الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 23/10/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 23/10/2023

النهار

-إسرائيل تصعّد جواً تميهداً للبر… أميركا متأهبة وإيران تحذر

-مواجهات ضارية جنوباً تحكم المعادلة “الظرفية

-مطارا دمشق وحلب خارج الخدمة بعد غارات إسرائيلية

نداء الوطن

– دفعة أثمان حرب على الحساب» شلل سياسي واقتصادي… وعزلة

– «قافلة ثانية» تدخل غزة… وإسرائيل تهدد بـ «حرب أخيرة»

الأخبار

-مَن الغبي (أو أكثر) الذي يريد إراحة العدوّ من عمليات المقاومة؟

-40 سنة على الهروب الدموي للأميركيين من لبنان | واشنطن تهدد بإرسال المارينز: أهلاً بهالطلة!

-سكّان الضاحية يعيشون على توقيت غزة

اللواء

-جبهة الجنوب تحتدم وموقف هستيري لنتنياهو: سنسحق لبنان!

-بلينكن على خط التحذيرات.. وبوحبيب إلى دمشق اليوم

-شعارات الغرب سقطت في غزة!

-هل يُغامر نتنياهو مع لبنان؟

الجمهورية

– المواجهات تتصاعد والإتصالات تتوسع

– دخول المساعدات وإسرائيل تتوعد بحرب حاسمة

– حرب الجنوب الصغيرة كبديل عن الحرب المفتوحة

– الحكومة تستعد لاقتصاد الحرب.. دروس من أوكرانيا

– ثلاثة أسباب تحول دون حياد إيران

– التحول من اقتصاد السلام إلى اقتصاد الحرب

الشرق

-الحلّ الوحيد أمام إسرائيل.. هو الجلوس الى طاولة مفاوضات «السيسي»

-رسالة تحذير مباشرة من ماكرون لـ “الحزب”

الديار

-واشنطن تضغط على «تل أبيب» لتأجيل الإقتحام البرّي

جبهات اليمن والعراق ولبنان ناشطة لردع العدو… ومُساعدات بـ «القطارة» لقطاع غزة المحاصر

-تداعيات الحرب لن تقتصر على لبنان… بل ستطال أوروبا وأميركا

-السيّد نصرالله قائد تاريخي قلّ نظيره

-ونتانياهو مُوظف لدى الصهيونيّة العالميّة

البناء

– بلينكن: لا نريد التصعيد لكننا سنردّ… وجئنا بالحاملات للردع لا للاستفزاز/ 

-نتنياهو بعد عملية خان يونس يفضل تأجيل العملية البرية وتهديد ثانٍ لمشفى القدس/ 

-6 شهداء للمقاومة واشتباكات لساعات في موقع العاصي وتدمير الجدار الإلكتروني/

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 23/10/2023

الأنباء الكويتية

– تساؤلات مشروعة وسط الركام السياسي اللبناني

-السفير رياض طبارة لـ «الأنباء»: حزب الله لن ينزلق إلى حرب لأن الثمن سيكون باهظاً

-بيئة «حزب الله» تتحفظ على الحرب وصمت بري عنوان لافت

-إجماع عربي وغربي على تحييد لبنان.. وميقاتي مطمئن

الشرق الأوسط

-«حزب الله» يحاول «توريط» تنظيمات من أجل «غطاء سُنّي»

الراي الكويتية

-المسارُ التصادُمي يحتدم على جبهة جنوب لبنان… فهل يقع الأسوأ؟

-هل يوسّع «حزب الله» رقعةَ الحرب الدائرة مع إسرائيل؟

-دول الخليج تطلب مناقشات عاجلة مع مجلس الأمن

الجريدة

-نجيب ميقاتي: مستمرون في الاتصالات الدبلوماسية لمنع تمدد الحرب إلى لبنان

-هل ستشعل غزة جبهات الشرق الأوسط؟

-تصاعد خطر اشتباك إيراني – إسرائيلي

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 23/10/2023

 اسرار النهار

■يقول مستشار حكومي سابق أن السيد حسن نصرالله سيبقى صامتاً لأن كلامه سيطمئن إسرائيل إذا أعلن عدم دخول حزبه في حرب واسعة ولن يكون في وسعه إعلان الانخراط الكامل في الحرب

■شهدت مكاتب شركات الطيران زحمة غير مسبوقة وتدخلات على أعلى المستويات لتأمين مقاعد للمغادرين من بعثات ديبلوماسية ورجال أعمال وعائلات لبنانية

■تنشط شركات البناء والاستثمار للترويج لشراء المساكن في قبرص واليونان في ظل كلام عن ازدياد اسئلة اللبنانيين واستفساراتهم عن الموضوع بسبب الخوف الذي يعتريهم

■وضعت معظم البلديات خططاً بالتعاون مع الوزارات المعنية لاستقبال عائلات لبنانية في حال نزوحها من المناطق الحدودية.

