الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 03/08/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 03/08/2023

النهار

-مناخ 4 آب: “اجتماع وزاري” في الديمان

-البابا في لشبونة يدعو أوروبا الى “بناء جسور” لتحقيق السلام في أوكرانيا

-قيس سعيّد أعفى مهام بودن من منصبها وعيّن الحشاني رئيساً للحكومة التونسية

نداء الوطن

-خلاف بري وميقاتي إلى العلن واستبعاد إقرار قانون اقتراض الحكومة من “المركزي”

-قنبلة مالية موقوتة تُفكَّك أو تنفجر آخر الشهر

-تجدّد الإشتباكات في “عين الحلوة” ليلاً وتساؤلات عن التحقيق

-حضور ديبلوماسي دولي في 4 آب و”المطارنة” مع لجنة لتقصّي الحقائق

الأخبار

-من يكبح جماح «فتح» في عين الحلوة؟

-منازلة بين الحريري والسنيورة في انتخابات «المجلس الشرعي»

-ميقاتي يبتزّ المجلس: لا رواتب ولا دواء آخر الشهر

-السلطة «تُطنّش» إطلاق المُعتقَلين: «بروفة» اقتتال داخلي في جنين

-قضايا | جيوبوليتيك الذكاء الاصطناعي: عصر «الثورة الرابعة»

اللواء

-من يدفع لإعلان إفلاس الدولة عشية أيلول!

-إرباك جديد لميقاتي من الديمان: لا رواتب نهاية الشهر… وبرّي لتجنُّب مشكلة مع الحكومة

-الحاكميَّة الجديدة للحكومة والمنظومة: لا إقتراض بدون إصلاحات

الجمهورية

– الملفات الساخنة تنذر بمفاجآت

– عين الحلوة«: نزاع بلا عنوان أم مقصود

– الفرص والموانع بين فرنجية وعون

– البابا يدعو أوروبا الى »بناء جسور« لتحقيق السلام في أوكرانيا هل من »علاج لبناني محلي« لأحداث عين الحلوة

 – روسية لمواقع لتصدير الحبوب في أوكرانيا

الشرق

-رسالة إيرانية من عين الحلوة الى مصر وتركيا

-ميقاتي: لا جلسة للحكومة في الديمان وفكرة «لقاء الوزراء » هناك كانت «بنت ساعتها »

الديار

-لا جلسة للحكومة في الديمان وتفاؤل بنتائج حوار حزب الله و«التيار»

-إشتباكات «عين الحلوة» تهدد الاستقرار الهش… كيف عاد الارهابيون الى المخَيّم؟

البناء

 -الأسد لأمانة المؤتمر القومي العربي برئاسة صبّاحي: لا يمكن الحديث عن انتماء سياسي دون هوية الهدنة الهشّة في -عين الحلوة ترفع منسوب التفاؤل بالسيطرة على المخاطر… وسط قلق التساؤلات / 

-تجاذب حكومي نيابي حول تشريع الاقتراض من مصرف لبنان… المبدأ والصيغة وصاحب الطلب /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03/08/2023

الأنباء الكويتية

– القضاء يستجوب سلامة للمرة الأولى كحاكم سابق لمصرف لبنان

-النائب إبراهيم كنعان: نأمل أن يسهم الصندوق السيادي للنفط والغاز إخراج لبنان من أزمته

-ميقاتي بعد لقائه الراعي: اجتماع وزاري تشاوري في الديمان الثلاثاء المقبل

-وقف إطلاق نار هشّ في مخيم عين الحلوة

-تقاذف ملف الاقتراض من «المركزي» يفسد الودّ بين بري وميقاتي

الشرق الأوسط

– ميقاتي يقترح اجتماعاً للحكومة اللبنانية في مقر الراعي

-لبنان يناشد الكويت إعادة بناء إهراءات مرفأ بيروت

-لبنان: جلسة ثالثة لاستجواب رياض سلامة ولا قناعة كافية لتوقيفه

الراي الكويتية

– لبنان: الحكومة والبرلمان يتنصلان من «وعْد» تغطية تمويل الدولة بالدولار

-مصابو «بيروتشيما» يحمّلون على الدولة في لبنان تجاهلها لأوجاعهم وتركهم لمصيرهم المجهول

