غرد الوزير السابق ميشال فرعون عبر حسابه على ” تويتر”: ” عندما تضيق مساحة النقاش الإعلامي إلى حدّ الإهانة والإعتداء الجسدي تتثبّت حقيقةُ شخصيّةِ مأمورٍ يحاور ليوصل رسائل قمع وتهديد. نتضامن مع الصحافي سيمون أبو فاضل ونستنكر ما تعرّض له، في حقبة غابت عنها محاسبة المعتدين أو الفاسدين، مع أمل أن تعود في سباقٍ بين دولة الفوضى ودولة القانون”.