الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 28/04/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 28/04/2023

النهار

-الستاتيكو الرئاسي مجددا إلى دوامة المراوحة

-مهرجانات بعلبك الدولية في 1 تموز

-الجيش السوداني وافق على تمديد الهدنة الهشة وإشتعال دارفور

-أردوغان يظهر مجددا على التلفزيون بعد يومين على وعكته الصحية

نداء الوطن

-محقق أوروبي: يوسف خليل )وزير الثنائي( يحمي سلامة ويعرقل العدالة؟

-ماريان: ثروتي المليونية من عرق جبيني أولا!

-رهان أميركي على مرشح “قيادي” وانتقاد مباشر لبري

-ً أعدتها السفارة الإيرانية يمثلون َ عبد اللهيان إجتمع “بمن حضر”… كلام بكلام

-إنفجار عبوة في شقة سكنية بالضاحية

-عقوبات أميركية تستهدف”أف أس بي” و”الحرس الثوري”

-المعارك الضارية تهز الخرطوم ودارفور وتشرّد السودانيين

الأخبار

-الفوضى تنهش السودان

-اشتباك جديد حول صلاحيات الحكومة

-رئيسي إلى دمشق: مشاركة في إعادة الإعمار وتدشين مشاريع اقتصادية

-عودة «الكنيست» تسخّن المواجهة: إسرائيل… الشارع يقابله الشارع

-البريد إلى أحضان الدولة… لمرحلة انتقالية

-الغرامات ترتفع 45 ألف دولار يوميّاً | مبنى «تاتش – الرينغ»: خسارة الدولة مرجّحة جداً

-لبنان يملك 158 نوعاً فريداً من الأعشاب: 5 نباتات برية مهدّدة بالانقراض

اللواء

-عبد اللهيان إلى الجنوب: عروض بالجملة ولا قرارات

-بري لـ«اللواء»: هناك من لا يريد انتخابات رئاسية.. وتحويل – متأخر للرواتب والقبض خلال أيام

-مشكلة المناخ جدية

-ماذا سمع النواب في بروكسل وواشنطن؟

الجمهورية

– حراك إيراني يلاقي السعودي

-تحرك سعودي مرتقب تجاه حزب الله

-واشنطن تهز العصا: لا تسوية من دوننا!

-مخاطر اللعب بقنبلة النزوح

-المارونية الرئاسية

الشرق

-لبنان من الانتداب السوري الى الانتداب الإيراني

-موقف ملتبس لعبد اللهيان: ندعم التوافق اللبناني

الديار

-عبد اللهيان دون مبادرة يحاول فرض لبنان على قائمة اولويات اتفاق بكين

-اطلالة فرنجية تثير عاصفة ردود من «القوات» و«التيار»… والهوة تتسع

-مساع لتفكيك «لغم» النزوح وقلق من موجة جديدة… ارقام التضخم «مخيفة»!

-حقد عون وباسيل فشل في تغيير صورة رياض سلامة

«ما بصح الا الصحيح»

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 28/04/2023

الأنباء الكويتية

– أبي المنى حيَّا المملكة العربية السعودية: لبنان يحتاج إلى مخلصين لتجاوز أزمته

-لبنان: الحزب السوري القومي يطرد رئيسه السابق أسعد حردان

-الشيخ علي الخطيب يشدد على تمتين العلاقات العربية -الإسلامية وتفعيل التعاون المشترك

-«الجمهورية القوية» طعنت بالتمديد للمجالس البلدية والاختيارية

-الوفود الأوروبية تستجوب مساعدة رياض سلامة وتستدعي وزير المال للأسبوع المقبل

-زياد الصائغ لـ «الأنباء»: أحذر من تحول العنف اللفظي إلى ميداني يُدخل اللبنانيين في اشتباك مع النازحين السوريين