-توقيف أحد المشاركين بخطف مواطن سعودي في لبنان

-انفجار المرفأ في ذكراه الثالثة… «بيروتشيما» كأنها مرّت من هنا

-نتنياهو يؤكد جاهزية الجيش للتعامل مع «تحديات الجبهات

الجريدة

-ساحات التجاذب الإقليمي «تسخن» مجدداً من الخليج إلى بيروت

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 03/08/2023

 اسرار النهار

■ يتوقع خبير اقتصادي ان تبرز الازمة المالية والنقدية في ايلول المقبل خصوصا ان النواب لا يبدون اي رغبة بالمضي في القوانين الاصلاحية بشكل جدي وصندوق النقد الدولي بالمرصاد قبل اتخاذ اي خطوات او اجراءات “عقابية

■ ليست صحيحة كل التقارير التي تركز على ان الجباية في مؤسسة كهرباء لبنان قد تحسنت في الاونة الاخيرة اذ ان المقياس ليس في ملايين الليرات المتراكمة من دون قيمة بعدما ارتفعت قيمة الفواتير اضعافا وانما في قياس الجباية على الانتاج ما يعكس واقعا مرا هو عدم التحسن في الارقام الحقيقية خصوصا ان كثيرين وفي غير منطقة عمدوا الى تعطيل عدادات الكهرباء .او وصل كابلات من خارجها وفق تقرير مركز دراسات حزبي

■ اتخذت الأجهزة الامنية في البقاع بالتعاون مع “حزب الله” اجراءات مشددة في محيط مخيم الجليل للاجئين الفلسطينيين ومخيمات النازحين وشددت الرقابة على الداخلين اليها والخارجين منها

■ بدأ غزو الاحراج والغابات والحقول باكرا لقطع الاشجار وتأمين  “قوت” الشتاء نظراً الى غلاء المحروقات ومعاناة الناس اجتماعيا واقتصاديا وماليا

اسرار اللواء

■ همس

لا تستبعد مصادر دبلوماسية أن يُستهدف دور دولة معنية بالاستحقاق الرئاسي، لاعتبارات غير واضحة بعد للمتخوفين..

■ غمز

وضعت قيادات لبنانية خطاً أحمر، في سياق معالجة اشتباكات عين الحلوة، بعدم السماح لأي جهة بإستقدام تعزيزات من مخيمات أخرى..

■ لغز

عادت جهات قيد المتابعة بثّ فيديوهات تتحدث عن انفجارات خلال ساعات، ودعت الذين يستمعون للابتعاد عن أماكن بحدّ ذاتها..

نداء الوطن

■ لوحظ أن وزيرَي «المردة» لم يرافقا رئيس الحكومة في زيارته الى الديمان، في خطوة بدت وكأنها من باب مسايرة العونيين.

■ توقعت مصادر ديبلوماسية لبنانية، لديها خبرة واسعة في العمل الديبلوماسي، في أكثر من سفارة وفي الإدارة المركزية، أن يأخذ مجلس شورى الدولة بالكثير من الطعون التي ستُقدَّم أمامه بخصوص تشكيلات الفئة الثالثة، لأنّها ستكون معززة بالحجج التي لا يمكن القفز فوقها.

■ تصف مصادر سياسية مواكبة الحوار الثنائي الجاري بين حليفين، توترت العلاقة بينهما في الفترة الأخيرة، بـ»الضحك على الذقون»، بسبب انعدام الثقة الذي بات يسيطر على العلاقة

البناء

خفايا

■ قالت مصادر مالية إن حاكم مصرف لبنان وسيم منصوري أكد أنه لن يقوم بالاقتراب من الاحتياطي الإلزامي للمصارف لدى مصرف لبنان الذي يمثل بعضاً من أموال المودعين، حيث تحتجز المصارف البعض الآخر بينما تصرّف الحاكم السابق بأغلب هذه الودائع من خارج القانون، وتضيف أن إقراض الدولة المتداول بشروط متشددة يتعلق باحتياطيات مصرف لبنان من العملات الأجنبية وهي غير الاحتياطي الإلزامي.

