الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 06/10/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 06/10/2023

النهار

-بن زايد لميقاتي: نريد لبنان قوياً فاعلاً

-مفوّضية اللاجئين لـ”النهار”: الداتا لم تُسلّم بعد والمفاوضات الجارية تقنية

-مئة قتيل في الكلية الحربية بحمص… ودمشق تتعهد الرد

-اوروبا غير قادرة في اوكرانيا على تعويض التمويل الأميركي

-أنقرة شنت غارات في سوريا ولا تستبعد عملا بريا

نداء الوطن

– ” القطري” في قلب الوساطة … والضوء الأخضر : إيراني

– إشكال ليلي في الدورة

– ” حزب الله” يخاطر بإخراج لبنان من النظام المالي العالمي

– “ضربة مسيرة” تفجعةقوات الأسد

– موسكو تغرق ” مراسم عزاء”

الأخبار

-مجزرة الضباط: سوريا عائدة إلى الحرب؟

-نادي القضاة يشكو «قمع» وزير العدل إلى الاتحاد الدولي: حرب قضائية في توقيت خاطئ

-هوكشتين أرجأ عودته وتل أبيب غاضبة من فضح المفاوضات! هل تراجع العدوّ عن عرض إخلاء الغجر؟

-برنامج تطوير المناهج: هكذا «سُرقت» عشرات ملايين الدولارات

اللواء

-ارتدادات قاسية على لبنان لاحتدام المواجهات الدموية في سوريا

-إجراءات لإعادة فتح سفارة الإمارات في بيروت.. قائد -الجيش: وحدنا نتصدى لموجات النزوح

-من المسؤول عن فوضى النزوح..؟

-سياسات ترفع الانتاجية

الجمهورية

– لبنان يترنح بين الرئاسة والنزوح

– بن زايد: نريد أن نرى لبنان قويًا متماسكًا

– …وأنت رب المنزل 

– ليلة القبض على غاز لبنان

– أزمتان متلازمتان تتطلبان الحل

السياسي في لبنان وسوريا!

– أحزمة ناسفة على طريق بعبدا

الشرق

-ما رأي جمال خاشقجي بالسعودية لو كان على قيد الحياة اليوم؟

-قائد الجيش يردّ على باسيل: حملاتك مشبوهة

الديار

-طرح بريطاني مفخخ امنياً في ملف النزوح… الجيش يرد ميدانيا وعون يُساجل «التيار»!

-المبادرة القطرية تتعثر وتحرك لسفراء «الخماسية»… لا رئيس قبل الانتخابات الاميركية؟

-الكباش بين نادي القضاة ووزير العدل يهدد بأزمة قضائية… رفع الدعم عن الطحين قريبا

البناء

 -مجزرة إرهابية تستهدف حفل تخريج ضباط الكلية الحربية السورية في حمص… وعشرات الشهداء

– الحكومة تتهرّب من صدق التوجه نحو سورية ومواجهة الضغط الغربي وضبط المفوضية والجمعيات

– أحداث أمنية متنقلة تتحوّل إلى صدامات مع سوريين… وفي الدورة إشكال كبير ليلا… وتدخّل للجيش

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 06/10/2023

الأنباء الكويتية

– اللواء عباس إبراهيم: اتفاق الطائف رسم خارطة الطريق وعلينا التمسك به وتطبيق كل بنوده

-القاضية نصّار تكشف ملابسات قتل الشيخ أحمد الرفاعي: -رئيس بلدية القرقف دبّر الجريمة بسبب مزاحمته على منصبه

-العماد جوزاف عون: الجيش وحده من يتصدى لأزمة النزوح

المعارضة تقترح إعادة توزيع النازحين السوريين على الدول -العربية ومصادر تستبعد عودة لودريان ما لم يستشعر تقارباً بين الفرقاء

-«لجنة المال» تناقش الموازنة بموعدها لأول مرة منذ سنوات

الشرق الأوسط

-اتفاق إماراتي – لبناني على إعادة افتتاح سفارة أبوظبي في بيروت

الراي الكويتية

– سامي الجميل لـ «الراي»: نصرالله يَستخدم النازحين لابتزازِ اللبنانيين وتهديد المجتمع الدولي خدمةً للأسد

-الإمارات: اتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة افتتاح السفارة الإماراتية في بيروت

