الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 14/08/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 14/08/2023

النهار

-“الطائف مقابل المقاومة ” احدث معادلات “الحزب

-تحذيرات غربية للسفن من الاقتراب من المياه الإيرانية

-انفجارات في مستودعات صواريخ لمجموعات إيرانية قرب دمشق

-الرياض تعين سفيراً غير مقيم في فلسطين ورد إسرائيلي

نداء الوطن

-مصادر فلسطينية: شاحنة الكحّالة كانت متجهة إلى “عين الحلوة”

-التوتّر حول “السلاح” يتصاعد… والراعي: لا عيش مع أكثر من دولة

-بعد سلامة… الدور على مصرفيِّين فاسدين

“مجزرة” روسية في خيرسون… وكييف تتقدّم ميدانياً

-ترامب وبايدن… من “ورقة رابحة” إلى “عبء ثقيل”!

الأخبار

-الوهم… قصة 7 سنوات من تضليل العدو

-وقيعة الكحالة: عن القاتل والقتيل

-تحشيد أميركي ورسائل روسية: حرب تصعيد بتوقيع «داعش»

-إعادة فتح السفارة السعودية في طهران: الرياض تواصل معاندة واشنطن

اللواء

-شاحنة الكحالة» تحوِّل التمديد لليونيفيل إلى معركة قاسية

-«مهاترات المثلية» تفضح المستور.. وأول تحدٍّ لمنصوري الرواتب بالدولار

-توقف تلفزيون لبنان فضيحة مجلجلة…!

-من «خضَّة» الكحالة.. إلى فضائح سلامة!

الجمهورية

-» التيار« للتفاهم و«الحزب» قبل أيلول

-ضغوط تصاعدية تفتح باب التسوية

-بلبال »مشارعة« يا أختُ في بلدي

-بين الأسد الاب ونصرالله

-التدقيق الجنائي اكد المؤكد لا اكثر ولا أقل

-رجعت حليمة إلى عادتها القديمة

الشرق

-أميركا وإيران… متفقتان أم مختلفتان؟!!

-انحسار عاصفة الكحالة والرهان على مؤسسة الجيش

الديار

-عودة أميركيّة ضاغطة تُعدّل في المسار الرئاسي… والثنائي مُستمرّ بفرنجية

-إتفاق مُتوقّع بين التيار الوطني الحرّ وحزب الله قبل مُنتصف أيلول

-التدقيق الجنائي إدانة للسلطة… 48 مليار دولار تمويل الدولة من «المركزي»

البناء

– صواريخ روسية استراتيجية على داعش في سورية… والمقاومة السورية: قصفنا المواقع الأميركية /

 -الراعي: نتألم لسقوط الضحايا… ويجب تطبيق الطائف والوقوف وراء الجيش… وانتخاب رئيس/

– نصرالله اليوم… ورعد: من لا يريد المقاومة لا يريد الطائف والمسألة في الشحن وليست في الشاحنة/

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 14/08/2023

الأنباء الكويتية

-الجيش يواجه محاولات تحويل لبنان منصة للهجرة إلى أوروبا.. وتداول صور لدبابات نُسبت لـ «حزب الله»

-الصراع على الورقة الفلسطينية في لبنان مستمر وقلق في عين الحلوة من ردّات فعل إيران

-أبي المنى تعليقاً على حادثة الكحالة: المطلوب ضبط النفس والركون إلى الدولة وعدم الانزلاق نحو الفتن

-البطريرك الراعي عن حادثة الكحالة: لا يمكن العيش على أرض واحدة فيها أكثر من جيش

-«من بيده الفتيل والولاعة يمنع الانزلاق إلى ما هو أخطر»

-النائب غسان حاصباني لـ «الأنباء»: وحده سلاح حزب الله الذي سيقسم لبنان

-العلامة فضل الله اتصل بالمطران عبدالساتر: مواقفك تساهم في وأد الفتنة بين أبناء الوطن الواحد

