الهديل

حصاد اليوم الجمعة 15/09/2023

حصاد اليوم…

يراوح المشهد الرئاسي مكانه رغم الحركة النشطة التي قام بها لودريان وتحرك السفير السعودي والملفت هو لقاء السفير السعودي بنظيره القطري وياتي هذا اللقاء في وقت يكثر فيه الحديث عن مسعى قطري سيخرج الي الضوء قريبا جدا . وكانت السفيرة الأميركية قد نبهت أن استمرار الوضع على ما هو عليه سيزيد الأمور تعقيدا وخطورة .

 مبادرة بري قائمة ولودريان بصدد العودة خلال ايام قليلة الي لبنان .

فرجية اساسي في مشروع التسوية ولا تنازل لداعميه عن ترشيحه .

بري نفى طرح لودريان فكرة الاسم الثالث والحوار مطلب عربي و دولي .

جميل السيد الطبخة الخارجية لم تنضج بعد لانتخاب رئيس. 

رعد التقى فرنجية وابلغه انه مرشح الحزب الوحيد .

الملف اللبناني على طاولة محادثات البابا والرئيس الفرنسي .

لودريان حاول افهام النواب السنة خلال لقاء اليرزة بأن الأمور عادت الي نقطة الصفر .

لودريان بصدد العودة خلال ايام قليلة الي لبنان لعقد اجتماع في قصر الصنوبر مخصص لبحث الاجوبة التي تلقاها من الأطراف السياسية .

دخول المملكة العربية السعودية على خط الازمة اللبنانية بقوة ومصادر سعودية : موضوع الاستحقاق الرئاسي يعنينا جدا .

بعد أن تسبب دانيال دانيال بكارثة لبنان في عين العاصفة .

وهاب يهاجم الشيخ الهجري اذا اردت الجهاد فقدم المجاهدين . 

تحذير من سيناريو مرعب مذبحة 1860 تلوح في الافق انتبهوا من الآتي. 

مطار الحزب في جنوبي لبنان أنفاق وهنغارات وسماع تفجيرات .

 اتصال هاتفي بين ميقاتي ولودريان نتائج المباحثات إيجابية بقرب انتخاب رئيس جديد للجمهورية .

محلي

 

في يومه الاخير في لبنان، زار الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان عين التينة حيث التقى رئيس مجلس النواب نبيه بري.

 

وافيد ان الموفد الفرنسي في صدد العودة خلال ايام قليلة الى لبنان لعقد اجتماع في قصر الصنوبر مخصص لبحث الاجوبة التي تلقاها من الاطراف السياسية.

 

كما اشارت مصادر عين التينة الى ان مبادرة الرئيس بري قائمة وكذلك الدعوة للحوار

 

وتلقى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إتصالا من الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان جرى خلاله البحث في نتيجة المحادثات واللقاءات التي عقدها السيد لودريان في بيروت على مدى ثلاثة أيام.

وتم التأكيد المشترك خلال الاتصال”أن نتائج المحادثات ايجابية بقرب انتخاب رئيس جديد للجمهورية”.

 

امني

 

أوقفت عناصر من أمن الدّولة في النبطيّة خمسة أشخاصٍ من التابعيّة السوريّة (م.م.) (ع. ن.) و (ش .ع) و ( ب.ق) و( ع. ش)، يعملون على #تهريب الأشخاص من #سوريا إلى #لبنان وبالعكس، عبر جرود وادي خالد وصولاً إلى محلّة الكولا، ومن ثمّ يقومون بنقلهم إلى مدينة النبطيّة مقابل مبالغ ماليّة، وذلك وفقاً لبيان صادر عن المديرية العامة لأمن الدولة.

 

دولي

 

حذّرت وزارة الأمن الداخلي الأميركي، أمس الخميس، من أنّ خطر أن يشنّ متطرّفون محليّون هجمات على الأراضي الأميركية لا يزال كبيراً مع قرب موعد انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) 2024.

