غرّد وزير الشؤون الإجتماعية في حكومة تصريف الأعمال هكتور حجار على حسابه عبر “تويتر”، كاتبًا: “إما أن نكون شركاء في صناعة التسوية أو ستكون على حسابنا!”.
وأضاف، “بعد الاتفاق السعودي-الإيراني برعاية صينيّة، تشهد المنطقة حراك عربي مكثّف بقيادة السعودية لمعالجة الأزمات الناجمة عن الحرب في سوريا وارساء شروط للمرحلة المقبلة لعودة سوريا إلى حضن جامعة الدول العربية وملف النازحين السوريين في صلب اللقاءات”.
ولفت إلى أنّ “قطار التسويات قد انطلق، على الرغم من بعض المعارضة العربية والدولية. وموقفنا السياسي الموحّد والعمل الدبلوماسي مهمان جداً لشرح وجهة نظرنا السياديّة والتأكيد على ثوابتنا وحثّ جامعة الدول العربية على مساندتنا لإيجاد حلٍّ سريع”.
وختم حجار داعيًا، “لعودة النازحين السوريين إلى ديارهم وتخفيف أعباء النزوح السوري عن أراضينا”.