لا “يبدو” أنّ أزمة الدواء قد حُلّت نهائيّاً، إذ أنّ المواطنين لا يزالون يُعانون في البحث عن بعض الأدويّة. فعلى الرغم من أنّ نقابتيّ الصيادلة ومستوردي الأدويّة اتفقتا قبل حوالى شهر على آلية تعيد بناء الحدّ الأدنى من مخزون الدواء في الصيدليّات، لا يزال المواطنون يُلاحظون نقصاً في العديد من الأصناف، مثل بعض أنواع البنادول، وأدويّة الدوار والادوية الخاصّة بالكوليسترول والضغط