الهديل

عناوين الصحف الصادره اليوم الجمعة 09/06/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 09/06/2023

النهار

-الدعم الجنبلاطي يعزز تقدم أزعور في المبارزة

-تباين سعودي-أميركي حيال سوريا والتطبيع مع إسرائيل

-واشنطن نفت قرب التوصل إلى اتفاق إيران ونتنياهو: لا يلزمنا

نداء الوطن

– تيمور حسمها … وكرة أزعور في ملعب النواب المترددين

– مصرفان لبنانيان في سويسرا متورطان مع سلامة في جرائم التبييض

– الاتفاق مع صندوق النقد من صعب الى مستحيل

– اجتماع الرياض يؤكد مواصلة الحرب ضد “داعش”

الأخبار

-إسرائيل: حزب الله جيش فتّاك

-مَن هو المجنون الذي يعمل على عزل المقاومة؟

-جنبلاط أكمل حلقة داعمي إطاحة فرنجية وجلسة 14 مجهولة النتيجة

-الضلع الثالث في حكومة «القرن الجديد»: إبراهيم قالين… لسان تركيا الإردوغانية

-تعيين لودريان: خوف فرنسي على لبنان

اللواء

-ماكرون يعيِّن لودريان موفداً إلى لبنان.. وموفدا بكركي في عين التينة اليوم

-تعثُّر عوني في لملمة ندوب الجفاء مع حزب الله.. ونواب في التكتل لن يصوتوا لأزعور

-دخان المطار الأسود وأجواء الجلسة السوداء

-المجلس الدستوري ومصلحة الدولة العليا

الجمهورية

 -جلسة الأربعاء محاكاة لتحديد الأحجام

-باسيل – أزعور: حسابات الربح والخسارة

-تماثيل من الشمع للزعماء اللبنانيين

-الجميع يتدبَّرون رؤوسهم: إنها »ساعة التخلّي«!

-هجرة أبنائنا… والتغلّب على واقع البطاله 

الشرق

-الجيش وقائده فوق كل اعتبار

-جنبلاط «يطبش » كفة أزعور ماذا سيفعل الثنائي؟

الديار

-«خلط الاوراق» يتصاعد رئاسيا… الاصطفاف الحاد لن ينتج رئيسا الاربعاء

-تباين حول موقف باريس وزيارة لودريان قبل الجلسة: هل من مرشح ثالث؟

-جنبلاط يتموضع خلف ازعور ويدعو للحوار… «اليونيفيل» تحذر من التصعيد

البناء

-تقاطع دولي إقليمي يفضح خلفية التقاطع المحلي… ويجلب جنبلاط الى خيار أزعور هل صار وارداً احتمال حصول أزعور على الـ 65 صوتاً… وماذا عن الحوار؟ حلف التصويت لفرنجية يدرس الموقف ولن يكشف أوراقه تجاه الدورة الثانية

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 09/06/2023

الأنباء الكويتية

-ميقاتي كلف بوحبيب تمثيل لبنان في مؤتمر بروكسل

-كنعان بعد إنجاز قانون الصندوق السيادي للنفط والغاز: إخضاعه لمعايير المحاسبة والنموذج المعتمد من صندوق النقد الدولي ودول العالم

-فريق الممانعة سيهرب النصاب من الدورة الأولى لجلسة انتخاب الرئيس

-الباحث حارث سليمان لـ «الأنباء»: العنوان الرئيسي لمعركة الانتخابات الرئاسية هو تحرير الرئاسة من قبضة حزب الله

– بوصعب يعمل على تنقية الأجواء بين بري وبكركي.. واتفاق على مواصلة التشاور قبل جلسة الانتخاب

الشرق الأوسط

– لبنان… كتلة «اللقاء الديمقراطي» تعلن تأييد جهاد أزعور للرئاسة

-وفد قضائي سويسري يعتزم زيارة بيروت لتقصي ملفات حاكم «المصرف المركزي»

-مبعوث فرنسي جديد إلى لبنان للمساعدة في «حل توافقي»

الراي الكويتية

-وزير الخارجية السعودي يشكر نظيره اللبناني على سرعة التجاوب لتحرير المخطوف السعودي

-أزعور يعلّق عمله في صندوق النقد الدولي بعد تداول اسمه للرئاسة اللبنانية

-لم يحتلّ الحزب رئاسة الجمهوريّة… كي يتخلّى عنها!

