الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 25/09/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 25/09/2023

النهار

-“بورصة” تعويم وحرق… على وقع التحرك القطري

-إيران تعلن تحييد 30 قنبلة في طهران وتتوقع “فشل” التطبيع

-يريفان تبتعد عن موسكو وسكان كراباخ ينزحون إلى أرمينيا

-تجدد العنف بشمال كوسوفو وبريستينا تلقي اللوم على صربيا

نداء الوطن

– “الثنائي” يدفع بالقطري الى مصير لودريان

– الخارجية الاميركية دانت حادثة السفارة: لا تخوف من الأمن في بيروت

– أمن الشمال كوسوفو يهتز: إشتباكات و”حصار” وقتلى!

الأخبار

-مفاجأة قطرية: قائد الجيش ليس مرشحنا

-باسيل قلق رئاسياَ… وأسئلة حول مآل حواره مع حزب الله

أميركا للأساتذة: تعلموا كيفية الدمج

– المقاومة تُفشل اقتحام طولكرم

-انتخابات المجلس الشرعي | «المستقبل» يرضخ لدريان: «لائحة ضعيفة» وحملة تشطيب

اللواء

-4 أسماء في جعبة القطري واللقاءات تشمل رؤساء الكتل

-السعودية تدعو لإصلاحات شاملة والإسراع بانتخاب الرئيس وباسيل يهاجم بري وعون

-بخاري أعاد النبض إلى وسط بيروت..

-بإنتظار «محمد بن سلمان… لبناني»

الجمهورية

– انقسام الخماسي يؤخر الرئاسي

-عون وباسيل في عكار: تحملنا الكثير

-ما سبب الالتباس في موقف صندوق النقد حيال الودائع؟

-الضوء السعودي لا يزال أحمر

-توزيع خسائر الدولة على الشعب المنهوب

-الخيار الثالث يشقّ طريقه

الشرق

-حان الوقت لإلغاء تبعات «اتفاقية القاهرة»

-التحرك القطري ينطلق.. والثنائي: مرشحنا فرنجية

الديار

-بري يُوقف «مُحرّكاته الحواريّة»… ويترك الساحة للقطريين…

– باسيل يستعدّ لتسوية سياسيّة تستثنيه!

البناء

-ماكرون يعترف بالهزيمة في أفريقيا ويعلن قرار سحب السفير من النيجر… والدبلوماسيين والقوات /

-الخارجية الأميركية: لا نعتبر أن الظروف اليوم مؤاتية لعودة النازحين السوريين إلى بلادهم/

-الموفد القطري يسير على خطى لودريان: ملء الوقت الضائع بالزيارات والتداول بأسماء مرشحين /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 25/09/2023

الأنباء الكويتية

– ذكر أنه من أوائل الداعين إلى تشكيل حاجز بشري على طول الحدود اللبنانية مع سورية

-النائب وليد البعريني لـ «الأنباء»: لا رئيس للبنان إلا من رحم تسوية إقليمية – عربية – دولية

-تمنى انضمام الكويت إلى اللجنة «الخماسية» الخاصة بلبنان

-النائب غسان سكاف لـ «الأنباء»: نريد انتخاب الرئيس وليس التوافق عليه أو تعيينه

-مناكفات هادئة ولبنان في مهب الريح

-النائب محمد رعد: حريصون على وثيقة الوفاق الوطني وملتزمون بالدستور نصاً وروحاً

-المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى يعلن لائحة انتخابات أعضائه

الشرق الأوسط

– الراعي يهاجم «حزب الله» من أستراليا: لن نسكت عن تغييب الرئيس المسيحي

-«الكتائب اللبنانية» يطالب بوضع النازحين السوريين في مخيمات

الراي الكويتية

– عين الحلوة بـ «العين المجرَّدة»… هدنةٌ فوق الفوهة

-السعودية في «قلب بيروت» تحتفل باليوم الوطني

الجريدة

-جعجع لـ «الجريدة•»: لا حلّ في الأفق للأزمة الرئاسية رغم مساعي قطر

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 25/09/2023

 اسرار اللواء

■ همس

يؤكد مسؤول مالي أمام زواره السيطرة على الوضع النقدي لفترة أقصاها آخر العام الحالي، على أمل إنهاء الشغور الرئاسي قبل هذا التاريخ وإلاّ…! 

