الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 11/05/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 11/05/2023

النهار

-“مهلة حزيران”: بري يلاقي تحذيرات خارجية؟

-مصر تبذل جهودا لوقف المواجهة بين إسرائيل وغزة

-الأسد تلقى دعوة رسمية من السعودية للمشاركة في القمة العربية بالرياض

-المقداد وداود أوغلو إتفقا في موسكو على خريطة طريق للتطبيع السوري-التركي

نداء الوطن

ّ – المعارضة تفعل سعيها إلى الاتفاق على مرشح واحد

-بري يريد “تسوية” مقابل قبوله بقائد الجيش… وتوقيته الجديد 15 حزيران

-المجتمع الدولي خلف “الصندوق”:”الأمر لي” رئاسيًا

-غزة ترد بـ”ثأر الأحرار “وتتبادل الضربات مع إسرائيل

-الأسد يتلقى دعوة من الملك سلمان لحضور القمة العربية

-ماكرون ورحلة البحث عن الدور الفرنسي الضائع

الأخبار

– «ثأر الأحرار» يبدأ: المقاومة ترفع التحدّي

-حرب فوق أرض الملعب البلديّ

-سيناريوهات لتهريب سلامة من القضاء الفرنسي

-لا عزاء للسوريين: لإعادتهم أحياءً وأمواتاً

-حارس قضائي على «البر والإحسان»: «تطهير» الأوقاف برعاية هاشميّة

-انقسام متنامٍ داخل التيّار الصدري ما قبل العودة: مراجعـة شاملة

-أول لقاء «سياسي» سوري – تركي | أنقرة – دمشق: الطريق إلى التطبيع أقصر

اللواء

-بري يرمي كرة الرئاسة إلى الملعب الماروني.. والكتل تتمترس بوجه فرنجية وبكركي

-مجلس وزراء حول النازحين في 22 الجاري.. والجميِّل يدعو «الثنائي» للتفاهم على رئيس من بين 7 مرشحين

-قرار عودة سوريا للجامعة يفتقد العدالة وصك براءة للنظام

نواب «الإعتدال» وتحديات السياسة والإنماء

الجمهورية

– الجهد الرئاسي متواصل والمتضررون يشوشون

-الأسد الى قمة جدة

-أمام »الاجتياح السوري« هل يراجع »التيار« حساباته

-ثلاثية مرشحين«: الفائز منها »إكس« أو بـ«الثلثين + واحد«

-دخول أميركي أوضح على الملف اللبناني

الشرق

-4 مليارات دولار ثمن عودة سوريا إلى الحضن العربي

-بري: لا تعيين للحاكم والقائد من دون رئيس للجمهورية

الديار

-«ثأر الاحرار» أمطرت تل أبيب بعشرات الصواريخ و«رعب» من وحدة الساحات

-هل يزور البخاري فرنجية؟… القوات تكشف عن تواصل رئاسي مع التيار

-ميقاتي يغازل دمشق واجواء ودية مع باسيل والنازحون : «مكانك راوح»

البناء

– لافروف وعبد اللهيان والمقداد وأوغلو: سيادة سورية ووحدة أراضيها وخريطة طريق للمصالحة /

-نتنياهو يطلب وقف النار والمقاومة تضع شروطها: القبة الحديديّة تفشل في صد الصواريخ /

– الكيان بين الخيارات الصعبة في وجه وحدة المقاومة وسقفها العالي وصواريخها المتطوّرة /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 11/05/2023

الأنباء الكويتية

– النائب فادي كرم يؤكد لـ «الأنباء» رفض مرشح الممانعة كائناً من كان.. وتيمور جنبلاط غير متحمس لفرنجية

-تقدم المساعي بين «القوات» و«التيار» توصلاً لمرشح رئاسي واحد

-«لا نقبل باختيار حاكم لمصرف لبنان دون وجود رئيس للجمهورية»

-بري يدعو لإنجاز الانتخابات الرئاسية قبل 15 يونيو

-«الخارجية» تناشد «المصارف» تحرير أموال السفارات والديبلوماسيين

-مفتي لبنان يناشد القادة العرب وضع القضية الفلسطينية في أولويات القمة

-«أتوقع اختراقات قبل نهاية يونيو المقبل»

