أكّد النّاطق الرّسمي باسم “اليونيفيل”، أندريا تيننتي، تعليقًا على ما يجري في كفرشوبا، أنّ “جنود حفظ السّلام التّابعين لليونيفيل موجودون على الأرض، وكانوا على الأرض منذ البداية لضمان استمرار وقف الأعمال العدائيّة، ولإرساء الهدوء والمساعدة في تخفيف حدّة التّوتّر”.
وأشار في تصريح، إلى “أنّنا نحثّ الجهات على استخدام آليّات التّنسيق الّتي نضطلّع بها بشكل فعّال، لمنع سوء الفهم والانتهاكات، والمساهمة في الحفاظ على الاستقرار في المنطقة”، لافتًا إلى أنّ “اليونيفيل على اتصال بالجهات، وتسعى جاهدة لإيجاد حلول”، داعيًا كلا الجانبين إلى “ممارسة ضبط النّفس، وتجنّب الأعمال الّتي قد تؤدّي إلى تصعيد التّوتّر على طول الخطّ الأزرق”.