■ غمز

لم تنجح المساعي التي بذلها أصدقاء مشتركون في إصلاح العلاقات المتوترة بين رئيس تيار سياسي وأحد أبرز نواب كتلته الذي أصبح يُغرّد مع خصوم التيار! 

■ لغز

 تتضارب المعلومات المتوافرة حول حادثة إطلاق الرصاص على السفارة الأميركية بين جهاز وآخر، دون التوصل إلى النتائج المتوخاة من التحقيقات الجارية على أكثر من صعيد أمني!

نداء الوطن

■ على رغم انتهاء موسم الاصطياف لا تزال الزحمة في مطار بيروت ويعود ذلك بحسب المسؤولين إلى أنّ أعداداً كبيرة من المسافرين هم سوريون.

■ رُصد وزير معني في أحد الملاهي المثيرة للجدل وذلك عشية انتهاء مهلة 23 أيلول 2023 التي حددها قرار قضائي لإزالة المخالفة المتمادية التي يرتكبها الملهى على الاملاك العامة الأثرية والنهرية

■ بدا الرئيس السابق ميشال عون متعباً في ختام الزيارة التي قام بها إلى عكار وامتنع عن الكلام في الإحتفال المركزي في القبيات بعكس ما كان مقرراً

البناء

خفايا

■ قال مصدر دبلوماسي إن البحث باستحقاق رئاسة الجمهورية قد تأجّل لما بعد بداية العام المقبل على الأقل، في ضوء استعصاء الموافقة على الحوار، وفق مبادرة رئيس مجلس النواب والوقت الذي يستهلكه حوار حزب الله والتيار الوطني الحر. وهما المساران الداخليان لانتخاب رئيس للجمهورية بالتوازي مع فشل اللجنة الخماسية بالوصول الى اتفاق لأولوية الملفات الإقليمية الأخرى على حسابات الأطراف المعنية

كواليس

■ قال مصدر نيابي إن الكلام الرسمي لوزارة الخارجية الأميركية حول رفض دعوة لبنان لعودة النازحين إلى سورية يضع جميع القوى السياسية والنيابية التي تتحدّث عن عودة النازحين إلى إعلان موقفها الواضح من التصريح الأميركي الذي يضع لبنان بين خياري إعلان القبول بالتأقلم مع السياسة الأميركية أو إعلان مواجهتها، ولا مجال للمواقف الرمادية

اسرار الجمهورية

■ نقل أحد النواب عن مرجع سياسي ان منتصف تشرين قد يشهد خرقاً في استحقاق حساس معطل حالياً. 

■ قالت شخصية سياسية مطلعة ان لا شي يمكن ان يبنى عليه قبل عودة الموفد الرئاسي الفرنسي إلى لبنان

■ سجلت تقارير أمنية تفشيا للحوادث الأمنية وارتفاع معدلات الجريمة بسبب ازدياد النزوح وفقدان الدولة هيبتها

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

ترتفع نبرة بعض القوى والنواب “المحايدين” عن الصراع الحاد بين قوى المعارضة والثنائي الشيعي ملقية باللوم على المعارضة في مسألة الحوار الى حدود يحمّلون فيها هذه المعارضة تبعات الازمة الرئاسية. وأخذ هذا التطور دلالات تستحق المقاربة، اذا كان قصد هذه الفئة فعلاً يعكس اقتناعا بان المعارضة هي التي تضع العصيّ في دواليب مشروع حل أو شقّ مسلك يؤدي الى انتخاب رئيس للجمهورية، علما ان “المعروض” الوحيد الذي يدافع عنه منتقدو المعارضة في رفض الحوار هو حوار الرئيس نبيه بري حصراً.