-النائب الصايغ من دار الفتوى: جو إيجابي ضاغط باتجاه تسوية رئاسية

-توقيف شخصين في ألمانيا للاشتباه بانتمائهما لحزب الله

الشرق الأوسط

– رئاسة لبنان: الرهان على تغيير موقف وليد جنبلاط في غير محله

-بري لانتخاب رئيس للبنان قبل منتصف الشهر المقبل

الراي الكويتية

– عيْن لبنان على «كرة النار» في غزة و«قلْبه» على جبهة الجنوب

الجريدة الكويتية 

-اتصالات لإبعاد «حزب الله» عن «نار غزة» وإشارات حُسن نية سورية – إيرانية للسعودية

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 11/05/2023

 اسرار النهار

■يقول مستشار رئاسي سابق ان لا دمشق ولا طهران تريدان رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجيه رئيسا وانهما تركتا الموضوع في عهدة “حزب الله” للتعامل معه وفق ما يراه مناسبا

■يكثر عدد من المرشحين المحتملين للرئاسة لقاءاتهم البعيدة عن الاعلام مع مسؤولين حزبيين في مواقع غير متقدمة املا في ارتقائهم الى المسؤولين الاعلى في حال تبدلت بعض الامور

■بدأ بعض كبار أصحاب المؤسسات السياحية يتحضرون للموسم، ويتّصلون ببعض الجهات المؤثّرة لضبط الوضع الداخلي كي لا يؤدّي أيّ تحرّك في الشارع للتأثير المباشر على الموسم السياحي هذا الصيف

■وزع امس نداء منسوب لعدد من خبراء الاتصالات يتمنون فيه على القضاء المختص التدخل وبصورة عاجلة لتعيين المدير العام السابق لهيئة “أوجيرو” عبد المنعم يوسف حارساً قضائياً على الهيئة والمديريات المختصة في وزارة الإتصالات لإعادة مسار العمل الى القطاع وإنتشاله من الفوضى

اسرار اللواء

■ همس

وراء اجتماعات تنسيقية المناخ العربي وعودة اللحمة تكمن مصالح تتعدى التنسيق في ما خصّ التهريب وضبط الحدود ومكافحة الجريمة المنظمة.

■ غمز

يحضّر مسؤول مالي لمفاجأة، قبل مغادرته مركزه الحالي، قد تعيد له الاعتبار المعنوي.

■ لغز

تروّج بعض الدوائر أن حظوظ مرشح بارز، تراجعت من دون تقديم أية معلومات يمكن الركون اليها.

نداء الوطن

■ يترّدد أن موظفين في تلفزيــون لبنان أعدوا عريضة ويتم توقيعها من جانب بقية الموظفين، يطالبون عبرها وزير الاعلام زياد مكاري بكشــف كامل التقارير والكشــوفات المالية والمعايير التي اعتمدها لإجراء التعيينات الأخيرة.

■ علــق نائــب في »لبنان القوي« على جولة نائب رئيس المجلــس الياس بــو صعب بالقول: »عــم يلعب دق ليخا بوقت الفراغ«.

■ تتكتّم الأطراف السياسية عن فحــوى اللقــاءات التي يجريهــا معها الوفــد الأمني القطري »السري« الذي يتحرك بمواكبة أمنية!

البناء

خفايا

■قال مصدر نيابي إن التوصل إلى مرشح موحد بين القوات والتيار يتوقف على الإجابة عن سؤالين: الأول، هل يمكن إيصال هذا المرشح دون الاتفاق مع الاشتراكي والمستقلين الذين يربطون موافقتهم بأن يكون توافقياً مع الثنائي؟ والثاني، هل يقبل التيار بمرشح تريده القوات من بيئة مناوئة لحزب الله؟

كواليس

■قال مصدر فلسطيني إن المقاومة مجتمعة وضعت سلماً لأهدافها يتناسب مع معركة طويلة، فإذا لم تبلغ مراتب عليا في الأهداف قبل وقف النار، فإن السبب سوف يكون قبول الاحتلال بشروطها قبل أن تصل لهذه المرحلة خصوصاً بعد مفاجآت صاروخية عجزت أمامها القبة الحديدية، كما تقول الأرقام الإسرائيلية

