الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 01/05/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 01/05/2023

النهار

-تصاعد المخاوف من اقتراب “مرحلة الاهتزازات”

-هدنة سادسة في السودان على رغم إستمرار القتال والاجلاء

-سوريا في إجتماع عربي بعمان اليوم ورئيسي يبدأ زيارة لدمشق الأربعاء 

نداء الوطن

-عون على غرار “يُحيي الموتى”: نصف مليون نازح عادوا!

-الوفد البرلماني الفرنسي إستاء من وقاحة غريو في تسويق فرنجية

-السودان: تمديد جديد للهدنة… والمعارك!

-رئيس “فاغنر” يُحذّر روسيا من مأساة

الأخبار

-المسيحيون بين الخيبة والخوف

-الأول من أيار: مهن تنقرض وعمّال بلا حقوق

-عميلة للموساد صوّرت منازل مسؤولين في حماس وحزب الله

-اللاحسم يَحكم الميدان: السودان تحت شبح الجوع

-الكأس تبقى نجماويّة في أوّل سنة للإدارة الجديدة

اللواء

-باسيل لحزب الله من الجنوب: لن نغطي انتخاب فرنجية

-عيد عمال بلا رواتب مع قهر معيشي.. وأكراد سوريا يرحبون باستقبال النازحين

-للتخلص من أساطين الفساد حتى لا تبقى مجرّد أمنيات!

-فشل الحكام الفاسدين من الكهرباء إلى النازحين!

الجمهورية

 – الاشتباك حول الإستحقاق لا يعكس الحقيقة

-إتجاهات الدولار في المرحلة المقبلة… العنصر »الملك«

-هل خططت إسرائيل لحرب في لبنان؟

-كباش تحت سقف الإتفاق 

الشرق

-جريمة رياض سلامة أنه المرشح الرئاسي الوحيد القادر على إنقاذ لبنان مالياً واقتصادياً

-كلام .. كلام .. كلام .. ولا رئيس

الديار

-بعد تعثر المبادرات الخارجية عودة الى المساعي الداخلية لحل أزمة الرئاسة

-البخاري لم يحمل موقفاً جديداً… ماذا عن حظوظ فرنجية؟

-البيسري يستنفر لإعادة النازحين وترقب خطوات تنفيذية قريباً

-زيادة الأجور والدولار الجمّركي… هل فقدت الحكومة السيطرة على اللعبة؟

-نحو مقاربة عقلانية لملف النازحين

البناء

 – رئيسي في دمشق الأربعاء والقمة مع الأسد لتثبيت التحالف الاستراتيجي… واتفاقات اقتصادية /

-عون: دول أوروبية تمنع عودة النازحين… وباسيل: للاستفادة من التفاهمات لعودة لائقة/

-حردان: النظام الطائفي ضد الطائف والدستور الذي يقسمون على احترامه دعا لإلغاء الطائفية/

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 01/05/2023

الأنباء الكويتية

-بروس ويليس في جبيل رغم مرضه

-استحضار أدوات الفتنة

-النائب أشرف ريفي يُطلق حزب «سند»: سيادة.. نزاهة.. ديموقراطية

-أوضح أنه لا إحصاءات دقيقة حول نسبة البطالة في لبنان

-وزير العمل مصطفى بيرم لـ «الأنباء»: زيادة الحد الأدنى للأجور غير كافية في ظل الأزمة العميقة

-باسيل يبدى خشيته «من التحريض المذهبي والعنصري والفئوي»

-عون: الأوروبيون يسعون لدمج النازحين بالشعب اللبناني

الشرق الأوسط

 – بيروت: لا تسرع في ترحيل السجناء السوريين

 -سوريون في لبنان يبيتون في العراء خشية ترحيلهم قسرياً إلى سوريا

الراي الكويتية

-حبيب لـ «الراي»: لبنان سيستأنف التمويل الإسكاني بالدولار بدعم «العربي للإنماء»

-1 مايو في لبنان «يوم حداد» على وطنٍ… «عاطِل عن العمل»

الجريدة الكويتية 

-لبنان: «كلمة سر» الرئاسة في واشنطن وبري في «عين» العقوبات

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 01/05/2023

 اسرار النهار

■اعتُبر موقف مرجع سياسي تعقيباً على الرئاسة والنازحين، رداً على عدم الإكتراث لمبادرته الرئاسية، و”زكزكة” للبعض.

■تزداد اعلانات الحصول على اقامة في دول اجنبية لقاء استثمار عقاري او تجاري او شراء جواز سفر من دون ان تجد الصدى الكبير لعدم تمكن اللبنانيين من سحب ودائعهم والتصرف بها

■لوحظ أن دولاً غربية لم تعلّق على الضجة المثارة حول مسألة النازحين، كونها من الداعمين لهم، وتطالب بابقائهم وعدم ترحيلهم

 اسرار اللواء

■تريّث رئيس “التيار الوطني” في إعلان موقف واضح من جولة إتصالات النائب بو صعب بإنتظار ما ستسفر عنه من نتائج حتى يبني على الشيء مقتضاه”

■تساءل قطب سياسي عن مصير الإتهامات بالفساد التي وردت في تقرير ديوان المحاسبة عن صفقات وزارة الإتصالات وشركتي الخليوي وما إذا كانت ستُحال إلى القضاء المختص!

