عُثر على حقيبة مدرسية مرمية الى جانب الطريق، بالقرب من مركز الجيش عند إشارة المئتين في طرابلس حيث تم الاشتباه بها، ما أثار حالة من الذعر.
وعلى الفور، ضربت وحدات الجيش طوقاً أمنياً في المكان وأغلقت الطريق ومنع المواطنون من الاقتراب.
وقد عمل لاحقاً الخبير العسكري في الجيش على الكشف عليها ليتبين أنها خالية من أي مواد متفجرة وهي تحتوي على علب مخصصة للطعام