الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 19/04/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 19/04/2023

النهار

-المجلس “حارس الفراغات”… وجرعات حكومية للرواتب

-الهدنة تترنح… السودان أسير “حرب الجنرالين”

-الأسد بحث مع وزير الخارجية السعودي في “تسوية سياسية شاملة” تنهي الحرب

-واشنطن تفرض عقوبات على 52 كيانا تعمل في تبييض الأموال لدعم “حزب الله”

نداء الوطن

-الحريق الأكبر للأسعار: الدولار الجمركي بدءاً من أيار وفق صيرفة

-نواب “أمْرك سيِّدي” يمدّدون للبلديات

-فرنجية… أوراق اعتماد فارغة

-“النصف مليون” جاهزة

-بن فرحان ضيفاً عند الأسد: لتسوية سياسية شاملة للأزمة السورية

الأخبار

– فرنسا: «إيجابية سعودية» تجاه تسوية فرنجية – سلام | هل قضي الأمر؟

-عيدُ السودان… حرب

-دهاليز التحالفات في «المهندسين»: أكثريّة النقابة حزبية

-الرياض ملتزمة بيان نيويورك: لا تأثير للحوار مع سوريا على لبنان

-نقابة المحامين: صراع نفوذ أبعد من الحريات؟

-ابن فرحان في سوريا: السعودية تُسرّع عودتها

اللواء

-الدولة المُنهكة تلتقط الأنفاس: التمديد للبلديات ومضاعفة رواتب القطاع العام

-إطلالة رئاسية لفرنجية من بكركي .. والجميل العائد من باريس يرفض مرشح «حزب الله»

-شروط عودة سوريا إلى الجامعة العربية

-قرارات غب الطلب وأسبرين للسرطان..!!

الجمهورية

– فرنجية: لم أسمع بفيتو سعودي

-الرياض ودمشق: لتسوية سياسية شاملة

-قيادي فلسطيني: ّ هكذا تتخلصون منا!

-واشنطن تلوح بالعقوبات: أوقفوا التطبيع مع الأسد

-فرصة الحزب الرابعة والأخيرة

-الحكومة تجنبت »لغم« ورقة المليون

الشرق

-ماذا تريد أمنا الحنون فرنسا من لبنان؟

-مجلس الوزراء أقرّ زيادة 4 أضعاف على رواتب القطاع العام و450 ألف ليرة بدل نقل

-فصول مسرحية تطيير الانتخابات اكتملت… إرجاء لعام

الديار

-بعد حفلة مزايدات… مجلس النواب يمرّر التمديد سنة للمجالس البلدية… والطعون بالمرصاد

-الحكومة تقرّ زيادات على الرواتب… والعسكريون المتقاعدون يرفضون ويهدّدون بالتصعيد

-رهان لبناني على القمة العربية «رئاسياً»… وفرنجية من – بكركي: مستعد للحوار مع الجميع

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 19/04/2023

الأنباء الكويتية

– على وقع صراخ العسكريين المتقاعدين ومحاولتهم اقتحام السراي واستخدام الجيش القنابل المسيلة للدموع

-مجلس الوزراء يقرّ زيادات للقطاع العام أربعة رواتب للموظفين وثلاثة للمتقاعدين وبدل نقل للموظفين

-الطعن بالجلسة التشريعية حق دستوري لا غبار عليه

-النائب قاسم هاشم لـ «الأنباء»: توالي الأزمات وتفاقمها نتيجة طبيعية لعقم النظام

-شيا: الذين اتخذوا القرار باغتيال 63 شخصاً بريئاً بعنف لم يفهموا أن الروابط التي نتشاركها جميعاً تبقى قوية

-السفارة الأميركية أحيت الذكرى الأربعين لتفجير مبناها في بيروت

-العراق وتركيا وجهتا التهريب الأساسيتين

-الجيش يفكك مصنعاً كبيراً للعملات المزورة في البقاع

أكد دعمه للاتفاق مع صندوق النقد الدولي وأنه «ابن بيت عروبي»

-فرنجية يعلن برنامجه الرئاسي من بكركي: أدعو السياسيين إلى قراءة مسار الأمور بالمنطقة

-وزير الإعلام: فرنجية لن يستمر في ترشحه ما لم يلمس موقفاً عربياً إيجابياً منه

-«النواب» يمدد للمجالس البلدية سنة «تقنياً» والانقسام الداخلي حول الرئاسة مستمر بشدة

