حصاد اليوم
هل تدفع حدة المعارك في عين الحلوة الي خطوات تصعيدية اكثر خطورة على الساحة اللبنانية التي تعاني من تأزم خانق بسبب الفراغ الرئاسي ،وعدم تجاوب الافرقاء اللبنانيين مع مبادرة لودريان في ظل تمهل قطر عن اتخاذ الخطوة المرتقبة منها ؟ ام أن اتفاق اللواء البيسري مع الافرقاء الفلسطينيين سيضع حدا لنزيف الدم الفلسطيني ؟
تسجيل تحركات غير اعتيادية لجنود الاحتلال في مواقعهم الامامية جنوبا .
عطا الله : حتى الساعة انتخاب فرنجية ما يزال شبه مستحيل وما زال لدينا مرشح اخر اسمه جهاد ازعور .
نقل احد المطلوبين المتهمين باغتيال العرموشي الي مستشفى الراعي في صيدا .
باسيل عرض مع القائم بالاعمال الفرنسي ملف الانتخابات الرئاسية .
طوني فرنجية عن الجلسة الحكومية حول ملف النزوح : عدم حضور بعض الوزراء هو تقاعس عن المهام .
جعجع : لوضع موقف المفوض الاممي لحقوق الانسان موضع التنفيذ تحقيقا للعدالة في انفجار المرفا.
التقدمي الاشتراكي نفى الانباء عن رفض وليد وتيمور جنبلاط لقاء لودريان .
دريان نوه خلال لقاءه سفير قطر بمساعي بلاده مع الدول الصديقة لمساعدة لبنان في انتخاب رئيس .
حركة امل حذرت من الوقوع في براثن الاقتتال الداخلي : ما يحصل في عين الحلوة عمل مشبوه .
قائد الجيش تابع تطورات الوضع في عين الحلوة مع السفير الفلسطيني اشرف دبور .
الاشتباكات ما زالت تدور في عين الحلوة
الجماعة الاسلامية : نحذر من خطورة ما بتنا نسمعه من الراي العام الصيداوي حول معارك عين الحلوة .
فصائل منظمة التحرير : استهداف مراكز الجيش عمل مشبوه يخدم اعداء الشعبين اللبناني و الفلسطيني .
صيدا تاثرت بحدة الاشتباكات في عين الحلوة و الحركة في الشوارع شبه مشلولة .
حماس : نرفض الادعاءات الباطلة التي تتهمنا وحزب الله في دعم الجماعات المسلحة في عين الحلوة .
الان عون : فرنجية هو من الاسماء المطروحة في الحوار بين الحزب و التيار ويبقى مجرد احتمال لا اكثر .
معارك اليوم الخامس في عين الحلوة العين على اسقاط المحاور .
مقتل عز الدين ابو داوود المتهم بقتل العمروشي .
نهاية الموسم الصيفي في لبنان دولارات السياحة لا تنقذ الاقتصاد .
سفارة لبنان في المغرب للجالية للتبرع بالدم ضمن حملة “بالدم سوا” .
محلي
●خلُص أنّ اللقاء التشاوري الذي عقده رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اليوم في السراي، إلى أفكار عملية لمعالجة مشكلة النزوح السوري وسيتمّ إقرارها رسمياً ضمن جلسة مجلس الوزراء التي ستُعقد بعد ظهرَ اليوم والتي كانت مُخصصة أصلاً لموضوع المُوازنة.
من جهته قال وزير الاعلام رياد المكاري من السرايا: لا ضمانة لحضور الوزراء جلسة بعد الظهر وقائد الجيش جوزاف عون كشف خلال اللقاء التشاوري حول ملف النزوح عن أرقام كبيرة ومفاجئة في عدد النازحين السوريين.
●أكد المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري أننا “لن نقف مكتوفي الايدي جرّاء ما يحصل في مخيم عين الحلوة”، مشددا على أنها “هذه ارض تخضع للسيادة اللبنانية وهذا السلاح يحظى بغطاء من السلطات اللبنانية، ما يحصل خطير جداً”، وحذّر أن اذا تمدّد الوضع فسيتحول الى ازمة مُستنزفة والوضع في لبنان لا ينقصه أزمات”.