-«كف يد» سفير لبنان في باريس

-لم يحتلّ الحزب رئاسة الجمهوريّة… كي يتخلّى عنها!

الجريدة

-صندوق النقد: لبنان بحاجة لإصلاحات عاجلة لتجنب عواقب يتعذر إصلاحها

-لبنان: «الثنائي الشيعي» يضغط على النواب لتقليص أصوات أزعور

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 09/06/2023

 اسرار النهار

■ نُقل أن مواطنين خليجيين بدأوا يصلون إلى دولة مجاورة لتفقّد منازلهم وممتلكاتهم، وقضاء قسط من الصيف في هذه الدولة، بعد التطورات الإيجابية الأخيرة

■ يلاحظ أن عدداً لا يُستهان به من المواطنين، يلجأون إلى تأجير سياراتهم لمغتربين ومصطافين بسبب الحاجة المادية والاستفادة من الموسم السياحي

■ لن تتمكن وزارة المال من صرف موظفي القطاع العام نهاية الشهر قبل عيد الاضحى كما جرت العادة بسبب عدم وجود اعتمادات والحاجة الى تشريع في مجلس النواب لتوفير اعتمادات اضافية

■ يعود الهمس في اوساط سياسية عن امكان التمديد لحاكم مصرف لبنان رياض سلامه الى حين انتخاب رئيس جديد ليكون للاخير رأي في التسمية وتجنباً لاي خضة ترافق مغادرته موقعه في عز موسم الاصطياف

اسرار اللواء

■ همس

يؤكد سفير دولة عربية في بيروت، أن الملف الرئاسي أصبح على بساط البحث في اللقاءات الدبلوماسية الجارية في الإقليم..

■ غمز

حسب ماكينة إحصاء الأصوات فإن الثابت أن بين 3 أو 4 أصوات من تكتل معروف لن يصوتوا لمرشح رئيس التيار.

■ لغز

سمع أعضاء في خلية الأزمة، التي تعمل بالتنسيق مع حزب بارز، وهي محسوبة على مرشح حليف كلاماً جازماً بأن لا تراجع، حتى ولو طالت الأزمة فترة ولاية رئاسية كاملة!

نداء الوطن

■ يتساءل المتابعون عما إذا كانت قضية السفير رامي عدوان ســتنتهي الى لفلفتهــا من دون إخضاعه للمســاءلة والمحاسبة من جانب إدارته.

■ علم أنّــه ضمن الإجراءات المتخــذة في الأمن العــام لضبط عمليات إنجاز المعاملات، تم منع مسؤول في حزب فاعل، من دخول الأمن العام بعد كشف تجاوزات وسمسرات كان يقوم بها الأخير، لمصلحة حزبه، خلال الســنوات الماضية.

يـتـردد أن مرشــحا بارزاّ للرئاســة، بدأ يعد العدة لتشكيل فريق عمل خاص به في حال كان الفوز من نصيبه.

البناء

خفايا

■ قال مصدر نيابي لو أن التغطية الفرنسية السعودية الأميركية الموحدة لترشيح جهاد أزعور تريد السعي للتوافق مع الثنائي كانت حافظت على موقف وسط للقاء الديمقراطي ولذلك عليهم عدم الرهان على تعطيل نصاب الدورة الثانية لكسب المزيد من النقاط الاعلامية والتعامل مع احتمال فوز ازعور والانفراد بالحكم جديا

كواليس

■ قال مصدر سياسي أن إعلان اللقاء الديمقراطي تأييد ترشيح جهاد أزعور والدعوة للتوافق الجامع يشبه موقف التيار الوطني الحر لكن قد يكون الأفضل للثنائي عمليا الحوار مع أزعور بعد فوزه من خيار التفاوض على مرشح ثالث مع داعمي ترشيح أزعور فقد يكون هو أفضل ما لديهم من مرشحين

 اسرار الجمهورية

■ لم تعلق جهة فاعلة لا سلبا ولا إيجاباً على زيارة مسؤول سابق لمسؤول عربي حالي كبير.

■ مرجع روحي أكد أمام مجموعة من المثقفين أن الخوف من انتهاء نموذج لبنان التعددي في ظل الإصطفاف السياسي القائم قد يكون في محله.

