الهديل

حصاد اليوم الثلاثاء 24/10/2023

حصاد اليوم…

 

الحرب تستمر والدعم الفرنسي لإسرائيل يتجدد خلال لقاء الرئيس الفرنسي بنظيره الاسرائيلي مع تشديد ماكرون على ان فرنسا ستقف الى جانب الاسرائيليين ضد الارهاب على حسب قوله…

 

الجيش اللبناني مستعد وعلى جهوزية تامة للدفاع عن لبنان امام العدو الاسرائيلي عند الحدود الجنوبية فهو يتابع تطورات الأوضاع هناك وذلك بالتزامن مع تنفيذ مختلف المهمات في الداخل”

 

مفوض شكاوى الجنود في “الجيش” الإسرائيلي سابقاً إسحاق بريك: أوصيت رئيس الحكومة بالتريث في مسألة الدخول البري، “الجيش” ليس جاهزاً

 

ماكرون من تل أبيب: فرنسا تتضامن مع إسرائيل و”الحداد يجمعهما”

 

الرئيس الإسرائيلي: لا نبحث عن المواجهة في الشمال لكن نركز على تدمير ‎حماس

 

رئيس البنك الدولي: الحرب بين إسرائيل وحماس يمكن أنّ توجه ضربة “خطيرة” للتنمية الاقتصادية العالمية

 

ميقاتي وقائد الجيش يتفقدان مقر قوات الطوارىء الدولية في الناقورة

 

قرار دولي مفاجئ.. رفع العقوبات الأممية عن إيران!

 

نتنياهو: إذا انضم حزب الله إلى الحرب سنتصرف ضده بكل قوة وبطريقة تفوق التصور 

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: نحن في ذروة حرب سببتها حماس وسوف تأسف عليها 

العدو الإسرائيلي يصعد عدوانه على عيتا الشعب ويقصف المدرسة الرسمية وعدد من المنازل 

الصحة الفلسطينية: 5300 شهيد و18 ألف جريح منذ بدء الحرب على ‎غزة

 

محلي

أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي “أن الجيش ركن البنيان الوطني وإليه تشخص العيون اليوم في الداخل والخارج”.

وفي خلال جولة مفاجئة في الجنوب اليوم قال: “أتينا إلى جنوبنا الحبيب الذي يدفع اليوم، كما دفع دومًا، ضريبة دفاعه عن كامل أراضي الوطن بوجه كيانٍ غاصب لا يعرف الرحمة، لنؤكد احترام لبنان، هذا البلد المحب للسلام، لكافة قرارات الشرعيّة الدوليّة، والالتزام بتطبيق قرار مجلس الأمن الدّولي الرقم 1701”.

وشدد على “أن منطق القوة في وجه الحق المتبع اليوم لا يستقيم كل الأوقات، والمطلوب العودة إلى منطق قوة الحق وفق ميثاق الأمم المتحدة وشرعة حقوق الانسان”.

وكان رئيس الحكومة تفقد اليوم، في مشاركة قائد الجيش العماد جوزاف عون، منطقة القطاع الغربي في جنوب لبنان للاطلاع على الأوضاع هناك والمهمات التي يقوم بها الجيش بالتعاون مع قوات “اليونيفيل”

قيادة قطاع جنوب الليطاني

استهلت الجولة بزيارة مقر قيادة قطاع جنوب الليطاني في الجيش في “ثكنة بنوا بركات” في صور، حيث اجتمع الرئيس ميقاتي والعماد عون مع قائد القطاع العميد الركن رودولف هيكل وقادة الوحدات المنتشرة في الجنوب، واستمعا إلى إيجاز عن المهمات المنفذة.

وأعرب رئيس الحكومة “عن تقديره العميق لتضحيات الجيش دفاعًا عن لبنان، في ظل الأوضاع الاستثنائية الراهنة عند الحدود الجنوبية والاعتداءات المتكررة من جانب العدو الإسرائيلي”.