-حادثة الكحالة ليست مؤامرة مدبرّ

الشرق الأوسط

– التدقيق الجنائي بحسابات «المركزي» يكشف مدى استباحة أموال الدولة اللبنانية 

-«حزب الله» يستعرض مدرعات عسكرية للمرة الأولى في لبنان 

-إسرائيل: الجيش يطلق النار صوب أحد عناصر «حزب الله» على الحدود

الراي الكويتية

– البطريرك الراعي: لا يمكن العيش على أرض واحدة فيها أكثر من دولة وجيش وسلطة

-نائب لبناني: اتركوا النازحين يهاجرون.. ولتتكفّل أوروبا بهم

-«عيون» لبنان على بدء الحفر بالبلوك 9… فهل تُكتَشف «جزيرة الكنز»؟

-إسبانيا فكّكت شبكة لتهريب المهاجرين السوريّين من لبنان عبر ثلاث قارات

الجريدة

-التدقيق الجنائي في مصرف لبنان.. «سوء إدارة» وثغرات كبيرة

-لبنان يورّط مجلس الأمن بملفات «اليونيفيل» والمخيمات والحدود

-بطريرك الموارنة: يجب السيطرة على الأسلحة في لبنان

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 14/08/2023

 اسرار النهار

■ يعتبر مرجع امني سابق ان الحوادث المتنقلة في غير منطقة ربما توحي بخربطة امنية تدفع العملية السياسية الى التحرك عاجلا

■ دخل وزير الثقافة في جدالات مفتوحة مع نواب ومثقفين وجمعيات منزعجة من ادائه في الوزارة من دون ان تتبنى جميعها الخيارات المضادة لخياراته

■ لوحظ أن الأحداث والتطورات الأمنية الأخيرة لم تؤثر على اي من النشاطات السياحية والمهرجانات في معظم المناطق

■ يتم التداول في صالونات سياسية باسماء قريبين من رئيس “تيار المردة” كمرشحي “حل وسط” لا تعترض عليهم جهات فاعلة

■ توقف اكثر من مراقب عند كلام الرئيس بشار الاسد عن الانتخابات في لبنان وعدم تبنيه المرشح سليمان فرنجيه

اسرار اللواء

■ همس

أدَّى تدخُّل زعيم مخضرم لتيار سياسي إلى لجم انزلاق نوابه في دوامة التصريحات الشعبوية التي رافقت موجة الغضب لأهالي الكحالة بعد سقوط قتيل من أبناء البلدة!

■ غمز

فوجئت أوساط ديبلوماسية غربية بسفر مسؤول بارز إلى الخارج إثر وقوع حادثة الكحالة، وفي خضم أجواء التوتر والإحتقان التي سادت البلد بعد انتشار صور الإشتباك في المنطقة!

■ لغز

 تُفيد المعلومات المسرَّبة من مخيم عين الحلوة أن النار باقية تحت الرماد، وأن حركة إقامة المتاريس وبناء الدشم مستمرة بين الأحياء المتقابلة للأطراف المتنازعة على السيطرة على المخيم!

نداء الوطن

■ تبين أنّ مجلس الوزراء لم يساير وزير الاتصالات جوني القرم بالسماح له بتوقيع العقد مع Colis prive France في ما خصّ الخدمات البريدية، وفرض عليه العودة إلى ديوان المحاسبة وانتظار تقريره، وذلك على عكس رغبة الوزير.

■ أبلغ رئيس كتلة نيابية، حزباً معارضاً أنّه لا يستطيع الدخول بالاشتباك السياسي الحاصل لكنه على يمينه عندما تدعو الحاجة.

■ طلبت مرجعيات روحية من حكومة تصريف الأعمال التدخل السريع لضبط الأوضاع لكنها تفاجأت بشبه الغياب عن حادثة الكحالة لأسباب غير معروفة

البناء

خفايا

■ قال مصدر سياسي إن الصوت المرتفع لإثارة قضية سلاح المقاومة وتقديمها كتعبير عن غضب مسيحي هو الردّ على تقدم الحوار الرئاسي بين حزب الله والتيار الوطني الحر لمحاصرة التيار بمناخ عدائي لحزب الله وفرملة الحوار وما قد ينتج عنه رئاسياً. وهذا المسعى التصعيدي داخلي وخارجي ينتظر إفشال الحوار لفتح الطريق لخيار رئاسي مع الحزب بدون التيار عنوانه قائد الجيش

كواليس

■ قال مصدر دبلوماسي إن الترقب الدولي والإقليمي للمسار الأميركي الإيراني يهدف لاستكشاف السلوك الأميركي، خصوصاً أن التفاهم حول الملف النووي جاهز للتوقيع كما تؤكد المصادر المطلعة على مسار التفاوض فإن تقدم الأميركيون بهذا الاتجاه فتحت طريق التسويات في ملفات كثيرة وإن تراجعوا ذهبت المنطقة إلى مواجهات في عديد من الساحات

