الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 16/10/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 16/10/2023

النهار

-الجبهة الشمالية تقلق أميركا… وطهران تحذر: يدنا على الزناد

-“يوم صاروخي” عبر الحدود: عند مشارف “الجبهة”

-ماكرون يحذر رئيسي من توسيع الحرب نحو لبنان

-غارات جديدة عطلت مطار حلب وإسرائيل تتهم إيران بنشر أسلحة يف سوريا

نداء الوطن

– إشتباكات الجنوب تهشم »الخط الأزرق« …عبد اللهيان: »اليد على الزناد«

– الجيش الإسرائيلي يتهيأ لغزو غزة

– هل تدفع تايوان ثمن توسّع رقعة

»طوفان الأقصى«؟

– إنكسرت جيزال…

الأخبار

-تفاصيل «الصفقة الانسانية» برعاية قطر ومصر

-حزب الله: توسيع الردّ على العدوّ وصمت سياسي

-أميركا «تهدأ» قليلاً… والقاهرة تشترط ادخال مساعدات ومنع خروج الفلسطينيين | تفاصيل «الصفقة الانسانية» برعاية قطر ومصر

اللواء

-جبهة الجنوب تقلق الغرب.. والإليزيه يطلب تدخل إيران

-غالانت يدعو حزب الله لإبتعاد متبادل عن الحرب.. والمقاومة تحتفظ بورقة المشاركة

-كشف النفاق الغربي في تدمير غزة..

-مغامرة نتانياهو الأخيرة..؟

الشرق

-غزّة أسقطت نظرية الجيش الإسرائيلي الذي لا يُقْهر

-التصعيد مستمرّ جنوباً.. وإسرائيل تتردد بالهجوم البري

الجمهورية

-الجنوب: صمود قواعد الاشتباك

-ماكرون يحذّر طهران من التصعيد

-من التلويح باستخدام القوة الى التحضير لها

-»المؤامرة« التي حالت دون استخراج الغاز

-8 أسئلة تنتظر أجوبة

الديار

-ضغوط دوليّة على «إسرائيل» لوقف المجازر ضدّ المدنيين في غزة

-تسخين الجبهة اللبنانيّة الجنوبيّة… رسالة ناريّة لـ«تل أبيب»

-وزير الحرب «الإسرائيلي» يُقرّ: لا مصلحة لنا بحرب مع لبنان

-اميركا ستخسر نفوذها في المنطقة

البناء

– نتنياهو يهرب من العملية البرية إلى مشروع الترانسفير فتستنفر مصر والأردن / 

-عبد اللهيان ينقل تحذيرات نصر الله إلى الدوحة: توقّف القتل أو الحرب الكبرى/ 

-المقاومة ترفع وتيرة العمليات عبر الحدود وتوقع قتلى وإصابات في جيش الاحتلال/

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 16/10/2023

الأنباء الكويتية

– أبي المنى زار قرى بقاعية: على الدول الكبرى وقف المجزرة وإيجاد طريق للسلام بدلاً من القتل والدمار

-جنبلاط بعد لقاء بري: نتمنى أن يبقى لبنان خارج هذه الدائرة إلا إذا أصرّ العدو

-ماكرون يوفد وزيرة خارجيته إلى بيروت اليوم عارضاً الوساطة

-ارتفاع التوتر.. وغالانت لـ «الحزب» : إذا لجمتم أنفسكم فسنفعل

-مجازر إسرائيل ضد غزة صناعة إيرانية بامتياز

-النائب نزيه متى لـ «الأنباء»: عبداللهيان تحدث واثقاً بأن لبنان حديقة خلفية لإيران

الشرق الأوسط

– «كتائب القسّام» فرع لبنان تتحرك جنوباً بغطاء من «حزب الله»

-إسرائيل تعلن استهداف البنية التحتية العسكرية لـ«حزب الله»

-إيران لإسرائيل: لا تهاجمونا ولن نشتبك معكم

الراي الكويتية

 -ألمانيا تُحذّر مواطنيها من التوجه إلى إسرائيل ولبنان

-جنوب لبنان كأنه في «فوهة البركان»… تصعيد متدرّج ومواجهات متدحرجة

الجريدة

-إسرائيل تؤجل «الاجتياح» وإيران تهدد بدخول الحرب

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 16/10/2023

 اسرار النهار

■ ذكرت قناة ” ان بي سي ” الاميركية ان الاثنين يفتح معبر رفح من الساعة التاسعة صباحا لخروج حملة الجنسية الأجنبية ودخول مساعدات إنسانية لقطاع غزة

 اسرار اللواء 

■ همس

 إنتقد مرجع روحي مسيحي أمام زواره إستمرار غياب الوزراء المسيحيين عن جلسة مجلس الوزراء الأخيرة، رغم الظروف الحرجة التي تحيط بالبلد مع تطورات الحرب في غزة!

