الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 04/04/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 04/04/2023

https://www.mea.com.lb/english/plan-and-book/special-offers

النهار

-الإنتخابات البلدية في أيار… اختراق مهدد؟

-الوساطة القطرية تضغط لتسوية ولا اسماء

-اللجنة الوزارية لم تحسم موضوع الزيادات للقطاع العام

-وبيان وزارة المال لم يرق للمتقاعدين: لزوم ما لا يلزم!

-التطبيع السوري – التركي في موسكو وإنفجار قرب الحدود السورية – الأردنية 

نداء الوطن

-ميقاتي يسعى إلى تطيير الإستحقاق البلدي والإختياري كرمى لـ”المنظومة”

-حصان فرنجية إلى الوراء… “شكراً قطر”

-تعزيز “تكتيكي” لسعر صرف الليرة

-الضفّة تشيّع فلسطينيَّين… و”حماس” تحذّر من تدنيس “الأقصى”

-موسكو تحشد عسكرياً و”نووياً” قرب حدود “الناتو”

الأخبار

 – «جامعة بيروت العربية»: مجلس الأمناء إلى القضاء

-أول قرار في ملف سلامة اليوم: تثبيت الحجز على أملاكه أم رفع الخناق عنه؟

-عن موقف فرنسا وحوارات رئيس المجلس مع الأميركيين | – برّي لواشنطن: هل لديكم بديل لفرنجية؟

المقاومة تتأهّب عسكرياً

-عرسال ترفع الصوت مجدّداً: النازحون لم يعودوا!

اللواء

-استطلاع قطري لآلية تسريع الانتخاب.. وفرنجية في «الحارة» بعد باريس

-المتقاعدون إلى الشارع مجدداً.. ومواعيد الانتخابات البلدية تُحرج المنظومة

-حزب الله ومسيرة البحث عن مرشَّح ثالث للرئاسة

-اتفاق بكين جبَّ ما قبله..!

الجمهورية

-جهود الخارج لا تبدد إرباك الداخل

-حراك قطري باتجاه لبنان

-لهذه الأسباب يحملون على فرنجية

-لماذا يصر »الثنائي الشيعي« على رعاية الرياض للاستحقاق

-التسعير بالدولار في السوبرماركت يخفض الأسعار 7.3 ٪

-مخاض التسوية: 3 يقاتلون و3 َّ يتوسطون… والأسد ! 

الشرق

-ما هو تأثير شراء النفط باليوان بدل الدولار؟

-المملكة تدرس وقطر تستطلع.. و «البلدية » بين 7 و 28 أيار … إلا إذا ؟

الديار

-ديبلوماسية قطريّة إستطلاعيّة… وغطاء أميركي لباريس لتفكيك «الألغام» الرئاسيّة

-الفاتيكان ينصح بكركي عشيّة «الصلاة الروحيّة»: قلق من تسوية تتجاوز المسيحيين !

-وزير الداخليّة يرمي «كرة نار» إجراء الإنتخابات البلديّة عند القوى السياسيّة

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 04/04/2023

الأنباء الكويتية

– النائب غسان حاصباني من دار الفتوى: حظوظ فرنجية بالرئاسة ضئيلة

-«لقاء سيدة الجبل»: أزمة رئاسة الجمهورية ليست مسيحية والحلّ بتطبيق وثيقة الوفاق الوطني نصاً وروحاً

-أكد أن الوزارة جاهزة وهناك رغبة أجنبية لحصولها في وقتها

وزير الداخلية يحدد 7 مايو بداية الانتخابات البلدية ويدعو الحكومة لتأمين التمويل

-حِراك رئاسي داخلي وخارجي متسارع.. والموفد القطري جال على المرجعيات اللبنانية مستطلعاً

-هل يكون هناك رئيس للبنان قبل قمة الرياض العربية؟

لا مصلحة لحزب الله وحركة أمل والتيار الوطني الحر بإنجاز الاستحقاق البلدي

-النائب سعيد الأسمر: الفريق السيادي لن يسمح بتسليم البلاد لمحور الموت والفقر

الشرق الأوسط

– موظفو القطاع العام اللبناني يواصلون إضرابهم

-اللبنانيون يستعجلون إنجاز معاملاتهم قبل نهاية ولاية المخاتير

-موفد قطري في لبنان بزيارة استطلاعية «رئاسية»

الراي الكويتية

 لبنان يُحقّق باختلاس 318 ألف دولار من سفارته في أوكرانيا

الموفد القطري يستعين بـ «الديبلوماسية الصامتة» في مَهمّته اللبنانية

تأهب إسرائيلي على الحدود الشمالية إثر إسقاط مسيّرة بـ«وسائل ناعمة»

الجريدة

-لبنان يحقّق في اختلاس 318 ألف دولار من سفارته في أوكرانيا

-لبنان: محاولة قطرية للحل بتفويض ثلاثي

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 04/04/2023

 اسرار النهار

■ما زال عدد من نواب تيار مسيحي بارز يتجنبون الإعلام لمقتضيات المرحلة ولخصوصيات تتناول العلاقة مع رئيس كتلتهم

