الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس13/07/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس13/07/2023

النهار

-سخونة جنوبية وصدمة من البرلمان الاوروبي

-نصرالله الكمال “الثلاثي” لحود – عون – فرنجية

-مجموعة “فاغنر” بدأت تسليم أسلحتها وتلميح روسي إلى أن سوروفكين “يستريح

-زيلينسكي يفضل عضوية الأطلسي على الضمانات الغربية

نداء الوطن 

– نصرالله يحجز ” الاستحقاق ” لفرنجية … وجعجع انزلوا الى الانتخابات

– البرلمان الاوروبي في قرار مشبوه : دعم بقاء النازحين السوريين في لبنان

– “قمة فيلينيوس” تقدم ضمانات أمنية طويلة الأمد لكييف

الأخبار

– معالجة الأزمة… بالتكيّف!

-صراع على الهوية وليس نزاعاً عقارياً: حادثة «القرنة» تفضح كذبة التعايش

-لا ترسيم برياً مع العدوّ… ومسؤوليتنا تحرير الغجر | نصرالله: لا نفع لحوار مشروط

-عباس «يقرصن» انتصار المقاومة: جنين لنا!

-ميلان كونديرا… روائيّ الوجود «الذي لا تُحتمل خفّته»

اللواء

متاريس رفض الحوار تنتصب بوجه لودريان قبل عودته من الخليج

نصرالله: ضمانة السلاح بشخص الرئيس.. وجعجع مع تعيين حاكم جديد للمركزي

عودة المضاربات على الدولار الأسود؟

الفراغ في المرافق العامة سبب لإنهيار الدولة

الجمهورية

– تنسيق فرنسي سعودي يسبق لودريان

– جنبلاط من عين التينة: علاقتنا تاريخية

– الناتو: إستراتيجية جديدة ُتطاول الشرق الاوسط

هل يفرمل »لقاء الدوحة الخماسي« اندفاعة لودريان؟

– ماذا بعد انتهاء ولاية الحاكم تصريف أعمال ام مدير مؤقت؟

– تحضيرات لإنجاح مشاركة لبنان في »إكسبو قطر«

الشرق

-ما تَفْعَله السيّدة ليلى رياض الصلح حمادة… نعمةٌ من الله

-الرئاسة بين العلولا ولودريان والعبرة في النتائج

الديار

-«الخماسية» تجتمع في الدوحة الأسبوع المقبل بحضور لودريان لبحث ملف لبنان

-مخارج لأزمة «المركزي» تُبحث اليوم خلال اجتماع سلامة مع نوابه الاربعة

-موجة الحر تبدأ اليوم وتصل الى ذروتها الجمعة… تحذيرات بيئية من خطر الحرائق

البناء

– البرلمان الأوروبي يصوّت على بقاء النازحين في لبنان… واليونان تبعد المناضلة سهى بشارة / 

-السيد نصرالله: ‭}‬ لا تراجع عن تحرير الغجر ‭}‬ معادلة الردع تحمي لبنان… وخيمة المزارع /

– ‭}‬ لا نسعى لتعديل الطائف ‭}‬ لم ندعم ترشيح فرنجية للتفاوض على ضمانات… فهو ضمانتنا

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 13/07/2023

الأنباء الكويتية

– «الاستئناف» الكويتية تؤيد براءة 13 متهماً من تمويل «حزب الله»

-إصابة عناصر من حزب الله بنيران إسرائيلية على الحدود الجنوبية

-اعتبر أن قانون الانتخابات مصيبة كبيرة على لبنان

-المطران مارون العمار لـ «الأنباء»: سبب عدم انتخاب رئيس هو فقدان اللبنانيين للثقة ببعضهم

-حملة باسيل على قائد الجيش تعكس تقدم حظوظه.. وتيمور -جنبلاط في عين التينة: العلاقة مع بري تاريخية وسنكمل بها

-هوكشتاين في إسرائيل لترسيم الحدود البرية مع لبنان و«اللقاء الخماسي» في الدوحة الاثنين «لترسيم» الحدود الرئاسية

الشرق الأوسط

– لبنان يترقّب زيارة لودريان للبحث عن «خيار رئاسي ثالث»

-رفض لبناني واسع للحكم بسجن ديما صادق

-توتر أمني بين «حزب الله» وإسرائيل في جنوب لبنان

الراي الكويتية

– إصابة عناصر في حزب الله بنيران.. والجيش الإسرائيلي: أحبطنا محاولة مساس بالسياج الأمني

-لودريان دشّن الجولة الثانية من مهمته اللبنانية بلقاء العلولا

الجريدة

-إصابة عناصر في حزب الله بنيران إسرائيلية قرب الحدود في جنوب لبنان

-لبنانيون… لاجئون في بلادهم!

