صدر عن مؤسسة بيت اليتيم الدرزي بيان جاء فيه أن “المؤسسة تتقيد بالقانون وتطالب بإنزال أقسى العقوبات بحق كل من تثبت التحقيقات تورطه بأي عمل مشين أو إساءة طالت أي طفل.”
ولفت الى ان بيت اليتيم الدرزي مستمر في شفافيته المعروفة ، وفي تأدية رسالته ، وفي التزامه القوانين والأنظمة الاجتماعية والتربوية والقانونية في نهج عمله وفي الدفاع عن مسيرته وعمله وكرامة موظفيه وتلاميذه وكيانه وتاريخه ، بالمجتمع الذي ينتمي إليه الذي وسيظل واثقا ينادي بالمعروف ونجدة الملهوف ويؤمن بالقيم الموروثة وفي طليعتها : حفظ الإخوان ، وصدق اللسان ، والصبر على محن الزمان .
أضاف:”إن بيت اليتيم الدرزي لم يتعرّض لا حديثاً ولا قديماً الى وباء أو مرض معدي ولا الى بلبلة صحية بفضل العناية الصحية والنظافة المستمرة والمراقبة الدائمة على سلوك الأولاد ، ونظافتهم وغذائهم .”
وتابع البيان:”إن إدارة بيت اليتيم الدرزي ، وهي تشكر أصحاب النوايا الحسنة ، لن تقبل بالافتراء عليها ، وتشويه سمعة مؤسسة يُضرب بها المثل في النزاهة والشفافية والخدمات الشريفة وستعمد إلى مقاضاة والماحقة القضائية لكل من الحق أو سيلحق الضرر بالمؤسسة أو أساء إليها “.