الهديل

حصاد اليوم السبت 01/07/2023

حصاد اليوم

ما زالت الحركة السياسية في ثلاجة عطلة عيد الأضحى المبارك ولا جديد على مستوى انتخابات رئاسة الجمهورية .

 

حهاز المصابين والاسرى في القوات ليس مستغربا ان تمتنع الحكومة عن التصويت على قرار انشاء مؤسسة لجلاء مصير المفقودين .

 رعد حول الطلب من حزب الله ازالة الخيمتين على الحدود نقول للعدو ما بدك حرب (سكوت واتضبضب )

تحليق للطيران الحربي الإسرائيلي على علو منخفض فوق بنت جبيل و مرجعيون 

قاضية فرنسية وجهت تهم فساد الي ماريان الحويك ووكيلها يؤكد نفيها الاتهامات .

وزارة الداخلية الفرنسية توقيف 1311 سخصا بعد ليلة رابعة من اعمال الشغب في فرنسا .

بريطانيا تنصح مواطنيها بعدم السفر الي فرنسا بسبب التظاهرات .

الاتحاد الاوروبي حرق المصحف او غيره من الكتب المقدسة مهين وغير محترم وهذا العمل لا يعكس باي حال من الاحوال اراء الاتحاد .

السيد في تغريدة له ان تكون وليد ابن كمال هو شيء وان تصبح جنبلاط هو شيء اخر تماما .

سكاف يؤكد مفتاح الاستحقاق الرئاسي بيد المملكة .

قبيسي هناك من يسعى لابعاد الاديان في لبنان عن بعضها تحت راية الحقد و الكراهية .

قطاع الصحة مهدد المستشفيات ستقفل .

إسرائيل تشويش على التمديد لليونيفل .

 متاجر في باريس تغلق واجهاتها بحواجز حديدية خشية النهب و الشغب.

العراق تطالب بتسليم المتطرف الذي حرق نسخة من القران لمحاكمته في العراق .

اشتباكات عنيفة بين الحيش السوداني والدعم السريع قرب مقر سلاح المدرعات جنوبي الخرطوم .

 

وزير الداخلية الفرنسي سنرى ما يقرره الرئيس ماكرون بشان فرض حالة الطوارىء .

(فل على البيت اشرفلك) محفوض يتحدث عن سقطة اخلاقية لوزير الخارجية عبد الله بو حبيب.

محلي

●تابع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، حادث مقتل الشاب هيثم طوق بالرصاص في منطقة القرنة السوداء، عبر سلسلة اتصالات أبرزها مع قائد الجيش العماد جوزف عون والمراجع الأمنية والقضائية المختصة.

وشدد ميقاتي على أن “هذه الحادثة مدانة وستتم ملاحقة مرتكبيها وتوقيفهم ليأخذ القانون مجراه وليكونوا عبرة لغيرهم”

وشدد خلال اتصال مع عضو تكتل الجمهورية القوية النائب ستريدا جعجع على” ضرورة تحلي الجميع بالحكمة وعدم الانجرار الى أي ردات فعل، خصوصاً في هذا الظرف الدقيق الذي نعيشه”

●رحّبت لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان بالقرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة، القاضي بتشكيل مؤسسة مستقلة مهمتها الكشف عن مصير جميع المعتقلين والمفقودين والمخفيين قسرا في سوريا، وحّيت الدول ال 83 التي صوتت معه وشجبت الدول الممتنعة والرافضة.

وقالت، في بيان: “بداية نسجل تهنئتنا للإخوة السوريين/ات، أفرادا وجمعيات، الناشطين/ات منذ سنوات، من أجل كشف مصير جميع ضحايا الاعتقال والإخفاء القسري، بهذا الإنجاز الكبير الذي استطاعوا تحقيقه في أقسى الظروف وأخطرها. بالمقابل، نسجل استنكارنا الشديد للموقف الرسمي اللبناني بالامتناع عن التصويت. إنه موقف معيب بحق عشرات الآلاف من الضحايا السوريين ومن بينهم لبنانيون وغيرهم”.

