الهديل

حصاد اليوم الأحد 29/10/2023

حصاد اليوم…

أصداء فشل توقع هجوم حماس يوم ٧ تشرين الاول لا يزال يسمع صداهاا في جميع أنحاء اسرائيل وسط استمرار قذف التهم بعدم القدرة على التصدي للعملية حينها من شخص الى اخر وكاتدن اخرها اتهام وجهه رئيس حكومة العدو الى جهاز الاستخبارات الاسرائيلي ما تسبب بتلقيه حملة انتقادات واسعة دفعته بالاعتذار لاحقا عما قاله 

بعد غياب طويل على الشاشات ظهور جديد للامين العام لحزب الله فيه رسالة واضحة المعالم واشارة لما هو قادم لإرباك العدو الاسرائيلي خاصة مع زيادة احتدام المعارك في الوقت الحالي في غزة وجنوب لبنان.

 نتنياهو يُحمّل المخابرات الإسرائيلية مسؤولية فشل توقّع هجوم “حماس”

ميقاتي في قطر بزيارة رسمية

وقفة تضامنية مع ‎فلسطين في وسط بيروت

الشيخ نعيم قاسم: فليعلم الحكام العرب أن المقاومة قوية وصامدة

مدير مستشفى القدس لـ”الجزيرة”: نناشد الجميع التدخل بعد استهداف محيط المستشفى فهناك أكثر من 14 ألف مواطن فيه

نيويورك تايمز عن مسؤولين أمريكيين: “إسرائيل أوقفت خطط غزو واسع النطاق لغزة واستبدلتها فقط بتوغلات برية محدودة

عناصر من القـسام نجحوا في تنفيذ عملية إنزال خلف خطوط تمركز جيش الاحتلال قرب معبر ‎إيريز شمال قطاع غزة.

السفير الروسي لدى لبنان: نحن نجتهد ونبذل جهوداً كبيرة في مجلس الأمن والمحافل الدولية للمطالبة بوقف إطلاق النار وفتح المعابر لمرور المساعدات الى غزة

محلي

استقبل أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في الديوان الأميري صباح اليوم، في حضور رئيس الحكومة القطرية وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني.

تم خلال اللقاء عرض آخر تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية والمنطقة، إضافة إلى مناقشة العلاقات الثنائية بين لبنان وقطر وسبل تعزيزها وتطويرها.

بعد ذلك عقد رئيس الحكومة اجتماعا مع رئيس الحكومة القطرية وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني في حضور القائمة باعمال سفارة لبنان لدى دولة قطر السفيرة فرح بري.

بعد ذلك عقدت خلوة بين الرئيسين ميقاتي والشيخ محمد بن عبد الرحمن.

وكان رئيس الحكومة وصل الى قطر صباحا واستقبله في المطار وزير الدولة في وزارة الخارجية الدكتور محمد بن عبد العزيز الخليفي والقائمة باعمال سفارة لبنان في قطر

امني

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة

البلاغ التالي:

في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجرائم على مختلف أنواعها.

بتاريخ 19-10-2023، ونتيجة المتابعة والاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توافرت معلومات لمفرزة بيت الدين القضائية في وحدة الشرطة القضائية حول إقدام شخص مجهول على متن سيارة نوع “هوندا” لون فضي على بيع أدوات صناعية مسروقة وذلك في محلة عين وزين.

على الفور، انتقلت قوة من المفرزة إلى المحلة المذكورة وعملت على ضبط السيارة وتوقيف سائقها، ويدعى:

ر. س. (من مواليد عام 1990، لبناني)

بتفتيشه ضُبِطَ بحوزته كمية من مادة حشيشة الكيف، وتبيّن بأنه أقدم على سرقة المركبة الآلية التي كان على متنها من محلة فرن الشباك قبل توقيفه بساعتَيْن، وأن مالكها لم يكن على علم بعد بأمر سرقتها. كما تمّ ضبط الأدوات الصناعية التي قام بسرقتها أيضًا في وقتٍ سابق من محلة المنصورية.

بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه.

سلمت السيارة إلى مالكها، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوف وأودع المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.

عربي دولي

نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ليل السبت الأحد، تلقيه أي تحذيرات بشأن نية حركة حماس إشعال حرب ضد إسرائيل، ملقيا باللوم في فشل توقع هجوم الحركة المباغت وغير المسبوق في 7 أكتوبر على عاتق الاستخبارات.

وكتب نتنياهو على حسابه الرسمي في موقع “إكس” (تويتر سابقا) أن كل وكالات الاستخبارات، كانت تقدر بأن حركة حماس مردوعة إثر الحروب السابقة واتجهت نحو التسوية.

وذكر أن هذا التقييم الاستخباري قُدم مرة بعد أخرى إليه وإلى المجلس الأمني المصغر، وذلك حتى قبيل اندلاع الحرب.

وذكرت صحيفة “هآرتس” أن نتنياهو يحمل المسؤولية في فشل توقع الهجوم خصوصا لشعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية “أمان”، ورئيسها أهارون هاليفا، ورئيس جهاز الأمن العام “الشاباك”، رونين بار.

وكان نتنياهو عقد مساء السبت أول مؤتمر صحفي منذ اندلاع الحرب بمشاركة وزراء في حكومة الحرب التي تشكلت عقب اندلاع الحرب مع حماس.

وخلال المؤتمر، رفض نتنياهو تحمل أي جزء من المسؤولية عن الفشل.

وتهرب من سؤال طرحه أحد الصحفيين عليه بهذا الشأن.

واكتفى بالقول “إنه بعد انتهاء الحرب علينا جميعا أن نقدم إجابات عن الأسئلة الصعبة”.