كما أكد البيسري، في حديث لـ “الجمهورية” أن “لدينا وسائل عدة لمكافحة هذا التفلت، والأولوية حالياً لوقف اطلاق النار ضمن خطة مدروسة يلتزم بها الطرفان”، مشيرا إلى أن موضوع تسليم المطلوبين الفلسطنيين هو من مسؤولية الدولة اللبنانية، وهي مَن تعطي مهلة وتتصرف في حال عدم التسليم، كما ان المجموعات الإسلامية لا يحق لها ان تستبيح أمن المخيم وأمن صيدا والجوار وتتحول الى مأوى لكل إرهابي أو داعشي مهما كانت جنسيته، ولا فتح يحق لها أن تحل مكان الدولة”.
ونبّه اللواء البيسري الى ان ما يجري في عين الحلوة وضعَ الدولة على المحك، وقال :”إمّا ان تثبت انها دولة فعلياً وإمّا ان تسقط في هذا الإمتحان”.
امني
●صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 23-8-2023، ادّعى أحد المواطنين ضد مجهولين بجرم الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى منزله الكائن في محلة مجدليا – زغرتا وسرقوا من داخله مبلغ مالي قدره حوالى /90/ ألف دولار أميركي و/200/ مليون ليرة لبنانية، وكمية من المجوهرات وفرّوا إلى جهة مجهولة.
على الفور باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية المتورّطين بعملية السرقة وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد هوية الفاعلَين، وهما:
م. ز. (من مواليد عام ۱۹۹۳، سوري)
ح. ع. (من مواليد عام ١٩٨٤، لبناني)
بتاريخي 30 و31- 08- 2023، تمكّنت دوريات الشعبة من توقيفهما في محلة التبانة.
بالتحقيق معهما، اعترف الأول بتنفيذ عملية السرقة بالاشتراك مع (ع. خ. من مواليد عام ١٩٩٤، لبناني) وأنه تقاسم المبلغ المسروق مع الأخير و(ح. ع.) الذي كان على علم بتنفيذ العملية، وأضاف أنه صرف قسمًا من حصته وقام بشراء سيارة نوع “هوندا crv” وهاتفين خليويّين، وخاتم من الذهب، وقام بتخبئة المبلغ المتبقي في منزل ذويه. كما أفاد الثاني أنه على علم بعملية السرقة وأن حصته منها /4000/ دولار أميركي، وخمسة ملايين ليرة لبنانية، وأنه قام بصرف قسم منها والقسم الآخر خبأه في منزله.
تم توقيف (ع. خ.) وبالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه، وأنه شارك في عملية السرقة وصرف قسمًا من المال وقام بتخبئة القسم الآخر في متجره. أما المجوهرات قام برميها في مجرى النهر كونه اعتبر أنها مزيّفة.
بتفتيش منازل المذكورين ومتجر الثالث، تم ضبط مبلغ /25,700/ دولار أميركي، خاتم من الذهب وهاتفين خليويين.
تم تسليم المضبوطات إلى المدعي، وأجري المقتضى القانوني بحقهم وأودعوا المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء.
دولي
●تحيي الولايات المتحدة اليوم الاثنين الذكرى الـ22 لهجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 التي أودت بحياة نحو 3 آلاف شخص وسوّت ما كان يعرف بمركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك بالأرض.
ومن المقرر أن يشارك الرئيس الأميركي جو بايدن في الفعاليات المنظمة لإحياء الذكرى، وحضور حفل بالمناسبة في قاعدة عسكرية بولاية ألاسكا.
ويسترجع الأميركيون ذكرى الهجمات التي غيرت “مسار تاريخ البلاد” وفق وصف الرئيس بايدن، وذلك من خلال التجمع في الأماكن التي استهدفتها الهجمات، ومراكز الإطفاء والنصب التذكاري للضحايا، وموقع برجي التجارة العالميين بمدينة نيويورك اللذين دمرا في الهجمات ومتحف 11 سبتمبر/أيلول في الجزء الجنوبي من حي مانهاتن بنيويورك أيضا.
وعلى غير العادة لن تتضمن فعاليات إحياء الذكرى هذا العام خطابات رسمية في الحفل الذي سيقام عند النصب التذكاري لضحايا الهجمات، والذي تشارك فيه كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي، وسيكون المتحدثون الرئيسيون في الحفل من أقارب الضحايا.
تحديد هوية ضحيتين
وبعد أكثر من عقدين على الهجمات الدامية أعلنت السلطات الأميركية أمس الأحد تحديد هوية ضحيتين من ضحايا تلك الهجمات، وذلك بالاعتماد على تقنية متطورة لتحليل الحمض النووي.