وتابعت، “إننا نستنكر أشد الاستنكار توظيف هذا الملف الإنساني، المفترض أن يكون فوق كل اعتبار، في البازارات السياسية المفتوحة في الداخل والخارج”.

وإستكملت، “ليت وزير الخارجية لم يبادر إلى تبرير فعلته معتدا بأنه فعلها بالتنسيق مع رئيس الحكومة مضيفا أن قضية المفقودين مطروحة منذ زمن ولم تحل، واعدا بإعادة السعي لاحقا لحلها”.

وأضافت، “لا يسعنا هنا إلا التأكيد أن قضية المفقودين في سوريا هي قضية إنسانية يجب حلها دون تلكؤ، الأمر الذي لا يبّرر امتناع لبنان عن التصويت مع القرار”.

وقالت، “أما إذا قصد وزير الخارجية قضية المفقودين في لبنان، فلا بد من تذكيره بأن القانون 105/2018 أوشك على ختم سنواته الخمس وما يزال حبرا على ورق”.

وأوضحت، “بسبب تنصّل الحكومة من واجباتها البديهية لجهة حرمان الهيئة الوطنية، المعنية بموجب هذا القانون الكشف عن مصير أحبتنا المفقودين والمخفيين قسرا، من مقومات الحد الأدنى كي تستطيع القيام بمهمتها الإنسانية، ومجرد تأمين هذه المقومات يبدأ الحل الذي ننتظره منذ عقود طويلة”

●كشف وزير المهجرين في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، عصام شرف الدين، أن الدولة السورية مستعدة لاستقبال 180 ألف نازح كمرحلة أولى، تليها دفعات من 15 ألف نازح شهريا.

وأكد شرف الدين، في تصريحات لـ”سبوتنيك”، أن “الدولة السورية قدمت تسهيلات أكثر مما طلبت وزارة المهجرين اللبنانية بما يخص عودة النازحين السوريين، حيث سيتم استقبال 180 ألف نازح كمرحلة أولى، ومن ثم سيتم استقبال 15 ألف نازح كل شهر قابلة للزيادة”.

وأوضح أن “التوجه لدى الحكومة السورية هو الالتزام بتنفيذ كل نقاط التفاهم التي تم الاتفاق عليها في العام السابق، وتقديم كل التسهيلات اللازمة”، لافتا إلى أن “سوريا تقوم بتجهيز كل الأرضية والخطوات العملية لعودة النازحين، وتم تحديد الدفعة الأولى بـ 180 ألفًا بسبب وجود مراكز إيواء جاهزة ومجهزة لاستقبال هذا العدد بشكل مباشر، بالإضافة لبعض القرى التي سلمت بيوتها من الخراب، كما تم تأمين البنى التحتية فيها بشكل أساسي”.

وأشار إلى أن” الخطوات العملية تبدأ من بعد زيارة الوفد الوزاري اللبناني الرسمي إلى سوريا، والمؤلف من 8 وزراء، ومدير عام الأمن العام وأمين عام مجلس الدفاع الأعلى، لوضع بروتوكول بين الدولتين يُعنى بالتفاصيل العملية لعودة النازحين إلى سوريا، ولمناقشة ملفات أخرى تهم الجانبين، منها موضوع تسهيل تسجيل مكتومين القيد السوريين، وموضوع تأجيل خدمة العلم للنازحين في الدولة السورية، وإمكانية إعطاء مدة زمنية للالتحاق وتسوية أوضاع المتخلفين عنها، وموضوع المساجين السوريين الـ 1700 الذين يرغبون بإتمام محكوميتهم في سوريا”

وأوضح أن “الحكومة السورية قدمت وعودا بالنظر في كل أوضاع النازحين وإعادة التوظيف للراغبين، وإمكانية إعطاء عفو رئاسي يشمل جميع المواطنين، حتى من حمل السلاح منهم، وذلك ليتم شمل كل الفئات النازحة حتى جهات المعارضة السورية الراغبة بالعودة، أما بالنسبة لمن لا يرغب بالعودة من اللاجئين السياسيين، فعليه أن يقدم طلب لجوء سياسي إلى بلد ثالث من خلال مفوضية اللاجئين”