-لودريان يحرّك ملف لبنان من السعودية واجتماع خماسي في قطر لوضع خريطة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 13/07/2023

 اسرار النهار

 ■ لوحظ تحسن الحركة العقارية والبيع والشراء لا سيما من قِبل المغتربين اللبنانيين، بحيث ان بعضهم قرر الاستقرار في لبنان في ظل التراجع الاقتصادي الكبير في معظم دول الانتشار

■ عُلم أن زيارة أحد النواب في تكتل وسطي لوزير سيادي ساهمت في تنقية الأجواء لتعيين شخصية عسكرية في موقع بارز، ربطاً بالتقارب بين تيار مسيحي بارز والحزب الذي ينتمي اليه النائب المذكور

■ على رغم المطالبة المتكررة بتطبيق الاصلاحات فقد رحب الاتحاد الاوروبي باقرار لبنان تعديلات السرية المصرفية كخطوة اساسية لجذب تمويل صندوق النقد الدولي، وهو ما عملت عليه لجنة المال والموازنة واقرته الهيئة العامة لمجلس النواب في تشرين الاول 2022 

■ يبدي وزيران انزعاجهما من النشاط المفرط للمديرين العامين في وزارتيهما لانهما يعتبران انه بات يطغى على حضورهما

اسرار اللواء

■ همس

تعطي الحركة الدبلوماسية إهتماماً خاصاً للاستقرار الأمني في البلد، بصرف النظر عن المسار السياسي المأزوم!

■ غمز

ما يزال الرهان قائماً داخل «الثنائي» حول كيفية كسب الحلفاء والأصدقاء إلى البرنامج الرئاسي، عندما يحين الوقت لملء الفراغ.

■ لغز

تنسق المصارف العاملة خطواتها لمواجهة بعض التوجهات لمصرف لبنان، في المرحلة التي تلي خروج الحاكم الحالي من الخدمة..

نداء الوطن

■ يُعطى نائب شمالي دوراً كبيراً في كتلته ويسلّمه رئيس الكتلة ملفات حسّاسة ودقيقة، ما يثير حفيظة عدد من زملائه النواب.

■ يعاني نائب في كتلة وسطية من وضع حرج يهدّد استكمال ولايته النيابية ويؤثر على التوازن العددي في الانقسام السياسي حول الاستحقاق الرئاسي.

■ تتّجه وزارة الطاقة والمياه الى السير بالإجراءات الرامية إلى إلغاء الحقوق المكتسبة على المياه وهو ما قد يؤدي إلى تغيير ديموغرافي- اجتماعي- عقاري في جبل لبنان

البناء

خفايا

■ اعتبر دبلوماسي غربي أن إعلان تمسك رئيس مجلس النواب نبيه بري وأمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله التمسك بالانسحاب من الجزء الشمالي من الغجر وبلبنانية مزارع شبعا ورفض المقايضة بين الخيمة المقاومة في المزارع والانسحاب الإسرائيلي من الغجر لم يقطع الطريق على قيام مبادرة تتضمن الانسحاب من الغجر وتسليم الخيمة لليونيفيل

كواليس

■ لم تؤكد مصادر دبلوماسية فرنسية الحديث عن اجتماع للجنة الخماسية التي تضمّ فرنسا وأميركا والسعودية ومصر وقطر رغم وجود مسعى قطري لهذا الاجتماع، ورجّحت في حال حصول الاجتماع عدم مشاركة المبعوث الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان في الاجتماع، وقالت إن هناك تقارباً فرنسياً سعودياً حول مقاربات الملف الرئاسي وهذا كافٍ