 

 

ويأتي هذا التحذير على الرّغم من محاكمة وسجن مئات الأشخاص، بمن فيهم أعضاء في مجموعات متطرّفة، في قضية اقتحام مقرّ الكونغرس في السادس من يناير (كانون الثاني) 2021.

 

وجاء في البيان التقييمي السنوي لوزارة الأمن الداخلي حول المخاطر التي تتهدّد الولايات المتحدة أنّه “في العام 2024، نتوقّع أن يبقى كبيراً خطر العنف المتأتّي من متشدّدين عنيفين تطرّفوا في الولايات المتحدة”. وأشار البيان إلى أنّ الخطر المتأتّي من متطرفين عنيفين محليّين، أي أولئك الذين لا روابط دولية معيّنة لهم، ومن متطرّفين متأثّرين بمنظمات إرهابية خارجية، لم يتغيّر كثيراً.

 

وشدّد التقرير على أنّ كلا هذين الخطرين “سيواصل الاستلهام والتحفيز من خلال مزيج من نظريات المؤامرة والمظلومية الشخصية وديمومة الأيديولوجيات العنصرية والإتنية والدينية والمناهضة للحكومة والتي غالباً ما يتمّ تشاركها عبر الإنترنت”. وأشارت وزارة الأمن الداخي إلى خطر أساسي يشكّله متطرّفون من ذوي الدوافع العنصرية والإتنية ممن ينادون بالحرب العرقية.

 

وفي العامين الماضيين استهدفت هجمات عدة لمجموعات متطرفة بنى تحتية للاتصالات والطاقة، على غرار منشآت توليد الكهرباء، وذلك بهدف بثّ الخوف وزعزعة استقرار المجتمع. كذلك أطلق أفراد عدة النار على حشود بدوافع عنصرية.

 

والواقعة الأحدث على هذا الصعيد سُجّلت في أواخر أغسطس (آب) في مدينة جاكسونفيل في ولاية فلوريدا حيث أقدم رجل أبيض يبلغ 21 عاماً، قالت السلطات الأميركية إنّه كان مدفوعاً بالكراهية العنصرية، على قتل ثلاثة أشخاص سود في متجر قبل أن ينتحر.

 

وحذّرت وزارة الأمن الداخلي من احتمال أن يسعى متطرفون مدفوعون بنظريات المؤامرة ومظلوميات مناهضة الحكومة إلى “تعطيل العمليات الانتخابية”. كما حذّرت من احتمال وقوع أعمال عنف أو توجيه تهديدات لمسؤولين حكوميين وناخبين ومسؤولين عن العملية الانتخابية.

إضافة إلى ذلك قالت الوزارة إنّ “روسيا والصين وإيران ستنظر على الأرجح إلى موسم الانتخابات المقبل في 2024 على أنه فرصة لشنّ حملات تأثير علنية وسرية” ترمي إلى تحقيق مصالحها الخاصة و”تقويض استقرار الولايات المتحدة”

 

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

المثل القائل: “أضئ شمعةُ بدلاً من أن تلعن الظلام”، أصبح: “أطفئ حريقًا بدلا من ان تلعنَ الكوارِث”.

 

في زمن التغيّر المناخي والاحتباس الحراري، لم يعد التحذير من الحرائق موسميًا او ترفًا، بل أصبح واجبًا… وأكثرُ من ذلك يفترض ان يدخل في يومياتنا وثقافتنا وتربية أولادنا في المنازل، وفي مناهجنا المدرسية.

 

النار والماء عنصران أساسيان في حياتنا، لكنَّ ما يجري أصبح مناقضًا: النار تتمدد والماء ينحسر. لم تعد الحرائق في لبنان موسمية، بل اصبحت على مدار السنة بفعل الإرتفاع المضطرد للحرارة، المسببة مزيداً من احتمال نشوب الحرائق.