كواليس

■ تساءلت مصادر حقوقية عما إذا كان القضاء سوف يسرّع وينشّط ملف التحقيق مع الحاكم السابق لمصرف لبنان بعدما ظهر أن الحديث عن تغطية سياسية يحظى بها ستؤمن له التجديد أو التمديد او تصريف الأعمال قد تكشفت عن أكاذيب وبعدما ظهر أن خروجه لم يسبب كارثة مالية تستدعي الاستنجاد به، كما روّج الذين يخوضون معركته الإعلامية، وبالتالي لا تبعات لملاحقته القضائيّة على النقد الوطني، كما يزعمون.

 اسرار الجمهورية

■ يتابع معنيون في سفارات عدة ما يجري من تطورات أمنية في بقعة حساسة بأدق التفاصيل ويبلغون دولهم بتقارير يومية عنها 

■ حذر مرجع غير مدني بعض من يستغلون عواطف الناس بواسطة وسائل التواصل الإجتماعي للتلاعب بأعصابهم

 ■ علم أن وفداً أمميا من جنيف سيصل إلى العاصمة اللبنانية لإجراء محادثات مع مسؤولين لبنانيين  بغرض توقيع إتفاق حول داتا تتعلق بقضية حساسة

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

منذ سنوات غير كثيرة بدأت الثقة تهتز بين الولايات المتحدة زعيمة العالم في حينه وحتى الآن على الأقل وحلفائها في العالم ولا سيما الذين يعتمدون على حمايتها العسكرية الدائمة ولكن من دون أن يستعدّوا هم للدفاع عن بلدانهم. كانت الولايات المتحدة في حينه قادرة على ممارسة هذا الترف والدلال بل الغنج من قبل الحلفاء لأسباب عدّة. منها أن تحدّي المنافسين لها من الدول الكبرى والمعادين لها منهم وفي مقدمهم روسيا والصين الشعبية لم يكن كبيراً نظراً الى الفرق الشاسع أو على الأقل الكبير في القوة العسكرية والتقدم التكنولوجي وتطوّر الأسلحة كما التقدم الاقتصادي والنفوذ الدولي الواسع. منها أيضاً أن تكوكب الحلفاء الدوليين الكبار حولها في أوروبا وآسيا غير العربية كما آسيا العربية ونجاح إسرائيل قاعدتها العسكرية المتقدمة في الشرق الأوسط في “ضبط” الدول المعادية لها أو التي تفكّر في أن تصبح كذلك، أن تكوكبهم حولها جعلها تشعر بالقوة المفرطة والمناعة الكبيرة والقدرة على مواجهة أي تحدٍّ في العالم. لكن الولايات المتحدة رغم استمرارها الأولى وإن بين غير متساوين على الساحة الدولية بدأت تشعر بأن حلفاءها ولا سيما الذين وفّرت لهم الحماية المعنوية والاقتصادية والعسكرية عند الحاجة بدأوا يغرّدون خارج سربها وإن بنسب غير متساوية.

أسباب الاهتزاز كثيرة منها شعور الولايات المتحدة بأن تحدّي روسيا لها في عصر بوتين المستمر منذ عشرين سنة على الأقل بدأ يشكّل خطراً عليها وإن بنسبة غير مرتفعة في البداية. وهو الآن في أشدّ مراحله خطورةً بعدما شنّ جيشه حرباً على أوكرانيا في شباط 2022 غير ناجحة حتى الآن في إلحاق الهزيمة بها. ولكن ناجحة في وضع العالم لأول مرة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية أمام تهديد جدّي وخطير هو استعمال السلاح النووي إذا وجدت روسيا أنه الطريقة الوحيدة لتلافي هزيمة كبيرة لا بد أن تؤثّر على الداخل المتنوّع فيها، كما لا بد أن تثير شهيّة حلفائها أو أصدقائها الكبار وفي مقدمهم الصين لإستغلال الفرصة و”مدّ أيديهم” الى جغرافيتها وثرواتها البالغة الضخامة. من الأسباب أيضاً بروز خطر الصين بأجلى مظاهره من خلال أمرين. الأول تنفيذها خطة اقتصادية – عسكرية – إعمارية للسيطرة على بحر الصين الجنوبي كما على الدول الواقعة في محيطها ومعظمها حليف لواشنطن. والثاني هو انطلاقها في تنفيذ عملية توسيع لنفوذها في العالم (أفريقيا – الشرق الأوسط – أوروبا ومناطق أخرى) بواسطة المساعدات الاقتصادية والمشاريع المشتركة وبناء مرافق مهمة مثل الموانئ البحرية والجوية وسكك الحديد والطرق السريعة وتمويل المشروعات الكبيرة.

