حصاد اليوم….
لا حل رئاسيا ولكن بدأت الحلحلة تتبلور في ملف النزوح السوري حيث قام وزير الخارجية اللبناني عبدالله بو حبيب بزيارة الى دمشق التقى فيها نظيره السوري فيصل المقداد لمناقشة العمل على تسهيل اعادة النازحين الى ديارهم وضبط الحدود مع الإشارة الى وجوب تحمل كل المعنيين بالقضية مسؤولياتهم لحل هذه المشكلة.
ماذا سيحصل في حال اجتاحت اسرائيل غزة براً؟ سؤال اجاب عليه نائب قائد الحرس الثوري الايراني بتهديد مباشر للعدو الاسرائيلي محذرا اياه من هذه العملية التي سترد عليها المقاومة بحزم وعزم. وكانت اسرائيل في وقت سابق قامت بتأجيل الاجتياح البري في غزة الى حين وصول قوات اميركية اضافية وذلك بطلب من واشنطن
الجيش “الإسرائيلي”: الدفاعات الجوية اعترضت مسيرة من لبنان اخترقت مجالنا الجوي من جهة البحر قبالة عكا
السفيرة الاميركية دوروثي شيا في الذكرى الأربعين لتفجير مقر مشاة البحرية الأميركية: نرفض تهديدات البعض بجرّ لبنان إلى حرب جديدة
وزير الخارجية الإسباني: سنطلب فرض هدنة إنسانية وتوافقا على هذه المسألة من دول الاتحاد الأوروبي كافة
السفارة الفرنسية تستذكر 58 جنديًا قضوا في بيروت منذ 40 عامًا: لن ننسى
“لمن يرغب بالمغادرة”… بيانٌ من الخارجية الأميركية لمواطنيها في لبنان
محلي
بيان مشترك عن اجتماع وزيري خارجية لبنان وسوريا… ماذا جاء فيه؟
صدر بيان مشترك عن اجتماع وزيري الخارجية في سوريا ولبنان فيصل المقداد وعبد الله بو حبيب.
وبحسب البيان، فقد دان الجانبان العدوان الإسرائيلي الممنهج ضد الشعب الفلسطيني، وأكدا ضرورة وقفه بشكل فوري ووضع حد لجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي، والعمل على الإدخال الفوري وغير المشروط للمساعدات الإنسانية إلى غزة. كما شددا على الرفض القاطع لأية محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني أو تصفية قضيته العادلة.
كذلك تدارس الجانبان الهدف من هذه الزيارة وهو معالجة التحديات المتصلة بأزمة النزوح السوري في لبنان، وشددا على أهمية التعاون المشترك لضمان العودة الكريمة للمهجرين السوريين إلى وطنهم الأم، وضرورة تحمل المجتمع الدولي والأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة لمسؤولياتهم في المساعدة على تحقيق هذا الهدف.
اليكم نص البيان المشترك كاملا:
“برغبة لبنانية صادقة بزيارة الجمهورية العربية السورية للتشاور وتنسيق المواقف إزاء التحديات المشتركة التي يواجهها البلدان الشقيقان والتصعيد الحاصل في المنطقة، وفي ضوء الترحيب السوري، قام وزير الخارجية والمغتربين عبد الله بو حبيب على رأس وفد ضم: المدير العام للأمن العام بالانابة اللواء الياس البيسري والامين العام للمجلس الأعلى للدفاع اللواء الركن محمد المصطفى، والقائم بأعمال سفارة لبنان في دمشق طلال ضاهر، ومدير مكتب الوزير وليد حيدر، والقاضي غسان الخوري من وزارة العدل والعميد مرشد سليمان من المديرية العامة للأمن العام، بزيارة رسمية إلى دمشق يوم الاثنين الواقع في 23 تشرين الأول 2023 حيث التقى وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية فيصل المقداد في حضور نائب وزير الخارجية والمغتربين السفير بسام الصباغ، ومعاون وزير الإدارة المحلية والبيئة معتز دوه جي، ومستشار وزير الخارجية والمغتربين السفير علي عبد الكريم، ومدير إدارة المنظمات والمؤتمرات الدولية قصي الضحاك، ومدير إدارة الدعم التنفيذي جمال نجيب.
ودان الجانبان العدوان الإسرائيلي الممنهج ضد الشعب الفلسطيني، وأكدا “ضرورة وقفه بشكل فوري ووضع حد لجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي، والعمل على الإدخال الفوري وغير المشروط للمساعدات الإنسانية إلى غزة”. كما شددا على “الرفض القاطع لأية محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني أو تصفية قضيته العادلة”، وأكدا ضرورة تطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في فلسطين ولبنان والجولان السوري وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وتدارس الجانبان الهدف من هذه الزيارة وهو معالجة التحديات المتصلة بأزمة النزوح السوري في لبنان، وشددا على أهمية التعاون المشترك لضمان العودة الكريمة للمهجرين السوريين إلى وطنهم الأم، وضرورة تحمل المجتمع الدولي والأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة لمسؤولياتهم في المساعدة على تحقيق هذا الهدف.
وشرح الوزير المقداد الإجراءات التي إتخذتها الحكومة السورية على مدى السنوات الماضية وفي الآونة الأخيرة لإعادة الأمن والاستقرار وتيسير عودة السوريين إلى وطنهم، مؤكدا أن سوريا ترحب بجميع أبنائها وتتطلع لعودتهم، وهي تبذل قصارى جهدها بالتعاون مع الدول الصديقة والشركاء في العمل الإنساني لتحقيق ذلك”.
