الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 13/04/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 13/04/2023

https://www.mea.com.lb/

النهار

-التمديد للبلديات: الفراغ من فوق ومن تحت!

-حراك متسارع… وفدان سوري وإيراني في السعودية

-الرئيس الإماراتي في القاهرة ووزير الخارجية المصري يزور أنقرة اليوم

نداء الوطن

-التأجيل سنة والعونيون وفّروا الميثاقية للثنائي و”الإعتدال المرتخي” يشارك

-ميقاتي يُنفّذ أوامر “المنظومة”: نسف “البلديات” دُبِّر في ليل

السعوديّة تستقبل وفدَين من طهران ودمشق

-خير الدين “يدندل” سلامة أمام بوريسي

-“أمل” تُقرّر

الأخبار

-العرب إلى سوريا بشروطها

-التمديد عاماً للبلديات

-أموال بيروت من 600 مليون دولار إلى 9… والتعويض برفع القيمة التأجيرية 50 ضعفاً

-جنبلاط: كلمة السر السعودية أولاً وأخيراً

-اعترافات عميل: صوّرت شوارع الضاحية وأعطيت معلومات عن قيادات

-صواريخ الجنوب: غياب للمعارضة وتضعضع لوساطة باريس

اللواء

-«المشهد المستعاد» في مسرحية التأجيل البلدي!

-زيادات الرواتب تقترب من مخاض مجلس الوزراء.. والرئاسة تنتظر رياح الشرق الجديد

-المراسيم الإشتراعية

-الانتخابات البلدية برسم تأجيلات لاحقة..؟

الجمهورية

-طبول الفوضى الشاملة تقرع

-تطيير الإنتخابات البلدية

-في ذكرى 13 نيسان، عن الاقتصاد في دعم الإستقرار ؟

-محافظ لـ«محافظة الفساد والمفسدين«

الشرق

-توحيد محور المقاومة والممانعة.. يُدَمّر أو يُعَمّر؟!

-الانتخابات البلدية طارت.. وبري يحضّر لجلسة تشريعية

الديار

-بين ١٣ نيسان ١٩٧٥ و١٣ نيسان ٢٠٢٣ المشهد لم يتغير والطوائف لم تغادر متاريسها

-نصائح بالهدوء حتى انجاز التفاهمات العربية «ووحدة الجبهات» انطلقت من الضاحية

-توافق سياسي شامل على التمديد للبلديات والزيادات للقطاع العام على «الورق»

البناء

– مدير المخابرات الأميركية سلّم زيلينسكي قائمة بـ 35 جنرالاً ومسؤولاً يسرقون المساعدات /

– المقداد في جدة بدعوة من ابن فرحان: بسط سيادة الدولة السورية وإنهاء الميليشيات والتدخّلات /

-المجلس النيابي للتمديد سنة للبلديات في جلسة مرجّحة الثلاثاء… وهيئة المكتب تقرّر اليوم

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 13/04/2023

الأنباء الكويتية

-المفتي قبلان: لبنان منهار والمطلوب جهود حكومية استثنائية

-الانتخابات البلدية استحقاق يعكس حجم الأحزاب وقوتها أو ضعفها

-استنكروا تحويل جنوب لبنان صندوقاً لتبادل الرسائل في الصراعات الإقليمية

-المطارنة الموارنة: التحرك العربي والدولي يعطي الأمل بإنجاز الاستحقاق الرئاسي

-بوصعب: سأتقدم باقتراح قانون لتأجيلها لمدة أربعة أشهر

اللجان النيابية تحسم أمر الانتخابات البلدية: الحلّ بالتمديد

-باسيل يرفض سلاح «حماس» ويتقبل ضمناً سلاح حزب الله.. والتيار: الحل يبدأ بانسحاب المرشح «المرصود»

-باريس تواصل مساعيها لجمع أصوات كافية لفرنجية ومعوض كان متجهاً للانسحاب وتراجع بناء على تمني المعارضة

الشرق الأوسط

-المطارنة الموارنة يستنكرون تحويل جنوب لبنان إلى «صندوق رسائل» إقليمية

-زيارة إلى الطريق التي انطلقت منها الحرب الأهلية اللبنانية

-لبنان «يسجل» أعلى نسبة للتضخم… وعملته «الأسوأ عالمياً»

الراي الكويتية

– لبنان يطيح بالانتخابات البلدية بـ… «دم بارد»

الجريدة

-لبنان: الانتخابات البلدية قد تفرض نفسها على الأحزاب المترددة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 13/04/2023

 اسرار النهار

■يُنقل أن حملات التبرّع التي تقوم بها بعض الأحزاب في الداخل والخارج، سجّلت أرقاماً هزيلة لعدم حماسة المغتربين، خلافاً لما كان يحصل في السابق

■تدور الصراعات حول المواقع التي يشغلها الموارنة اكثر من غيرهم رغم الشغور في وظائف يشغلها عادة اناس من مختلف المذاهب