قيادة اليونيفيل

ثم انتقل رئيس الحكومة وقائد الجيش إلى مقر قيادة قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) في الناقورة، حيث اجتمعا مع القائد العام لليونيفيل الجنرال أرولدو لاثارو ساينز، في حضور كبار ضباط اليونيفيل والجيش.

وأكد الرئيس ميقاتي خلال الاجتماع “أن لبنان ملتزم بالقرارات الدولية وفي مقدمها القرار 1701″، مشيدًا “بدور اليونيفيل في حفظ استقرار الجنوب بالتعاون والتنسيق الكامل مع الجيش”.

لواء المشاة الخامس

وفي ختام الجولة زار رئيس الحكومة وقائد الجيش مقر قيادة لواء المشاة الخامس في البياضة، حيث اجتمعا مع قائد اللواء العميد الركن ادغار لاوندس.

قائد الجيش

وأكد قائد الجيش”أن الدفاع عن لبنان هو واجب طبيعي ومشروع للجيش في مواجهة الأخطار التي تهدده وعلى رأسها العدو الإسرائيلي، وأن المؤسسة العسكرية تتابع تطورات الأوضاع وتحافظ على الجهوزية عند الحدود الجنوبية، بالتزامن مع تنفيذ مختلف المهمات في الداخل”، مشيرًا إلى “الإرادة الصلبة لدى العسكريين وإيمانهم بقدسية المهمة من دون تردد”، ومثمنًا “دعم الرئيس ميقاتي للجيش ووقوفه إلى جانبه”.

ولفت إلى “ضرورة استمرار التنسيق الوثيق بين الجيش واليونيفيل ضمن إطار القرار الدولي 1701”.

رئيس الحكومة

وفي ختام الجولة قال رئيس الحكومة في تصريح: “في هذا الظرف العصيب أتينا إلى الجنوب لتحية الجيش والتعبير عن تقديرنا لجهوده وتضحياته دفاعًا عن الوطن والأرض والشعب. ولا شعار آخر يسمو على شعاره “شرف – تضحية – وفاء” سوى” فخر – عزة – كرامة” تعبيرًا عن اعتزازنا بما حققه الجيش ويحققه رغم الظروف الصعبة التي تمر بها المؤسسة العسكرية”.

وقال للعسكريين: “حضورنا إلى هنا اليوم رسالة معبرة بأنكم الأساس في حماية الوطن والذود عن كرامته ولكم الفضل في الإبقاء على الدولة وشرعيتها ومؤسساتها. أنتم ركن البنيان الوطني وإليكم تشخص العيون اليوم في الداخل والخارج”.

وقال” “كل الأطراف جربت وتجرب الخيارات الجانبية التي تشكل خطًّا موازيًا مع الخيارات الوطنية الجامعة، وكل الأطراف عادت ولو بعد حين إلى خيار الدولة الواحدة الموحدة لجميع أبنائها”.

أضاف: “أنا على ثقة بأن الجيش سيبقى رمزًا للوحدة الوطنية الجامعة، وأحيي في هذه المناسبة قائد الجيش الذي، بقيادته الحكيمة، يواجه كل الصعوبات التي تعترض الجيش في الميدان وفي الثكنات، بشهامة وحنكة”.

وعن زيارته إلى مقر قيادة اليونيفيل قال: “أتينا اليوم لشكر اليونيفيل على كافة تضحياتها، وعلى كل ما قدمته وتقدمه في سبيل لبنان. وتزامنت زيارتنا مع الاحتفال بيوم الأمم المتحدة، وكم نتمنى أن يطبق ميثاق الأمم المتحدة لأن منطق القوة في وجه الحق المتبع اليوم لا يستقيم كل الأوقات، والمطلوب العودة إلى منطق قوة الحق”

وقال: “أتينا إلى جنوبنا الحبيب، الذي يدفع اليوم، كما دفع دومًا، ضريبة دفاعه عن كامل أراضي الوطن بوجه كيانٍ غاصب لا يعرف الرحمة، لنؤكد احترام لبنان، هذا البلد المحب للسلام، ولكافة قرارات الشرعيّة الدوليّة، والتأكيد على الالتزام بتطبيق قرار مجلس الأمن الدّولي الرقم 1701، الذي تتولى اليونيفيل مسؤولية تطبيق بنوده، وإرساء الأمن والاستقرار ومساعدة الحكومة اللبنانية ممثلة بالجيش في بسط سلطة الدولة حتى حدوده الدولية”.