-أكد أن رئيس الجمهورية لا يُصنع إلا بأيدي اللبنانيين

-النائب غياث يزبك لـ «الأنباء»: لن نسمح بانتخاب رئيس شبيه بتجربتنا السابقة

-رئيس «المردة» أبدى استعداده للاستقالة حال عجزه عن الحكم بعد انتخابه

-عبداللهيان التقى «الحلفاء» ولقاء السفارة سقطت عنه – «الدعوة الجامعة» وفرنجية تلا «بيانه الرئاسي» ولم يُعلن ترشحه

الشرق الأوسط

– الحوار المفتوح لعبداللهيان لم يحضره إلا «أهل البيت»

-«السوري القومي» في لبنان يطرد حردان

-لبنان يتسلّم استنابة فرنسية حول تبييض أموال لآل سلامة

-هروب رجل أعمال لبناني من السودان يعيده لذكريات حرب بيروت

الراي الكويتية

– وزير خارجية إيران يحضّ الأطراف اللبنانية على تسريع انتخاب رئيس

-لبنان يعتمد قريباً السعر «النهائي» للدولار الجمركي

-عبداللهيان لعدم تدخل الخارج بالشأن اللبناني… و«لقاء السفارة» النيابي أكثر من رسالة

-«كرة السلة على الكراسي المتحركة».. الكويت تستهل مشوارها بهزيمة لبنان «80 – 29»

الجريدة

-عبداللهيان يحضّ اللبنانيين على انتخاب رئيس

-الكويت تقسو على لبنان «80 – 29» في افتتاح البطولة العربية الأولى لـ«سلة المعاقين»

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 28/04/2023

اسرار اللواء

■ همس

نُقل عن موفد دبلوماسي عربي أن الانطباع الذي خرج به بعد لقاءات شملت شخصيات رفيعة وقيادية لبنانية، أن اللبنانيين لم يواكبوا المرحلة على مستوى الاقتناعات المتغيرة الحاصلة من حولهم.

■ غمز

تعقد لقاءات تنسيقية على مستوى رفيع بين مسؤولين في «الثنائي» بطريقة شبه دورية، لتقييم الموقف والمواكبة بخطوات عملية.

■ لغز

ما يزال المودعون ينتظرون تعاميم جديدة لمصرف لبنان في ما خص السحوبات بالدولار، والسعر المقترح بحدود 35 ألف ليرة لكل دولار وفقاً للتعميم 158.

 نداء الوطن

■ تحاول شخصية نيابية بارزة تقريب وجهات النظر بين تيارين من الخندق الســياسي نفســه، لكن محاولاته باءت بالفشل بسبب الخلاف الرئاسي الحاد بينهما.

■ لوحظ أن تغيــرا طرأ خلال أيام معدودة، على خطاب قيادي حزبي بارز، فانتقل من فتــح بــاب الحــوار حول الاستحقاق الرئاسي، إلى إغلاقه بإحكام.

■ يُنتظر أن يتقدم عدد من المحامين مطلع الأسبوع المقبل، بمراجعات للطعن بمرســوم الكابيتال كونرتول الذي أقرته الحكومة في جلستها الأخيرة.

 اسرار الجمهورية

■ تحولت وزارة خدماتية الى »أهليّة بمحلية« بعد توسع حلقة مستشاري الوزير الذين تربطهم به ارتباطات عائلية

■ للمرة الأولى سبقت مفرزة أمنية وديبلوماسية شخصية أجنبية زارت بيروت والتقت المسؤولين اللبنانيين

■ تفكر شخصية غير إدارية بخطوة الإدعاء لدى مراجع دولية على بعض المحرّضين الذين يستغلون أزمة كبيرة لمصالح فئوية تمس سلامة المؤسسات الأمنية اللبنانية ووحدتها

