الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 12/08/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 12/08/2023

النهار

-الاحتقانات تراكم الشكوك في “حوار أيلول”

-التقرير الجنائي ادانة حاسمة لسياسات سلامة

-إيران قلصت مخزون اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة 

-روسيا إستهدفت طيارين أوكرانيين في طريقهم إلى الغرب للتدرب على “إف 16

-“داعش” يكثف هجماته ويقتل 26 جندياً سورياً بدير الزور

نداء الوطن

-من جيوب المودعين إلى خزائن المصرفيّين

-76 مليار دولار كلفة “هندسات” سلامة!

-“فادي الكحّالة” إلى مثواه الأخير وولادة حاضنة شعبية ضد «الممانعة

-“مذبحة داعشيّة” بحقّ قوات دمشق

-طبول الحرب تُقرع حول النيجر… وموسكو تُحذّر!

-موسكو تضرب الغرب الأوكراني… ومينسك “تنفتح” على وارسو

الأخبار

-الدبلوماسيون يسألون: أين مواقع «أخضر بلا حدود»؟

-حملة «تطهير» في صفوف السلطة

-المحاصصة تطفئ TL

-محاولة لضم المخيمات إلى نطاق عمل قوات الطوارئ في -الجنوب: فرنسا تعرض تسوية مع أفخاخ!

اللواء

-قطوع الكحالة: جرس إنذار.. وتجاوزات سلامة تحضر جلسة الخميس

-رسالة الكنيسة في دفن بجاني: لنبذ الفتنة والأحقاد والتفكير بلبنان أولاً

-المعارضة والممانعة أمام المسؤولية الوطنية

-بيروت.. والقرية الكونية الجديدة

الجمهورية

– باريس تحذر من »دوامة مصاعب«

– فرنجيه: لتمرير المرحلة الصعبة

– محاولات لإحباط حوار »الحزب« و«التيار« 

– »واقعة الكحالة« أخطر من »جريمة العاقبية«؟

– هل سنتوقف عن مساعدة أعداء لبنان؟ 

– روسيا تعزز مواقعها في شمال شرق أوكرانيا

الشرق

-في لبنان: دولة بقوّة السلاح وأخرى بدون سلاح

-فرنجية يدعو للتهدئة من الديمان: المرحلة خطيرة

الديار

-الاحتقان الطائفي في أوجه… المطران عبد الساتر يصف حادثة الكحالة بالمأساة الوطنية

-حزب الله لـ«الديار»: حريصون على التعايش السلمي وبخاصة مع المسيحيين

البناء

– المقاومة ترد على غالنت عبر المنار: سنبث تدمير مواقعكم وفراركم على الهواء والمعركة في الجليل 

-تقرير «الفاريس» كشف المكشوف وتستر على البعد الجنائي لحركة الحسابات الموازية للعمليات المالية 

-المطران عبد الساتر من الكحالة: لنبذ الأحقاد الطائفية والفتنة تترصّدنا وشعبنا منهك والحرب شرّ متفلّت

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 12/08/2023

الأنباء الكويتية

 -محاولات لتطويق حادث «الكحالة».. أهالي البلدة ونواب ينتقدون مرونة القيادة العسكرية ومصادر ترى فيها التزاماً بموقف الدولة

-بعد حادث «الكحالة».. الجيش فتح الطريق الدولية ومسار الرئاسة بقي مغلقاً

-الأدلة الجنائية: الرصاصة التي أصابت سيارة وزير الدفاع طائشة

-دعوات للتسلح والتقسيم واكبت تشييع ضحية حادث -«الكحالة».. حزب الله ينحي باللائمة على التحريض.. والمعارضة تؤكد استحالة «العيش مع سلاحه»

-وزارة المال تسلم تقرير التحقيق الجنائي لبري والنواب: 115 -تريليون ليرة كلفة الهندسات المالية وتحويلات غير شرعية وتلاعب بالحسابات