الشرق الأوسط

– فرنجية معلناً ترشحه للرئاسة اللبنانية: أرفض التعرض لأي دولة عربية

-السفارة الأميركية في بيروت تحيي الذكرى الـ40 لتفجير مبناها

-بريطانيا تفرض عقوبات على تاجر ماس لبناني يموّل «حزب الله»

الراي الكويتية

– لبنان: التمديد للبلديات مرّ تحت غطاء من «النار السياسية»

الجريدة

-تأجيل الانتخابات البلدية في لبنان

-لبنان: رهانات على تغيير موقف السعودية تجاه فرنجية

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 19/04/2023

 اسرار النهار

■بثت احدى المحطات تقريرا بدا مدفوع الثمن لتبرئة قريب مرشح من شائعات تتهمه بدفع بدلات مالية دعائية

■خرج اكثر من مشارك في احدى الندوات بتساؤلات عن الهدف من عقدها وتوقيتها والغاية من الحشد لها خصوصا ان موضوعها ليس شعبيا

■يتردد ان رجل اعمال بارزا وضع امكانات مالية كبيرة خارج لبنان للترويج لمرشحه الرئاسي لدى عواصم القرار

■يلتقي مرجع نيابي بارز قوى سياسية وأصدقاء بعيداً من الإعلام بناء على طلبه وتشدده في الابتعاد عن الضوء لجملة اعتبارات في هذه المرحلة

■عُلم أن مرشحاً رئاسياً بارزاً اتصل بمرجع سياسي معزياً بقريب له، ونُقل أن الاتصال كان ودّياً للغاية

■فشل كل من “حزب الله” وحركة “أمل” في إيجاد تسوية لمشكلة عائلية تطورت إلى القتل المتبادل رغم مساعيهما الظاهرة في هذا الاتجاه

اسرار اللواء

■ همس

يشكو مرجع حكومي في مجالسه من حملة الإفتراءات والتعبئة ضده في الأوساط المسيحية الحزبية والروحية وحرصه على عدم الرد تفويتاً للمناخات الفتنوية في البلد! 

■ غمز

حرصت مصادر معراب على نفي وجود أي تقارب مع التيار العوني، الذي نعت رئيسه المقاطعين للجلسة النيابية بـ«الكذب»، و«القوات» في مقدمة الممتنعين عن حضور جلسة اليوم!

■ لغز

تراقب أوساط سياسية الحركة الخارجية لنائب مرشح لرئاسة الحكومة والتي وصلت إلى واشنطن بعد ستوكهولم وبروكسل مع وفود نيابية موسّعة!

 نداء الوطن

■ بدت لافتة إشارة رئيس »التيار الوطني الحر« جبران باســيل وإشــادته بــكلام القيادي الكتائبي السابق عبد الله ريشا خالل احياء ذكرى 13 نيســان، الــذي وصفه باسيل بـ»الرفيق« بعدما قال الأخير انّنــا قاتلنا من أجل الـــ10452 كلم مربع وليس الـ2500 كلم«، والمقصود بها المنطقة المسيحية. 

■ علــم أن رجــل أعمال بارزا يعمل على خط الرئاسة مع مســؤولين فرنسيين قد عــاد الى نجيريا بعــد إدراج الأخوين رحمــة على لائحة العقوبات الأمريكية.

■يتردد أن مرشحا بارزا لحاكمية مصرف لبنان كان يحـضر لمقابلــة تلفزيونية ســيحاول من خلالها النأي بـ»حــزب اللــه« عن قضية انفجار المرفأ بحكم متابعته القانونية للملف.

اسرار الجمهورية

■ نقل عن قطب سياسي إستعداده لزيارة إحدى الدول العربية المجاورة قريبا

■ دعا حزب فاعل الى انتظار المحطة الأخيرة من مسعى تقوم به جهة فاعلة لدى عاصمة إقليمية من أجل عقد صفقة تؤدي الى تحقيق مبتغاه أياً كان الثمن.

