الهديل

عناوين الصحف الصادره اليوم الخميس 01/06/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 01/06/2023

النهار

-الأزمة بعد “السابع”: اميركا تلوح بالعقوبات

-إيران أعادت تركيب كاميرات مراقبة وزادت مخزون اليورانيوم ٢٣ ضعفا

-هجمات تستهدف الداخل الروسي… وتصعيد أملاني

نداء الوطن

-غداة لقاء الإليزيه… الولايات المتحدة تضغط لانتخاب رئيس

واشنطن ستعاقب المعطِّلين …برّي أوّلاً

-سلامة: نزاهتي وحدها تحميني وكلمة “منظومة” تضحكني!

-مخزون اليورانيوم الإيراني المخصّب يدقّ ناقوس الخطر

-“الجمهوري” و”الديموقراطي” في الكونغرس لبلينكن: لا نسمح بأن يكون لبنان رهينة

الأخبار

-إسرائيل توسّع التهويل: أعداؤنا متوثّبون

-لا تبدّل في الموقف الفرنسي بعد يُبنى عليه | معركة الرئاسة انطلقت: إلى المواجهة

-المانحون يستبيحون المدارس: «مداهمات»… وطلبات «مشبوهة»

-«ختم» يعرقل معاملات الأدوية والمستلزمات

-الفساد «المقدّس» في العراق [1/2]

اللواء

-تعادل سلبي بين فرنجية وأزعور.. مَنْ يتنازل لمن؟

-خطوات أميركية متسارعة لفرض عقوبات على المعرقلين.. واللجان حلبة مصارعة بين خليل ومعوّض

-أزمات تركيا وأولويات أردوغان

-الرئيس قبل نهاية حزيران؟

الجمهورية

-الداخل يتحضر للتوترات لا للانتخابات

-ما بعد ماكرون ـ الراعي

-واشنطن: تعقيدات لبنانية إضافية

-فواتير الكهرباء »خيالية«… والاعتراضات تتصاعد

-لقاء ماكرون – الراعي: صمت ُمطبق حتى الأحد ؟

الشرق

-معالي وزير العدل… عرفت شيئاً وغابت عنك أشياء

-انتخاب الرئيس في حزيران أم في تشرين؟

الديار

-الإتصالات الرئاسيّة «طبخة بحص» و«اللبننة مُستحيلة»… ولا دخان أبيض في حزيران

-باسيل عاجز عن تسويق أزعور… «القوات» مع «الحسم السريع»… وجنبلاط على «التلة»

-«الثنائي الشيعي» مع فرنجية «مُنتصراً أو مهزوماً»… – واشنطن تهدّد المعرقلين بالعقوبات

البناء

– أزعور وافق على الترشح منافسا فرنجية… ويلتقي الكتل التي تؤيده لإعلان ترشيحه السبت /

 – الراعي نقل إلى ماكرون موقف الحلف الثلاثي… وليف تهدد بالعقوبات لتسريع الانتخاب /

-علي شعيب يتصدى لـ تجاوزات الاحتلال في تلال كفرشوبا وينجح بتعديل خط الانسحاب

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 01/06/2023

الأنباء الكويتية

– مشادة عنيفة بين معوض وخليل حول الحق في الكلام بالمجلس

-وزير العدل السابق شارل رزق لـ «الأنباء»: الشغور ليس في موقع الرئاسة فقط إنما في الجمهورية اللبنانية ككل

-مقتل 5 عناصر من تنظيم «القيادة العامة» الفلسطينية

القضاء يستجوب سلامة بمضمون مذكرة التوقيف الألمانية

-أعلن ولادة تكتل «التوافق الوطني» بعضوية خمسة نواب من السنة

-النائب فيصل كرامي لـ«الأنباء»: انعكاس للتوافق العربي ونتمنى أن يُستكمل بخطوات عملية

-عودة «الحزب القومي» بسلاحه إلى الجنوب تثير التساؤلات

-واشنطن تلوّح بمعاقبة معرقلي انتخاب الرئيس.. وتوقعات باجتماع «الخماسي» الدولي حول لبنان قريباً

الشرق الأوسط

– فرنسا أمام أزمة خيارات رئاسية في لبنان

-المدعي العام ترك حاكم «المركزي» اللبناني رهن التحقيق ومنعه من السفر

الراي الكويتية

ترشيح أزعور يتقدّم والفراغ الرئاسي باقٍ و… يتمدّد

لبنان: 5 قتلى بانفجار صاروخ في قاعدة لـ «القيادة العامة»

نايلة تويني لـ «الراي»: لبنان حزين سياسياً… وكلٌ يُغنّي ويبكي على موّاله!

