كتب بسام عفيفي-دبي:
يوجد لشهر رمضان الخير، علامة محبة وتواصل لدى أصدقاء رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور الذي دشن منذ اعوام كثيرة تقليد لا يقطعه، إسمه مجلس خلف الحبتور الرمضاني.
..والحق يقال أن مجلس خلف الحبتور الرمضاني هو مساحة من ذهب، وفي فنائها تجتمع كل ليلة على الإفطار نخب من كل العالم العربي، تربطهم “بأبو راشد” علاقة ود، وتجارب عمر من النجاح والتفاعل الإيجابي معه..
تجد في مجلسه الرمضاني الطبيب والصحافي والمهندس ونخباً من ذوي الاهتمامات المختلفة، ومنهم اللبناني والمصري والعراقي والسوري، (الخ.. )، وما يجمع بين كل هؤلاء؛ هو خلف الحبتور؛ هذا الرجل الذي عرفوه فترك في قلوبهم محبة، وفي عقولهم تقديراً له، وفي وجدانهم احتراماً لشفافيته ومواقفه المشرفة والشجاعه والخيرة..
مجلس خلف الحبتور الرمضاني منتدى للنخب العربية، وديوان يجمع احبة تلاقت قلوبهم في شهر المحبة، ولقاء يشبه صاحبه المضيف حيث الكرم كف أبيض يجود، والضيافة نخوة عربي وأصالة رجل وعده سيف والتزامه ألف يمين..