الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 19/05/2023

 

 

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 19/05/2023

النهار

-هل بدأ الصدام بين سلامة و”سلطته”السياسية؟

-الاسد في قمة جدة تتويجا لعودة سوريا إلى المحيط العربي

-مسيرة الأعلام في القدس رافقها توتر وإعتداءات على الفلسطنيين

نداء الوطن

-إجماع مسيحي على إقالة سلامة فوراً وفريق الممانعة يطيّب خاطره

-بو حبيب: سوريا لا تستطيع فعل المزيد والنازحون مثل مغتربينا!

-دمشق لفرنجية: راجع السيد الملف عنده

-السفيرة الأميركية الجديدة: “حزب الله” يشكل تهديداً للبنان

ِمسؤولون إسرائيليون يتقدمون “مسيرة الأعلام” ويستفزون الفلسطينيين

الأخبار

المدينة الرياضية: شاهد على جريمة

سلامة لن يخضع لقرار حكومي بإقالته

سنة أولى «تغيير»: النوم في حضن «المنظومة»

بشار الأسد في جدة: مرحلة عربية جديدة

بين فرنجية والفوضى… يصعب على زعماء الموارنة تأمين النصاب

اللواء

-6 حزيران موعد مرجَّح لجلسة انتخاب رئيس الجمهورية

-بري ينفي الطلب من سلامة الإستقالة.. و5 مرشحين على طاولة التوافق

-تحديان أمام الصين

-مُلاحقة سلامة: إنفراج أم مزيد من الإنهيارات؟

الجمهورية

-لبنان متفائل بمقررات قمة جدة

-الأسد يحضر القمة

-حارس رئاسي على القصر

-بدل رئيس واحد ثلاثة

الشرق

-هل تستطيع قمة جدة حل المشاكل المستعصية؟

-ميشال عون من جهنم الى «جهنم الأكبر»

-سلامة: التبليغ لم يكن حسب الأصول والمسار القانوني ظالم لكنني مستعدّ له

الديار

-الاسد في جدة عشية عودة العرب الى سوريا وضغوط اميركية على الرياض

-المعارضة تشكك في نيات «التيار» وتتهمه بتضييع فرصة الاتفاق قبل القمة!

-سلامة يطالب القضاء بالتحقيق مع السياسيين ويتعهد بـ«الدفاع عن الليرة»

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 19/05/2023

الأنباء الكويتية

– أكد أن الكلام عن تفاهم معراب رقم 2 مجرد ترهات وهرطقات وأوهام

_النائب فادي كرم لـ «الأنباء»: الجرة مكسورة مع بري وهو من تعمّد كسرها

-قائد الجيش التقى الملحقين العسكريين: نبذل أقصى طاقتنا لمحاربة آفة المخدرات وخطر الإرهاب

-الأمن العام يطمئن المواطنين لوجود كميات كافية من جوازات السفر ويدعوهم إلى عدم التهافت

-رئيس الحكومة يدعو الوزراء إلى جلسة تشاورية الإثنين المقبل بعد عودته من جدة

-الشغور الرئاسي بين «الثلاثية المسيحية» و«الثنائية الشيعية».. وحاكم المصرف يربط استقالته بصدور حكم قضائي ضده

-قاضي التحقيق يبدأ الاستجواب بملف سلامة 15 يونيو المقبل

نواب «القوات اللبنانية» يقاضون «القرض الحسن»

الشرق الأوسط

-نائب رئيس وزراء لبنان يطالب باستقالة حاكم المصرف المركزي

-حاكم مصرف لبنان: سأتنحى عن منصبي إذا صدر حكم قضائي ضد

الراي الكويتية 

-سلامة: أنصح القضاء البدء بالسياسيين

-نائب رئيس وزراء لبنان يطالب باستقالة حاكم المصرف المركزي

-النكبة… والنكبة الحقيقيّة!

-لبنان القابع في الحفرة يتطلّع إلى «القمة» و… وهْجها

الجريدة الكويتية 

-لبنان والتطبيع مع دمشق يمضي على وقع التساهل العربي و«الغموض» الغربي

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 19/05/2023

اسرار اللواء

■ همس

يلفّ غموض موقف سفارة دولة كبرى من الملاحقة الدولية الجارية لموظف نقدي كبير، بعدما حسم القضاء الأوروبي موقفه من هذا الموضوع.

■ غمز

يتزايد رهان كتلة مسيحية، لها حضور قوي في المعارضة، على إمكان وصول مقرَّب إليها إلى مركز مالي رفيع في الدولة.

■ لغز

فُهم أن تياراً معروفاً ما يزال يتمسك بفكرة «الحارس القضائي» للمركزي، وفي ذهنه وزير سابق من بطانة العهد الماضي، لهذه الحراسة.

