حصاد اليوم…

لا تزال حادثة الكحالة ترمي بظلالها على الساحة السياسية اللبنانية في ظل تقدم الحوار بين حزب الله و التيار الوطني حول اختيار فرنجية لسدة الرئاسة الأولى فهل وصلنا الي الاتفاق النهائي؟

 

حزب الله يتعاطى بجدية غير مسبوقة مع ورقة باسيل واتصالات لتامين نصاب جلسة التشريع .

الأمن الهش الي الواجهة اية رسالة خلف الاشكالات المتنقلة .

شاحنة الكحالة تحول التمديد لليونيفيل الي معركة قاسية .

ضاهر لوزراء الطاقة أين صرفت 19 مليار دولار من أموال المودعين خصصت لكهرباء لبنان .

رعد تصرفنا بحكمة و دراية بمسالة الكحالة حتى نحتوى الموقف بأقل كلفة ممكنة تحفظ البلد و الجو السياسي .

باسيل أعطى موافقته على السير بفرنجية مقابل العديد من المطالب التي وافق عليها حزب الله .

متحول جديد لكورونا يدعى ايرسي و لبنان يترقب .

بعد حادثة الكحالة حزب الله يعيد دراسة خط الإمداد لشاحناته العسكرية التي تعبر الحدود السورية .

محلي

■أشارت مصادر سياسية إلى أن رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل أعطى موافقته على السير برئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية، مُقابل العديد من المطالب التي وافق عليها حزب الله، لكن الإعلان عن هذا الإتفاق شبه – المُنتهي – لن يكون إلا ضمن خطّة الإسراع في دعوة إلى إنتخاب رئيس للجمهورية فورًا، بعد الإعلان عن الإتفاق المتوقّع قبل مُنتصف أيلول وهو ما يضّمن فعّالية الخطة.

أمّا على صعيد التيار، فتُضيف المصادر أن باسيل يعلم أنه من المُستحيل، لا بل من الخطر جدًا السير بقائد الجيش، نظرًا إلى أنه سيتكرّس زعيمًا على قسم كبير من مناصري التيار، الذين هم بالأساس يؤيدّون الجيش. وبالتالي تبقى زعامة فرنجية بحسب التيار محصورة في الشمال، وضررها أقلّ بكثير على شعبية باسيل. وتُضيف المصادر أن التيار يعلم أن هناك أقلّه 7 نواب تيار أتوا بأصوات الثنائي، وبالتالي لا يُمكن لباسيل إلا السير بخطّة الثنائي تحت طائلة تقليص حجمه إلى بضعة نواب يأتون بأصواته البحتة

■تقدم السيد علي فضل الله، بـ”التهنئة والتبريك من اللبنانيين بذكرى الانتصار على العدو الصهيوني في حرب تموز والتي استمرت لما يزيد على الشهر، والتي استطاعت فيها المقاومة إجبار العدو الصهيوني على الرضوخ والنزول عند الشروط اللبنانية لوقف هذه الحرب في الرابع عشر من شهر آب”.

وأكد فضل الله، ان “على الجميع العمل لصون كل هذه الإنجازات التي تحققت من خلال الوحدة الداخلية وثبات المجاهدين وتعزيز كل مفردات القوة التي كرست توازن الردع، وطوت كل صفحات الضعف التي عاشها لبنان بفعل الاحتضان الشعبي للمقاومة والجيش بما حملته هذه الوحدة من شجاعة وتفان وتضحية، أعادت للبنانيين كرامتهم ولوطن استقلاله الحقيقي”.

ولفت الى أن “لبنان على مفترق طرق خطير ولا سبيل لخسارة أي عنصر من عناصر قوته وفي طليعتها مقاومته ووحدته وانفتاح أبنائه على بعضهم في حوار مجد لمواجهة المرحلة بتداعياتها وآلامها”.

■قال علي حميه وزير الاشغال:

سوف تقوم باخره التنقيب عن النفط والغاز بالتوجه مباشره الى البلوك رقم ٩ ومتوقع وصولها قبل ظهر الاربعاء ١٦ اب ٢٠٢٣

امني

■ألقى الامن الاسترالي القبض على رجل بعد قيامه بتهديد الطاقم والركاب على متن رحلة الخطوط الجوية الماليزية المتجهة إلى كوالالمبور ، والتي اضطرت للعودة إلى مطار سيدني الدولي بسبب حادث الطوارئ في الجو.

