الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 07/09/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 07/09/2023

النهار

-حمى تصاعدية وتكثيف التنسيق الفرنسي السعودي

-زيلينسكي يحذّر من “شتاء صعب” وبلينكن “متشجع” بالهجوم المضاد

-قسد” تعلن إنتهاء العمليات العسكرية في شرق سوريا

نداء الوطن

-خلال لقاء رعد مع العماد عون وسط تساؤلات فرنجية وباسيل

-“حزب الله” يطرح للمرة الأولى أسئلة رئاسية على قائد الجيش

-بلينكن لزيلينسكي: نسير معكم جنباً إلى جنب

-الجيش الإسرائيلي يقتحم جنين …وهجوم بساطور في القدس

-جمجمة غامضة تتحدّى النظرية الشائعة عن مكان تطور أسلاف البشر

الأخبار

-السعوديّة تُمدّد لدريان: الأمرُ لي في دار الفتوى

-ليست كلّ الانقلابات سواء: ما (لا) يُحكى عن انقلاب الغابون

-ملف الحدود البرية: خرائط تحدد نقاط الخرق الدائم لقوات الاحتلال

-من «صيرفة» إلى «بلومبيرغ»: مخاطر المنصّات | هل بدأ لبنان تنفيذ الطلب الأميركي بإلغاء اقتصـاد الكاش؟

اللواء

-ماكرون لإحداث خرق.. وتناحر داخلي على «رئيس بعبدا»

-مخاوف من تجدُّد اشتباكات عين الحلوة.. وإسرائيل على خط الغاز اللبناني «شريك مضارب»!

-دعوة برّي تجاوزت محاولة لودريان

-السُنّة وتحديات الحفاظ على الحضور واسترجاع النفوذ

الجمهورية

-ماكرون وبن سلمان لدعم مهمة لودريان

-المطارنة الموارنة: إنتخبوا رئيسًا

-البحراللبناني نقطة تحوّل

-مهمّة لودريان بين سنداني »الحوار« والاستعدادات القطرية

-469حالة تبييض أموال في لبنان في العام 2022

الشرق

-تقرير يفضح بايدن … ويتهمه بدعم إيران

-زيارة منصوري للسعودية للتعارف .. ومنصّة “بلومبرغ” تنتظر

الديار

-عبد اللهيان نقل لحارة حريك اجواء ايجابية عن لقائه بولي العهد السعودي

-مبادرات وزيارة لودريان ووفد قطري في ايلول… واجتماع للمعارضة بمشاركة التيار

-تعيين رئيس للاركان يتعثر… «عين الحلوة»: استنزاف الحل السلمي والاقتراب من الحل العسكري

البناء

-تنسيق روسي سعودي بمواصلة خفض إنتاج النفط… وامتعاض أميركي من الرياض /

 -مواجهات قسد والعشائر العربية تنتقل من منطقة إلى منطقة… والمقداد: ندعم العشائر /

– بري يواصل حشد التأييد النيابي لمبادرته… وفشل كتائبي قواتي في استقطاب جنبلاط

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 07/09/2023

الأنباء الكويتية

– وفد من مجلس الأعمال اللبناني في الكويت يزور لبنان

-سجال باخرة «Gazoil» والنزوح السوري يهيمنان على جدول الأعمال

-جلستان للحكومة اليوم و«المطارنة» يرفضون «الترسيم» بغياب رئيس

-الناشط علي خليفة لـ «الأنباء»: جبهة المعارضة الشيعية باتت قاب قوسين من ولادتها

-أعضاء «الشرعي الأعلى» يوقّعون عريضة للتمديد لمفتي الجمهورية عبداللطيف دريان

الشرق الأوسط

-لبنان يجهد للتصدي إلى موجة هجرة سورية جديدة

-«الشرق الأوسط» ترصد النزوح السوري «تهريباً» إلى لبنان

الراي الكويتية

 -«الجامعة اللبنانية» تُعانِدُ الجلوسَ على مَقاعد الانهيار

-إسرائيل – «حزب الله»… مخاطرة محسوبة على حافة حربٍ مفتوحة

-لبنان: ماذا وراء التلويح بـ «قنبلة» المليون نازح سوري؟

الجريدة

-ضرائب على الموتى في لبنان!

