تمنى رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن “يكون هناك حل سياسي في سوريا في أقرب وقت ممكن وهذا بيد السوريين”، واشار إلى أن “موقفنا واضح ولدينا أسباب لدعم تعليق عضوية سوريا بالجامعة العربية والأسباب لا زالت قائمة”.
وذكر في تصريح، أن “هناك تواصل مكثف مع الأردن ومصر وأميركا لردع الإسرائيليين عن انتهاكاتهم في المسجد الأقصى، والعالم يتعامل بازدواجية معايير حيال ما جرى في المسجد الأقصى المبارك”، وأضاف: “دعم الفلسطينيين وصمودهم على رأس أولويات السياسة الخارجية القطرية”.