اسرار اللواء

■ همس

أثارت عدم دعوة لبنان إلى قمة القاهرة تفسيرات متناقضة في الوسط السياسي، إنتهت إلى إعتبارها مؤشراً عن إمتعاض الأشقاء من أداء مسؤول بارز والخلافات الداخلية العقيمة! 

■ غمز

مضت ثلاثة أشهر ولم تُنفذ الحكومة بنداً إصلاحياً واحداً من الخطة التي إقترحها الحاكم بالإنابة ونوابه عشية إنتهاء ولاية سلامة، والإكتفاء بإحالة ميزانية عام ٢٠٢٤، دون التأكد من حجم مواردها! 

■ لغز

جرت إتصالات أميركية مع أطراف لبنانية على صلة بمحور الممانعة ركزت على تجنب قصف مطار تل أبيب أثناء وصول ومغادرة الرئيس الأميركي الدولة العبرية!

نداء الوطن

■ تساءل خبراء عسكريون عن سر ارتفاع عدد شهداء حزب الله في يوم واحد، أمس الأحد، إذ بلغ العدد سبعة، وهو رقم غير مسبوق منذ اندلاع هذه الحرب في السابع من هذا الشهر.

■اقتصرت المساعدات التي وزعت على النازحين في منطقة صور على بعض المواد الغذائية فيما سجل غياب لوزارة الصحة وللهيئة العليا للاغاثة.

■علم أنّ الاجراءات الأمنية لم تطل مطار بيروت فقط بل شملت المطارات العسكرية حيث يقوم عناصر الحماية بعدم السماح للمدنيين أو لسكان المناطق المحيطة، بالاقتراب

البناء

خفايا

■قال نشطاء مصريون إن التظاهرات التي شهدتها مصر لنصرة غزة عمت محافظاتها الـ 27 وكانت أضخمها وأهمها في القاهرة، وقد امتدّت من الأزهر الشريف إلى ميدان التحرير. وكان اللافت فيها عفويتها وتجاوز حجمها حدود قدرة القوى الحزبية على تأطيرها وإن الشعارات التي هتف بها المتظاهرون وتحوّلت إلى صرخات مدوية على مساحة التظاهرات مثل مناشدة السيد حسن نصرالله لقصف تل أبيب لم تكن عملاّ مبرمجاً من أي جهة مشاركة، وقد فاجأت الجميع

كواليس

■بلغ التراجع في سعر صرف الشيكل الإسرائيلي 20% منذ بداية طوفان الأقصى. وهذا تدهور غير مسبوق لم تعرفه الأسواق في كيان الاحتلال خلال كل الحروب السابقة، وقد ترافق مع انهيارات في أسعار البورصة ومع إقفال شركات أجنبية كبرى خصوصاً في سوق التقنيات لفروعها ومغادرة الكيان بالإضافة الى بدء هجرة رساميل مقيمة نحو أسواق أخرى. ويعتقد خبراء اقتصاديون في الكيان أن السبب هو الشعور بالعجز الإسرائيلي وبخطورة تحول الحرب على غزة إلى حرب إقليمية يُطرح بسببها وجود «إسرائيل» فوق الطاولة

 اسرار الجمهورية

■ رئيس سابق قال إن إسرائيل لا تحتاج إلى ذرائع الإعتداء على لبنان، وهي قادرة على اختالق العديد منها غب الطلب.

■ علم أن جهة إقليمية وجهت الى قوة حليفة غير لبنانية نصيحة تخص نمط التعامل مع ملف دقيق يهم دولا عدة.

-■ يرفض حزب إعطاء أي أجوبة حيال مراجعات تتعلق بدوره في الحرب الدائرة، على اعتبار ان ذلك جزء من المعركة .