-بري مستغرب من جعجع والجميّل… وزخم قطري على حساب فرنسا

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 07/09/2023

 اسرار النهار

■ نُقل أن أحد السياسيين الشيعة الذي سبق له أن زار قائد الجيش برفقة نجليه، كشف عن أجواء نقلاً عن أكثر من مرجعية، مفادها أن الرئاسة تقترب من العماد جوزف عون

■ عُلم أن الموفد القطري “السرّي” يمهِّد الطريق أمام زيارة الموفد الآخر الذي يمثّل الدوحة في “اللقاء الخماسي”، وذلك على خلفية دعم ترشيح شخصية أمنية للرئاسة

■ بدأ “حزب الله” عملية إحصاء لجميع السوريين الجدد في مناطق نفوذه، للتاكد من هوياتهم ومنع حصول خروقات امنية جدية. وينسق الحزب بشكل مستمر مع الامن السوري للحصول على داتا المعلومات في ما يخص الوافدين الجدد

 اسرار اللواء

همس

■ تجنب بيان روحي الخوض في برامج الحوار، سواء المحلي او الدولي، وقرر ترك الأمر للجهات الحزبية والسياسية.

غمز

■ طُلب من وزير التوقف عن الخوض في مساجلة مع محطة واسعة التأثير

لغز

■ إقدام الإدارات على ضرب أجور الخدمات بعشرات المرات يعني أن التضخم آخذ بالثبات والتعاظم، مما يعمق مسار الإنهيار!

نداء الوطن 

■ يتردد أنّ «حزب الله» أبلغ رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل خلال مفاوضاتهما الثنائية، أنّ رهان الأخير على الوقت لإخراج قائد الجيش العماد جوزاف عون من السباق الرئاسي بعد إحالته إلى التقاعد، في غير محله، لأنّ ترشيح العماد عون مرتبط بتجربته لا بموقعه، أسوة بغيره من المرشحين المطروحين.

■ يُقال إنّ المساعي التي حاولت قطر بذلها لمساعدة رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل لنزع العقوبات المفروضة عليه، لم تؤت ثمارها، لأنّ المراجعة القضائية معقّدة للغاية، وقرار إدراجه سياسي.

■ تحفّظت دارة خلدة لدى دوائر بكركي على عدم شمول جولة البطريرك بشارة الراعي المرتقبة في الجبل، محطة خلدة، أسوة بما فعله البطريرك الراحل نصرالله صفير

البناء

خفايا

■ قال مصدر دبلوماسي إن المشهد الرئاسي تبدّل في لبنان لأن الطرف الذي كان يعتقد حتى الأمس أنه يمتلك خريطة طريق كاملة ويطلب ضغطاً خارجياً لمساندتها تحت شعار جلسات الانتخاب المتتابعة لم يعُد يملك إلا العناد تحت شعار الفراغ الرئاسي أفضل البدائل. ومن كانت توجّه له تهمة التعطيل والتأقلم مع الفراغ صار يملك أكثر من خريطة طريق مبسطة لإنهاء الفراغ يعرضها على الداخل والخارج

كواليس

■ قالت مصادر عسكرية في شرق سورية إن الحديث عن حسم عسكري لصالح قوات قسد وهزيمة العشائر العربية في بلدة ذيبان يعني تحويل كل شرق سورية إلى ساحة قتال للكر والفر بين الطرفين وليس نهاية الصراع. وتوقعت أن تسعى العشائر لتسليح نوعيّ وتحالفات بما يشبه ما حدث في جبل لبنان بوجه القوات اللبنانية قبل طردها من الجبل عام 1983.