بصرف النظر عن تشريح موقف وموقع ومصالح كل من يندرج في تحميل المعارضة تبعة رفض دعوات الرئيس بري للحوار، يصعب تجاهل التساؤل التلقائي عما اذا كانت سنة كاملة من الفراغ الرئاسي، في نظر المؤيدين لوجهة نظر الثنائي الشيعي من الحوار المعروض على الآخرين، تُعتبر بصراحة ووضوح كاملين صنيعة “مكايدة” الرفض للحوار كما يسمّيها “الممانعون” في صراعهم مع المعارضة لأن تأييد هذه النظرية يعني ان الذين ينتقدون الآن المعارضة تأخروا 12 شهرا، والحبل على الجرّار، عن موقف كان يُفترض اتخاذه مبكرا جدا. ثم ان التساؤل التالي التلقائي الذي يستتبعه تصاعد انتقاد المعارضة التي هي في كل الأحوال فريق يستحق المساءلة المعنوية والسياسية في كل لحظة اسوة بسواها من الافرقاء، كيف تراهم مؤيدو الحوار الذي يعرضه أحد قطبَي الثنائي الشيعي يصنفون دعوة لا يلحظها الدستور عن المرجع البرلماني الذي صار يعترف بنفسه منذ اعلن تأييد مرشح محدد بعينه انه صار طرفا وفريقا الى حدود كان يفكر معها بان يسند رئاسة طاولة الحوار الى نائب رئيس المجلس لو تحققت دعوته الى هذا الحوار؟

وأما التساؤل الثالث الأكثر الحاحا فعلا الذي يستثيره انحياز الفئة التي تلوم المعارضة، ولو ان هذا حقّ سياسي وديموقراطي لا جدال فيه لهذه الفئة، فهو من باب تسجيل الاطار المبدئي الصرف عليها: هل كانت السنة الكاملة من تعطيل الاستحقاق الرئاسي صنيعة من رفض الحوار أم نتيجة تمترس فريق الممانعة وعلى رأسه “الثنائي الشيعي” وراء مرشح واحد صار شعار إيصاله إما مرشحنا وإما بلّطوا البحر لمئة سنة؟ من تراه رفض مبدأ التسليم للديموقراطية الدستورية المطلقة والاحتكام للتصويت المفتوح حتى ملء شغور قصر بعبدا ما دام مرشحه مرفوضا من المعارضة وفئة كبيرة من المستقلين بما فيها مَن يرفع نبرة لوم المعارضة اليوم؟

ما دامت الازمة بلغت حدود ضياع كامل أمام تشتت الوساطات وغموض المسار غموضا لا سابق له بعد ذاك الاجتماع المثير للجدل للمجموعة الخماسية في نيويورك، صار من الحتمي على أفرقاء الداخل ولو جرجروا ذيول العجز عن لبننة الحل، ان يجروا مراجعات معمقة لكل خطاب الازمة أقله لجهة المحاذرة من السقوط في ازدواجية سياسية لم تعد تمر بسهولة على اللبنانيين. ثمة سؤال يتعين إعادة طرحه كلما صدحت أصوات بنغمة الحوار الذي يراد له ان يكون السبيل الأمثل لحشر الخصوم: ماذا يعني طرح حوار كشرط استباقي للذهاب الى واجب دستوري هو المسلك الحصري لانتخاب رئيس الجمهورية، غير ان الامعان في اشتراط الحوار هو كسر الخصم ومحاولة ارغامه على “الاستسلام”؟ لتكن “حرية الاستسلام” إذن لمن يؤيد هذا الخيار وهذا النمط من الحوار!

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

Exit mobile version