■ فرمل مرجع أمني سابق بعض الخطوات التي قررها سابقا من أجل إطلاق دينامية معينة تغيّر في المشهد السياسي في محيطه.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  تنعدم الشفافية لدى معظم القوى اللبنانية أكثر فأكثر حيال تحولات ضخمة مثيرة للقلق كمثل الاتفاق السعودي – الإيراني كلما ازداد الغموض حول مضامينه “الأخرى” غير المعلنة بعد في البعد المتصل بتسوية الصراع المزمن بين الدولتين حول النفوذ الإقليمي. يمكن فهم الكثير من انعدام الشفافية لدى الفريق الأكثر امتلاكاً لما يسمّى أوراق القوة، وهو في لبنان فريق المحور الممانع لأن لديه الكثير ممّا يخسره فيما تختلف طبيعة القلق وتبدو مبرّرة لدى خصومه القوى الأخرى التي لا تبدو بدورها مطمئنة بالكامل الى ما سيتأتى على لبنان من أيّ تسوية. وعلى كلا الجانبين ترانا أمام حقبة تستعيد في الظاهر وقوف اللبنانيين على حافة غامض مجهول يفضح انعدام المناعة السياسية السيادية الى حد بعيد لديهم ويترقبون “تسقّط” تطوّرات ما قد يفصَّل لهم في كواليس العناوين الفرعية للتسوية السعودية الإيرانية تماماً كما مر في تاريخ تسويات دولية وإقليمية سابقاً يضجّ بها أرشيف هذا البلد الأغرب من الغرابة. ولكن الجديد الخطير في التجربة الراهنة أن لبنان لم يكن يوماً، حتى في عز حقبات الحرب، على منسوب قاتل من الانهيار كما هو الآن ليتحمّل ما قد “يرده” ويفد إليه أو يتدفق عليه من سلبيات وإيجابيات تسويات أو صفقات “الآخرين على أرضه” هذه المرة.

وبتفصيل لا بدّ منه، نجدنا أمام فريق “ممانع” تتسابق لديه الرهانات يميناً ويساراً وقياماً وقعوداً إن حيال وصول الصفقة السعودية الإيرانية الى لبنان معززة بمكاسب لإيران تسلّم بها السعودية نظراً الى اعتبار يتّسع تداوله لدى هذا الفريق في شأن تراجع لبنان أساساً في سلم أولويات المملكة العربية السعودية منذ ستة أعوام تماماً. يضاف الى هذا الرهان الطارئ الآخر المتصل بواقع اندفاع العرب والخليجيين الى إعادة سوريا الى الجامعة العربية بما يفسّره هذا الفريق مكسباً استراتيجياً للنظام الأسدي بزعم تعويمه. يمكن الاستناد الى إثبات هذين الرهانين المتزامنين في نفح الفريق الممانع الروح في الزعم بإحياء معادلة ما يُسمّى الـ”سين سين” كأن 11 عاماً من الدمار الكارثي في الحرب السورية لم تمرّ ولم تكن، الأمر الذي يدلل على الهبوط المروّع في مستويات التفكير السياسي الواقعي لدى الممانعين. كما يمكن الاستدلال على غطرسة استباقية في رهانات هذا الفريق على تفوّق إيران في لعبة تجميع وامتلاك الأوراق على السعودية في “حفلة الصواريخ” التي تباهت بإطلاقها من الجنوب منظومة أذرع إيران اللبنانية والفلسطينية للقول إن التسوية الآتية لا تبدّل حرفاً في متانة نفوذ إيران هنا.

أما في المعسكر المقابل فإن معالم الحذر تغلب على الرهانات الموضوعية التي تربط المصلحة اللبنانية بتوازن أي تسوية شرط أن تقف السعودية بمتانة كافية في وجه أطماع إيران لعدم جعل فريقها ومحورها “يحكم لبنان” بموافقة ضمنية أو مكشوفة سعودية. هي معادلة لا يملك أحد الآن أن يطلق بشكل قاطع ضمانات حاسمة حيال طبيعتها لأن ما بدأ في اليمن لم يكتمل لاعتماده نموذجاً لقياس التوازن في التسوية، وحتى لو اكتمل فقد لا ينطبق النموذج اليمني نفسه على ما سيتمدّد الى لبنان إن كان لبنان على طاولة التسوية كبند كامل مستقلّ بذاته. بكل المعايير، إن أسوأ ما قد يصيب القوى اللبنانية التي تتعجّل الزعم بـ”الحسم” لمصلحتها أن تقع في رعونة الرهانات الاستباقية… والقاعدة التاريخية لتجنّب المقاتل تقول “احذر ممّا تتمنّاه”!

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

 

Exit mobile version