وأشارت السلطات الى أن الضحيتين -وهما رجل وامرأة- سقطتا جراء انهيار برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك، لكنها امتنعت عن كشف هويتهما بناء على طلب من عائلتيهما.
وبذلك، يرتفع عدد الضحايا الذين حددت هوياتهم إلى 1649 من أصل 2753 شخصا لقوا مصرعهم في انهيار برجي التجارة العالميين بنيويورك.
وقتل 2977 شخصا في تلك الهجمات التي تبناها تنظيم القاعدة، حيث صدمت طائرتان برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك، وطائرة ثالثة البنتاغون، أما الرابعة -التي يبدو أنها كانت تستهدف مبنى الكونغرس أو البيت الأبيض- فتحطمت في منطقة حرجية في شانكسفيل في بنسلفانيا بعد هجوم مضاد من الركاب، ولم ينج أحد من ركاب الطائرات الأربع.
وكان زعيم القاعدة أسامة بن لادن قد برر في ذلك الوقت تلك الهجمات بأنها رد فعل على الظلم المتواصل الذي يمارس “على أبنائنا في فلسطين والعراق والصومال وجنوب السودان وفي غيرها كما في كشمير وآسام”.
وما زالت هجمات 11 سبتمبر/أيلول ماثلة في أذهان الأميركيين، ويتذكر كل أميركي تقريبا ما كان يفعله في ذلك اليوم وسماء مانهاتن الصافية الزرقاء والبرجين اللذين انهارا وسط طوفان من اللهب والغبار والمعدن.
يذكر أن الولايات المتحدة شنت حربين على أفغانستان والعراق بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول وتسببتا في سقوط أكثر من 500 ألف مدني، كما خلفتا أكثر من 6200 قتيل بين الجنود الأميركيين، وكلفتا الولايات المتحدة 4 آلاف مليار دولار.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
هل من قَعْرٍ تحت هذا القعر؟ دولٌ تقيم ممرًا اقتصاديًا بين الهند وأوروبا … والسلطة في لبنان تعجز عن توفير ممر آمن من مدخل صيدا حتى آخر حدود المدينة ، لأن هناك قنصًا من مخيم عين الحلوة في اتجاه اوتوستراد المدينة؟
يُعلَن عن جلسة لمجلس الوزراء لمعالجة أزمة النازحين الجدد من السوريين ، فلا يكتمل النصاب، ولا تبرير لهذا الغياب ، لكن التفسير واحد : إدخال كل الملفات في زواريب المصالح السياسية والحزبية الضيِّقة .
تُطرَح قضية النازحين في جلسة بعد الظهر فيتأكد أكثر فأكثر أن جزءًا من الفلتان عائد إلى فساد في بعض البلديات التي تتساهل مع النازحين الذين يدخلون خلسةُ ، فحتى لو دخلوا خلسة ، ففي نهاية المطاف سيظهرون في مكان ما : مدينةٍ أو بلدة أو قرية ، فأين البلديات لا تقوم بدورها في الإبلاغ عن الذين دخلوا خلسةُ ؟
مقررات مجلس الوزراء حازمة ولكن في الشكل، فهل سيتم تطبيقها ؟ إذا ما تمت قراءة هذه المقررات ، فليس فيها جديدٌ بل تكرار لمقررات سبق أن اتُخذت وبقيت حبرًا على ورق .
عربيًا زلازلُ وفيضانات ، في المغرب ارتفع عدد ضحايا الزلزال إلى 2681 ، وفي ليبيا مئات الضحايا جراء الفيضانات .
البداية من الممر الاقتصادي الذي استثنى لبنان.
Otv
لقاء ماكرون-بن سلمان على هامش قمة مجموعة العشرين في الهند لم يحصُل، لكنَّ التواصل الفرنسي-السعودي في باريس قائم، وكذلك الغموض الذي يكتنف زيارة جان ايف لودريان لبيروت في الساعات المقبلة، حيث تشمل لقاءاتُه غداً رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل.
اما سبب الغموض، فعدم وضوح الرؤية بالنسبة الى الجو الخارجي المحيط بلبنان، ولاسيما موقف اللجنة الخماسية، بالتزامن مع الغشاوة التي تغلِّفُ مصير الحوار التقليدي الذي دعا اليه بري، وانتقده باسيل، ورفضته القوات والكتائب، ونواب مستقلون وتغييريون.
في الساعات المقبلة، عين لودريان ستكون على السياسيين، وعلى الحل الذي فشلت فرنسا في تحقيقه منذ بدء مبادرتها قبل ثلاث سنوات.