غادرت الرحلة MH122 مطار سيدني في الساعة 1.06 بعد الظهر لكنها عادت أثناء تحليقها فوق شمال غرب نيو ساوث ويلز ، وهبطت في المطار في الساعة 3.47 .

كانت الطائرة متوقفة على ممر سيارات الأجرة في الطرف الجنوبي من المدرج الرئيسي بين الشمال والجنوب، بعيدًا عن المحطات والطائرات الأخرى، حيث اتجهت الشرطة الفيدرالية مباشرة للمكان فور معرفتها بالخبر.

نزل جميع الركاب الذين كانوا على متن الطائرة منذ ثلاث ساعات، وتم نقلهم في حافلات إلى المطار بعد أن دخلت الشرطة الطائرة واعتقلت الرجل البالغ من العمر 45 عاما” دون وقوع حوادث.

وقال متحدث بإسم الشرطة الفيدرالية الأوسترالية إنه من المتوقع توجيه الإتهام إلى الرجل في وقت لاحق الليلة، مؤكدا انه لا يوجد تهديد وشيك على المجتمع “.

وقد طُلب من الركاب ترك جميع حقائب اليد على متن الطائرة.

قال المتحدث بإسم مطار سيدني الذي يعمل الآن على مدرج واحد، إنه تم إلغاء 32 رحلة داخلية وتأخير الرحلات الأخرى لمدة تصل إلى 90 دقيقة.

وأضاف: لم تتأثر أي رحلات جوية دولية حتى الآن، و يتعين على مطار سيدني والخطوط الجوية الماليزية إنتظار أعضاء الشرطة الفيدرالية الأوسترالية لمسح المشهد.

من ناحية أخرى، ظهرت منشورات على وسائل التواصل الإجتماعي من داخل طائرة إيرباص A330 رجلاً يصرخ على طاقم الطائرة والركاب في ممر الطائرة، كان يحمل حقيبة على صدره.

“اسمي محمد ، عبد الله ، قال الرجل للموظفين. أجابه إحدى المضيفين ”هل أنت عبد الله؟ أنت؟ قلها! قلها! هل أنت عبد الله؟

مما اضطر الركاب على الإبتعاد عن الرجل بينما كان يتحدث مع موظفي شركة الطيران معه.

وأصدرت الخطوط الجوية الماليزية بياناً جاء فيه: “حرصًا على سلامة المسافرين، إتخذ قائد الرحلة قرار العودة إلى سيدني”. هبطت الرحلة ، التي كانت تقل 194 راكباً وخمسة من أفراد الطاقم على متنها ، بسلام في الساعة 3.47 مساءً. “تعتبر سلامة وراحة طاقمنا وركابنا ذات أهمية قصوى لشركة الخطوط الجوية الماليزية.”

وقال متحدث بإسم الشرطة الفيدرالية الأوسترالية: “سنقوم بالتحقيق في الحادثة الطارئة في مطار سيدني الدولي ، وسيتم الإعلان عن أي جديد لاحقاً

■أعلنَ وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام المولوي رفع الجهوزية الأمنيّة على مختلف الأصعدة لمواكبة التطورات وحماية المواطنين، مشيراً إلى أنّ الأحداث التي حصلت مؤخراً هي مدارُ تحقيقات جارية وفق الأصول.

كلامُ المولوي جاء عقب إجتماعٍ لمجلس الأمن المركزي، اليوم الإثنين، إذ قال: “نشكر الجيش والقوى الأمنية كافة على الجهود القائمة لتثبيت الأمن في مختلف المناطق اللبنانية، ولا شيء يعلو فوق القانون”.

وأوضح المولوي أنّ التحقيقات في ملف أحداث مُخيم عين الحلوة مُستمرة، مؤكداً أن المساعي قائمة لضبط الوضع والإستمرار بالتهدئة، وأضاف: “لن نسمَح بأن تكون المخيمات بوابة لتعكير صفو الأمن في كل المناطق اللبنانية”.

وعن ملف حادثة عين إبل التي أودت بحياة المسؤول في “القوات اللبنانية” الياس الحصروني، أشار المولوي إلى أنّ التحقيقات بما حصل مستمرة، كاشفاً أن المعطيات الأولية تشير إلى عدم وجود خلفيات حزبية وراء ما جرى.