وقال: “إننا نجدد المطالبة بوقف إطلاق النار في فلسطين ووقف الجرائم الإسرائيلية. كما نطالب بوقف الانتهاكات الإسرائيلية الدائمة للسيادة اللبنانيّة، ونحن نرى اليوم بأم العين إجرامها وبطشها، ضاربةً بعرض الحائط كافة القرارات والمواثيق الدولية”

وختم: “إن خيارنا هو السلام وثقافتنا هي ثقافة سلام ترتكز على الحق والعدالة والقانون الدولي وقرارات الامم المتحدة”.

امني

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

البلاغ التالي:

تُعمِّم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة الموقوف:

ع. س. (من مواليد عام 1981، لبناني)

بجرم نصب واحتيال، من خلال إيهام ضحاياه أنه موظّف في وزارة التربية وبإمكانه إنجاح أولادهم في الامتحانات الرسمية، أو أنه موفد من قبل جمعية بهدف مساعدتهم في الاستحصال على حسومات على الأقساط المدرسية والجامعية، وفي كلتا الحالتَيْن كان يستحصل على مبالغ مالية من ضحاياه بطريقة احتيالية دون تقديمه أي من الخدمات المذكورة.

لذلك، تطلب هذه المديريّة العامّة من الذين وقعوا ضحيّة أعماله وتعرّفوا إليه، الاتصال بشعبة المعلومات على الخط الساخن: 1788، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

 

دولي

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، إلى “عدم توسيع” نطاق الحرب بين إسرائيل وحماس، مشددا على أن إطلاق سراح المختطفين هو “الهدف الأول”.

وأفاد ماكرون بعد لقائه الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، “أعتقد أن مهمتنا تتمثل بمحاربة هذه المجموعات الإرهابية.. من دون توسيع نطاق النزاع”، مضيفا أن “الهدف الأول الذي يجب أن يكون لدينا اليوم هو تحرير جميع المختطفين دون أي تمييز”.

وأكد ماكرون أن “فرنسا ستدعم إسرائيل في حربها ضد الإرهاب”.

وأضاف “ما حدث لن ينسى أبدا”، في إشارة إلى الهجوم على إسرائيل الذي قتلت فيه حركة حماس أكثر من 1400 شخص، معظمهم من المدنيين وبينهم نساء وأطفال، في 7 أكتوبر.

وتابع: “أنا هنا للتعبير عن تضامننا”.

من جانبه، قال هرتسوغ إن إسرائيل لا تسعى إلى شن حرب مع حزب الله اللبناني على حدودها الشمالية، لكنها تركز بدلا من ذلك على قتال حماس في قطاع غزة.

وأضاف هرتسوغ “أريد أن أوضح أننا لا نسعى إلى مواجهة على حدودنا الشمالية أو مع أي جهة أخرى… لكن إذا جرنا حزب الله إلى حرب فيجب أن يكون واضحا أن لبنان سيدفع الثمن”.

ومن المقرر أن يلتقي ماكرون رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، في رام الله، الثلاثاء، وفق ما أعلن مكتب الأخير.

وماكرون هو آخر زعيم غربي يقوم بزيارة تضامن إلى إسرائيل بعد هجمات السابع من أكتوبر التي شنتها حماس، لكنه سيكون الأول الذي يزور مقر السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، وفقا لوكالة فرانس برس.

ووصل الرئيس الفرنسي إلى تل أبيب، الثلاثاء، للتعبير عن “تضامن فرنسا الكامل” مع إسرائيل بعد هجوم حماس.

والتقى ماكرون رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، وسيلتقي زعيمي المعارضة، بيني غانتس، ويائير لابيد، في القدس.

والتقى في تل أبيب مع عائلات فرنسيين أو فرنسيين إسرائيليين قتلوا في الهجوم أو تحتجزهم حماس في غزة.