وأعرب الوزير بو حبيب عن امتنانه وتقديره للجهود والإجراءات التي اتخذتها الحكومة السورية. وتم الاتفاق على عقد اجتماعات تنسيقية لاحقة على مستوى المسؤولين والخبراء المختصين لمتابعة المسائل المتصلة بعودة النازحين، وضبط الحدود، وتبادل تسليم المحكومين العدليين، وغيرها من المسائل ذات الاهتمام المشترك
امني
في سياق مكافحة أعمال التسلل غير الشرعي والتهريب عبر الحدود البرية، أحبطت وحدات من الجيش خلال الأسبوع الماضي محاولات تسلل نحو ٨٠٠ سوري عند الحدود اللبنانية – السورية.
يواصل الجيش في هذا الإطار متابعة حركة النازحين السوريين وتنقلاتهم داخل لبنان
دولي
-زعماء الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا يؤكدون في بيان مشترك دعمهم لإسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها إلى جانب مطالبتها الالتزام بالقانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين.
-وزير الخارجية الإسباني: سنطلب فرض هدنة إنسانية وتوافقا على هذه المسألة من دول الاتحاد الأوروبي كافة
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
هل الحرب البرية على غزة، أسيرة الأسرى في غزة؟
إسرائيل تحسب ألفَ حساب لهذه العملية، وخشيتها من أن يكون دخولُها بمثابة دخول في حقل ألغام يسبب لها الإخفاقَ الثاني بعد الإخفاق الأول في السابع من الشهر.
متى تبدأ العملية؟ هل تعطي واشنطن الضوء الأخضر؟ وفق أي حسابات؟ الأجوبة في غاية الصعوبة لأن الوضع في غاية التعقيد، وفي انتظار هذا النوع من الأجوبة، كان اليوم السابع عشر على الحرب، بمثابة يومٍ روتيني لم تُسجَّل فيه أيُ تطورات نوعية، لا على جبهة غزة ولا على جبهة جنوب لبنان.
في لبنان استحضارٌ لتفجير مقر المارينز منذ أربعين عامًا، وكلامٌ عالي السقف للسفيرة الأميركية سمَّت فيه إيران بأنها دعمت التفجير الانتحاري، ومن هذا الباب دخلت لتقول: ” وأنا هنا أتحدث ليس فقط عن إيران وحزب الله، بل وأيضاً عن حماس وآخرين، الذين يصوّرون أنفسَهم كذباً على أنهم “مقاومة” نبيلة”.
ومن مفاعيل الحرب من دون بدء الحرب، نزح أكثر من 19 ألف شخص من المنطقة الحدودية وفق المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة. موضوع النزوح من شأنه ان يشكِّل عبئًا إضافيًا على السلطة اللبنانية المفتقدة اصلًا لأدنى متطلبات المساعدة.
Otv
كل القطاعات اللبنانية تتحسَّبُ للأسوأ، وتتحدى الظروف الصعبة جراء الانهيار الاقتصادي والمالي.
ففيما تستعر النيران في غزَّة لليوم السابع عشر على التوالي، وتتردد اسرائيل في اجتياحها البري، ترتفع وتيرة الاعتداءات الاسرائيلية جنوباً يوماً بعد يوم، وتردُّ عليها المقاومة بالشكل المناسب، مقدمة في سبيل ذلك الشهيد تلو الشهيد، على وقع تواصل الاستعدادات المحلية لاحتمالات الحرب، على المستويات المختلفة، عسكرياً وأمنياً وصحياً وتربوياً.
أما على المستوى السياسي، فخرقت الجمود والشلل، الحركة التي أطلقها رئيس التيار الوطني الحر في اتجاه المرجعيات الرسمية والقيادات السياسية، والتي قادته اليوم الى السراي الحكومي وكليمنصو، وتقوده صباح الغد الى عين التينة.
الا ان المعلومة الابرز مساء، فتلقى الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله اتصالا هاتفيا عن طريق آمن من رئيس التيار، حيث عرضا لمجموعة من الملفات، ولاسيما التطورات الاخيرة في المنطقة، بما يهدف إلى حماية لبنان وتعزيز الوحدة الوطنية. وتم الاتفاق على استمرار التشاور الدائم بما يخدم مصلحة لبنان وجميع اللبنانيين.
وفي غضون ذلك، سُجلت اليوم خطوة ذات دلالة على مستوى العلاقات اللبنانية-السورية، من خلال الزيارة التي قام بها وزير الخارجية اللبنانية لدمشق على رأس وفد، ملتقياً خلالها نظيره السوري، للبحث في ملف النازحين السوريين. وبحسب بيان صادر عن الجانبين، تم الاتفاق على عقد اجتماعات تنسيقية لاحقة على مستوى المسؤولين والخبراء المختصين لمتابعة المسائل المتصلة بعودة النازحين، وضبط الحدود، وتبادل تسليم المحكومين العدليين، وغيرها من المسائل ذات الاهتمام المشترك.
Nbn
مقدمة النشرة: 17 يوماً على طوفان الأقصى الذي كشف هشاشة الكيان وضعف جبهته الداخلية وتخبط قيادته
youtu.be/oB46d2DOvsY
المنار
الجديد