أفادت مصادر في صيدا، أن “خلافا عائليا تطور إلى اطلاق نار في مقبرة عين الحلوة عند الطرف الجنوبي للمخيم لجهة درب السيم، ولم يؤد إلى وقوع اصابات، لكنه أحدثت حالة من البلبلة بعد وجود احد المسؤولين الاسلاميين في المكان”، لافتاً الى أنه “تم توقيف مطلق النار من قبل قوات الأمن الوطني الفلسطيني الذي ينتمي اليها”.