الجريدة

-لبنان: المعارضة تقترب من التوافق… وبري لن يدعو لجلسة

-فلسطين.. استشهاد 5 من «الجبهة الشعبية» في قصف إسرائيلي

-لبنان يطلب من ميونيخ تزويده بملف رياض سلامة القضائي

-انفجار غامض في معسكر لـ «القيادة العامة» يُحرج «حزب الله»

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 01/06/2023

 اسرار الجمهورية 

■عادت أسماء معينه إلى واجهة التداول في الكواليس المغلقة بإسمين لحكومة العهد الجديد وربطها بما يطبخ للرئاسة.

■كشف نائب ينتمي الى حزب وسطي أنه »أمام الأسماء المطروحة  لرئاسة الجمهورية، فخيارنا هو الذهاب الى التصويت بورقة بيضاء«

■علق زعيم وسطي على انفراجات المنطقة بقوله: صدقت المقولة .. التي تقول »وصلونا لنص البير وقطعوا الحبلة فينا الله ينجينا ّمن الأعظم «.

اسرار اللواء

■ همس

حسب مصدر واسع الاطلاع، فإن مرجعاً ينتظر اشارة او اكثر من الخارج لتحديد موعد جلسة انتخاب الرئيس، ضمن الصيغة المتفاهم عليها قبل اشهر.

■ غمز

يتجنب نواب في كتلة محسوبة على حزب بارز الخوض في «مسائل حليفة» على خلفية الانتظار في الموقف من الاستحقاق الرئاسي..

■ لغز

لمس مسؤول كبير سابق حجم الانقسام داخل التيار الذي أسسه، وسط تساؤلات مقلقة عن المرحلة المقبلة.

نداء الوطن

 ■ علم أنّ نائباً بارزاً لم ينتظر انتهاء اجتماع التكتل الذي يشارك فيه حزبه، وغادر باكراً مع العلم أنّ الاجتماع اتسم بالأهمية والدقة.

■ يُنقل عن الوزير السابق جهاد أزعور قوله أنّ «السيناريو المثالي في الوضع الذي يمر به لبنان حالياً والأزمة التي يشهدها هو أن يحصل إجماع أو على الأقل اتفاق واسع على مرشح يقتنع به كل الأطراف ويكون رئيس مهمة يشرف على عملية الإنقاذ».

■ ويتمنى أن يحصل مثل هذا الاتفاق على ترشيحه «لكي يكون أرضية صلبة من أجل معركة إنقاذ لبنان».

■ ويضيف: «المنافسة الانتخابية ليست مواجهة مع احزاب وطوائف، إذ أن حصول مواجهة انتخابية في نظام ديموقراطي أمر طبيعي، ومثل هذه المواجهة الانتخابية لا تعني التحدّي». ويشدّد على أنه «ليس مرشحاً للتحدّي، بل هو مرشح لمواجهة التحدّيات». ويؤكّد أنّه «ليس مرشحاً لمواجهة أي طرف لبناني، بل هو مرشح لمواجهة الأزمة والإنهيار مع كل اللبنانيين

البناء

خفايا

■عدد مصدر نيابي خسائر التيار مع تبني ترشيح أزعور بإسقاط نظرية الرئيس القوي والتمهيد لطرح اسم قائد الجيش بعد انسداد طريق أزعور والانضمام الى جبهة هو أقلية فيها وتقودها القوات وإسقاط صدقية الطرح الإصلاحي وخسارة موقع بيضة القبان في صناعة الرئيس وتعريض التيار للاهتزاز