■يلاحظ أن التواصل والهدوء يخيّمان على حزب قديم وتيّار مسيحي بارز في معظم مناطق وجود الطرفين

■تقوم لجان أهلية وبلديات بحملات مالية من الأهالي في عدد من البلدات لدعم الثانويات الرسمية لتأمين بدل الانتقال للمعلمين

■عُلم أن سلسلة متغيرات قيادية حصلت في حزب قديم على مستوى القيادات الوسطية وترقب مواصلة التغيير لجملة اعتبارات من المحازبين والأنصار

■أخلى امس قاضي التحقيق في جبل لبنان زياد الدغيدي سبيل رئيسة هيئة إدارة السير هدى سلوم وجميع الموقوفين معها في ملف فساد النافعة، وأحال الملف على النيابة العامة الإستئنافية لابداء الرأي رفضا او موافقة

■بدت السلطات اللبنانية والقضاء اللبنانية غير معنية بما حصل في باريس مع الوزير السابق مروان خير الدين الذي اخضعه القضاء الفرنسي لما يشبه الاقامة الجبرية بعد منعه من السفر قبل موعد جديد لاستجوابه

أسرار اللواء

■لا يُخفي مقربون من عاصمة تعود الى الواجهة أن مجريات الملف اللبناني، لن تكون على جدول اعمالها في الانفتاح الجاري مع عواصم عربية وإقليمية

■لا يستبعد خبراء أن يكون الملف الرئاسي اللبناني قد أصبح في صلب الاشتباك الكبير لإضعاف الأميركيين في سوريا والشرق الأوسط!

■سُئل وزير محسوب على جهة داعمة لمرشح رئاسي معروف عمّا آلت اليه الاتصالات، فأجاب كل شيء مجمّد في هذا الموضوع

نداء الوطن

■ تتناقل الاوساط المصرفية أنّ وكيلاً قانونياً لجمعية المصارف انتقل الى باريس والتقى رئيس مجلس ادارة بنك الموارد مقدّماً له باسم الجمعية وكبار المساهمين في المصارف ضمانات بمتابعة قضيته وحماية مصالحه في مقابل عدم التوسّع في افادته امام القضاء الفرنسي.

■تبيّن أن عدداً من موظّفي وزارة المالية قد تقاضوا حصصهم من عائدات الغرامات بالدولار الاميركي بعد تحويلها من الليرة على سعر صرف 15000 ليرة وهو الاجراء الذي سيطبّق على عناصر الجمارك في ما خص الحصص من الرسوم والعائدات والتي سيتقاضونها بالدولار على سعر الدولار الجمركي.

■عقد لقاء في منزل وزير سابق بحضور ممثل عن مرشّح بارز تم فيه الاتفاق على تفاصيل خطوات تكريس انتخابه بعد انتهاء عطلة عيد الفطر، بعد تسليمه كتباً مؤيدة لترشيحه موقعة من 7 نواب من تكتّل يعارض انتخابه.

■بدأت بعض إذاعات الـ»إف إم» تقنيناً في ساعات بثّها بحيث ينقطع البثّ لساعات طويلة خلال النهار ولبعض ساعات الليل، ويعود الأمر إلى عدم قدرة القيّمين على هذه الإذاعات، على إيجاد التمويل اللازم لتوفير المصاريف ولا سيّما منها المازوت لمولّدات الكهرباء

اسرار الجمهورية

■ تخوف مصدر وزاري أن يطول الشعور الرئاسي كثيرا اذا لم يجر التوصل إلى انتخاب خلف للرئيس عون في مهلة أقصاها بدايات الخريف المقبل.

■نائبان عن كسروان الفتوح تربطهما صلة قرابة يعتزمان ترشيح شقيقيهما الواحد في مواجهة الآخر على رئاسة بلدية عاصمة القضاء.

■تقول أوساط متابعة إن اللقاءات المتكررة بين مسؤولين سعوديين وايرانيين إن كان في الصين أو في الرياض وطهران تشي باقتراب الحل الاستحقاق الرئاسي.

اسرار البناء

■ خفايا

ناقش سفير غربي مع مسؤول سياسي مناوئ لحزب الله ملف إطلاق الصواريخ طالباً تجاهل الموضوع لأن القضية تشبه مسيّرات كاريش حيث حقق حزب الله ما يريد، فإسرائيل المردوعة وهروبها من المواجهة والرد الموجع والتزامها لاحقاً بعدم التعرّض للمسجد الأقصى أسقطت اتهام الحزب بتعريض لبنان للخطر.