اسرار الجمهورية

■ أبدت قيادة حزب بارز امتعاضها من موقف اتخذه معنيون بمسار مرفق حساس

ُنقل عن سفير دولة كبرى قوله: لم نلمس حتى الآن جدية من القادة اللبنانيين في انتخاب رئيس للجمهورية وبتنا على قناعة بأن الواقع الرئاسي المعطل في لبنان سيستمر ربما لسنوات

■ إهتمت أوساط دبلوماسية باستقاء معلومات حول الأجواء التي سادت لقاء مرجعية نيابية كبيرة ومجلس نقابة إحدى المهن الحرة ومعرفة رأيه بشخصية غير مدنية

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لا تجد عند المسؤولين والقياديين المعنيين، سواء في التيار الوطني الحر أو عند “حزب الله”، جواباً عما إن كان إعلان رئيس التيار جبران باسيل استئناف الحوار الذي كان معطلاً منذ فترة، سعياً الى إحياء تفاهم مار مخايل المبرم بينهما، أم خطوةً أولى نحو تفاهم جديد على قواعد مختلفة خصوصاً حيال ما يتعلق بالملف الرئاسي المطروح منذ فترة بإلحاح شديد والذي كان كما هو معلوم أساس الخلاف بينهما طوال الأشهر التسعة الماضية، أم خطوةً أملتها ضرورات المرحلة. 

ثمة أفكار تساور بعض الراصدين لمسار العلاقة بين هذين الإطارين السياسيين تقيم على اعتقاد فحواه أن الأهم بالنسبة للطرفين معاً في هذه المرحلة من الضبابية السياسية في لبنان، هو مجرد الكشف عن نيّتهما بإعادة وصل ما انقطع بينهما، وبعدها ثمة أمر آخر لا يبدو أن الطرفين مستعجلان للإفصاح عن أسس التفاهم المعلن عنه أخيراً ومدى صلاحيته للمرحلة المقبلة وإمكان صموده في وجه الآتي من الضغوط.

حسب معطيات توفرت فإن الحزب كان كثير الحفاوة بأن يكون باسيل شخصياً هو المبادر الى الإعلان بلسانه عن انتهاء عهد القطيعة بين الطرفين، إذ في التقدير الداخلي للحزب أن باسيل كان البادئ بإشهار التباينات الناشئة بين الفريقين حيال الاستحقاق الرئاسي واعتبار أنها محطة القطيعة، واستطراداً فإن باسيل هو من ضرب عرض الحائط بطلب شخصي من الأمين العام اللحزب السيد حسن نصرالله تمنّى فيه عليه ترك فرصة لجولات أخرى من الحوار حول الموضوع، مسارعاً الى تظهير الأمر وكأنه رفض لمشيئة تريد فرض أمر واقع عليه وهو لا يريده… وبناءً على ذلك بدا باسيل وهو المبادر الى إعلان طيّ صفحة وفتح أخرى بين الطرفين.

ومن البديهي أن في أوساط على صلة بالطرفين حديثاً عن أن إعلان باسيل لم يأت من فراغ بل سبقته مقدّمات تجلت في زيارة قيل إن المسؤول عن وحدة الارتباط والتنسيق في الحزب وفيق صفا قام بها لباسيل قبل أيام قليلة انتهت الى أمر أساسي وهو إعادة فتح قنوات الاتصال بين حارة حريك وميرنا الشالوحي من دون التزام الطرفين بأية شروط مسبقة.

وإن كان هذا الكلام دقيقاً فإن الراصدين لمسار العلاقة بين الطرفين يستنتجون الآتي:

– أن الحزب لم يتخلّ عن ترشيح فرنجية للرئاسة الأولى، في مقابل أن التيار ظلّ محتفظاً بمنسوب اعتراضه على هذا الترشيح وتعمّد باسيل نفسه الإشارة إليه بصراحة وجلاء تامّين. وهذا يعني أن المسألة الخلافية التي أشعلت فتيل السجال بينهما ما انفكت قائمة بعناد.

