بعد سلسلة احداث شهدتها المنطقة عقب مقتل القيادي في القوات اللبنانية الياس الحصروني، اقدم ملثمون بلباس أسود على قطع الطريق الرئيسي بين بنت جبيل وعين إبل لبعض الوقت واعترضوا السيارات المتجهة من والى بلدة عين إبل واعادوها من حيث اتت.
هذه الحادثة استغربتها مصادر متابعة عبر LebTalks، معتبرة ان ما يجري في هذه المنطقة خطير للغاية وعلى الدولة التحرك سريعا قبل انفلات الوضع الامني هناك، داعية اولا الى كشف ملابسات مقتل الحصروني، والقاء القبض على الفاعلين ومحاسبتهم، لتهدئة النفوس في المنطقة، والعمل على فرض الامن ما يشكل عامل راحة للاهالي.