 نداء الوطن 

■ يتردد أن القضاة المقرببن من »التيار الوطنــي الحر« قدّ يعطلون نصاب جلسة مجلس القضاء الأعلـى لتعليق النظر في قضية القاضية غادة عون

■ تبّين أن العراق انضم أيضا الى الدول العربيــة التي تطالب لبنان بإقفال معامل الكبتاغون ولو أن المعطيات الأمنية تدل على أن معظم هذه المعامل واقعة في المنطقة الحدودية المشتركة بين لبنان وسوريا.

■ يُقال إن مستشــار أحد الوزراء يدير حســابات وهمية على مواقع التواصل الإجتماعي تســتهدف موظفني في الوزارة وشخصيات إعلامية.

.اسرار الجمهورية 

■ سئل مرجع رسمي عن تعليقه على هجوم شنه عليه أخيراً قطب سياسي فأجاب: لم أسمعه.

■ تبين ان نائبا تغييريا يدافع عن حقوق المودعين في تصريحاته، يفاوض المصارف لكي يسدد قرضا بملايين الدولارات، حصل عليه قبل الأزمة لتوسيع أعماله. ويعرض النائب دفع %5 فقط من قيمة القرض! 

■ حاول رئيس تيار سياسي أن يستفسر من بعض الأصدقاء المشتركين عن سبب عدم شموله بالحركة الديبلوماسية الأخيرة، فجاءه الجواب: لست في برنامج لقاءاته

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت نداء الوطن

سرق جبران باسيل شعار «القوات اللبنانية» الانتخابي، وأسهمت ظروفه الملتبسة «بشقلبة» هذا الشعار من النقيض إلى النقيض. فجبران يريد الاتفاق مع المعارضة، لكنّه على الأرجح لا يستطيع، لأنّ سيف «حزب الله» معلّق فوق الرقبة، وبالتالي دخل في نفق الاستمهال والتسويف، وتفسير جنس الملائكة، فيما المطلوب منه فعلاً أن يعلن عن الاتفاق الذي توصّل إليه مع المعارضة، القاضي بتأييد انتخاب جهاد أزعور، لكنّه إلى الآن لم يعلن وربما يتوقّع ألا يجرؤ خوفاً من «حزب الله»، الذي يخيّره بين العلاقة مع حسن نصرالله أو سمير جعجع. باسيل الراقص على الحبال، لم يقرأ ما نقله الصحافي غسان شربل عن الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، الذي وصف نفسه بأنه يسير في حكمه اليمن على رؤوس الأفاعي.

كم كان هذا الوصف بليغاً، وكم ينطبق على رحلة ميشال عون الذي رقص رقصة غرامية خطرة مع «حزب الله» في تفاهم مار مخايل، فنال المقاعد والمكاسب، وخسر ادّعاء تمثيله قضية جليلة، لينتهي به الحال طامحاً لصهره بدور بيضة القبان، من دون أن يجرؤ على الافتراق عن «حزب الله»، ولو بهامش ترشيح، لا يُزعج «الحزب»، كترشيح جهاد أزعور، وليس كترشيح ميشال معوّض.

خرج عون إلى العلن كي يسوق بطوباوية لنظرية بيضة القبان التي التجأ إليها، والتي وضعته في خانة العاجز عن الابتعاد عن «حزب الله»، وغير القادر على الاتفاق مع المعارضة، فأطلق نظرية غاندية لا تليق بمن اتّخذ أكثر الخيارات تطرّفاً، كي يحقّق حلمه بالسلطة والرئاسة، كأني به يقف في الوسط، لا يستطيع التقدّم أو التراجع.

لم يكن باسيل يحتاج إلى إشارات «حزب الله» الترهيبية، كي يتمهّل أو يتردّد في الاتفاق مع المعارضة على اسم يجنّبه كأس سليمان فرنجية المرّة. مصلحته تقتضي اللعب على الحبال، من دون الوصول الى السير على رؤوس الأفاعي، لكن «الحزب» كشّر عن نواياه، وخيّره بين البقاء آمناً ولو على مسافة من «الحزب»، أو قطع الخطوط الحمراء، ما يستدعي خطوات تأديبية لا يعرف نوعها أو مداها، وعون صاحب الخبرة الأمنية الطويلة الأمد يدرك ماذا يمكن أن يحصل.

يريد باسيل أن يكسب مشهداً يكرّسه بيضة قبان، وذلك من دون أن يخرج إلى العلن بأي التزام. مصلحته تقتضي التفاهم مع المعارضة وخطوط «حزب الله» الحمراء تمنعه من مجرّد التفكير بأن «يلعب بذيله».

يكفي أن يقول أمام من التقاهم منذ أيام إنّه لم يكن هناك موعد مع وفيق صفا، وإن «حزب الله» سرّب ذلك إلى الإعلام، فقط بغرض التهويل، كي يفهم أنه يتعرّض لضغوط كبيرة. لكنّ هذه الضغوط لن تكون مبرراً لامتناعه عن اتّخاذ القرار ولو مع بعض المخاطر، والساعات المقبلة ستكون حاسمة سلباً أو إيجاباً

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

 

Exit mobile version