الجريدة

-السلك الدبلوماسي يودّع سفيري اليونان والمكسيك

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 06/10/2023

 اسرار النهار

■ تستعد أسواق بيروت لنهضة جديدة بعدما تم الاتفاق مع عشرات أصحاب المحال ووكلاء العلامات التجارية العالمية على إعادة افتتاح محالهم في وقت قريب وستظهر أولى البشائر في كانون الأول المقبل

■ لا يزال أمين عام حزب عقائدي قديم غائباً عن الساحة السياسية والحزبية وذلك للمرة الأولى في تاريخ هذا الحزب، ما يطرح تساؤلات حول الأهداف الكامنة وراء غيابه

■ عُلم أن رئيس حزب وكتلة نيابية سيزور قريباً عاصمة كبرى بدعوة من وزير خارجيتها، وأُعدّت له سلسلة لقاءات تكريمية

اسرار اللواء

■ همس

لا يزال موفد عربي يأمل بإحداث خرق، وهو ينتظر إشارة إقليمية من دولة معنية بجملة ملفات من بينها لبنان.

■ غمز

يواجه وزير سيادي إحراجاً في مقاربته مواضيع ضاغطة في وزارته، مع تزايد التناقض حول معالجتها، بين قوى معنية مباشرة.

■ لغز

لم يشفِ كلام قيادي حزبي كبير، في مناسبة مضت، فريق «خلية الأزمة» من حليف مدعوم من قبله للرئاسة، بانتظار جلاء الصورة..

نداء الوطن

■ يعاني وزير في الحكومة من تسلّط وزيرة سابقة على عمل وزارته وتدخلها في كل التفاصيل الادارية والفنية.

■ يتردد أنّ أسهم اسم الوزير السابق زياد بارود عادت لترتفع من جديد ضمن جولة الموفد القطري.

■ تجرى اتصالات بعيدة من الأضواء لعقد قمة روحية تتعلق بمعالجة أزمة النزوح السوري بعدما بات الخطر داهماً

البناء

خفايا

■ قال مسؤول أمني إن المشكلة الأخطر التي كشفها ملف النازحين السوريين ليست كيفية ما يتصل بالموقف من عودتهم في الداخل والخارج رغم أهمية هذا الجانب، لأن الأخطر هو في تنازل الدولة اللبنانية بخلاف تركيا والأردن عن مسؤوليتها السيادية في إدارة ملف النزوح بما يتصل بالتوثيق والمعلومات ومنح التراخيص والأوراق الثبوتية والإدارة المباشرة للخدمات والمساعدات وإخضاع النازحين للقوانين حيث فقط في لبنان الدولة لا تعلم إلا ما تريد الجهات الدولية والجمعيات المموّلة من الخارج إبلاغها به والإدارة تتم كلياً من خارج الدولة وتقوم دولة داخل الدولة هي مفوضيّة اللاجئين وملحقاتها من الجمعيات

كواليس

■ قال مصدر دبلوماسي إن ما لفت انتباهه تعرُّض تركيا وسورية لتفجيرين متلاحقين استهدفا مواقع حساسة بما يبدو أنه رسائل موجعة أرادت جهة دولية توجيهها إما طلباً لردود أفعال غاضبة تؤدي إلى التورط في اتهامات ومواجهات خاطئة تنجر اليها الدولتان أو تعطيل مبادرات سياسية جدية بينهما أو لفتح مسار تفاوضيّ من صاحب الرسائل مع الدولتين بدلاً من التفاوض بينهما

اسرار الجمهورية

■ وصف مرجع سياسي نتيجة حوار مستمر بين جهتين سياسيتين بأنها تحت الصفر . 

■ تبيّن أن وسيطا إقليميا طرح أكثر من فكرة وإسم على أكثر من فريق سياسي.