 

المعضلة ليست في لبنان وحسب، بل في كثير من دول العالم. نتذكَّر ولا شكْ حرائق اليونان وتركيا والحرائقَ في الولايات المتحدة الأميركية، ولاسيما في ولاية كاليفورنيا، تلك الدول لديها من الإمكانات ما يجعلها تواجه ما يلحق بها من حرائق. لبنان على العكس من ذلك، لا شيء متوافراً لديه سوى الحرائق والمزيدِ منها، أما مكافحتها، فالعينْ بصيرة واليد قصيرة:

حرائق أحراج، حرائق نفايات، حرائق دواليب، حرائق من جراء الإهمال كمستودعات المازوت والبنزين ومولدات الكهرباء… كلُّ أنواع الحرائق موجودة لدينا، وليس لدينا ما نكافح به:

ولكن لنبدأ من مكان ما، ومن خطوات متواضعة: لا رمي لأعقاب السجائر في أمكنة يُحتمل أن تسبِّب حريقاً.

الإقلاع عن (الباربكيو) في الأحراج من دون اتخاذ الإجراءات الضرورية للسلامة العامة. التوقف عن حرق النفايات تحت أي سبب، والإبلاغُ عمن يقوم بهذا الفعل المُشين. الإقلاع عن عادة إحراق الدواليب. والأهم من كل ذلك، الحرائق المفتعلة من أجل جني الحطب من بعدها.

كل ما سبق ذكره يمكن القيام به من دون أي تكلفة، وهذا هو المهم بالنسبة إلى المواطن، فهل، ولمرة واحدة، نُقرِن القول بالفعل؟” (حريق بالناقص يؤدي إلى بيئة نظيفة بالزايد) وإلى العودة بالوطن إلى ما كان يُقال عنه: “لِبنان يا أخضر حلو”.

Otv

ما حدا فاهم شي من شي”.

هذا هو التوصيف الواقعي الوحيد لمرحلة ما بعد الزيارة الثالثة لجان ايف لودريان، وما قبل مبادرة قطرية تتداول فيها الاوساط، وفي انتظار اجتماع جديد للجنة الخماسية المتابعة للبنان في نيويورك الثلاثاء.

“ما حدا فاهم” اذا كان نبيه بري تلقى اليوم اشارة من الموفد الفرنسي بالمبادرة الى الحوار بمن حضر، او بالعدول عن الفكرة في انتظار إجماع بعيد.

“ما حدا فاهم” اذا كانت الفكرة التي طرحها رئيس مجلس النواب، معدَّة اصلاً للوصول الى انتخاب رئيس، في ضوء الغموض المقصود في موضوع جلسات الانتخاب.

“ما حدا فاهم” اذا كانت المبادرة الفرنسية انتهت كما تنبأ البعض على مدى اسابيع، او انها حظيت بجرعة دعم من مكونات الخماسية، للإقدام مجدداً وفق طرح معدل في وقت قريب.

“ما حدا فاهم” من اين سرت في الاوساط السياسية والاعلامية في الايام الاخيرة فكرة تراجع حزب الله عن دعم سليمان فرنجية، فيما مسؤولوه يصرِّحون بالعكس، وفي وقت يشدد القريبون من الثنائي على ان رئيس المردة هو مرشحه الاول والاخير.

“ما حدا فاهم” على اي اساس يلوم البعض التيار الوطني الحر على حواره مع حزب الله، ويسعى الى تفخيخ طرح اللامركزية الادارية الموسعة، حيناً بالهجوم على شقِّه المالي، واحياناً بابتداع الاوهام حول اذى يُلحقه باتحادات البلديات ذات الغالبية المسيحية.

“ما حدا فاهم” ايضاً، وفق اي منطق، يهاجم البعض الآخر التيار اذا تقاطع مع بعض الافرقاء على دعم جهاد ازعور، في ضوء التصلب المقابل.