■ توقفت مراجع ديبلوماسية غربية أمام زيارة قام بها مسؤول سابق فاعتبرتها خطأ في شكلها وتوقيتها ومضمونها.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا تتيح الأزمة الرئاسية الذاهبة الى مزيد من الاختناقات لأي فريق داخلي أن ينصّب نفسه أو إعلامه المباشر أو الوسيط أو أي “أدوات” مشروعة وغير مشروعة واعظاً في توزيع الشهادات في الشطارة أو الحماقة أو حسن الفطنة أو التحلي من عدمه بالتزام الحسابات الرابحة. ومع ذلك، وعلى مقربة أيام فاصلة عن محطة يُفترض أن تشكل موعداً مؤذناً بإعادة الأزمة الى حيث يجب أن تكون وتبقى، أي الاختبار الانتخابي في مجلس النواب، يدفع بنا الفريق المحتكر لكل سلوكيات الاستقواء وخطابه ومعجمه الى التيقن بأن خوف هذا الفريق من الانتظام الديموقراطي الدستوري للسباق نحو رئاسة الجمهورية ينطوي في العمق على مخطط أبعد من الأزمة الرئاسية للهيمنة السياسية الأحادية المستدامة على السلطة والدولة والقرار السياسي كلاً.

لا يمكن فهم “التخوين” الصاعد التصاعدي لمبدأ هو البداية والنهاية في أي نظام ديموقراطي مسلّم به دولياً ويستند الى التنافس الطبيعي الشرعي المشروع بين مرشحين للمنصب الأعلى في الدولة إلا أنه يكشف طبائع ومخططات انقلابية بات الفريق الذي لم يتعظ من تجارب التاريخ في لبنان يظن أن ظروف انتصاره فيها حانت ولن تتكرر ولذا لن يتراجع عنها مهما كلف الأمر. ولا يمكن أيضاً تفسير أغرب خطاب سياسي ينأى كل النأي عن بديهيات المنطق الدستوري والتنافس الطبيعي إلا في كون “عالم” هذا الفريق سابحاً في أحلام ما يُسمّى “النصر” ولا يسمح معها بأي تشويش عليه.

بإزاء استعصاء المحاولات كافة لإعادة عقلنة الخطاب العنفي الترهيبي للخصوم الذي يمضي تصاعدياً ثمة ما يوجب الاعتراف بأن الصدمتين اللتين تلقاهما أبطال هذا الخطاب في الأسبوع الذي سبق موعد الواقعة المقبلة المفصلية في 14 حزيران كانتا على قدر كبير من النفع والإيجابية وإن لم تؤدّيا وقد لا تؤدّيان الى تبديل مسار الأزمة والخروج منها في القريب العاجل. فما بين تقديم تكتل قوى وازنة جهاد أزعور مرشحاً يحظى بإمكانات الفوز واقعياً ومن ثم إعلان الإليزيه إيلاء الملف اللبناني الى جان إيف لودريان، يغدو المشهد قاتماً “سوداوياً” من نافذة فريق “الممانعة” بما قد يدفع الى الرهان الإيجابي لدى جميع الآخرين على صدمة لهذا الفريق كان لا بدّ منها لإعادته قسراً الى جادة العقلنة بعدما عزت معه كل أساليب الإقناع الأخرى. قد لا تكون هناك حكمة في المقابل في أي استباق لمجريات الأزمة والسباق والصراع الآخذ في الحماوة وحبس الأنفاس من الآن حتى موعد الاختبار الكبير الذي ستشكله الجلسة الثانية عشرة لانتخاب الرئيس “إكس” من بين اثنين حصريين. ولا نشارك الذين يسقطون على الواقعة المرتقبة في 14 حزيران التجارب التي عرفتها استحقاقات الانتخابات الرئاسية في العقود الماضية بما فيها التجربة الشهيرة في انتخاب الرئيس الراحل سليمان فرنجية بأكثرية الصوت الواحد الذهبي آنذاك التي لم تتكرر في تاريخ الاستحقاقات الرئاسية السابقة واللاحقة. ومع ذلك، يغدو من حق كل لبناني أن يوجّه أنظاره الى الفريق الذي يمعن في المكابرة وإطلاق العنان لخطاب الاستعلاء والتهويل على نحو بات معه هذا الخطاب أشبه بمهزلة فاقدة لكل المضمون الجدّي الرصين وأشبه بإدمان مرضي ولو عكس إصرار أصحابه على تأبيد الأزمة ما لم يحقق لهم أحلامهم المستحيلة. هو سؤال حصري: ماذا لو تدحرج بعد سوء الحسابات لديكم على غرار تجارب أصابت كثيراً من خصومكم أو شركائكم السابقين؟

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version