قال الرئيس السابق ميشال سليمان:
ملحمة … مجزرة…. محرقة ….كيفما وصفت فهي من ابشع صور الابادة وجرائم الحرب بحق مدنيين ابرياء لجأوا الى اقدم مستشفى في غزة هرباً من قصف بيوتهم وتدميرها.
وما يزيد البشاعة قباحه، هو محاولة اسرائيل غسل يديها من دماء هؤلاء الصديقين عن طريق اتهام الضحايا انفسهم بارتكاب جريمة العصر بحق ذواتهم وبحق عائلاتهم، وكأن العالم لم يسمع بالانذارات والتهديدات المتتالية بوجوب اخلاء المستشفى.