحتلة أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد ١٠فلسطينين واصابة ٧٧ برصاص الاحتلال وقد صرح أمين عام الأمم المتحدة إن الحالة في الأراضي الفلسطينية وصلت إلي اعلى درجات التوتر. 

محلي:

●تم العثور على بقايا القذائف الضوئية الثقيلة التي اطلقها العدو ليلا بإتجاه الأراضي اللبنانية في مزرعة ‎بسطرة إحدى مزارع شبعا المحررة واليونيفيل تكشف على منطقة الإعتداء الإسرائيلي.

●عقد اجتماع طارئ وعاجل في دار الإفتاء في عكار على أثر اختفاء الشيخ أحمد شعيب الرفاعي مساء يوم الاثنين.

وأجرى سماحة مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان اتصالا بالحضور وأكد على متابعته الحثيثة لهذا الملف.

●تفقد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بعد ظهر اليوم “المركز الوطني للجيوفيزياء” في بلدة بحنس.

وقال بعد جولته التفقدية: إن هيئة إدارة الكوارث اتخذت كل الاجراءات اللازمة، ووضعت كل الكتب والألية الطبيعية لحماية المواطن.

●شهد لبنان صباح اليوم هزة أرضية قوتها ٤.٢ درجات قبالة الساحل الجنوبي للبنان.

●تحدث رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي في اطلاق

اللجنة المشتركة لتنفيذ إطار عمل الامم المتحدة في لبنان 2023-2025 قائلا: “أولوية هذا الاجتماع هي تأمين الدعم التقني والتنموي لاعادة لبنان على طريق التعافي”.

مضيفا: “لتكن اشارة الانطلاق في توافق السادة النواب على انتخاب رئيس جديد للبنان”.

أمني:

●بتاريخ 13-2-2023، دهمت إحدى دوريات شعبة المعلومات منزل تاجر مخدرات مجهول الهوية في محلة الأوزاعي وألقت القبض عليه، كما أوقفت برفقته اثنين من زبائنه اثناء قيامهما بشراء المخدرات منه وهما: ع.ع. (مواليد عام 1996، لبناني) ع.ر.م. (مواليد عام 2000، لبناني) وهو مطلوب بجرم محاولة قتل.

●تمكنت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي من كشف وتوقيف الأشخاص الذين اعتدوا على مزار مغارة الزنكلية بين بلدتي عين الدلب والقرية شرق مدينة صيدا قبل يومين.

دولي:

●حصل في ايران زلزال بقوة 5,5 بمقياس ريختر وضرب مناطق بمحافظة فارس جنوب غرب البلاد.

●ضربت هزة أرضية بقوة 4.2 درجات على مقياس ريختر صباح اليوم الأربعاء، شمال فلسطين، وشعر بها سكان شمال الضفة الغربية والجليل بأراضي عام 48.

●أكّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنّه “يقرر بعد ٥ اجتماعات سرية رفع مستوى الاستعداد لشن هجوم على منشآت نووية في إيران”.

وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية، أن “إسرائيل بعثت برسائل إلى حماس وحزب الله بأنها مستعدة عسكريا لأي عمل في غزة أو لبنان”. وفق ما أفادت قناة “الحدث”.

●أصيب أكثر من ٧٠ فلسطينيا وقتل ٩ اشخاص برصاص الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية وذلك بعد اقتحام جيش العدو للمدينة.

●إعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأربعاء أن العلاقات الروسية الصينية مهمة “لتحقيق إستقرار الوضع على الساحة الدولية”.

 

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

وضع لبنان اليوم كالتالي:

– المصرف المركزي ينتظر اعادة فتح المصارف ليتدخل في الاسواق المالية ويحاول تخفيض قيمة الدولار مقابل الليرة.

– معلومات خاصة بالـLBCI تشير الى اجتماع يترأسه رئيس الحكومة غدا ويضم حاكم مصرف لبنان واعضاء المجلس المركزي ووزيري المال والاقتصاد لمناقشة الاوضاع النقدية والمالية.

– المصارف تنتظر معالجة السلطة القضائية لما تسميه الخلل في المرفق العام القضائي، لتتخذ قرارا بالعودة الى العمل او الاستمرار في الاضراب.

– الرئيس نجيب ميقاتي استخدم اقصى صلاحياته الدستورية والقانونية المحصورة بقوى الامن الداخلي فقط وطالب وزير الداخلية بتوجيه اوامر للضابطة العدلية بعدم تنفيذ اي اشارة او قرار يصدر عن المدعي العام الاستئنافي القاضية غادة عون المكفوفة يدها عن التحقيق بقوة القانون عملا بالمادة 75.

ولأن مبدأ فصل السلطات يمنع رئيس الحكومة من التوجه مباشرة لاي قاض، هو حاول ايجاد مخرج ما يعيد المصارف للعمل.

– اما القاضية عون التي ترفض منذ آذار 2022 التوقيع على وثائق تبلغها المراجعات القضائية ضدها بحسب ما جاء في قرار الرئيس ميقاتي، فقد اعتبرت ان ما حصل تدخل غير مسبوق في عمل القضاء وانهيار كلي للعدالة وناشدت السلطات الدولية والبرلمان الاوروبي العمل ضد تدخل رئيس الحكومة من اجل وقف تحقيقاتها في قضية المصارف. 