تحت كل تلك العناوين، “ما حدا فاهم شي من شي”.

اما المفهوم الوحيد، فهو ان الحل بعيد، والازمة طويلة، ومصير المواطنين آخر همّ الغالبية الساحقة من السياسيين، الذين يفتقرون إلى الإرادة لاتخاذ قرارات صعبة، ولكن حاسمة، لإطلاق الإصلاحات، ما يترك لبنان في وضع ضعيف وخدمات عامة غير كافية، وبنية تحتية متدهورة، وتفاقم في ظروف الفقر والبطالة، وتوسيع أكبر لفجوة الدخل، كما اكد وفد صندوق النقد الدولي الذي غادر لبنان اليوم.

Nbn

مقدمة النشرة: من حيث بدأ .. إختتم الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان زيارته إلى بيروت وعلى مدى ساعة من الوقت إستعرض مع الرئيس نبيه بري نتائج اللقاءات التي أجراها مع سائر الأطراف

المنار

من حيثُ بدأَ جولتَه الثالثةَ اَنهاها، واَنهى كلَّ حديثٍ عن تبديلٍ بالموقفِ الفرنسي كما يشاع، وبقي متكئاً على مبادرةِ الرئيس نبيه بري للحوار.. اِنه الموفدُ الرئاسيُ الفرنسيُ جان ايف لودريان الذي اَنهى زيارتَه اللبنانيةَ من عينِ التينة تاركاً العينَ على عودتِه القريبةِ الى بيروتَ لعقدِ اجتماعاتٍ في قصرِ الصنوبر، وبحثِ موضوعِ الاجوبةِ التي تلقّاها من الاطرافِ السياسيينَ ردًّا على رسالتِه المكتوبةِ التي أرسلَها لهم الشهرَ الماضي.. وبعدَ كلِّ ما مضى يبدو انَ الـمَخرجَ الفرنسيَ تسميةُ الحوارِ بالمشاورات، وكلُه يَجزي لكسرِ الجمودِ والترنحِ الذي يصيبُ الملفَ الرئاسيَ ومن خلالِه كاملَ البلاد..

وللحفاظِ على البلدِ واصلاحِه يعتبرُ حزبُ الله من موقعِ الحكمةِ والعقلِ الّا بديلَ عن التفاهمِ والحوارِ كما أكدَ رئيسُ مجلسِه التنفيذي السيد هاشم صفي الدين ، مضيفاً اِنَ ما تملكُه المقاومةُ من قوةٍ وجهوزيةٍ هو لكسرِ عنفوانِ اسرائيلَ والتجبرِ الاميركي في المنطقة، وليس لمواجهةِ اغبياءَ محليينَ كما سمّاهم، معتبراً انَ مشروعَ المقاومةِ وقضيتَها يجعلُها واهلَها في موقعِ الصابرينَ الذينَ يتحملونَ استفزازاتِ وشتائمَ البعض ..

على المقلبِ الامني هَدَأت الاستفزازاتُ المتبادَلةُ في عينِ الحلوة واتمَّ الهدوءُ اربعاً وعشرينَ ساعةً وأكثر، معَ تكاثرِ المساعي والاتصالاتِ لتثبيتِ التهدئةِ واعادةِ اهالي المخيمِ الى بيوتِهم والحياةِ الى طبيعتِها في عين الحلوة والجوار..

ولاعادةِ الحياةِ اليمنيةِ الى طبيعتِها لا بدَّ من وقفِ العدوانِ السعودي الاماراتي الاميركي، وتحتَ هذا العنوانِ الذي مَهَّدَت له عُمان طارَ الوفدُ اليمنيُ الى الرياضِ لاستكمالِ جولاتِ التفاوضِ التي شهدتها مسقط وصنعاء، على انَ صنعَ السلامِ اساسُه بحسَبِ اليمنيينَ وقفُ العدوانِ ورفعُ الحصار..

الجديد

Exit mobile version