وختم الوزير شرف الدين بأن “مجلس الوزراء كلّف وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال، عبدالله بوحبيب، للتواصل مع السلطات السورية، لأخذ موعد قريب لزيارة الوفد إلى سوريا وبدء الاجتماعات العملية لتنفيذ عودة النازحين إلى بلادهم

امني

●صدر عن المكتب الإعلامي في وزارة الصحة العامة البيان التالي: “تتابع الوزارة ظروف وفاة الطفلة التي نقلت مرتين متتاليتين في اليوم نفسه إلى مستشفى المنية الحكومي.

وبتوجيهات من وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور فراس الأبيض، باشرت مديرية العناية الطبية في الوزارة التحقيق اللازم في ظروف الوفاة مع المعنيين لتبيان أسبابها

وستودع وزارة الصحة العامة كل ما لديها من معطيات لدى القضاء المختص لإجراء المقتضى.

كما تجدر الإشارة الى ان النيابة العامة في الشمال أوفدت طبيبين شرعيين لاجراء الكشف الطبي والفحوص الضرورية لوضع التقرير الذي يوضح تفاصيل الحال الصحية للطفلة التي أدت الى وفاتها”.

●صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

البــــــلاغ التّالــــــي:

هكذا أوقعت شعبة المعلومات بأخطر المطلوبين بالجرائم الجنائية الهامة.. سجله حافل بمئات الجرائم منذ العام ۲۰۰٣ بدأ تاريخه الجرمي بتنفيذ عمليات السرقة والسلب بقوة السلاح وتأليف عصابات ارتكبت أخطر العمليات من سطو مسلح وخطف وسرقة سيارات واحتيال وتزوير وإطلاق نار وتهديد وابتزاز، وصولا الى مقاومة رجال السلطة وارتكابه جناية القتل التي أودت بحياة أحد العسكريين. أوقف بعدها في العام ٢٠٠٦، وكان يعتبر من الموقوفين ذوي الخصوصية الامنية لشدة خطورته. حيث أخلي سبيله من السجن بتاريخ 3-09-2020 ليعود ويمارس نشاطه الإجرامي في العام ۲۰۲۱ وينفّذ عمليات السطو المسلح والخطف التي نتج عنها وفاة مواطن، ويتوارى عن الانظار لمدة عامين، لكنه لم يتمكّن من التواري عن أنظار شعبة المعلومات، فتمكّنت من توقيفه برفقة شريكه الذي لا يقل خطورة عنه بعملية خاطفة نفّذتها في الضاحية

بتاريخ 12-03-2021 وفي محلة نهر الموت، أقدم مجهولون على الدخول إلى احدى الشركات وسرقوا خزنة أموال، بعد أن قام أحدهم بشهر مسدس حربي بوجه موظف الشركة وتكبيله.

وبتاريخ 23-03-2021، وفي محلة عين سعادة، أقدم مجهولون على الدخول الى احدى الشركات وسرقوا من داخلها خزنة حديدية وفرّوا الى جهة مجهولة.

بتاريخ 12-07-2021، أقدم مجهولون مسلّحون على خطف مواطنَين في محلة الطيونة واقتادوهما الى محلة الشويفات وعملوا على ضربهما وسلبهما. ونتيجة لذلك، فارق الحياة أحدهما حينها.

بنتيجة الجهود الميدانية والاستعلامية، تمكّنت القطعات المختصّة في شعبة المعلومات في العام 2021 من توقيف عدد من أفراد العصابة التي نفّذت تلك العمليات، وتحديد هوية الرأس المدبر لها وهو المدعو:

ح. ع. (مواليد عام 1983، لبناني)، الذي توارى عن الانظار في منطقة البقاع.