وفي ما خصّ حادثة الكحالة، قال المولوي: “سمعنا عقب حادثة الكحالة تصريحات تحريضية ونثني على عظة المطران بولس عبد الساتر الداعية إلى تثبيت السلم الأهلي وندعو إلى أن تصبّ كل التصريحات في إطارها لحماية الأمن”.

وأضاف: “العناصر الأمنية تصرّفت في الكحالة بطريقة حَمَت المواطنين والسلم الأهلي ونؤكّد على الدور المحوري الذي تقوم به الأجهزة الأمنية والقضائية لتحقيق السلم الأهلي والاستقرار في البلد”.

وختم: “نؤكد على تطبيق القانون وحماية المواطنين والأجهزة الأمنية على تنسيقٍ دائم ومتكامل في ما بينها”.

■الحرس الثوري الإيراني: أجهزة استخبارات متعددة تقف وراء هجوم شيراز وسنرد على العملية بحزم

دولي

■القمة المصرية الفلسطينية الاردنية:

حل القضية الفلسطينية وتحقيق السلام العادل والشامل هو خيار استراتيجي وضرورة إقليمية ودولية ومسألة أمن وسلم دوليين

السبيل الوحيد لتحقيق السلام بالمنطقة هو تنفيذ قرارات الأمم المتحدة

■كيم جونغ أون يتفقد مصانع إنتاج صواريخ.. هل يتم تسريع الاستعداد للحرب؟

دعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون اليوم الإثنين، إلى تعزيز إنتاج الصواريخ “بشكل كبير”.

كلامه جاء خلال تفقده مصانع أسلحة كبرى، في وقت تستعد كوريا الجنوبية والولايات المتحدة لإجراء تدريبات مشتركة الأسبوع القادم.

وقد تخلّلت جولة كيم، الذي دعا إلى تكثيف الاستعداد للحرب خلال اجتماع عسكري مهم الأسبوع الماضي، زيارات إلى مصانع إنتاج صواريخ تكتيكية وقذائف راجمات صاروخية من العيار الكبير وعربات قتالية مدرعة.

■أفادت وسائل إعلام تركية، اليوم الاثنين، بأن انفجارا وقع بميناء توزلا في اسطنبول، أدى إلى مقتل شخص وإصابة آخر.

وحسب موقع yeni bakis، فإن الانفجار وقع عند حوالي الساعة 10:30 صباحا بالتوقيت المحلي، على متن سفينة في منطقة أحواض بناء السفن في توزلا.

واوضح الموقع أن الانفجار سببه ضغط الغاز في خزان نفايات السفينة.

وقال إنه تم إرسال الشرطة ورجال الإطفاء والفرق الصحية وفرق إدارة الكوارث والطوارئ إلى مكان الحادث.

وتبين أن عامل توفي وأصيب عامل آخر بجروح، مبينا أنه الشرطة فتحت تحقيقا في الانفجار.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

انهماكٌ بين ثلاثة أنواع من الحرارة التي كادت ان تبلغ حد الحرائق، بسبب ارتفاعها.

 

حرارة الطقس وقد بلغت حدودًا ودرجات غير مسبوقة، وسنكون في بداية النشرة مع معطيات مفصَّلة عنها.

 

الحرارة الأمنية والعسكرية التي تدرّجت من عين الحلوة إلى عين إبل إلى الكحالة.

 

اليوم اجتماع لمجلس الأمن المركزي وكلام لوزير الداخلية بعده، لم يمر من دون تعليقات.

 

في موضوع عين إبل، قال وزير الداخلية أن المعلومات الأوّليّة تشير إلى عدم وجود خلفيّة حزبيّة لما حصل.

 

كلام وزير الداخلية رد عليه رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الذي اعتبر أن فحوى الفيديوات يظهر أنها عملية قتل متعمّدة.

 

يظهر من خلال وجود عدة آليات قامت بعملية الخطف وعدة أشخاص أن عملية القتل منظمة. ووفقاً للمعطيات الموجودة، الشكوك تدل على تورّط حزب الله.

 

وبين “لا خلفية حزبية” كما قال وزير الداخلية، والشكوك بتورط حزب الله، كما قال الدكتور جعجع، المطلوب الإسراع في التحقيق، لئلا تبقى جريمة عين إبل مدار بلبلة.