ويشذ نتنياهو عن قاعدة الاعتراف بالفشل التي اتبعها القادة الإسرائيليون بعد هجوم حماس.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

لم تحجب التظاهرات الضخمة في عدد كبير من العواصم والمدن، فضلا عن تصريحات عدد من كبار المسؤولين الامميين، الضوء الاخضر الممنوح اقليميا ودوليا لاسرائيل كي تمضي في عمليتها البرية، التي تجاوزت حدود الرد على احداث 7 تشرين الاول حتى باتت بمثابة الابادة الجماعية لشعب محاصر في بقعة صغيرة منذ عام 2006، في وقت تطور العنف في الساعات الاخيرة بشكل غير مسبوق، وسط كلام عن استخدام العدو لأسلحة اميركية نوعية جديدة، في اطار المعونة الاضافية التي خصصها الرئيس الاميركي للكيان العبري.

وفيما لم يُعرف بعد الصدى الفعلي لاعلان “يحيى السنوار” استعداد حماس لمبادلة جميع الاسرى لديها بجميع الاسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ظلت العيون شاخصة في اتجاه جنوب لبنان، الذي يشكل المؤشر الاول الى احتمال توسيع الجبهات، حيث واصلت المقاومة ردودها الدقيقة على الاعتداءات المتكررة، بالتنسيق مع الجيش، ووسط التفاف شعبي وسياسي كبير.

والحدث الابرز هذا المساء على الجبهة الجنوبية، اندلاع النيران في مستوطنة كريات شمونة، والمعلومات الواردة عن تسلل انطلاقا من لبنان

Nbn

‏‎#مقدمة_النشرة 29-10-2023

أما الدمار في طول القطاع وعرضه فحدث ولا حرج… حتى أن مناطق تغيرت معالمها تماما

لمتابعة المقدمة كاملة: youtu.be/rbUr3Cf1UiI‎

المنار

هي بيوتٌ ارادَ اللهُ لها ان ترفعَ الامة، وتُذيقَ الصهاينةَ شيئاً من البأسِ الموعود.. إنهما بيتُ لاهيا وبيتُ حانون الواقعتانِ على اطرافِ قطاعِ غزةَ حيثُ يَغرقُ المحتلُ وقواتُه المستدرَجةُ الى وحلِ الهزيمة، على ايدي الفلسطينيين المتأهبين لملاقاةِ قواتِه، فيما هم مستمرون باطلاقِ الصواريخِ على مدنِه ومستعمراتِه ..

فغزةُ التي تُذبحُ وأهلَها بكلِّ انواعِ الحقدِ الاميركي الصهيوني وعلى مرأى العالم، يقفُ اهلُها من بينِ الانقاضِ يَضربونَ المحتلَّ فيُصيبونَه بدباباتِه وآلياتِه، ويبادرون بالهجومِ تِجاهَ قواتِه، بل يُنفذونَ انزالاتٍ خلفَ خطوطِه..

هو نزالٌ على وقعِ الدمِ الفلسطيني الذي يسيلُ من الاطفالِ والنساءِ والمدنيين، الذين تَدفِنُ بعضَهم طائراتُ العدوانِ تحتَ منازلِهم، فيما المعروفُ منهم بلغَ أكثرَ من ثمانيةِ آلافِ شهيدٍ بحسَبِ وزارةِ الصحةِ في غزة..

وبحسَبِ واقعِ الحالِ لدى الصهاينةِ الذين تَحسَبُهم جميعاً وقلوبُهم شتَّى، فهم مُشتتونَ بخِياراتِهم وقراراتِهم، وهو ما يؤكدُه كلَّ يومٍ اَداءُ قادتِهم وضياعُ جيشِهم، فاتهامُ بنيامين نتنياهو العلنيُ لقادةِ الجيشِ والامنِ بالمسؤوليةِ عمّا جرى في السابعِ من تشرين، فتحَ الجرحَ الذي لم يَندمل اصلاً بينَ الساسةِ والعسكر، واِن كان نتنياهو قد اعتذرَ عن تصريحِه لكنَه من الصعبِ لملمةُ تداعياتِه على كيانٍ موتورٍ نَزَفَت هيبتُه ووَهْمُ قوَّتِه واثبتَ من جديدٍ انه اوهنُ من بيتِ العنكبوت..

كيانٌ محاصرٌ بخِياراتِه، عاجزٌ اِلا عن ارتكابِ المجازرِ التي لم تَستطع على مدى ثلاثةٍ وعشرينَ يوماً ان تكسرَ شعباً محاصرًا، بل هم من حاصرَ العدوَ بملفِ الاسرى رامينَ بكرةِ النارِ لتُحرقَ عميقاً داخلَ المجتمعِ العبري وحكومتِه المربكة..

حكومةٌ اينما ولَّت وَجهها صفعَتها المقاومةُ التي اصابَتْهَا اليوم في جنوب لبنان بسلاحِ جَوِّها، عندما اسقطت المقاومة الاسلامية بصاروخ ارض جو مسيرةً صهيونيةً فوقَ بلدةِ الخيام، في تَطَورٍ لافتٍ سَيَحْسِبُ له العدوُ الفَ حساب..

ولانهم يحسبونَ كلَّ صيحةٍ عليهم تَراهُمُ اليومَ مقتولينَ بصمتِ الامينِ العامِّ لحزبِ الله سماحةِ السيد حسن نصر الله بل يُحللونَ بمشهدٍ من ثوانٍ لسماحتِه نشرتهُ وسائلُ التواصلِ الاجتماعي فنشرَ الرعبَ في قلوبِهم..

الجديد

Exit mobile version