اسرار الجمهورية

■ روى أحد المسؤولين نكتة مفادها » سأل الاول لماذا لون الارنب أبيض. فرد الثاني لأنه يشرب الحليب«، وأضاف متهكماً: »ذكاء الثاني موجودة عينات كثيرة متلو ببعض الملتحقين الجدد بالسياسة

■ وصفت أوساط ديبلوماسية إتفاق تبادل السجناء بين واشنطن وطهران بالهدية الإيرانية التي ستليها عدة هدايا في محاولة لقطع الطريق أمام ترامب.

■ يرى حزب مسيحي إن »ما استحال تمريره رئاسياً في مرحلة التهدئة داخلياً وخارجياً يستحيل تمريره في مناخات التصعيد في الداخل والخارج

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لم يكن حادث كوع الكحالة ضروريا لاكتشاف نقل السلاح بكل حرية وتفلت. ولم يكن ضروريا لاثارة الاحقاد الدفينة الكامنة لدى كل الفرقاء، والتي تتفجر عند كل منعطف عبر وسائل التواصل الاجتماعي وعلى المنابر المتحاربة ذات الولاءات المختلفة. ولم يكن ضروريا لاكتشاف ضحالة دور الدولة بكل اجهزتها السياسية خصوصا، اذ غاب اي موقف رسمي او حراك وزاري، او حركة استيعابية باستثناء اجراءات امنية تحول دون تفجير الوضع.

لكن الخطابات والمواقف المتسرعة حينا، والحاقدة، والمستقوية على الدولة وعلى اللبنانيين تارة احيانا، تستدعي التوقف عندها من دون الدخول في التسفيه والابتذال والاسفاف وبث الاحقاد. ما يجب التوقف عنده مجموعة من التساؤلات والخلاصات ومنها:

– اولا لغة التهديد والوعيد التي يتحدث بها اكثر من مسؤول في “حزب الله” واكثرهم النائب محمد رعد، لم تعد مجدية، فقد كسرت المحرمات منذ زمن، ولم يعد الحزب وامينه العام وسلاحه خارج الانتقادات والمداولات.

– ثانيا، ان التذكير المستمر بان المقاومة اخرجت الاحتلال الاسرائيلي، وخصوصا من قصر بعبدا، وتمنين الاخرين بهذا العمل الانجاز، لا يلغي ابدا ان المقاومة نفسها سكتت عن الاحتلال السوري لقصر بعبدا ووزارة الدفاع وقتله عشرات الضباط والجنود، وخطف الاف اللبنانيين ممن قضى معظمهم في السجون السورية. وصمتت على التنكيل بالعشرات وقصف مدن وقرى واحياء. فيما كانت مقاومات اخرى تتصدى لتلك الوصاية. ويجب الا تلغى من القاموس، كما الغى الحزب نفسه “جبهة المقاومة الوطنية” من شيوعيين وقوميين وقيد حركتهم ومنعهم من اعمال مقاومة اسرائيل لاحتكار تلك الورقة لمصلحة ايران وسوريا.

– ثالثا: ان معادلة الجيش والشعب والمقاومة، وان وردت في غير بيان وزاري، الا انها لا تلغي ابدا ان المقاومة مقاومات، وان الشعب شعوب، ولا يجوز اختصاره بما يريد الحزب. فالجمهور الشيعي باكثريته يؤيد الثنائي الشيعي. لكن جماهير الطوائف الاخرى لا تفعل ذلك. والدليل انفصال جمهور “التيار الوطني الحر” عند اول منعطف وتبدل خطابه الى حد كبير. وما التأييد، او التهليل، لدى البعض لما حدث في الكحالة لخير دليل على وجود شعوب، ربما ترضخ للامر الواقع الى حين، لكنها لا، ولن تصنف، ضمن الشعب الذي يتحدث عنه الحزب، وان طاولتها باستمرار سهام التهم بالعمالة. فهذا خطاب بائد من زمن مضى، ولم يوكل احد الحزب بتوزيه الشهادات بالوطنية.

تحتاج الامور الى تعقل وروية واعادة نظر في ما يسميه البعض مسلمات او خيارات محسومة، لان الواقع لا يعكس ذلك تماما. ان بناء الوطن يحتاج الى حوار وتفاهم لا الى سلاح.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version