ومن خلال المتابعة المستمرّة تبيّن أنّه عاود نشاطه الإجرامي ضمن محافظة جبل لبنان خلال شهري أيار وحزيران من العام ۲۰۲۳ في مجال سرقة السيارات برفقة المدعو:

ع. م. (مواليد عام 1982، لبناني) الذي يعتبر من الاشخاص الخطرين، ومن أصحاب السوابق بقضايا سرقة، وسلب، ومخدرات، وإطلاق نار، وخطف.

توصّلت الشعبة الى تحديد مكان تواجدهما في منطقة الضاحية، حيث تم وضع خطة محكمة لتوقيفهما، وأعطيت الأوامر لتنفيذها.

بتاريخ 17-06-2023، وبعد عملية مراقبة دقيقة، تمكّنت القوّة الخاصّة في الشعبة من تنفيذ عملية مباغتة في الضاحية، نتج عنها توقيفهما ومنعهما من استخدام أسلحتهما الحربية، حيث تم ضبط المسدسين الحربيين بحوزتهما.

بالتحقيق معهما، اعترفا بما نسب اليهما لجهة قيامهما بتنفيذ عمليَّتَيْ سرقة سيارات من برمانا، وخلدة خلال شهري أيار وحزيران. واعترف (ح. ع.) أنّه الرأس المدبر لعمليات سرقة بواسطة الكسر والخلع طالت شركات في محافظة جبل لبنان، وعملية خطف مواطنين وسلبهما بقوة السلاح في محلة الشويفات ووفاة أحدهما خلال العام ٢٠٢١.

أجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا مع المضبوطات المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء.

دولي

●أعلن وزير الصحة السعودي فهد الجلاجل نجاح موسم الحج لهذا العام، وخلوه من أي تفشيات، أو مهددات على الصحة العامة.

وقال الجلاجل في بيان ألقاه من مركز القيادة التحكم في منى الجمعة 30 يونيو: “يسرني أن أعلن عن نجاح خطط الحج الصحية لهذا العام، وخلوّه من أي تفشّيات أو مهددات على الصحة العامة، مع ما شهده هذا الموسم من عودة لأعداد الحجيج لما كانت عليه قبل الجائحة”، وعزى الوزير نجاح الخطط: “للتكامل بين جميع الجهات الحكومية والاستعداد المبكّر، والتميز في إدارة الحشود والاستعداد لأي طارئ”.

وأضاف أن المنظومة الصحية جهزت 354 منشأة صحية، شارك في تقديم الخدمات بها أكثر من 36000 طبيب وممارس صحي مدعومين بـ 7600 متطوع.

وأوضح الجلاجل أن عدد الذين تلقوا الخدمات الصحية فاق 400 ألف حاج، كما تم إجراء 50 عملية قلب مفتوح، و800 قسطرة قلبية، إضافة إلى ما يزيد عن 1600 جلسة غسيل كلوي، مع تقديم خدمات افتراضية عبر مستشفى صحة الافتراضي لأكثر من 4000 حاج، والتعامل مع أكثر من 8000 إصابة متعلقة بأشعة الشمس والإجهاد الحراري، مثنياً على دور الجهود التوعوية في تقليص عدد الحالات

وختم الجلاجل تصريحه بشكر كافة الجهات التي تعاونت في توعية الحجيج وتقديم الخدمات لهم، متمنياً للحجاج رحلة عودة سعيد لبلدانهم.

●أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية، أن 1311 شخصاً أوقفوا ليل الجمعة السبت في أرجاء البلاد، مع تواصل أعمال الشغب لليلة الرابعة على التوالي، إثر مقتل مراهق برصاص شرطي.

