الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 18/05/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 18/05/2023

النهار

-سلامة يرفض طلب بري وميقاتي للاستقاله

-متحف سرسق يعود إلى ناسه في 26 أيار

-بن فرحان رحب بعودة سوريا والأسد سيحضر قمة جدة غدا

-كيليتشدار أوغلو يحاول إستمالة الناخبين بتبني خطاب قومي جديد

-المبعوث الصيني أجرى محادثات في كييف وتمديد إتفاق الحبوب مدة شهرين

نداء الوطن

-سوريا الأسد”: لا نقبل شروطاً لعودة النازحين

-الرئاسة اللبنانية تحضر غداً في كواليس “قمة جدّة”

-سلامة ليس إبراهيم… وبعلبك جاهزة لاستقباله في أي وقت

“صفعة قضائية” على وجه ساركوزي

-تمديد تصدير الحبوب الأوكرانية لشهرَين كييف لمبعوث بكين: نتمسّك بوحدة أراضينا

الأخبار

-«مسيرة الأعلام»: تحدّي السيادة على القدس

-ميقاتي يبحث مع الثنائي فكرة إقالة سلامة

-مؤيدو فرنجية ينتظرون خطوة سعودية رابعة

-تشويش أميركي – أوروبي على قمة جدة

-أميركا تلزّم «الحلفاء» التسليح: أوروبا أكثر انخراطاً في الحرب

اللواء

-ملفات لبنان إلى القمَّة: المصالحة مع سوريا والاحتضان العربي للنهوض

-«التيار» في المنطقة الرمادية.. والبنك الدولي يُحذّر من «دولرة» الاقتصاد اللبناني

-هندسة أمنية إقليمية جديدة هل ينتهي التطبيع مع سوريا بخيبة […]

-ماذا يعني تفويت فرصة حزيران..؟

الجمهورية

– قمة جدة: المسؤولية على اللبنانيين

-أوراق الأسد المفيدة في لبنان

الأمم المتحدة: نصف سكان السودان يحتاجون لمساعدات

-جلسة دون دعوة

-إلى لائحة مرشحي »الصف الثاني« در؟

-تمديد اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية »لشهرين«

الشرق

-رعد: لن نقيم دولة المهدي في لبنان

-هل تستطيع قمة جدة إعادة النازحين السوريين؟

-من يعرقل مشروع تطوير واستثمار ملعب بيروت البلدي؟

الديار

-قمة السعودية تدشن الانفراجات والتعاون مع ايران وعدم السلبية ضد حزب الله

-ميقاتي يرمم العلاقة مع دمشق… العتمة والبنى التحتية المهترئة تهدد «الصيف الواعد»

البناء

 – تناغم بين المقداد وابن فرحان في احتواء التحفظات وصياغة بيان «قمة القدس»… والأسد هو الحدث /

– مسيرة الأعلام قد تفجر «سيف القدس» 2… وحزب الله لـ«مناورة تظهر استعدادات المقاومة» الأحد /

 – عون: رئاسياً لا حلّ إلا بتفاهم يجمع الطرفين وإلا سنستكمل السير باتجاه جهنّم الأكبر /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 18/05/2023

الأنباء الكويتية

– الراعي إلى باريس للاستماع إلى ماكرون والكلام الرئاسي بعد القمة العربية.. واستبعاد الانتخابات في 15 يونيو

-بعد المذكرة الفرنسية بتوقيف سلامة: سياسيون يتحسسون لحاهم وآخرون يدعونه للاستقالة الفورية

-المدير العام لمؤسسة الفكر العربي هنري العويط لـ «الأنباء»: الأزمة الراهنة امتحان كبير للمثقف اللبناني

-ميقاتي وبري يبحثان النقاط التي ستطرح على القمة العربية 

الشرق الأوسط

– لبنان: عون يدعو القضاء والحكومة لتنفيذ مذكرة التوقيف بحق سلامة

الراي الكويتية 

-لبنان إلى قمة جَدة والعيْن على الأسد… العائد

الجريدة الكويتية 

-قرارات حول لبنان وسورية والسودان في «قمة جدة»

-«حزب الله» يضغط على باسيل لإجهاض تسمية مرشح مضاد لفرنجية

-أجواء تصالحية في «الوزاري العربي»

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 18/05/2023

اسرار اللواء

■ همس

تتجه الأنظار إلى قمة جدة غداً، لمعرفة ما اذا كان لقاءٌ رفيعٌ، سيحصل بين رئيس عربي وممثل لبنان إلى القمة.