وقتل ثلاثون فرنسيا على الأقل في هجوم حماس – أكبر عدد من القتلى منذ هجوم 14 يوليو 2016 في نيس (86 قتيلا) في جنوب فرنسا – وما زال سبعة مفقودين، بينهم مختطفة مؤكدة وآخرون قد يكونون محتجزين لدى حماس في غزة.

وقال الإليزيه إن إيمانويل ماكرون ينوي أيضا “مواصلة التعبئة لتجنب تصعيد خطير في المنطقة”، خصوصا بين حزب الله اللبناني الشيعي المدعوم من إيران وإسرائيل.

وأضاف أن ماكرون سيقترح على رئيس الدولة أيضا إعادة إطلاق “عملية سلام حقيقية” من أجل إقامة دولة فلسطينية، مع التزام دول المنطقة في المقابل “بأمن إسرائيل”.

ولتحقيق ذلك، “من المحتمل أن يجري محادثات” مع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، وملك الأردن، عبد الله الثاني، والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، وقادة الخليج، حسب الإليزيه.

ويزور الرئيس الفرنسي إسرائيل بعد الرئيس الأميركي، جو بايدن، والمستشار الألماني، أولاف شولتس، ورئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، ورئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني.

وكان ماكرون قد أكد أنه سيقوم بهذه الرحلة إذا كان من الممكن أن تكون “مفيدة” للمنطقة.

وفي اليوم الثامن عشر من حرب إسرائيل وغزة، يستمر ارتفاع عدد القتلى مع استمرار القصف الإسرائيلي المكثف، في وقت تدخل فيه المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح إلى داخل القطاع الذي يعاني حصارا مطبقا منذ السابع من أكتوبر.

ونتيجة القصف الإسرائيلي، قتل أكثر من خمسة آلاف شخص، وأصيب أكثر من 14 ألفا بجروح، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال.

 

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

فيما تشتعل النيران في غزّة على وقع التردد الاسرائيلي الواضح في الاجتياح البري، يتواصل تساقط الشهداء اللبنانيين على الحدود الجنوبية في اطار رد المقاومة على الاعتداءات الاسرائيلية.

اما داخليا، فتحضيرات لاحتمال اتساع نطاق الحرب على المستويات الصحية والتربوية والاجتماعية، على رغم الظروف الاقتصادية والمالية الصعبة.

وعلى المستوى السياسي، خرقت حركة رئيس التيار الوطني الحر الجمود، من خلال اتصاله امس بالامين العام لحزب الله، بعد زيارتين لكل من نجيب ميقاتي ووليد جنبلاط، الذي تحدث اليوم للأوتيفي عن مضمون الزيارة، وعن رؤيته للتطورات الراهنة.

واليوم، زار النائب جبران باسيل عين التينة، حيث تناول البحث سبل حماية لبنان من اللهيب المتصاعد في المنطقة وعلى الحدود، في اطار من الشعور بالمسؤولية الوطنية في هذه المرحلة الخطيرة جداً من تاريخ لبنان، كما اكدت اوساطه.

العنوان نفسه يقود رئيس التيار عصر الغد الى بنشعي للقاء رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، بعد زيارتين لكل من كتلة الاعتدال والنائب فيصل كرامي وكتلة الوفاق.

وفي هذا السياق، دعا تكتل لبنان القوي اليوم الى بلورة موقف وطني في ضوء الجولة التشاورية التي يقوم بها باسيل على القيادات السياسية. واعتبر التكتل انّ حق الفلسطينيين بالمقاومة في أرضهم مقدس وأن حق اللبنانيين في حماية أمنهم وإستقرارهم مقدس أيضاً، لكن في المقابل رفض التكتل أي عمل من شأنه إستدراج الحرب الى لبنان، مؤكداً ضرورة رفض ومنع إستخدام أرض لبنان كمنطلق لعمليات ضد إسرائيل والتقيّد بدعم المقاومة في حال إعتدت إسرائيل علينا.

Nbn

المنار

الجديد

Exit mobile version