اسرار الجمهورية

■ توافق حليفان سابقان على تجنب أي سجال أو تعليقات سياسية بينهما حول مقاربة الإستحقاق الرئاسي، للابقاء على شعرة معاوية

 ■ لفت خبير اقتصادي إلى أن القطاع الخاص في لبنان يشهد نهضة كبيرة عكس القطاع العام وهو يعاني ندرة اليد العاملة الوطنية

■ ُنزعت بعض اللافتات التي تحدثت عن استحقاق مؤجل، ولما اعترض من رفعها تبلغ بوجود قرار مركزي بإزالتها

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  لم يكن أمراً روتينياً ومألوفاً ان تبادر قيادة القوة الدولية العاملة في الجنوب “اليونيفيل” الى اصدار بيان في الساعات القليلة الماضية تتحدث فيه صراحة عن مدى استعدادها الميداني التام لمنع أي تطور على الحدود من شأنه ان يؤدي الى فتح ابواب مواجهة واسعة. وعليه، فان البيان اياه يعدّ سابقة من نوعه لأنه ينطوي على تذكير بدور مألوف وبمهمة اساسية لهذه القوة التي يتجاوز عديدها الـ12 ألف عسكري ينتمون الى اكثر من عشر جنسيات، وتذكير لا حاجة اليه بالهدف الاساسي لانتشار هذه القوة في منطقة عملياتها المنصوص عليه بالقرار الاممي الرقم 1701 وهو العمل على تثبيت الاستقرار في تلك البقعة ومن ثم الحيلولة دون ظهور اي مظاهر مسلحة تهدد هذا الاستقرار أو تؤثر عليه.

وبناء على ذلك، سارع الراصدون لتطور الوضع على الحدود اللبنانية – الاسرائيلية الى تبنّي استنتاج يقوم على أمرين:

الاول، استشعار هذه القوة باحتمال انفلات الوضع في اسرائيل، وهو ما يعزز احتمال وصول شظايا هذا التوتر الى منطقة عملياتها حيث عوامل التجاوب كامنة وصاعق التفجير حاضر.

الثاني، ان القوة الدولية “اليونيفيل” تسعى الى هجمة استباقية تريد عبرها تلافي نشوء واقع امني – عسكري على غرار الواقع الذي أطلّ برأسه فجأة قبل اسابيع، وتحديدا عندما أُطلقت من قواعد نُصبت في سهل القليلة بالقرب من صور صليات من صواريخ الكاتيوشا في اتجاه منطقة الجليل الاعلى المحتلة، وقُدّر عددها لاحقا بـ36 صاروخاً، وهو رقم قياسي لم يسبق ان أُطلق منذ انتهاء حرب تموز في صيف عام 2006. ومعلوم انه اثر ذلك حوصرت القوة الدولية بتهمة الاسترخاء والتراخي والعجز عن تنفيذ المهمة الاصل التي من اجلها أتت الى الجنوب قبل اكثر من عقدين.

لذا كان بديهياً ان تتوجه انظار المراقبين نحو الجنوب اللبناني في اعقاب الهجمة الاسرائيلية المتصاعدة خلال الساعات الماضية ضد غزة وقطاعها، ولاسيما بعد اغتيال ثلاثة من القادة الميدانيين لحركة “الجهاد الاسلامي” في فلسطين، كما كان بديهياً والحال هذه ان يرتفع منسوب الخشية عند كثيرين من تكرار تجربة اطلاق الصواريخ الـ36 التي لم يمر عليها الزمن وما تلاها من تطورات وسجالات، خصوصا ان القيادة الاسرائيلية سارعت بعدها الى توجيه أصابع الاتهام الى حركة “حماس” وذراعها العسكرية النامية حديثاً في لبنان. وقد قرنت هذا الاتهام بتبرئة ذمة “حزب الله” من أي مسؤولية مع يقينها بان لا حركة ولا سكون في الجنوب من دون عِلم الحزب والتنسيق معه.