 

في موضوع حادثة الكحالة، اكتفى وزير الداخلية بإبداء الأسف لتصريحات تذكِّر بالحرب، لكنه لم يتحدث مطلقًا عما حدث، لا عن الاشتباك ولا عن حمولة الشاحنة. الجدير ذكره أن وزير الداخلية كان انتقد غياب القضاء العسكري عن مسرح الحادثة.

 

الحرارة المالية والنقدية مزدوجة: الأولى تتعلق بتقرير الفاريز أند مارسال: التقرير الذي تتجاوز صفحاته الثلاثمئة صفحة، ونُشر بحرفيته باللغة الانكليزية، ومع ذلك تترجم في كل يوم بضع صفحات منه، غب الطلب، من أجل الإثارة الإعلامية من دون أن يُعرَف بعد المسار القضائي للتقرير.

 

أما الحرارة الثانية ماليًا ومصرفيًا، فتتمثل في الكابيتال كونترول المطروح في مجلس النواب والذي يلقى أكثر من اعتراض، سواء من النواب أو من صندوق النقد الدولي.

 

وهذا المساء، أصدر النائب الأول لحاكم مصرف لبنان، القائم بأعمال الحاكمية، وسيم منصوري، قرارا جاء فيه أن “هيئة التحقيق الخاصة بعد الإطلاع على تقرير أمين عام الهيئة وبعد المذاكرة قررت بالإجماع تجميد كل الحسابات العائدة بصورة مباشرة أو غير مباشرة لكل من رياض وندي ورجا سلامة وماريان الحويك وآنا كوزاكوفا، وذلك بصورة نهائية لدى جميع المصارف والمؤسسات المالية العاملة في لبنان، ورفع السرية المصرفية عنها تجاه المراجع القضائية المختصة، على أن لا يشمل هذا القرار حسابات توطين الراتب”.

حكوميًا، جلستان لمجلس الوزراء: الأولى بعد غد الأربعاء، والثانية الخميس.

Otv

في انتظار كلمة السيد حسن نصرالله التي يتطرق فيها الليلة الى جملة من العناوين، ابرزها ذكرى انتصار لبنان في حرب تموز 2006، اضافة الى التطورات السياسية والامنية الاخيرة، ومن ابرزها حادثة الكحالة وجريمة عين إبل التي كشف وزير الداخلية اليوم الا خلفية حزبية لها، وفق ما بيَّنته التحقيقات الاولية… يبدو ان من تبقى من اركان المنظومة قرر السير في حملة اعلامية مضادة، للتغطية على الفضائح التي كشفها التقرير الاولي للتدقيق الجنائي. وعنوان الحملة المذكورة، التي يُستعمل فيها سلاح التسخيف، من خلال الحديث عن استحالة استخدام مضمون التقرير امام القضاء… عنوان الحملة تحميل وزارة الطاقة وملف الكهرباء بشكل عام، المسؤولية الكبرى عن الفجوة المالية، لمواصلة التصويب على التيار الوطني الحر، الذي لولاه، ولولا الرئيس العماد ميشال عون تحديداً، لما كان تدقيقٌ جنائي ولا من يدققون، وتشهد على ذلك متابعة حثيثة ويومية، ورسائل الى مجلس النواب، وتصريحات اعلامية، ومراسلات مكتوبة، وسهامٌ وخناجر سياسية في اتجاه التيار ومؤسسه ورئيسه. اما المسؤولية الفعلية في ملف الكهرباء، فيتحملها النكد السياسي، الذي تكشفت فصولُه عبر الاعلام، والذي مورس منذ اقرار خطة الوزير جبران باسيل في مجلس الوزراء عام 2010، التي قوبلت بعرقلة معروفة من وزراء المال المتعاقبين، المنتمين سياسيا الى جهة معروفة، في موازاة المزايدات التقليدية من خصوم التيار المسيحيين وغير المسيحيين.

هذا مع العلم ان سياسة دعم قطاع الكهرباء مطبقة منذ التسعينات، وهي التي كبدت الدولة كل تلك الخسائر، فيما تطبيق خطة باسيل كان كفيلا بالوصول الى وقف الدعم، وبالتالي… تفادي الخسائر التي يتحملها من ارتكبوا الاخطاء المتراكمة منذ ثلاثة عقود.

Nbn

الرابع عشر من آب سجل حافل بالتضحيات مرصع بإكليلِ الغار والعزة والانتصار

youtu.be/Jrpx-n2eN4w

المنار

الجديد