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  مهما تكن عوامل الانقسامات والتفسيرات الداخلية المتناقضة التي تسود المشهد اللبناني حول كل الأزمات المفتوحة بلا حلول ولا وعود بحلول وشيكة فإن عاملاً لا جدل فيه يقف أولاً وأخيراً وراء تفجّر ملف النازحين السوريين يكمن في الانفتاح “المجاني” للعرب على نظام بشار الأسد. مشكلة لبنان في هذا السياق أنه الآن بلا رئيس للجمهورية بما يفقده الرئيس في الدور الجوهري الذي لا يمكن سواه، لا حكومة ولا مجلساً نيابياً ولا وزارات، تعويضه في ما كان يمكن الرئيس وحده من موقعه الدستوري والمعنوي الاضطلاع به في مواجهة هذه الكارثة الوجودية المتمثلة بانفجار واقع النازحين السوريين. ما اتخذ من مقرّرات حكومية قبل يومين كان من الناحية النظرية المبدئية جيداً في معظمه، ولكن لماذا ترك الأمر حتى البارحة ولماذا ليس قبل استحالة استدراك الانفجار الديموغرافي هذا المنذر بحرب حتمية كما تسود المخاوف؟ بالنمط نفسه تركت معضلة النازحين السوريين غداة بدء تدفقهم على لبنان بعد اشتعال الحرب السورية فكان الانتشار العمودي والأفقي لهم في كل أنحاء لبنان فيما كانت الجمهورية برمّتها والطبقة السياسية برمّتها لاهية بثرثرة قاتلة بلا أيّ إجراءات ناجعة لاحتواء الكارثة. الآن تعود اللعنة بأسوأ من ذي قبل لأن الوقائع الموضوعية للأزمة تجاوزت الخيال وكل المستويات المنطقية المقبولة لبلد في تحمّل عبء انتحاري يتهدّده بأن يتجاوز منسوب النازحين فيه عدد اللبنانيين المقيمين أنفسهم بعد سنوات قليلة.

قام العرب عشيّة القمّة العربية يهرولون نحو نظام الأسد، بوجوه شتى وتحت عنوان خشبي موروث من زمن انتهى وصار من ماضي ما قبل تحوّل سوريا ركاماً بفضل هذا النظام، هو”إعادة سوريا الى الحضن العربي”. لو كان في لبنان رئيس للجمهورية بمعايير القسم الذي يحلفه لدى انتخابه، لوَجَب عليه أولاً أن يطلق الصرخة المدوّية باسم اللبنانيين في الوطن والمهاجر، سائلاً العرب: ماذا اشترطتم على بشار في أكبر كارثة تهجير لشعبه جعلت ملايين منه موزّعين بين لبنان والأردن وتركيا لكي تعوّموه على هذا النحو المخزي المعيب الفاضح؟ لو كان في لبنان رئيس اليوم لانتزع مشروعية النطق باسم “الأمة اللبنانية” لمرة في التاريخ بأن جعل من نفسه الصوت الصارخ في وجه خطر دولي ساكت عن حق النازحين السوريين في العودة الى بلادهم وحق لبنان في التخلص من كارثة أعبائهم وانتشارهم على أرضه.

أخطر ما ساد المشهد اللبناني في الأيام الأخيرة ضياع البوصلة ضياعاً عشوائياً في توظيف أخطر ما يحيق من تهديدات وجودية بلبنان وهويّته بفعل كارثة النازحين السوريين. عبثاً تُترك هذه الكارثة مجدّداً لتقلبات ظرفية مع أزمات الداخل اللبناني وإلا فإن انفجارها سيمضي متدحرجاً نحو أخطر الذرى. والحال، وبمنتهى الخلاصات الصريحة، لن يكون حلّ للكارثة ولو حتى بدايات حل على أيدي هذا الداخل ما دام لبنان مفتقراً الى سلطة رافعة لمنطق الدولة التي تقتحم حصنين: حصن العرب وحصن الأمم المتحدة، لأن النظام السوري لن يفهم إلا بلغة من يملك فرض الشروط الحاسمة عليه ومن يرغمه تالياً على “استرداد” نصف شعبه الذي صار شتاتاً في بلدان الجوار وأولها لبنان. لن تنفع ثرثرة الداخل اللبناني في شيء إلا الشحن والتهيّؤ لفتنة عنصرية صارت قاب قوسين أو أدنى من الاشتعال وقد تسابق كل تداعيات الأزمات الأخرى التي يختنق لبنان تحت وطأتها

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version