كواليس

■قالت مصادر دبلوماسية إن الضغوط لعقد جلسة نيابية يتنافس خلالها المرشحون سوف تؤدي إلى ظهور فرصة لاختبار إمكانية تسويق قائد الجيش كمرشح توافقي مجدداً، وإذا فشل المسعى سوف يكون نصيب نيل الأصوات المحايدة بدعم خارجي لمن نال الأصوات الأعلى تحت شعار ملء الشغور كأولويّة

اسرار النهار 

■أثارت عودة حزب قديم إلى العمل العسكري تساؤلات عن توقيته وخلفياته بعد انكفائه لسنوات طويلة

■لوحظ أن سفيرتي دولتين بارزتين، تقنّنان من اللقاءات والظهور الإعلامي، لأكثر من اعتبار، ولعدم نضج التسوية الرئاسية

■تتوجه الانظار الى ناشط صيداوي نشأ في دارة ال الحريري، ويقوم بأعمال سياسية واجتماعية بعيدة من ضجيج الاعلام

■كثر في الاوانة الاخيرة اقدام سياسيين ورجال اعمال ومتمولين على استئجار وشراء سيارات مصفحة اوالتنقل عبر شركات تاكسي

■مدير عام محسوب على حركة ” أمل” يعيش منذ سنتين في باريس. ولا يزال يقبض رواتبه ومخصصاته. ويقول نائب عندما جرى تعيين فلان “لم ينقص الا تدخل الحلف الاطلسي

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

  قد يصعب على باريس ان تبدل موقفها من المعادلة الرئاسية التي عملت على تسويقها بناء على اقتناعها بها على اثر استقبال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون البطريرك الماروني بشارة الراعي. والبعض يجزم بانها لن تفعل ذلك قطعا استنادا الى تحد جديد ستضعه امام القوى المسيحية هو تأمين موافقة الثنائي الشيعي على المرشح الذي اعلنت هذه القوى دعمه اي الوزير السابق جهاد ازعور. وهذا الثنائي رفع مستوى التشنج في مواقفه رفضا للاتفاق بين القوى المسيحية على نحو يدعم الموقف الفرنسي في الذريعة التي يرفعها في ان الثنائي اعلن انه لن يغير موقفه مهما طال الوقت وانه يستطيع الانتظار حتى يتعب الاخرون باعتباره اقدر على مواجهة الانهيار الذي يواجهه لبنان وتحلل مؤسساته من القوى المسيحية التي تفقد تباعا المناصب القيادية لديها نتيجة الشغور الرئاسي في الدرجة الاولى وغياب التعيينات. هذا في حال كان موقف باريس يعتمد المقاربة السياسية البحت في حين ان قوى عدة باتت ترميها بمصالح اقتصادية ونفطية لا تتعلق بلبنان فحسب بل تتجاوزه الى دول اخرى. ولكن تقر مصادر سياسية ان التوافق المسيحي قد يساهم في تعقيد المشهد والجهود التي بذلتها من اجل تسويق المعادلة التي تبنتها لا سيما اذا استمرت هذه القوى على موقفها . فوفقا للممارسات والتجارب السابقة، فان الاتفاق المسيحي – المسيحي عطل في مرحلة ما في التاريخ الحديث الذي لا يزال حيا معادلة ” مخايل الضاهر او الفوضى ” التي انتهى اليه اتفاق الموفد الاميركي ريتشارد مورفي مع الرئيس السوري حافظ الاسد انذاك. ففي كل مرة حصل تنافس او صراع بين الزعماء المسيحيين على كرسي الرئاسة تعزز موقف الخارج او موقف الطوائف الاسلامية في صناعة رئيس الجمهورية . وهذا التوافق راهنا من شأنه ان يضعف تموضع ” حزب الله” لا بل موقعه على هذا الصعيد في الوقت الذي تتلاقى اوساط عدة على ان مواقفه التهويلية الاخيرة بالاضافة الى المناورة العسكرية في الجنوب ، ولو لاسباب اقليمية وغير محلية ، وقبلها اعلانه رفضه صندوق النقد الدولي فيما كان رئيس تيار المردة سليمان فرنجيه يزور العاصمة الفرنسية للبحث في الشأن الرئاسي ، هذه المواقف للحزب تساهم في اضعاف فرنجيه بدلا من دعمه وتجعله مرشح تحد بامتياز فيما هو لا يطرح نفسه كذلك.