اسرار الجمهورية

■ لم تنفع الاتصالات الجارية لترتيب العلاقة بين مرجع حكومي وأحد الوزراء بعد أن نقلت صلاحيات الثاني الى زميل له في كثير من الملفات

■ تمت معالجة خلاف مستجد بين رئيس تيار سياسي ووزير محسوب عليه

■ لاحظت أوساط متابعة أن الحراك الديبلوماسي الخارجي يطغى على الحراك السياسي المحلي

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

سخرت السلطات اللبنانية كامل قدرتها السياسية وليس الديبلوماسية فحسب من اجل المساهمة في العودة بقرار مجلس الامن الدولي الذي يمدد للقوة الدولية العاملة في الجنوب الى ما قبل تمديد آب 2022 اي العودة عن استقلالية تحرك هذه القوة في مناطق انتشارها في الجنوب. اذ ان اتصالات رفيعة المستوى جرت مع رؤساء دول صديقة للمساهمة في اعطاء لبنان التعديلات التي يرغب فيما ان ” حزب الله” انخرط من جهته بكل قواه علنا من اجل تحقيق هذه الغاية ولكن لم تنجح تهديداته على رغم استناده الى دعم روسي وصيني في هذا الاطار . وعزا لبنان الديبلوماسي ذلك الى دول كبرى لديها ارادتها التي يمكن ان تفرضها في مجلس الامن وهي قادرة على ذلك. هل كان سينجح وجود رئيس ” لا يطعن في الظهر ” وفق تعبير الحزب في اعطاء هذا الاخير ما يريد من خلال اتصالات يتولاها شخصيا للحصول على تعديل في قرار مجلس الامن على غرار الانخراط المباشر الذي كان يقوم به وعلى نحو لن يكون قابلا للتكرار في تاريخ لبنان ، الرئيس رفيق الحريري بعلاقاته الواسعة وصداقاته ام ان مصالح الدول هي التي تفرض نفسها في اي حال وايا تكن القدرة اللبنانية التي لم تعد تساوي شيئا فيما سمعة لبنان في أسوأ حالاتها ؟

عدم نجاح الحزب الذي وقف وراء الدفع الديبلوماسي الرسمي يؤشر الى دلالة مهمة ومفادها عدم امكان تحقيقه انجازات خارجية على وقع معاركه التي يريد ان يجعلها معركة للبنان . وهو امر مختلف عن مفاوضات ترسيم الحدود البحرية مع اسرائيل التي اعتمد ازاءها الحزب تهديدات قال انها التي ساهمت في انتاج التفاوض وحصول لبنان على ما يريد في الوقت الذي تشكل معركة ترسيم الحدود معركة للبنان ككل وليس معركة للحزب فضلا عن ان ظروفها مختلفة . اختلفت قدرة الحزب على تحقيق ” انتصار” او “انجاز ” على هذا الصعيد عن تفاخره ب” انجاز ” ترسيم الحدود البحرية مع اسرائيل فيما ان هذا الاخير يشكل معركة لكل لبنان فعلا على غير معركة تعديل قرار مجلس الامن. وذلك علما ان النظرة الى لبنان في الخارج باتت تحكمها جملة من الاعتبارات تبدأ من اللااحترام ولا تنتهي به .

والنقطة المهمة في هذا السياق ان ورقة الاستقرار في الجنوب والمحافظة عليه مع القوة الدولية العاملة هناك تشكل احدى نقطتين مهمتين او نقطتي ضعف بالاحرى للخارج للاهتمام بلبنان باعتبار ان النقطة الاخرى باتت تتعلق بموضوع اللاجئين السوريين . ولكن تبين ان دولا مؤثرة في مجلس الامن اظهرت قدرة على رفض الابتزاز حتى لو كان الموضوع يتصل بالجنوب والحدود مع اسرائيل ، وذلك في وقت حصلت تطورات كثيرة من بينها اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين لبنان واسرائيل وابداء لبنان استعداده لتثبيت حدوده البرية او تحديدها.