■لم تفهم الرسالة التي ارادتها طهران باعلان وفاة ديبلوماسييها الاربعة الذين خطفوا في بيروت بعد اكثر من 40 عاما من دون بروز اي تطور في الملف

■لم تتضح الاسباب الحقيقية لاستقرار سعر صرف الدولار الاميركي في اسواق بيروت علما ان سجالات كانت تدور حول منصة صيرفة وتردد ان الاستقرار قد يدوم الى اخر شهر رمضان من دون توضيح الرابط بين الاثنين

■يقول مصدر وزاري ان الفريقين الشيعيين يثبتان قدرتهما على ضبط ساحتمهما بدليل تراجع مدير مدرسة الصادق في عيتيت عن بيانه بشأن اعياد المسيحيين واعتذاره بطلب من الثنائي وهو ما بات يتكرر اخيرا عند كل حادث او موقف مماثل

■سجلت حركة اكثر من لافتة في مطاعم بيروت وجبل لبنان لمناسبة احد الشعانين بحيث اعتذرت ادارات المطاعم عن عدم استقبال اي شخص اضافي

■يُنقل أن البلبلة المالية والإدارية ما زالت قائمة لدى بعض البعثات الديبلوماسية في الخارج

■اعتبر مرجع رقابي أن الوزير جوني القرم اكثر ذكاء من الوزير علي حمية، إذ مرَّر الأول صفقة البريد من خلال الإعلان عن “مزايدة” وعاد ولزّمها الى عارض وحيد وحصل على ما يريد، بينما الثاني لزّم توسعة المطار دون مزايدة صورية، فتوقف مشروعه لحجم الإعتراض عليه

■نفى نواب ووزراء قبض رواتبهم على سعر صرف 8000 ليرة بل على السعر المحدد لموظفي القطاع العام علما ان النواب لا يعتبرون انفسهم موظفين ولا يخضعون للقانون الذي يحكم هؤلاء

اسرار اللواء

■تعتبر مصادر لبنانية واسعة الاطلاع، أن الرهان هو على ثبات التقارب السعودي – الايراني – العربي أكثر منه على التحرك الفرنسي والخماسي

■امتلأت الفنادق والمؤسسات السياحية بالحجوزات، مما يكشف عن قوة دفع مالية جيّدة بالنسبة للبلد في فترتي أعياد الفصح والفطر والعطلة الصيفية

■لا يزال الحذر يحكم مصير الانتخابات البلدية والاختيارية، وانها لن تجري في مواعيدها، لأسباب ليست مالية فقط، بل أمنية أيضاً، بالرغم من تحديد هذه المواعيد!

نداء الوطن

■ تشير أوساط قضائية إلى إمكانية عودة كل من مدير عام الجمارك بدري ضاهر ورئيس لجنة ادارة مرفأ بيروت حسن قريطم وعضو المجلس الأعلى للجمارك هاني الحاج شحادة إلى وظائفهم خلال فترة وجيزة.

■تبين أنّ شركتي تاتش وألفا قد احتسبتا مبلغاً يفوق مليوني دولار أميركي من أجل تسيير عمل بعض سنترالات أوجيرو ومدّها بالمحروقات بحجة استدامة الخدمة.

■يتردّد أنّ خلافات كثيرة تسود بين مجموعات اعتراضية تستهدف المصارف وقد يخرج الخلاف قريباً إلى العلن

اسرار البناء

خفايا

■قال دبلوماسي عربي إنّ أفضل الطرق للتعامل السعودي مع الملف الرئاسي اللبناني لعدم الظهور كبديل عن حلفائها أو مصدر ضغط عليهم ويريحها من عبء تجاهل تسويات ما بعد الاتفاق السعودي الإيراني هو فتح الطريق لعودة الرئيس سعد الحريري ليتحمّل المسؤولية عنها كزعيم محلي كما يفعل حزب الله

كواليس

■لفت نظر عدد من الدبلوماسيين والإعلاميين المعنيين بملفات المنطقة أنّ البيانات السعودية الرسمية بخصوص كلّ اتصال او موقف مشترك مع مسؤولين إيرانيين تستخدم بدلاً من مصطلح الاتفاق السعودي الإيراني او الاتفاق مع إيران، مصطلح الاتفاق الثلاثي، في إصرار على الشراكة الكاملة مع الصين

اسرار الجمهورية

■ إعتبر قريبون من مرشح رئاسي أن معايير دولة إقليمية هي قابلة للنقاش ويمكن أن تنطبق عليه في لحظة ما.

■عبر مسؤول في مؤسسة رسمية عن استعداده لدفع ما لا يحتسب للخروج ببراءته ملقيا اللوم على مسؤول أكبر منه.