■ لغز

الجنوب ولا في أيم منطقة أخرى رغم التطورات الأمنية المتلاحقة في الفترة الأخيرة

■ غمز

 إستغل بعض تجار المواد الغذائية أجواء الهلع التي رافقت المناوشات المدفعية على الحدود الجنوبية، لرفع أسعار بعض المواد الضرورية، وتخفيف عرض مواد أخرى في الأسواق!

 

اسرار الجمهورية 

■ انقطع البحث نهائياً باستحقاق داهِم داخلياً وخارجياً إذ لا يُؤتى على ذكره في لقاءات أو اتصالات لا من قريب ولا من بعيد

■ حصل نقاش حاد بين سفير دولة كبرى ومسؤول حزبي حول الموقف من الحرب الإسرائيلية على غزة

■ ارجأ مسؤول أميركي زيارته الى لبنان في آخر لحظة، بعد ان أُمّنت له مواعيد مع عدد من المسؤولين

البناء

خفايا

■ قال دبلوماسي عربي يشترك في الاتصالات الجارية حول غزة إن الأميركي بدأ يستوعب أنه لا يمكن تمرير مواصلة تدمير غزة أو اجتياحها دون أن تحدث انقلابات كبرى في الصورة على مستوى المنطقة، سواء بدخول حزب الله على خط الحرب وتغيير الجغرافيا العسكرية أو ظهور انتفاضات شعبيّة في عواصم عربية حساسة ومهمة يصعب ترميم نتائجها. وأن البوارج ما لم تكن ضمن قرار حرب كبرى لتغيير ما لم يتغيّر في حرب العراق، فالأفضل عدم التعويل على تأثيرها إلا في طمأنة الرأي العام في الكيان وشدّ أزر قادته

كواليس

■ قال دبلوماسي أوروبي إنه سمع جواب سفير الكيان في دولة أوروبية على عتاب السفير الأميركي حول ما فعله بنيامين نتنياهو في استخدام صورة مزوّرة ورّطت الرئيس الأميركي بالاعتماد عليها في تعليقاته حول ما شهده غلاف غزة، حيث قال سفير الكيان إن ما فعله نتنياهو هو تقليد لما فعله وزير الخارجية الأميركية كولن باول عندما عرض على مجلس الأمن الدولي صوراً مفبركة حول أسلحة الدمار الشامل في العراق والتبرير هو أن الغاية تبرر الوسيلة. وهذا إن صح هناك فهو يصحّ هنا. فمنكم نتعلّم والحلال لكم ليس حراماً علينا

 نداء الوطن

■ تبيّن أنّ شركة «الميدل ايست» أرسلت طائرتين من أسطولها الجوي إلى مطار اسطنبول، كإجراء وقائي، وقد أبلغت الطيارين بأنّهم قد يحطون في أي لحظة بطائراتهم في المطار التركي اذا ما تعرّض مطار بيروت للقصف.

■ طلبت السفيرة الأميركية دوروثي شيا مواعيد عاجلة من أكثر من شخصية سياسية وغير سياسية، خارج السلطة، لتكوين صورة، من مختلف الزوايا، لِما يفكِّر فيه القادة اللبنانيون حيال ما يجري، ولئلا يقتصر مضمون تقريرها إلى رؤسائها، على آراء الرسميين اللبنانيين.

■ يتردد أنّ وزير الاتصالات جوني قرم بصدد عرض تلزيم القطاع البريدي على الجلسة المقبلة لمجلس الوزراء، ولو من خارج جدول الأعمال، لكونه يصرّ على عدم الأخذ برفض ديوان المحاسبة لنتيجة المزايدة، وهو يُبلغ السائلين أنّ لديه الكثير من الكلام الذي يقوله والحقائق التي سيكشفها، في هذا الصدد.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