– أن المشهد المستجد يعني أيضاً من جملة ما يعنيه أن الطرفين اتفقا على العودة الى “ربط النزاع” أي العمل بما هو متفق عليه وليعذر كل طرف الطرف الآخر في ما هو مختلف حوله.

وثمة بطبيعة الحال دوافع أملت على الطرفين أن يتلاقيا عند هذا المربّع وأبرزها:

– أن الحزب سارع الى تهدئة خواطر العونيين وسلّفهم أمراً يحبونه عندما عارض بشدّة مبدأ “تعيين الضرورة” في حاكمية مصرف لبنان، ما بدّد توجّهاً لدى الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي.

– أن الحزب وجد نفسه في الآونة الأخيرة مضطراً الى ترطيب الأجواء مع المسيحيين انطلاقاً من نصائح أتته ومن أجواء ومناخات تشجيعية فاتيكانية على وجه الخصوص وردته في غير مناسبة وجوهرها أننا راغبون في الحيلولة دون احتدام الخلاف بين المسيحيين والشيعة عموماً وبين المسيحيين و”حزب الله” خصوصاً على نحو يضع حدّاً لما صوّره البعض أخيراً بأنه بداية صراع مسيحي شيعي.

وبناءً على كل ذلك كان الحزب مضطراً الى تجاوز مفاعيل هجمات مباشرة اتّصفت بالشراسة والضراوة أتته متواترة من جانب التيار البرتقالي خلال الأشهر التي تلت الشغور الرئاسي. وقد طاولت سهام بعض تلك الهجمات سيد الحزب نفسه خصوصاً عندما اتهمه باسيل مباشرة بعدم الوفاء والصدق ونسيان الجميل وهو ما عدّه الحزب تجرّؤاً غير مسبوق.

وأكثر من ذلك، بدا الحزب مضطراً الى الرد على التحيّة المسيحية بمثلها فسارع الى إيفاد مندوبيه الى لقاءات مع السفارة البابوية والى الاجتماع مع ناقلين لرسائل من الفاتيكان الى الحزب مباشرة، وسارع أيضاً الى إجراء لقاء وربما أكثر مع ممثلين عن بكركي فضلاً عن لقاءات مع مرجعيات روحية مسيحية مناطقية.

وفي الوقت عينه كان الحزب على دراية تامة بأن من أقصر الطرق لملاقاة الانفتاح المسيحي عليه هي العمل لإعادة الاعتبار بأي شكل من الأشكال مع التيار الوطني الحر كمدخل بقطع النظر عن درجة الرهان على النتائج المتوخاة خصوصاً على مستوى السباق الرئاسي، علماً بأن ثمة دوائر معنية في قيادة الحزب تظل تقيم على أمل أن تجبر قيادة التيار أو جزءاً منه على إعادة النظر في كل خياراته وحساباته الرئاسية.

ولكن في أي إطار يضع التيار كلام رئيسه الأخير عن استئناف الحوار مع الحزب؟

يجيب القيادي في التيار وعضو “تكتل لبنان القوي” غسان عطا الله رداً على سؤال لـ”النهار” بالقول: “إن كلام باسيل لا يعني إطلاقاً أن ثمة تفاهماً جديداً ينهض على أسس مختلفة بيننا وبين الحزب ولا ندرج هذا الكلام في خانة حدث يقود الى تغيير في المعادلات. إن ما حصل أن ثمة لقاءات جرت وحوارات دارت تنطلق من مبدأ محاولة الوصول الى أفكار ورؤى جديدة من شأنها أن تسهم في فتح الآفاق الموصدة حالياً”. ثم قال “الكل يعرف أن منشأ الخلاف الأساسي بيننا وبين الحزب هو على اسم الرئيس المقبل ونحن لا نرى أن ثمة شيئاً تغيّر على هذا المستوى”.

وخلص “إجمالاً، وبعد جلسة الانتخاب الأخيرة وبعد النتائج التي تمخضت عنها صار الكل أمام ضرورة إعادة النظر والتعاطي مع الأوضاع بمقاربات مختلفة بحثاً عن المخارج والحلول. هذا هو البعد الذي نراه لهذا التطور الجديد الذي طرأ بعد كلام باسيل”.

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version