اما عين اللبنانيين، فعلى النزاع المتفاقم على مرمى حجر من عاصمة الجنوب، في مخيم اضحى غابة للسلاح الفلسطيني المتفلت، ومأوى للارهاب، وملاذا للخارجين على القانون، في وقت تبقى الحلول حبرا على ورق او كلاما في الهواء، ولا تعدو كونها تعبيرا فاضحا عن عجز الدولة اللبنانية، الا في الهرب الى الامام، تماما كما جرى اليوم في السراي الحكومي، كما في ملف الموازنة والاصلاح، كذلك في ملف النزوح السوري.
Nbn
مقدمة النشرة: بإنتظار وصول الموفد الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت لمعرفة ماذا يحمل في جعبته تبقى مبادرة رئيس مجلس النواب نبيه بري قائمة ومستمرة
مقدمة النشرة: بإنتظار وصول الموفد الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت لمعرفة ماذا يحمل في جعبته تبقى مبادرة رئيس مجلس النواب نبيه بري قائمة ومستمرة
تقديم: ماريا الجوني فقيهhttps://t.co/uI4S5RGumk— nbnlebanon (@nbntweets) September 11, 2023
المنار
لا تزالُ عين الحلوة دامية، وكلُّ مساعي الحلِّ مترنحة، والرصاصُ والقذائفُ الصاروخيةُ تزيدُ عدّادَ الضحايا وتُصعِّبُ الحالَ المرّة. فيما رصاصُ الطيشِ اصابَ الجيشَ اللبنانيَ ولا يزالُ يقبضُ على طرقاتِ صيدا ويروّعُ المارينَ كما اهلِها..
اما اهلُ المخيمِ فهم الضحيةُ مرتين، والاقتتالُ المرفوضُ لا يستفيدُ منه سوى العدوُ الصهيونيُ بحسبِ حزب الله، الذي دعا الى وقفٍ فوريٍ لهذا الاقتتال.
محاولاتُ حلٍّ جديدةٌ رعاها المديرُ العامّ للامنِ العام بالانابة اللواء الياس البيسري الذي جمعَ الفصائلَ الفلسطينيةَ على قرارِ وقفِ اطلاقِ النار، على املِ التمكنِ من تثبيتِه على ارضِ الواقع .
في الوقائعِ الحكوميةِ المرة، جلسةٌ غيرُ مكتملةٍ للنزوحِ الذي يحركُه البعضُ على منابرِ الاستنكارِ ولا يَصلونَ به الى جلسةٍ ضروريةٍ لمناقشتِه في مجلسِ الوزراء، معَ انَ الحلولَ الواضحةَ والفَ بائِها وكلَّ احرفِ حَلِّها الحديثُ معَ الحكومةِ السورية. حديثٌ جَدَّدت الحكومةُ بحثَه في الجلسةِ المسائيةِ معاودةً اقرارَ لجنةٍ للذهابِ الى سوريا برئاسةِ وزير الخارجية عبد الله بو حبيب.
في الحديثِ عن الازمةِ الرئاسيةِ انتظارٌ للوفودِ الخارجية، واولُها الموفدُ الرئاسيُ الفرنسيُ جان ايف لودريان الذي يَحِلُ ضيفاً على اللبنانيينَ ابتداءً من الليلة، وثقيلاً على بعضِ السياسيينَ الرافضينَ لكلِّ حلٍّ او حوار.
في حالِ الامةِ انتكاسةٌ جديدةٌ معَ سلوكِ المملكةِ السعوديةِ طرقَ التطبيعِ العلنية ، فالوفدُ الصهيونيُ الذي يَحضُرُ مؤتمراً اممياً في الرياض رفعَ الصوتَ الفلسطينيَ المستنكرَ لهذا الخذلانِ للقضيةِ الفلسطينية ..
اما قضايا الفتنِ والقلاقلِ المذهبيةِ التي تُحرَّكُ في المنطقةِ فهي وليدةُ ايادِ الشرِّ الاميركيةِ التي شَكلت مجموعةَ الازمةِ التي مُهمتُها اثارةُ الخلافاتِ بحسَبِ الامامِ السيد علي الخامنئي الذي أكدَ انَ تلكَ المخططاتِ لن يُكتبَ لها الحياة، وانَ الجمهوريةَ الاسلاميةَ الايرانيةَ واعيةٌ لما يُحيكُهُ الاميركيونَ من مؤامرات ..
الجديد