ماذا فعلت وتفعل وستفعل الولايات المتحدة لمواجهة التحديات المشار إليها أعلاه والقضاء عليها، ولا سيما بعدما بدأ حلفاؤها وخصوصاً الذين تعتمد على نفطهم وغازهم ينوّعون صداقاتهم وتعاونهم وحتى تحالفاتهم الدولية بحيث صارت تشمل أصدقاء لها وحلفاء وكذلك أعداء، اقتناعاً منهم بضرورة حماية بلدانهم وأنظمتهم بعدما لمسوا أن الاهتمام الأميركي في مواجهة التمدّد الصيني قد يكون على حسابهم أي بالتخلي عنهم وتركهم لمصير مجهول أو بالأحرى لقمة سائغة لأعدائهم؟ يجيب ديبلوماسي أميركي سابق مهم بالقول إن على بلاده أن لا تستمر في اعتبار الدول التي يُهدّد تصرّفها جدّياً المصالح الوطنية للولايات المتحدة خشية أن تخسرهم. وعليها أن لا تستمر في إعتماد سياسة تهدئة هذه الدول وأحياناً منحها مكافآت خشية فقدانها، وأن تدفع هؤلاء الى القلق من جرّاء تصرّفاتهم من فقدان صفة الحليف لأميركا.

هذا أمرٌ مارسته أميركا في السنوات القليلة الماضية رغم تهديد الدول الملمح إليها مصالحها. فالمملكة العربية السعودية نشرت في العالم خلال مدة طويلة (توقّفت حديثاً عن ذلك) إيديولوجيا دينية عنيفة كانت مسؤولة عن إرهاب 11 أيلول 2001 في نيويورك وواشنطن.

وهي عملت مع روسيا لرفع أسعار النفط خلال جهد قوي كبير كانت تبذله أميركا لتقليص مداخيلها من النفط. ونحن أي أميركا رفعنا إسرائيل الى مرتبة الحليف الأكبر من أي حليف آخر.

لكن ذلك لم يجعلها تشعر بواجب مساعدة أميركا بإرسال قوات عسكرية للقتال الى جانبها. علماً بأن هذا أمرٌ فعلته السعودية. كما أن موقفها من حرب أوكرانيا متناقض بل متأرجح. وهي تتحدّى أميركا بجعل الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة أكثر سوءاً. وتركيا هي ربما المثل الأكثر نصاعةً للحليف المُدمِّر وخصوصاً في مرحلة حكم أردوغان المستمرة منذ نحو عقدين.

ففي سوريا لم تكتفِ بدعم المجموعات الجهادية وممارساتها الوحشية بل هاجمت القوات الكردية التي تقاتل مع أميركا في سوريا. وهي تهدّد باستمرار اليونان وسوريا وتطمح الى السيطرة على الموصل الغنية بالنفط لأنها “تركية” أصلاً في رأيها. وأنقرة هذه كسرت تفاهمات حلف شمال الأطلسي يوم اشترت أسلحة من روسيا. وهي دعت ولا تزال تدعو الى تقسيم قبرص. وترفض الاشتراك في فرض العقوبات الأميركية والأوروبية وعقوبات حلف شمال الأطلسي وهي عضو فيه على روسيا. رغم ذلك لا تزال واشنطن تعتقد أن أردوغان سيُنقض “الأطلسي” علماً بأن تصرفات أنقرة يمكن أن تتسبب بحرب مع اليونان والاثنتان عضوان في الحلف المذكور.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version