– ومنذ قليل، اكد وزير العدل هنري خوري تمسكه بمبدأ استقلالية القضاء وبمبدأ فصل السلطات وبعدم التدخل في عمله مع حرصه المطلق على مكانة القضاء ومناعته وحقوق المتقاضين.

بعد استعراض هذه الوقائع، هل يمكن ان تعود المصارف الى العمل ام ستنتظر تلقف مجلس القضاء الاعلى ووزير العدل خطوة الرئيس ميقاتي لوقف ما يسميه فريقها القانوني الخلل القضائي؟

اخطر ما في هذا الملف امور ثلاثة:

– استمرار الادعاء على كل المصارف بتهمة تبييض الاموال، وترجمته وقف تعامل المصارف المراسلة معها.
– الضبابية المحيطة بأموال المودعين العالقة في المصارف والتي طالما الاضراب مستمر وطالما ان لا حوار جديا في شأنها فاستعادتها تبقى افتراضية.
-وضرب النظام القضائي الذي يكاد يحتضر، والنظام المصرفي الذي دخل دائرة الخطر، في وقت يعيش اللبنانيون على وقع هزات ارضية، تقلق يومياتهم. 

Otv

إسرائيل والإرهاب والفساد والفوضى.
أربعة أعداء ممنوع أن تكون لهم الكلمة الفصل في الاستحقاق الرئاسي اللبناني، ومن البديهي ان يكون الأمر عمومياً وغير مرتبطٍ بأي وقتٍ أو حدث واحد معيّن.
فالعدو الأول إسرائيل، مقاومةُ اعتداءاته واجب على كل لبناني، وأعداء مقاومته تلك، لا يمكن لمرشحيهم أن يتولوا المنصب الأول.
والعدو الثاني، أي الإرهاب، ينطبق عليه ما ينطبق على إسرائيل، فليس لمن ناصره يوماً، أو برره تحت عنوان الثورة والربيع، أن ينتصر في استحقاق هو الأهم، على سائر مواطنيه.
والعدو الثالث، أي الفساد، الذي يفتك بالوطن منذ التسعينات، مودياً به إلى الهلاك الاقتصادي والمالي، لا يمكن أن يسمح لمرشحيه المعروفين أن يعيدوا عقارب الساعة الى الوراء، فيكررون التجارب السيئة، المعطوفة على انتهاك مكرر للميثاق.
اما العدو الرابع، اي الفوضى، فيتطلب الحذر من خطورة ما يتم رسمه تنفيذاّ لأجندات خارجية، في ظل تجمّع عناصر الانفجار، بدءًا بإنفلات الدولار وإقفال المصارف، مروراً بالضغوط المعيشية على الناس لدفعهم الى الشارع، وذلك بهدف فرض رئيس رغم ارادة اللبنانيين وتحت وطأة الفوضى، ويذكّرنا بمرحلة تخيير اللبنانيين بين اسم معيّن او الفوضى وهو ما رفضناه سابقاً وسنرفضه لاحقاً، كما اكد التيار الوطني الحر في بيان مجلسه السياسي اليوم.
وفي انتظار كسر الحلقة المفرغة في هذا الاطار، تابع بيان التيار، يستغل رئيس حكومة تصريف الأعمال فترة الفراغ للإمعان في ضرب الشراكة والميثاق ويتصرّف كأن المنظومة الدستورية للحكم مكتملة في غياب رئيس الجمهورية وفي ظل حكومة تصريف اعمال.
أما أروع ابتكاراته القانونية، ودائماً وفق بيان التيار، فتوجيهه رسالة الى وزير الداخلية يطلب منه اتخاذ الاجراءات اللازمة لحسن سير العدالة وكأنه وزير للعدل، في ما يعني انه يطلب منه تدخلاً واضحاً للأجهزة الأمنية في وقف عمل القضاء، والوزير القاضي ينفّذ التعليمات بنحر القضاء، وهذا ان دلّ على شيء، اضافة الى ضرب الجسم القضائي ضربة اضافية وقاضية، ف على خوف ميقاتي ممّا يمكن ان يطاله من هذه التحقيقات في المصارف واستقتاله للقيام باي شيء لوقفها، اضافةً لحماية شريكه حاكم مصرف لبنان. إن هذا السلوك الاستفزازي، تابع التيار، يحمّل ميقاتي مسؤولية خرق الدستور والقوانين وتعريض نفسه للملاحقة أمام الأجهزة القضائية المختصة وأمام اللبنانيين الذين سُرقت ودائعهم ممّن يحميهم وإنهارت عملتهم على يد من يتشارك معهم.

Nbn

‏‎#مقدمة_النشرة – لم تهدأ الهزات الإرتدادية التي تضرب شرق المتوسط في الوقت الذي مازالت فيه كل من تركيا وسوريا ترفعان الأنقاض

youtu.be/BtRisFkFuQE

المنار

الجديد