والقراءة الخاطئة الاخرى كانت انسحبت بقوة على الاستعجال في اعلان الانتصار بتراجع الدول الخليجية عن مقاربتها للنظام السوري وتعويمه من دون ثمن لا في حل سياسي ولا في اي شيء اساسي فيما لم تتأخر التظاهرات التي عمت في سوريا عن تأكيد ان السوريين لم يتراجعوا ولو صمتوا تحت وطأة اعتبارات كثيرة . فيما ظن البعض ان بشار الاسد الذي بات يخضع لسيطرة دولتين اساسيتين تتحكمان بقراره هما روسيا وايران يمكن ان تكون سهلة اعادة تعويمه من اجل تشجيعه على الخطو نحو حل سياسي ينهي الازمة السورية . في الوقت ان اتفاقات التعاون الكثيرة الموقعة بين النظام وايران ، والاثنان يعانيان ازمة اقتصادية حادة ، لا تساهم في تخفيف ازمة السوريين ومعاناتهم .

والقراءة الخاطئة الاخرى كذلك كانت في البناء على اتفاق سعودي ايراني حصل في بكين في اذار الماضي على قاعدة انه عنوان لانتصار حاسم او في الحد الادنى لمقايضة ولم يلبث ان ظهر ان الاتفاق هو عنوان انفراج في العلاقات وليس تفاهما لتقاسم النفوذ في المنطقة لا سيما التسليم بمناطق نفوذ لايران ( une detente et pas une entente ) . او بالاحرى كان ثمة استعجال لتعميم قراءة من هذا النوع وتوظيف او استغلال ذلك لاهداف ومصالح سياسية .

تقول مصادر ديبلوماسية ان الحزب بات يدرك عدم قدرته على فرض خياره الرئاسي ولو انه لا يعطي مؤشرات على تراجعه عنه بعد. ولكن يضاف الى الاعتبارات الانفة سقوط المعادلة الفرنسية التي تبنت من خلالها مقايضة بين رئيس للجمهورية للثنائي الشيعي ورئيس للحكومة لخصومهما . كان ثمة اعتماد قوي على الدعم الفرنسي لهذه المعادلة باعتباره الركيزة الخارجية المناسبة والمطلوبة فيما ان هذا الامر لم يعد متوافرا بغض النظر عن حقيقة النوايا الفرنسية العميقة ومدى استياء الرئيس الفرنسي امانويل ماكرون من السياسيين اللبنانيين . ومع ان الموفد الفرنسي جان ايف لودريان اتى حتى الان من دون مبادرة واضحة فانه وما لم يأت برسالة اقليمية واضحة من دول الخماسية لا تنعكس فشلا متجددا لفرنسا بالذات ، فان الكثير من الايجابية لن يحصل. كما يضاف اليها صلابة المعارضة في الخضوع للضغوط او الاستسلام بحيث تجعل من الصعب التأثير عليها للقبول بعرض ” حزب الله ” للرئاسة ، وهي النقطة التي يثيرها البعض دوما من باب اذا كان الحزب يريد رئيس تيار المردة سليمان فرنجيه رئيسا للجمهورية ام لا . ومع ان ترشيح فرنجيه مدعوم من رئيس مجلس النواب نبيه بري، فان اسلوب الحزب في التأكيد على فرض مرشحه جعل من المستحيل ان تؤثر الدول المعنية او تضغط لانهاء الشغور الرئاسي بالقول للمعارضة ان عليها الموافقة على المرشح الذي يريده الحزب فحسب . وينسحب ذلك على الضغط من اجل حوار يريده الثنائي في الاتجاه نفسه و ما لم يكن على الاقل حوارا يريده الثنائي مخرجا له للذهاب الى مرشح اخر ، انما حتى هذا الامر لا يبدو مضمونا لانه يعطي هذا الاخير مكسبا في وقت لا داعي لاعطائه اي مكسب لا سيما ان الوساطة الفرنسية قائمة بالاصالة عن نفسها وبالنيابة عن الاخرين من حيث المبدأ.

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version