الشرق الأوسط

– وزير الإعلام اللبناني «يجمد» محطة التلفزيون الرسمية وينفي إقفالها

-«حزب الله» يتحمل مسؤولية منع انزلاق حادث الكحالة إلى تصعيد

-لبنان «منشغل» بشبكة رياض سلامة

-«حزب الله» يصعّد ضد منتقدي سلاح

الراي الكويتية

– وزير الإعلام اللبناني حول إغلاق التلفزيون الرسمي: لم يُقفل.. وسنتعاون مع من يعمل من الموظفين

-«تلفزيون لبنان» عاد إلى البث

-لبنان ضاعف 5 و 6 مرات رسوم جوازات السفر

الجريدة

-بعد توقف دام 24 ساعة.. البث يعود لتليفزيون لبنان

-التدقيق الجنائي في مصرف لبنان.. «سوء إدارة» وثغرات كبيرة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 12/08/2023

 اسرار اللواء

همس

يسعى مرشح رئاسي لجمع أصوات من طائفته، تعزز الفرصة المتاحة أمامه للوصول إلى قصر بعبدا

■ غمز

أعربت قيادة حزبية عن ارتياحها لموقف مسؤول سابق، في ما خصَّ حادثة الكحالة..

■ لغز

يعتقد مصدر قضائي أن نشر تقرير التدقيق الجنائي في حسابات مصرف لبنان ضاعف من جدّية ملاحقة الحاكم السابق، وتوقيفه قضائياً؟

نداء الوطن

■ تبين أنّ مجلس الوزراء لم يساير وزير الاتصالات جوني القرم بالسماح له بتوقيع العقد مع Colis prive France في ما خصّ الخدمات البريدية، وفرض عليه العودة إلى ديوان المحاسبة وانتظار تقريره، وذلك على عكس رغبة الوزير.

■ أبلغ رئيس كتلة نيابية، حزباً معارضاً أنّه لا يستطيع الدخول بالاشتباك السياسي الحاصل لكنه على يمينه عندما تدعو الحاجة.

■ طلبت مرجعيات روحية من حكومة تصريف الأعمال التدخل السريع لضبط الأوضاع لكنها تفاجأت بشبه الغياب عن حادثة الكحالة لأسباب غير معروفة

البناء

خفايا

■ وصف خبير مالي ما نُشر عن نتائج تقرير التدقيق الجنائي برفع العتب لطمس الجرائم المالية الكبرى التي كان يفترض بالتدقيق الجنائي تتبّعها عبر تقديم غيض من فيض الارتكابات بينما يجري التستّر على البعد الجنائي في الهندسات المالية والاستدانة وتثبيت سعر الصرف والمقصود الحسابات الجانبية التي كانت تنشط إلى جانب كل عملية مالية كبرى لتوزيع حصص المستفيدين

كواليس

■ قال خبير حقوقي إن على السياسيين الذين قادوا حملة التصدّي لشاحنة سلاح المقاومة العابرة على طريق دولية والترويج لحق مفترض لأهالي كل منطقة بالتحقق من كل ما يعبر على الطرق الدولية التي تمرّ في بلداتهم أن ذلك يعني استبدال الدولة ومؤسساتها ومنها الجيش بالأمن الذاتي، وهو غير الفدرالية التي لا أمن ذاتياً فيها. وهذا ذروة التقسيم، فمن يريده فليقل ذلك علناً ويقدم رؤيته لكيفية تحقيقه

 اسرار الجمهورية

■ سخرت مراجع أمنية من الروايات المتشائمة التي تكهن بها بعض المغردين على وسائل التواصل الإجتماعي وخصوصا أنها بعيدة من الواقع.

■ عبرت شخصية وسطية أمام أحد المسؤولين عن غضبها ممن سمتهم »عباقرة الدم التقيل«، وقالت: حقيقة أشعر بوجع في معدتي كلما شاهدتهم وهم يحاضرون في السياسة بكلام أكبر منهم.