■هيمن شبح العقوبات الأميركية والغربية على عروض المساعدات التي قدمها وزير الخارجية الإيراني للمسؤولين اللبنانيين الذين كرروا إعتذاراتهم السابقة!

نداء الوطن

■ احتفل حاكم مصرف لبنان رياض سلامة الاسبوع الماضي بزواج ابنته لين على شاب من آل مبارك. واقتصر الحفل الذي أقيم في دارته في الرابية على 150 شخصاً تركوا هواتفهم خارجاً درءاً للتصوير.

■عُقِد اجتماع بين وزيرين حضره، إلى جانب أحدهما شقيقه وإلى جانب الآخر شقيقاه وابن عمه.

■رغم أنّ البحث تقدم في صفوف المعارضة لتوحيد الرؤية الرئاسية لكن لن يعلن عن أي اسم جديد حالياً كي لا يواجه الحرق

اسرار البناء

■قال دبلوماسي عربي إن القرار السعودي لم يُحسم بعد بصدد الاستعجال بإنهاء أمر عضوية سورية في الجامعة ودعوتها للقمة ومثله الاستعجال بانتخابات الرئاسة اللبنانية بانتظار حسم القرار، فيما إذا كان حضور رئيسين لبناني وسوري في قمة يترأسها الملك سلمان مطلوباً كعلامة نجاح تاريخي للقمة

■استبعد دبلوماسي روسي نجاح الجيش الأوكراني بتوفير مقوّمات هجوم مضاد كالذي يجري الحديث عنه إلا إذا ارتبط الهجوم باستخدام أسلحة محرمة مثل القنابل السامة أو السلاح الكيميائي. ويبدو أن الأمر لا يزال قيد النقاش بين الأوكرانيين والأميركيين، مضيفاً أن روسيا مستعدة لكل الاحتمالات

اسرار الجمهورية

■ تلقت جهة أممية تقريراً عن تجمعات تحت عنوان حرية الإعلام وتطوره أظهر ارتباطها المالي والسياسي بمنظمات دولية.

■يجري خلاف بين جهازين رقابيين حول آلية تطبيق مرسوم أخير صدر عن مجلس الوزراء يتعلق بحضور موظفي القطاع العام والمداومة في العمل.

■في إطار حملة شد العصب الحزبي وإطلاق المواقف السياسية ستكون لرئيس سابق ورئيس تيار فاعل محطتان في زحله والقبيات قريبا. 

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

عن لبنان تحدّث العسكري الكبير المتقاعد نفسه والمنتقل بعد ذلك الى موقع رئيسي ومهم جداً في “إدارة” أميركية تتعاطى مع الخارج وقضاياه، قال: “أشك في نجاح لبنان في الإفادة من غازه ونفطه بعد نجاحه في ترسيم حدوده البحرية مع إسرائيل قبل أشهر عدّة وبدء الاستعداد للحفر والتنقيب عنهما في مياهه، وذلك متوقّع في أيلول المقبل على ما قيل. وشكّي هذا نابع من شكّ في موقف إسرائيل. هل هي صادقة في الترسيم وفي ترك لبنان يستفيد من ثروته النفطية والغازية في حال وجودها؟”.

قلتُ: إذا منعت إسرائيل لبنان من محاولة التنقيب عن النفط والغاز ثم من استخراجهما وبيعهما فإن “حزب الله” لن يسكت عن ذلك. وهو قادر استناداً الى تصريحات قادته ومواقفهم وفي مقدمهم السيد نصرالله على منع استغلال إسرائيل حقل “كاريش” التابع لها والمجاور لمناطق التنقيب اللبنانية، وربما يحاول أيضاً منعها من استغلال مواردها من السلعتين نفسيهما في أماكن أخرى من المتوسط، وذلك باستعمال المسيّرات (درونز) والقصف الصاروخي. طبعاً لا بد أن يدفعها ذلك الى الرد الذي سيُحدث دماراً كبيراً في لبنان لكنه قطعاً سيوقع بإسرائيل دماراً كبيراً أيضاً. هل يتحمّل نتنياهو ذلك؟