هل منعت انشغالات الاميركيين والاوروبيين بعيدا من لبنان، وهو لم يكن مهما جدا سوى في محطات معينة، استمرار ايلاء اهمية لنفوذ ” حزب الله” وتوسعه ام هي استسلمت لامر واقع لا قبل لها بتغييره نتيجة تغيير ميداني ترفض القوى السياسية اللبنانية الاقرار به ، ام ان هناك مبالغة من هذه القوى في تصوير الامور على ان المعركة الرئاسية هي بين تأكيد الحزب نفوذه او منعه من تأكيد سيطرته على الدولة ومؤسساتها ؟

لا شك ان النظرة الفرنسية للحزب مختلفة كليا عن النظرة الاميركية له فيما تفيد كل المعطيات بان الولايات المتحدة اتاحت لفرنسا لعب هذا الدور وبالطريقة التي ارتأتها نتيجة عدم قدرتها وعدم رغبتها على الانشغال بالملف اللبناني علما ان لا مشكلة لدى واشنطن ازاء سليمان فرنجيه لا سلبا ولا ايجابا . ولكنها قد تكون اقرب الى تفهم الهواجس المتعلقة بدور ” حزب الله” اكثر من باريس ، ولكنها بعيدة من الانخراط في اي دور تدرك مسبقا احتمالات تعرضها للابتزاز نتيجته وعدم استعدادها للتفاوض او المقايضة انطلاقا من لبنان او فيه. وقد يكون المؤشر الابرز على ذلك خضوع المنطقة لمجموعة من التطورات المهمة جدا والتي يمكن ان تشكل منعطفا جذريا في اتجاه السياسات المعتمدة من دولها من دون ان يكون لواشنطن اي انخراط مباشر . ويعد البعض ذلك انسحابا اميركيا من المنطقة فيما يسأل بعض اخر اذا كانت هذه هي السياسة الخارجية الجديدة لواشنطن ازاء دول المنطقة وتأكيد مسؤوليها ان ما قد يكون بدا بالنسبة الى دول عدم تباعد بين اميركا وبعض الدول المؤثرة ليس صحيحا او دقيقا بل يندرج من ضمن المقاربة الاميركية المدروسة للادارة الحالية .

وتاليا فان سؤالا اخر يدور حول اسباب الفشل لدى القوى المسيحية في اقناع فرنسا برفضها لفرنجيه تماما انطلاقا من قلقها او هواجسها من نفوذ الحزب وسيطرته كما يدور حول فشل فرنسا في تهدئة المخاوف لهذه الجهة وتركيزها على الحصول على الدعم السعودي فحسب، ربما بسبب اهمية اقفال النزف الحاصل في لبنان باي طريقة ممكنة . من هنا الاعتقاد لا بل الاقتناع بان الموقف الفرنسي قد لا يتغير ما لم يدخل معطى جوهري مختلف ليس اكيدا انه ينحصر في تأكيد البطريرك الماروني امام ماكرون على اهمية المحافظة على الدور المسيحي الوازن في لبنان ، وقد يكون تحت وطأة الامر الواقع في عدم القدرة على تجاوز التوافق المسيحي اذا ثبت وتأكد . وهو ما قد يفرمل اندفاعة الدول الاخرى على الارجح وتدفع للبحث في اتجاهات اخرى .

يقول البعض ان استقرار لبنان بات على المحك بالاضافة الى قدرة مؤسساته على البقاء في ظل العجز عن تسييرها بالحد الادنى فضلا عن ان خطف المواطن السعودي اعطى رسالة سلبية جدا انطلاقا من عدم الكشف عما اذا كان خطفه هو عملية امنية او هي رسالة سياسية بابعاد مختلفة او امر اخر ، حتى لو نجحت مخابرات الجيش في العثور عليه واطلاقه. وليس واضحا او اكيدا اذا كان ذلك سيشكل دينامية تدفع بالعملية الانتخابية المعقدة الى الامام فيما يخشى البعض ان يكون الفراغ المديد هو المرشح الابرز للمرحلة المقبلة على ضوء المواقف الاخيرة .

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version