■ غمز

يُمعن رئيس تيار سياسي – نيابي في إرسال إشارات إلى حليف سابق بأنه هو من يؤخر التفاهم مع المعارضة حرصاً على عدم استفزازه..

■ لغز

أحدثت مذكرة التوقيف الدولية بحق سلامة صدمة لدى المقربين منه، والعاملين معه في السنوات السابقة!

 نداء الوطن 

■ يدور تنافس خفي بين دولتني حول ملف الرئاسة في لبنان، وقد ظهرت ملامح هذا الصراع في الحركــة الديبلوماسية لممثلي وموفدي البلدين في بريوت.

■ يؤكد أحد النواب الذين التقوا الوفد القطري أن هؤلاء قالوا صراحة إنـه لا عودة للنازحني السوريين إلى بلادهم.

■ يختار أحد المرشــحين المطروحين الابتعــاد عن الإعلام مــع أن انطلاقته السياسية كانت بدفع إعلامي وقد حصــل ذلك بنــاء على نصيحة من مرجعية مؤثرة ًرئاسيا.

البناء

خفايا

■يعتقد مسؤول سياسي وسطي بارز أن النصف الثاني من حزيران سوف يأتي دون أن يكون لبنان قد انتخب رئيساً لأن الثنائي متمسك بفرنجية والاطفاف المقابل يعقد انتخابه ما سيفرض تشكيل لجنة مبادرة عربية ودولية تقوم بالاتصال بالأطراف المعنية وتضع مشروع تسوية شاملة وضمانات أبعد من الرئاسة

كواليس

■قال دبلوماسي عربي يتابع قمة جدة إن الرهان على مرحلة عربية جديدة يقوم على حجم ما سيولد من ثقة وتعاون بين الرئيس السوري وولي العهد السعودي، لأن هذا هو المستجدّ الوحيد الذي يتيح استبدال المواجهة بالتعاون بين الدول الغنية مالياً ومحور القوة في الشرق الذي تقع سورية في قلبه

اسرار الجمهورية

■يتجه وفد إقتصادي كبير للقيام بمبادرة إنمائية كبيرة للانطلاق بسلسلة مشاريع إستثمارية تنتظر إنتخاب رئيس للجمهورية.

■إعترف مسؤول غير مدني بأن العجز عن القيام بأي مبادرة رئاسية يؤدي الى »طحشة دولية« بتنا نتمناها.

■لوحظ تناقض واضح بين رئيس حزب يحض على دعوة مجلس النواب الى الانعقاد وآخر من الخط ذاته، يدعو الى تعطيل جلسة إنتخاب رئيس.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لنترك العواطف جانباً، وأما قصائد الشعب الواحد في بلدين، فصارت من الماضي. ثمة مشاعر متناقضة ومتباعدة بين الشعبين اللبناني والسوري. حتى في لبنان، تراجعت شعارات العيش المشترك ما بين أبناء الوطن، وخصوصاً الشباب. يعيشون حياتهم المشتركة وفق صداقات وأعمال ومصالح، أو يمتنعون عن مديح تلك الحالة الشاعرية التي لا تترجم في أحيان كثيرة على أرض الواقع، بل ثمة ما يناقضها وينقضها أيضاً.