بمرور الأسبوع الأول من الحرب الإسرائيلية على غزة بعد عملية “طوفان الأقصى” التي قامت بها “حماس” سيتعيّن على اللبنانيين ابتكار معادلة استثنائية صعبة لتوصيف الحالة التي بات عليها لبنان وسط طوفان الخوف من تمدّد الحرب إليه. نقف الآن، أمام وضع متحفز بالكامل للحرب ولا حرب، وأمام تجاوز كبير وواسع لما يُسمّى “قواعد الاشتباك” بين إسرائيل و”حزب الله” عند الحدود الجنوبية وعبرها على امتداد الجغرافيا شمالاً وجنوباً من دون انهيار هذه القواعد بعد تماماً ونهائياً، وأمام ذروة استعمال وهم الغموض في التكتيكات الحربية التي يستحيل معها الجزم المطلق بما إن كانت إسرائيل ستفتح جبهة ثانية شمالاً أو بما إن كان “حزب الله” سيقدم على إشعال الجبهة الثانية التي من شأنها إشعال الشرق الأوسط برمّته. لا يمكن الغلو في إظهار اللبنانيين وحدهم يمسكون بأيديهم خيفة الجحيم الحربي الذي تتكاثف احتمالاته يوماً بعد يوم فيما المنطقة برمتها تتقلب منذ اشتعال هذا الأتون غير المسبوق بكل فصوله المتفجرة والدامية والمدمّرة في الصراع العربي الإسرائيلي على كف أخطر المراحل والحقبات معيدة الى الأذهان بعضاً من ثمانينيات القرن الماضي ولكن باستعادة أشد خطورة وشراسة وتفجّراً وتأهّلاً لانفجار إقليمي واسع. غداة اجتياح إسرائيل للبنان عام 1982 وإحراق القوات الإسرائيلية الغازية بيروت ومحاصرة مقاتلي منظمة التحرير الفلسطينية والزعيم الفلسطيني التاريخي ياسر عرفات وإجلائهم من بيروت ومن بعدها انتشار القوة المتعددة الجنسية ومن ثم تفجير قيادتي المارينز والمظليين الفرنسيين وأرغامهم على الانسحاب… الخ الخ.. كل ذلك يحضر الآن، لا من باب التماثل الحرفي مع المجريات الحربية التي تختلف اختلافاً كبيراً بين الحربين والحقبتين في الوقائع واللاعبين كما في تبدّل الظروف الدولية بشكل ساحق، وإنما من باب الالتفات الى اجتذاب التدخلات الخارجية الغربية والإيرانية المتقابلة وما يمكن أن يكون عليه لبنان في قلب هذا المشهد المخيف.

والحال أنه سيمر على الأرجح وقت شديد القسوة في انتظاره وغموضه قبل اتضاح المصير الذي سينزلق إليه لبنان ما دام مصيره عُلّق على مصير الاجتياح البرّي لغزة. وفيما بدأت المواجهات الحربية اليومية تخضع الوضع الميداني عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية لربط محكم بين حرب غزة والتحفز لفتح الجبهة الثانية في لبنان، يمكن القول من الساعة إن “وحدة الساحات والميادين” التي يشهرها المحور الممانع صارت أمراً واقعاً بحكم “الوقائع الأولية” الجارية والمتصاعدة منذ المواجهة الأولى التي حصلت بين “حزب الله” والإسرائيليين غداة عملية “طوفان الأقصى” ومن بعدها بداية “انتظام” الفصائل الفلسطينية الممانعة كحماس والجهاد في إعلان تبنّي عمليات التسلل الى شمال إسرائيل من لبنان.

بذلك لا ترانا بحاجة الى تبيان مزيد من الوقائع التي تنذر تباعاً بأن الانخراط في حرب واسعة لا يمكن الجزم الاستباقي بنفيه ولا نفع من الجزم الاستباقي هذا مهما توافرت المبررات الموضوعية في بلد لا يقوى على تزويد ناسه بساعتين أو أقل من التيار الكهربائي ولا يملك قدرة الصمود حتى أسبوع واحد ببناه التحتية كافة أمام أي مواجهة استنزاف حربية ولو محدودة فكيف بحرب لا يحتاج أحد لتخيل حجمها ورعبها هذه المرة قياساً بالوقائع المتدفقة أمام أنظار اللبنانيين منذ 7 تشرين الأول؟

إنها مرحلة “التحمية” لاستنزاف على “الجبهة الثانية” لن ندري هل ستقصر أو تطول، ولن نسأل هل في الجمهورية من يعلم ماذا تراه يحمل اليوم التالي؟

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version