وأوضحت الوزارة أن “هذا العدد أعلى بكثير من توقيفات الليلة السابقة التي شملت 875 شخصاً

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

مع بدء العد التنازلي للأيام الثلاثين الاخيرة لرياض سلامة على رأس حاكمية مصرف لبنان التي تولاها بصورة متواصلة منذ ثلاثين عاما، وفي وقت عادت بعض الاصوات المشبوهة تطل برأسها عبر بعض وسائل الاعلام ومواقع التواصل للمطالبة بالتمديد له تحت شعار “تمرير المرحلة” في انتظار انتخاب رئيس، وفيما تجهد منظومة الفساد اللبنانية المعروفة لايصال رئيس “منها وفيها” الى قصر بعبدا، وجه القضاء الفرنسي اتهامات بالفساد المالي لمساعدة سلامة ماريان الحويك بعد ساعات من التحقيق يوم امس في باريس.

وفيما اعاد التطور القضائي الفرنسي طرح السؤال عن السبات العميق للقضاء اللبناني ازاء هذه القضية التي تختصر معاناة اللبنانيين وانهيار اقتصادهم ووضعهم المالي، بغطاء مستمر من المجالس النيابية والحكومات المتعاقبة، بأكثرياتها المفضوحة، يبقى السؤال مطروحا في انتظار الجواب، على المرجعيات الوطنية والقضائية والروحية والقوى السياسية المعنية، عن سبب تغاضيها عن اخفاء التقرير الاولى للتدقيق الجنائي تحت اكثر من حجة واهية. فهل جمهور التيار الوطني الحر هو وحده المتضرر من الفساد ليبدو الرئيس العماد ميشال عون والنائب جبران باسيل وكأنهما وحدهما المهتمان بمصير التدقيق؟

بعيدا من الفساد المالي، الفساد السيادي لا يعرف حدودا، حيث سلمت غالبية الطبقة السياسية امرها الرئاسي الى الخارج، وانقطعت عن اي مبادرة، باستثناء تكرار الدعوات الى الحوار لفرض مرشح مرفوض من الغالبية المسيحية ولا يملك لا تاريخا ولا تصورا اصلاحيا من اي شكل كان.

Nbn

مقدمة النشرة: الشغور في موقع رئاسة الجمهورية دخل اليومَ شهرَه التاسع من دون أن يلُوحَ في الأفق القريب أيُّ بادرة أمل من شأنها ملءُ هذا الفراغ القاتل

المنار

لا وضوح سياسياً في المدى اللبناني بعد عطلة العيد، ولا توقعات بخروقات في الملف الرئاسي ، وكلُ ضغطٍ خارج اطار الحوار في هذا الاستحقاق ليس اقل من قنابل دخانية تستر محاولات البعض شراء الوقت من دون جدوى وتشتيتَ اللبنانيين عن كلمة واحدة لحل هذه الازمة.للمراهنين على الخارج ، فللخارجِ انشغالاتُه التي تكاد تُنسي مسؤوليه اسم لبنان بالكامل ، فهل من يلتفت حاليا في باريس الى مشكلتنا الرئاسية في ظل الضوضاء التي تلف ضواحيها ومناطق اخرى وتكاد تقلب كل مشهدها اذا استمرت الاحتجاجات الغاضبة على قتل الشاب الجزائري نائل المرزوقي ؟ والى اين تذهب فرنسا جراء ازدياد عنصرية شرطتها رغم الالتزامات بعدم اللجوء الى اساليب القمع والقتل ضد المخالفين والمطلوبين والمهاجرين وغيرهم؟ 

انه السؤال الذي تدور حولَه تحليلات منتقدة لممارسات الشرطة الفرنسية وسياسة التنميط العرقي التي تتبعها منذ عقود كما قالت الغارديان البريطانية محذرة من الاسوأ فرنسياً..

ولم يحجب الدخان الباريسي نيران الغضب الذي اشعلته جريمة احراق نسخة من القرآن الكريم في السويد ، هذا الاعتداء المتكرر على الديانة الاسلامية ورسالتِها السمحاء يؤكد جميع الرافضون له انه لا يمتّ للحريات بصلة بل يناقضها تماما كما انه وسيلة استفزاز شائن تساوي قبح القوانين التي ترعاها وتسمح بها وتروج لها.

الجديد

Exit mobile version