■ حزب سياسي بارز أبلغ من يعنيهم الأمر أنه ليس وراء المبادرة بالتحريض والهجوم على الشاحنة في الكحاله بل مناصرو حزب آخر.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

 بات من الصعب جداً ترميم علاقة “حزب الله” مع المكوّنات اللبنانية. الأمر لا يتعلق بالمكوّن المسيحي وحده الذي ظهر مزاجه جلياً إثر حادثة الكحّالة، بل ينسحب على مختلف مكونات النسيج اللبناني. هذه حقيقة مؤلمة لكنها حقيقة تعكس الواقع الذي يعيشه اللبنانيون من مختلف الأطياف والبيئات. فقد كشفت حادثة الكحّالة حجم الرفض لسلوك “حزب الله”، ولما يمثله “حزب الله” بشكل عام من سلوكيات، وثقافة، وأيديولوجيا، والأهم ما تمثله وظيفتة الداخلية التي تعمل بلا هوادة على نسف التركيبة اللبنانية الثقافية، والسياسية، والأمنية، والديموغرافية، والعقارية في سياق مشروع غلبة يزحف شيئاً فشيئاً لابتلاع لبنان، ولتدمير ما يمثله هذا البلد من معنى وجودي للجميع بمن فيهم أبناء البيئة المغرر بهم، فضلاً عن وظيفته الخارجية التي لم تنفك عن العمل بمنهجية لسلخ لبنان واللبنانيين عن الحاضنة العربية، والمدى العالمي الأوسع.

قبل حادثة الكحّالة، كانت عملية الاغتيال في عين إبل، وقبلها حوادث متنقلة بين مختلف البيئات، وقاسمها المشترك “حزب الله” وهيمنته في كل اتجاه. ولذلك نعتقد أن ما حصل في الكحالة كان من الممكن أن يمر لولا أن الكيل قد طفح من سلوك ما عاد يمكن السكوت عنه. صحيح أن قيادات سياسية عدة صمتت في الأيام القليلة الماضية، لكن الصحيح أيضاً أن القواعد الشعبية في كل المناطق والبيئات تقول الكلام نفسه، وتفكر بالطريقة عينها، وتنظر الى “حزب الله” بالطريقة ذاتها. إنها الهوة السحيقة التي ما عاد من الممكن ردمها. والدليل أن من يتحدثون عن الفيديرالية، أو عن الطلاق الوطني، يرفعون كلٌّ على طريقته “البطاقة الحمراء” بوجه ذراع إيران في لبنان! من هنا يجب على قادة الحزب المذكور أن يقرؤوا بتمعن رسالة البيئات اللبنانية على اختلافها. فالموقف في العمق لا يختلف بين بيئة مسيحية، أو درزية أو سنية. هذه هي الحقيقة التي يجب أن تقال بصوت عال. لم يعد ممكناً الاستمرار في العيش تحت سماء واحدة مع من صمّوا آذانهم، وأداروا ظهورهم لمن يُفترض أنهم شركاء في الوطن.

لم يشتعل الغضب مع حادثة الكحالة، بل كان الغضب مشتعلاً منذ أعوام. مع تراكم مسلسل الاغتيالات، والغزوات، والتفجيرات، والتعديات العقارية، والعراضات المسلحة، والحروب التوريطية في كل مكان، والاعتداءات الكيانية. إنه غضب متصاعد على مر الأعوام مع قيام الحزب المشار إليه بترسيخ معادلة الخوف والترهيب في وطن وُلد كملجأ للمضطهدين، ولا كسجن كبير في هذا الشرق.

و لذلك نقول بكل صراحة لكل القوى السياسية في البيئات الأخرى المتورطة في لعبة التخادم مع “حزب الله” إنه حان الوقت لكي تعود الى الطريق الصحيح. حان الوقت للعودة الى الأصل. فالمزاج الغالب في جميع البيئات بات أكثر راديكالية تجاه “تكتيك” اللعب تحت الطاولة والتواطؤ مع طرف صارت الهوة بينه وبين غالبية اللبنانيين عميقة الى أبعد الحدود   

.

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version