وبصرف النظر عن مدى دقة الرواية الاسرائيلية ومقاصدها الخفية، فان تحميل مقاتلين فلسطينيين التبعة والمسؤولية عن فعل عسكري على هذا القدر من الخطورة، قد رفع ولا ريب من منسوب السجال في الداخل اللبناني المختلف اصلا وتاريخا حول الوجود الفلسطيني المسلح في الجنوب اللبناني الى درجة ان ثمة قوى بادرت الى اطلاق تحذيرات من محاولات تُبذل بغية تكرار تجربة “فتح لاند” التي شرعنت الوجود الفلسطيني المسلح في منطقة العرقوب (شبعا وجوارها) في اقصى الجنوب استهلالاً في اعقاب هزيمة حزيران عام 1967.

ومع ان كلاً من “حزب الله”، وحركة “حماس” المتهمة اسرائيلياً بإطلاق تلك الصواريخ، تعمّدا الصمت فلا هما نفيا هذه التهمة ولا أكداها، إلا ان ثمة من استنتج ان التنظيمين المنضويين في “محور المقاومة” قد بلغا الهدف والمقصد غير العسكري من وراء اطلاق الصواريخ وهو فتح الابواب أمام مرحلة جديدة في صراع هذا المحور الذي أنس من نفسه تقدماً مع اسرائيل، يختلط فيها العسكري بالسياسي.

وبمعنى آخر، اراد الطرفان ان يقدّما اثباتا عملانيا على “نظرية تشابك الساحات” من جهة، وان يعطيا برهانا آخر على ان المعادلة الحالية في الجنوب، وتحديدا في منطقة عمل “اليونيفيل”، لن تبقى على هذا الاسترخاء اذا ما تمادت تل ابيب في اعتداءاتها على الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.

ومع كل هذه المعطيات التي تعزز فرضية السخونة، فان هناك مَن يستبعد تكرار تجربة اطلاق الصواريخ الاخيرة من الجنوب، ويتوقع في المقابل ان تبقى الامور على صورتها المعروفة والمألوفة منذ فترة.

واذ يتبنى الخبير الاستراتيجي العميد المتقاعد الياس فرحات هذه الفرضية، يقول عبر “النهار” إن “ثمة اعتبارات ووقائع عدة من جانبنا ومن جانب العدو الاسرائيلي ايضا تحول دون الدفع بمناخات التوتير والاحتقان القائمة حاليا الى وضع مفتوح على التفجير”. ويضيف: “تنعدم اي فائدة عملانية اذا ما أُعيد اللجوء مجددا الى اسلوب اطلاق الصواريخ من جهة لبنان والى تحميل المسؤولية للفصائل الفلسطينية من الجانب الاسرائيلي، وذلك انطلاقا من اعتبارين:

الاول، ان العِلم العسكري يستبعد اي فائدة من تكرار تجربة عسكرية سبق ان اختُبرت، خصوصا انه لم يمر سوى ايام معدودة على التجربة الاخيرة.

الثاني، ان تجربة اطلاق الصواريخ تلك كانت عبارة عن رسالة موجهة الى العدو وقد حققت غرضها وهو إفهام الاسرائيلي ان عوامل مستجدة ستدخل في الميدان الجنوبي الذي يشهد هدوءا نسبيا اذا ما قرر ان يغير من قواعد اللعبة العسكرية. وعمليا فان تكرار هذه التجربة في ذروة الغضب الاسرائيلي الفالت من عقاله يحمل معه احتمال المضي نحو حرب مفتوحة، خصوصا ان اسرائيل قد لا تكتفي بحدود الرد المضبوط والمحدود الذي مارسته اخيرا، ولان لا المقاومة ومحورها في الجنوب ولا تل ابيب على استعداد للذهاب الى هذا الحد الاقصى، خصوصا اذا ما اخذنا بالاعتبار الحصارات الداخلية والخارجية التي تحيط بحكومة نتنياهو، فضلاً عن انشغال ايران بحسابات أخرى لها بعد اتفاق بكين، تبدو موجة التخوف من تطورات ميدانية واسعة في الجنوب تقديرا مبالغا به بل في غير محله”.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

 

 

Exit mobile version