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

بعد ثمانية أيام تماماً من اليوم، وإذا شاءت “العناية الإلهية” ألا نكون في ظروف حربية وأن تبعدها عنّا نهائياً، فسيكون لبنان أمام إحياء “الذكرى المجيدة” لمرور سنة تماماً على نهاية ولاية الرئيس السابق ميشال عون، الذي انتهى لبنان في عهده الى أسوأ انهيار تاريخي، وبدء مرحلة الفراغ الرئاسي المفتوح والمتمادي بفضل أصحاب النهج التعطيلي الذين أخذوا لبنان ونظامه وتطوّره رهينة لأنماط سياساتهم ولارتباطاتهم الخارجية. لا نستبق الذكرى العطرة قبل أسبوع من موعدها المبجّل وقد كنا نودّ لو لم يكن لها وجود أساساً ولو أن لبنان لم يعد مسرحاً – مشاعاً لتجارب تعطيلية و”فراغية” (لمناسبة عودة سماعنا مفردات حربية كالقنابل الفراغية) مماثلة، لمجرد استباق دفق الحبر والكلام الأسود الذي سيسيل في الذكرى الوافدة وسط أبشع الحفاوات التي تنتظرها. بل ترانا تخلفنا مع الذين تخلفوا عن قرع أجراس تذكير اللبنانيين بأنه حتى شبح الخوف من الحرب الهابط على رؤوسنا منذ السابع من تشرين الأول الحالي لا ينسينا أن البلد السائب سياسياً ودستورياً والفاقد مناعته كدولة وسلطة كاملة المواصفات هو، قبل الحرب ومعها وبعدها ومن دونها، في أسوأ ما يمكن أن يواجهه بلد بمثل هذا الواقع العصيّ على الوصف الموضوعي.

لعلنا لا “نخدش” المشاعر الجياشة الآن التي تأبى أي إثارة لأي موضوع أو ملف خارج إطار “إعدادنا”، نحن المتلقين اللبنانيين الذين نندرج في خانة المواطنين الذين لا يعدون كونهم متلقين لما يخطط لمصائرهم… لا نخدش مشاعرهم إن تساءلنا هل يخطر للطبقة أو النخبة أو المنظومة السياسية أن تقلب ظهر المجن لمرّة تاريخية وتواجه كل الخوف والخطر المتصاعد من انزلاق لبنان الى حرب لن يتحمّل أوزارها لساعات معدودات فقط، بانقلاب دستوري صاعق يأتي برئيس للبنان في اللحظة التي لم ولن يحسب لها أحد ولا العالم بأسره، حساباً؟ نعلم تماماً أن من يطلق أفكاراً كهذه في لبنان يُصنّف في خانة الحالمين المجانين أو السذج وكأنه يطلب الاستحالات، ومع ذلك ترانا من الذين لا يرعوون عن التذكير بأنه قبل أن تبدأ “جبهة الجنوب” بإشعارنا أن لبنان دخل المنطقة الحمراء ويقترب تصاعدياً من تلك الحرب التي يجمع العالم على إتحافنا في كل ساعة بتحذيرنا (وكأن لنا يداً أو كلمة أو تأثيراً) من التورّط فيها، أن الحرب إذا حصلت لا سمح الله أو لم تحصل هي “بريئة” من دم الفراغ ولن يكون “زجّها” كمسبب إضافي للتمديد للفراغ سوى أكذوبة ضخمة إضافية. فأين كانت “السياسة” قبل أشهر طويلة ومديدة من الحدث الجاري راهناً في غزة والمنطقة برمّتها؟ هل جاء “طوفان الأقصى” وما استتبعه من طوفان حربي ليوقف شيئاً ما كان يعدّ لإنقاذ لبنان من أزماته أم كانت المبادرات والوساطات الخارجية قد شلت كلها وشلت معها السياسة تماماً في الداخل بنجاح منقطع النظير حققه أصحاب “الأيادي البيضاء” دعاة وممارسي فنون فرض التعطيل والفراغ؟

لذا، وما دام الغريق لا يخشى من البلل، وأمام عد عكسي مزدوج تتسابق معه وقائع الانزلاق الى الحرب الشاملة ووقائع تظهير مآسي لبنان المتشابكة في الذكرى السنوية الأولى للفراغ الرئاسي، لا نتردد أمام “رعونة” السؤال: هل الطبقة السياسية “قابلة” لإدراك قدرتها في أي لحظة على لجم خطر الحرب قبل وقوعها بإنهاء “مباغت” للفراغ؟

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

Exit mobile version