انتقل الحديث بعد ذلك الى إيران والسعودية بعد اتفاقهما الذي رعته الصين قبل أسابيع، فسألتُ عن دوافعه وأسبابه وأهدافه ومصيره. أجاب العسكري الكبير المتقاعد والمنتقل لاحقاً الى العمل الحكومي الخارجي، قال: “ربما تخاف إيران من تثوير السنّة من مواطنيها ضد النظام الإسلامي “الشيعي” الحاكم فيها منذ 1979. وهذا أمرٌ السعودية قادرة على الدفع في اتجاهه، وإيران تعرف ذلك تمام المعرفة لكنها تتجاهل هذه القدرة وتكتفي بالإشارة عند كل عملية “إرهابية” في رأيها الى اتهام المملكة بالوقوف وراءها أو بالتحريض على القيام بها. يجب مساعدة وليّ العهد الأمير محمد بن سلمان على تحديث السعودية، وعلى تأسيس جيش فعلي فيها قوي وكبير وحديث ومدرّب جيداً وقادر على الدفاع عنها كما على التصدّي لمحاولات الاعتداء عليها مباشرة وبالواسطة. وعليها الاستمرار في تحديث نفسها في مختلف المجالات وعلى الانفتاح، كما على فتح باب العمل السياسي وإن الجزئي للسعوديين تلافياً لنجاح “الوهابيين” المتشدّدين في استعادة الجمهور السعودي ولا سيما الشباب منه الذين يتابعونهم على وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت. وعدد هؤلاء ليس قليلاً. مشروع بناء مدينة نيّوم “السوبر حديثة” على البحر الأحمر كان يُمكن أن ينتظر رغم أنه إنجاز مهم جداً”. سألت: من المسؤول عن الذي حصل لأميركا في السعودية ولم تكن تنتظره فضلاً عن أنه كان مسيئاً لها وماسّاً بمصالحها؟ أجاب: “أميركا مسؤولة عما حصل لها في السعودية. هي تحالفت معها منذ نحو 80 سنة وكان ذلك مع مؤسّسها الراحل الملك عبد العزيز آل سعود. لكنها لم تحفزّها على بناء دولة جدّية وقويّة وعلى إقامة مؤسّسة عسكرية مهمة وقويّة وحديثة وخاضعة لتحديث مستمر ولتقوية مستمرة وذلك من أجل الدفاع عن نفسها أمام أي عدو أو طامع داخلي وإقليمي وحتى دولي. لهذا السبب عندما انشغلت أميركا بقضايا إقليمية أي شرق أوسطية وأخرى عالمية عدّة أهمها الصين وصعودها الكبير والسريع وروسيا بوتين الطامحة الى استعادة الأمجاد القيصرية والسوفياتية، بدأت توحي للمملكة وحتى لغيرها في المنطقة أنها لم تعد مهتمة بها أو قادرة على هذا الاهتمام، وأنها قد تنسحب منها أو على الأقل تخفّف التزاماتها حيالها. طبعاً شعرت السعودية بالخوف ومعها شقيقاتها الخليجيات وبدأت تبحث عن جهات دولية قوية وقادرة على مساعدتها بحماية نفسها ولا سيما في المرحلة التي شكّلت فيها إيران ولا تزال تشكّل تهديداً مُعلناً ورسمياً لها منذ تأسيسها عام 1979. لعل هذا الأمر هو الذي دفع المملكة وشقيقاتها المذكورة أعلاه الى دعم عراق صدام حسين ومدّه بالمال بلا حساب في غزوه أو بالأحرى حربه على إيران عام 1980. لكن النتائج في المحصلة لم تكن مشجعة إذ انكفأ صدام عن المناطق الحدودية الإيرانية المتاخمة التي احتلها في بداية الحرب، وكاد يخسر الحرب تماماً لولا إقدام أميركا على مساعدته بكل ما تمتلك من أسلحة ومعلومات وخطط وإحداثيات وباستمرار الدعم الخليجي المالي له الأمر الذي أجبر المؤسّس الإمام الخميني الراحل على قبول قرار أُممي بوقف الحرب. هذه المرحلة شجّعت إيران على الاستمرار في سياسة تخويف الخليج وتحديداً السعودية وتهديدها فعلياً. وكان تبنّي إيران قضيّة حوثيّي اليمن “القشة التي قصمت ظهر البعير”، إذ دفع المملكة الى شنّ حرب عليهم عام 2015 بجيش لا خبرة قتالية له ويحتاج الى أمور كثيرة كي يستطيع أن يخوض حرباً جدّية ويفوز عسكرياً فيها أو على الأقل كي يحمي بلاده من الاعتداءات الصاروخية الإيرانية عليها ولكن بواسطة حوثييها. هذه الأمور كلّها أخافت السعودية والخليج فقرّر وليّ عهدها الشابّ والطموح والذكيّ وربما المتسرّع أيضاً انتهاج سياسة تقوّي بلاده في مختلف المجالات، وتتيح لها الاعتماد على جهات دولية كبرى عدّة وإن متناقضة في ما بينها أو متعادية. انعكس ذلك سلباً على مواقفه من أميركا. لكن الأخيرة عادت وأكدت للمملكة أن الخليج مهم لها، وأن مواجهة الصين لا تكون بتركه لها ولأعدائها أو منافسيها مجاناً هم المحتاجون الى نفطه وغازه بقوة. وأكدت لها أهميتها الاستراتيجية الكبيرة لها وقرارها حماية حلفائها وهي منهم ولا سيما في البحر الأحمر وشط العرب وبحر عُمان. لكنها طلبت من هذه الدول وفي مقدمها السعودية بناء نفسها بقوة حمايةً لها أولاً، وأكدت استعدادها الدائم لحمايتها عسكرياً عند الحاجة. أما صيغة الحماية السابقة المطلقة فلم تعد موجودة”.

ماذا عن هذا الموضوع أيضاً؟

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version