■لم ينظر رئيس حزب مسيحي بارتياح إلى تعيين رئيس حزب آخر أحد أبناء منطقته ومناصريه سابقاً في عضوية المكتب السياسي الجديد الذي تشكل انتخابا وتعيينا في الفترة الأخيرة.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  من المستبعد أن تسفر اجتماعات باريس الأخيرة المرتبطة بالاستحقاق الرئاسي عن تعبيد طريق مرشح “حزب الله” نحو قصر بعبدا الرئاسي. فميل قصر الإليزيه الى المرشح سليمان فرنجية ليكون رئيساً مقبلاً للجمهورية غير كافٍ، وخصوصاً أنه لا يأخذ في الاعتبار الموانع الرئيسية التي تمنع وصول الأخير. أول هذه الموانع أنه مكشوف مسيحياً وبشكل كبير، ولا تكفيه بضعة أصوات من هنا أو هناك من بعض النواب المسيحيين المستتبعين لـ”حزب الله” أو لرئيس مجلس النواب نبيه بري لكي يعتبر أنه يحظى بمشروعية مسيحية حقيقية. فما لم يتمكن “حزب الله” من استمالة أحد الحزبين الكبيرين الممثلين في مجلس النواب الى الصف المؤيّد لفرنجية فالأخير سيبقى مجرداً من مشروعية مسيحية، لا يكفيه اسمه، ولا البيت الذي ينتمي إليه لكي يتجاوزه من دون أن يخلق أزمة ميثاقية كبيرة مردّها تصميم “الثنائي الشيعي” على تنصيب رئيس مسيحي ماروني ينتمي الى فريقه أولاً وقبل أي شيء آخر. المانع الثاني أنه بعد تجربة الرئيس السابق ميشال عون وقد كان حائزاً صفة تمثيلية أكبر بأشواط من المرشح سليمان فرنجية، فإن أي رئيس يتحكم به “حزب الله” سيكون مصدراً لأزمات لا نهاية لها، وذلك بصرف النظر عن مسار الاتفاق السعودي – الإيراني. فرئيس من فريق “حزب الله” معناه لبنانياً أنه فئوي وجزء من اصطفاف التحدي الداخلي، وإقليمياً هو جزء من المحور الذي تقوده إيران كيفما كانت علاقاتها مع المملكة العربية السعودية. والمانع ثالثاً إقليمي لا يمكن إغفاله لأنه إذا افترضنا أن ثمة جهداً لإقناع الرياض التي تمثل المحور العربي بتقبّل اختيار فرنجية لرئاسة الجمهورية بضمانات غير مباشرة من إيران عبر “حزب الله” بواسطة الفرنسيين ممهورة بـ”رعاية” صينية، فإن الأمر سيبدو وكأن محور طهران يرفض تسوية متوازنة في لبنان، ويطالب بـ”سلفة” عربية لستة أعوام مقبلة، وحده الله يعلم ما سيحصل خلالها، وكيف ستتطور الأمور في المنطقة. لا يكفي أن تقفل طهران بضع محطات تلفزة تحريضية عاملة تحت حماية “حزب الله” في الضاحية الجنوبية لكي يتقبّل العرب وفي المقدمة المملكة بتسليم رئاسة الجمهورية اللبنانية ليكتمل ثالوث الوصاية الإيرانية على لبنان. فبين رئاسة مجلس النواب ورئاسة الحكومة التي حوصرت في الأعوام الأخيرة وسقطت، وأخيراً رئاسة الجمهورية، سيكون التسليم بفرنجية في قصر بعبدا بمثابة تسليم رقاب اللبنانيين لحكم “حزب الله” الأبدي. هذه ليست تسوية متوازنة مهما فعل ومهما قال الفرنسيون. إنها خطرة للغاية، للاعتبارات التي أوردناها ولغيرها من الاعتبارات الأخرى التي لا تخفى على أحد.

انطلاقاً مما تقدّم، نقول إن على المسيحيين كقوى حزبية وكتل برلمانية، وقوى المجتمع المدني والرأي العام المستقل، أن يسارعوا الى بلورة موقف موحد يقوم أولاً على رفض إملاءات “الثنائي الشيعي” بشأن الرئاسة، ثم الجلوس معاً، نعم معاً، لبلورة موقف موحّد من خلال الاتفاق على مرشح تسوية مسيحي واحد يمثل الخط المسيحي العريض. وأخيراً وليس آخراً استدراج مواقف داعمة من البيئات الإسلامية أي السنة والدروز، لحماية قرارهم وحرية بيئتهم. فللسنة تحديداً مصلحة في دعم خيار مسيحي متحرّر لأن المعركة المقبلة ستكون حول رئاسة الحكومة التي نجح الثنائي المشار إليه آنفاً أخيراً في استتباعه بشكل أو بآخر. ورئاسة الحكومة تحتاج إلى أن تكون متحرّرة من التبعية للثنائي تماماً كرئاسة الجمهورية. إنها معركة واحدة تتعلق بتوازنات لبنان.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version