ثمة شبه إجماع لدى اللبنانيين، على خطورة النزوح السوري، وتداعياته الأمنية والاجتماعية والإقتصادية وأيضاً الديموغرافية. وكل الأطراف تتحدث عن عودتهم الى بلادهم. لكن الحقيقة أن لبنانيين كثراً لا يريدون التخلي عن النازحين السوريين بسبب شبكة مصالح، كبيرة أو صغيرة لا فرق، لكنها تصنع الفرق في الظروف الحرجة التي تمر بها البلاد.

آخر صرعات الإفادة من النازحين نظام الكفالة الذي لم يكن ينطبق على السوريين، بل على العمال الأجانب من جنسيات أخرى. لكن التطورات المتسارعة مع النظام السوري، وترداد الكلام عن إعادة النازحين، دفعت كثيرين من هؤلاء، وخصوصاً الذين دخلوا لبنان بطرق غير شرعية، الى محاولة تسوية أوضاعهم القانونية لكي لا يتم ترحيلهم، وتسليمهم الى الجيش السوري.

وانطلاقاً من الواقع المستجد. يعمل هؤلاء على استئجار أمكنة للإقامة بصورة شرعية والاستحصال على صورة عن العقد، وإفادة سكن. وهذا الأمر لا يتم قبل تسوية أوضاع إقامتهم لدى الأمن العام اللبناني. وبات كثيرون منهم يطلبون من اللبناني كفالة، وعقد عمل وهمياً، للخروج من عباءة النزوح، والدخول الى الحياة العملية اللبنانية.

وهذه الأمور مجتمعة تعود على اللبناني بفوائد عدة. منها تأجير المساحات الشاغرة التي يملكها سواء للسكن أو للعمل، وأيضاً تقديم نظام الكفالة لقاء بدل سنوي، وأيضاً وأيضاً طلب العمل وفق عقود تعاقدية شرعية تنظم سوق العمل.

وأذكر العام الماضي عندما كنت أتحدث الى مدير مستشفى في إحدى المناطق النائية عن تحدي الاستمرار في محيط فقير الى حد ما، أن أجابني بأنه لولا المرضى السوريين النازحين، لأقفل مستشفاه، فالاعتماد على الدولارات الفريش المتأتية من وكالات الأمم المتحدة وصناديق الدول المهتمة بالنازحين.

أما الخدمات التي تقدم للمجتمع المضيف، فهي، على ضآلتها قياساً الى ما يستهلك النازحون من البنى التحتية وإمكانات البلاد، باتت حاجة ضرورية للأكثر حاجة من اللبنانيين، خصوصاً أن مرافق كثيرة للمياه والري والطاقة الشمسية وغيرها، تقدم لهذه المجتمعات المضيفة كرمى لعيون النازحين، وبزوال المسبب تزول معه تلك المساعدات التي سيفتقدها أهالي القرى والأرياف في ظل عجز الدولة عن ملء الفراغ الخدماتي.

ومالياً أيضاً، فإن جزءاً من تمويل مصرف لبنان يتم من النازحين، وهو أمر لا يهتم له كثيرون، إذ أن كل المساعدات الخارجية تسدد بالعملات “الصعبة”، وقد عمد مصرف لبنان الى الاتفاق مع المنظمات الدولية على تسليمه الدولارات، وسدادها للنازحين بالليرة اللبنانية، وبذلك يزيد من مخزونه واحتياطه لتمويل سوق صيرفة وغيرها. ومن دون ذلك سيزيد العجز في المصرف المركزي، وستتضاعف حاجته الى العملات الصعبة التي باتت صعبة التوافر لكل مؤسسات الدولة اللبنانية.

أمام هذه الوقائع وغيرها، تطرح الأسئلة عن مدى جدية اللبنانيين، أو بعضهم في الدفع باتجاه إعادة النازحين الى بلادهم، والإبقاء على بعض القوى العاملة التي لا يمكن لبنان، ولم يتمكن يوماً، من الإستغناء عنها، اذ سيعمد كثيرون الى عرقلة مشروع العودة، وسيعيد نظامهم تكرار معزوفة سابقة أن “اتفقوا كلبنانيين ونحن جاهزون

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version