■ كشف مسؤول أن لا أحد سيتخذ خطوات حازمة في موضوع حساس خوفاً من إغضاب المجتمع الدولي. ّ

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

تعكس حملة الشتائم المقذعة التي يشنّها وزير ما يسمّى شؤون المهجرين (وأين باتت التسمية أمام النازحين واللاجئين) ضد زميله وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال على خلفية ملف النازحين السوريين، عيّنة مصغرة ولكن معبرة جداً عن مآل تفتت حلفاء النظام السوري في لبنان أمام عصف “تسونامي” ديموغرافي أغرقهم سياسياً وأخلاقياً ووطنياً قبل أن يغرق لبنان بأسره في أخطاره المرعبة. فالأمر قد يكتسب قدراً ساحقاً من السخرية إذا قورن بالأيام الخوالي حين كان تكتل ميشال عون النيابي يضم شريحة واسعة مع تياره ومن بينهم قادة الفريق الارسلاني والمردة والطاشناق وكان الزعيم العوني بتحالفه الاستراتيجي “الواعد” آنذاك مع “حزب الله” أشبه بالوعد الذهبي لكل حلفاء إيران والنظام السوري بأن إحكام السيطرة على لبنان ونظامه قد حان قطافه من خلال تبوّء الحليف المسيحي الأقوى سدة الرئاسة الأولى. لا موجب لأن نعلك الوقائع المعروفة مجدداً حيال الإخفاق التاريخي الأكبر والأشد “فجاعة” لما وُصف بأنه “أقوى” العهود والرؤساء، إذ إن هذه المقاربة تستهدف فقط إظهار “عدالة” حيال منظومة حلفاء النظام السوري تحديداً الذين يظنون في أنفسهم “الظرف” وما انفكوا يتعاملون مع كارثة إحراق لبنان وتدميره وإغراقه بمكابرة التعنت والرعونة واللسان الخشبي.

والحال أن تفكك معسكر ما كان يُسمّى 8 آذار لمصلحة التسيّد المطلق للثنائي الشيعي منذ بدء أزمة الفراغ الرئاسي هو آخر ما يعني اللبنانيين أمام أفضال هذا التحالف نفسه، وأكثر من أي عامل آخر خارجي أو داخلي، في ترك كارثة النزوح تتعملق وتتعاظم الى حدود تهديد الديموغرافيا والهوية والأمن والاستقرار وبقايا الصمود الاقتصادي في لبنان.

سمع اللبنانيون كل ما يصح ولا يصح وكل ما يمكن مروره وما لم يعد قابلاً للمرور من المناورات الدعائية لأطراف منظومة التحالف والتبعية للنظام السوري إلا ما كان عليهم أن يجاهروا به، ولن يفعلوا طبعاً، وهو التصويب حصراً على المعادلة المشؤومة التي اتبعها النظام السوري وورثها حلفاؤه في لبنان وهي التسبّب بالحريق لتلبس ثوب الإطفائي وتوظيف النتائج. النظام السوري بـ”أسديه” الأب والابن ذهب بهذه المعادلة الى الذروة، ولا يزال الأسد الابن يمارسها حتى بعدما أحرق سوريا نفسها بدفع أبناء بلده الى إغراق لبنان ديموغرافياً وتوظيف التداعيات بابتزاز الغرب والعرب والتخلص ما أمكن من البيئة الشعبية المناهضة لنظامه.

لم يجد حلفاء النظام السوري الذين تورّط قائدهم وقاطرتهم “حزب الله” في الحرب السورية وبات مسؤولاً بنفسه مسؤولية ساحقة عن تهجير السوريين الى لبنان، سوى اللغة الخشبية التي يراد بها غسل تبعات الحزب أو طمس التبعة المخيفة للنظام الأسدي عن كارثة النزوح الى لبنان برمي التبعة حصراً على الدول الغربية. غابت وتغيب في الخطاب الخشبي لكل منظومة حلفاء النظام الأسدي في لبنان التبعة القاتلة عليهم لأنهم يؤدّون الدور الأخطر والاسوأ وهو دور حصان طروادة في التسبّب بإحراق أصلب المدن والقلاع في التاريخ العتيق وها هم اليوم يغدقون الدروس على اللبنانيين ويوزعون الشهادات في القومية والوطنية ويبتكرون الخطط التي يراد لها أن تزيد في كارثة عزل لبنان. ليس شيئاً الانقسام العمودي الداخلي حيال الأزمات كلها بما فيها وأولها الأزمة الرئاسية أمام هذه المهزلة الفاقعة التي يقودها حلفاء دمشق فيما تتطاير الحقائق عن تورّطهم في أخطر “ترانسفير” عرفته المنطقة بعد فلسطين… هل يذكرون فلسطين فعلاً؟

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

Exit mobile version