■ كواليس

قال مرجع دبلوماسي إن ما يجري من أوكرانيا إلى اليمن وسورية يعيد إلى التفكير مشروع الرئيس السوري بشار الأسد بالتشبيك بين دول البحار الخمسة الأسود والمتوسط والأحمر وقزوين والخليج، مضيفاً أن حروب سورية واليمن وأوكرانيا هي بديل أميركي يُصاب بالفشل ويعيد المشروع إلى الضوء.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  تتجه وزارة التربية إلى تحديد مواعيد جديدة للامتحانات الرسمية يُتوقع أن تكون في نهاية حزيران المقبل أو بداية تموز 2023، في محاولة لربح أيام إضافية لتعويض الفاقد التعليمي على تلامذة المدارس الرسمية وإنجاز 60 في المئة من المناهج الدراسية، علماً أن نسبة التحصيل في الرسمي بلغت حتى اليوم ما بين 35 و40 في المئة. خفّضت الوزارة أيام العطلة في الأعياد في ظل استمرار عدد من اساتذة الثانوي الرسمي نسبتهم ما بين 40 و50 في المئة، مقاطعة التعليم تحت عنوان “الانتفاضة” مطالبين بتصحيح الرواتب بما يتناسب مع التضخم ودفع حوافز مرتفعة بالدولار الاميركي ومطالب عدة تعجز الحكومة المفلسة عن تلبيتها من ضمن ما يطالب به موظفو الادارة العامة قبل أن تنهي اللجنة الوزارية مناقشاتها في شأن دفع مبالغ بالدولار للموظفين وفق فئات القطاع العام. وبينما استثنى اقتراح وزير المال الاساتذة من جدول الزيادات، يُصر وزير التربية عباس الحلبي على أن تشمل المعلمين وفق آلية يتم الاتفاق عليها بالتوازي مع بدل الانتاجية التي تُمنح للاساتذة.

تدرس التربية ملف الامتحانات الرسمية لناحية تحصيل التلامذة في القطاعين الرسمي والخاص، وهي بصدد تقليص المناهج وخفض المواد، على الرغم من اعتراض اتحاد المؤسسات الخاصة واعتباره أن مدارسه أنجزت المنهاج كله، رافضاً الاستغناء عن المواد الاختيارية، إلا أن الاحصاءات حول المواد المنجزة التي قدمها المركز التربوي للبحوث والإنماء تشير إلى أن المدارس الخاصة لم تتمكن أيضاً من انجاز المناهج كاملة باستثناء بعض المدارس الكبرى، لاسباب لها علاقة بأوضاع المعلمين في الخاص، وإن كانوا لم ينقطعوا عن التعليم. وأذا كان من المتوقع أن تحسم التربية وجهتها خلال أسبوع، إلا أن المشكلة تبقى في الثانوي الرسمي، مع تمنّع عدد من الأساتذة عن التدريس على وقع الخلافات داخل الرابطة، حيث يتوجه هؤلاء إلى التصعيد وصولاً إلى منع إجراء الامتحانات الرسمية، مع الاستمرار في الإضراب إضافة إلى استخدام كل الأدوات لإجهاض خطط التربية لدمج المدارس والثانويات والتعاقد مع أساتذة في الملاك التحقوا بالتعليم وزيادة ساعات المتعاقدين لإنهاء ظاهرة التعليم الجزئي لتلامذة الشهادات والتمكن من تعليم الجميع.

أخطر ما يحدث في الثانوي الرسمي تحديداً أن جسمه التعليمي عاجز عن إدارة حوار للتوصل إلى تسويات مرحلية، ليس لإنقاذ السنة الدراسية وانجاز الامتحانات فحسب، بل لحماية التعليم الرسمي كله. المسالة لا تقتصر على العجز فقط بل في القصور الناجم عن مقاربة الأزمة، والأوهام التي ترسخت في عقول “المنتفضين” بأن المقاطعة والاضراب المفتوح يمكن من خلالهما تحقيق المطالب ونيل الحقوق كاملة، وأن هذه الطريقة الوحيدة التي تحمي التعليم انطلاقاً من حق الإضراب الذي تكفله القوانين. لكن هذه المقاربة في ظل إفلاس الدولة، ومطالعة عدد من أهل السلطة لإنهاء التعليم الرسمي ولمدارسه، يؤدي التمسك بها إلى خراب القطاع وتحوله إلى مجرد مكان للتنفيعات والتوظيف بلا قيمة فعلية، خصوصاً بعدما شهدنا منذ بداية السنة هجرة لتلامذة الرسمي إلى الخاص أحدثت اختلالاً خطيراً بين عدد التلامذة والاساتذة في المدرسة الواحدة.

يخوض الاساتذة الممتنعين معركتهم من دون تقييم فعلي لمستقبل التعليم، فلا ينفع صب جام الغضب ضد وزارة التربية واطلاق الاتهامات ورفع الشعارات الشعبوية التي تغيّب المسؤولية الحقيقية عن انهيار التعليم. والأخطر أنه عندما تغيب الموازنة بين الحقوق المشروعة للمعلمين وبين استمرار التعليم وحمايته، تصبح العشوائية هي السائدة وتفتح على مزيد من الأزمات. أما تحويل الانظار من التركيز على انقاذ التعليم والدراسة إلى التعبئة ودفع التلامذة لإلغاء الامتحانات الرسمية وحتى منعها، فذلك يعني العبث بما تبقى من المدرسة وانحدار العمل النقابي التعليمي إلى هاوية سحيقة

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version