الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 30/10/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 30/10/2023

النهار

-“حماس” تتصدى لتوغلات وسط وضع إنساني كارثي

-تركيا تعرض قوتها في مئوية الجمهورية

-أردوغان عند ضريح أتاتورك: بلدنا في أيدٍ أمنية

-احتدام ميداني جنوباً وميقاتي يبدأ تحركاً وقائياً من قطر

نداء الوطن

– قطر نبهت خلال زيارة ميقاتي من عواقب وخيمة لتمدد النزاع»

تحذير أميركي نهائي من الحرب ولمواكبة «معركة غزة بانتخابات رئاسية

– السنيورة لـ «نداء الوطن»: لا نسمح بالانزلاق إلى المعركة العسكرية

– مواجهات مباشرة في غزة… وواشنطن تستعد لتوسع نطاق الحرب

الأخبار

-هدنة الأيام السبعة لتبادل الأسرى وإدخال المساعدات: وقائع وساطة إنسانية لا تعارضها حماس

-ستيفن والت: أستاذ العلاقات الدولية في كلية «جون كنيدي للحكم» في جامعة «هارفرد»

-استطلاع رأي اللبنانيين حول «طوفان الاقصى»

اللواء

-الجنوب في دائرة الحرب الإستباقية.. ودعوات إسرائيلية لضم حزب الله إلى حماس

-حرب غزة: بين الدعم والوعي!

-عن تخبُّط نتنياهو.. وغياب لبنان

 الجمهورية

– التراشق جنوبا يتجاوز قواعد الإشتباك

– بايدن: لزيادة المساعدات إلى غزة

– غزة: مرحلة جديدة والمفاجآت واردة

– هانوي أم هونغ كونغ؟ السؤال فَقد مقوماته

– 7 تشرين أسقطت 3 مقولات

– التداعيات الإقتصادية حتى من دون حرب شاملة

الشرق

-أين العرب… أين المملكة العربية السعودية؟!!

-إسرائيل تدفع الى خرق قواعد الاشتباك في الجنوب

الديار

-«إسرائيل» تعجز عن هجوم برّي شامل وتستبدله بتوغلات محدودة

-إشارات لتبدّل المزاج الدولي الداعم لـ«تل ابيب»… إيران: لا نريد توسيع رقعة الحرب

-مقتل 20 جندياً «إسرائيلياً» في عمليّات المقاومة جنوباً… و8 آلاف شهيد في غزة

البناء

-الدوحة: المفاوضات مستمرة لهدنة وتبادل…

– وواشنطن: مئة شاحنة يومياً إلى غزة المقاومة تحبط التوقعات حول العملية البرية للاحتلال في مواجهة نوعية في إيريز

– فيديو لثوانٍ لظل السيد نصرالله يشغل الكيان… فكيف مع إعلان ظهوره الجمعة؟

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 30/10/2023

الأنباء الكويتية

– لبنان يدور في فلك سؤال واحد: هل تتوسع الحرب؟

-جعجع رئيساً «للقوات اللبنانية» بالتزكية: نحن متضامنون مع غزة

-النائب السابق محمد الحجار لـ «الأنباء»: التطورات على الساحة اللبنانية أثبتت صوابية قرار الحريري

-سفارتنا في بيروت أهابت بالكويتيين للعودة الطوعية

-ميقاتي يستهل من الدوحة جولته العربية لتجنيب لبنان -الحرب واستنفار يركز على النازحين.. والتصعيد يتجاوز «قواعد الاشتباك»

-المطران عودة يعرب عن أمله في إبعاد لبنان عن الصراع وانتخاب رئيس وتشكيل حكومة

-جنبلاط: قرار السلم والحرب ليس في لبنان

الشرق الأوسط

– «حزب الله»: سنتحرك حيث يجب أن نتحرك

الراي الكويتية

– سفارة الكويت تدعو المواطنين المتواجدين حالياً في لبنان للتواصل معها

-إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه الجليل الأعلى

-«حزب الله»: سنتحرك حيث يجب أن نتحرك

الجريدة

-حزب الله يُسقط مسيرة إسرائيلية بعد استهدافها بصاروخ في جنوب لبنان

-معارك بـ 3 محاور في غزة…ونتنياهو يربك جبهته الداخلية

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 30/10/2023

 اسرار النهار

■تم إبعاد مسؤول إعلامي عن الأضواء وغاب عن مكتبه في الأيام الأخيرة بعدما اثارت تصريحاته ضجة كبيرة

■استاء كثيرون من المسيحيين الذين تعاطفوا مع الفلسطينيين في غزة من ردة فعل أحد رؤساء البلديات المحسوب على “حزب الله” إزاء تغريدة لابنة رئيس سابق ما ولّد لديهم “نقزة” من الخطاب الالغائي والاقصائي تجاههم سواء التقوا معه على قضايا او تباعدوا

■قال أحد أصحاب المطاعم الكبيرة في لبنان إن خسائره تبلغ حالياً نحو ستة الاف دولار يومياً وهي كلفة تشغيلية إذ ان عدد الرواد كان قليلاً جداً في الأيام الأخيرة

■يحرص “حزب الله” على إبلاغ ذوي شهدائه بالخبر وسط حشد من الناس وأمام كاميرات الإعلام الحزبي لضمان ردة أفعالهم المؤيدة للحزب والمصرة على استكمال القتال، وتسرب تصوير عبر الهاتف لأحد الأباء يسأل “هل خلصتو تصوير؟

■أثار الشريط المصور الذي تناقل عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن السيد حسن نصرالله الكثير من التعليقات السلبية لجهة مضمونه وتوقيته

 اسرار اللواء

■ همس

تتواصل الإتصالات الأميركية والأوروبية مع مسؤول أمني سابق لتبادل الرسائل مع جهات نافذة محلية وإقليمية في ملفات حساسة، على خلفية تطورات الحرب في غزة!

■ غمز

تردد أن زيارة رئيس تيار حزبي مثير للجدل إلى مرشح رئاسي بارز جاءت على خلفية حسابات مفترضة لنتائج حرب غزة لمصلحة فريق المرشح الرئاسي!  

■ لغز

لم «يقتنع» قطب نيابي بجواب مرجع حكومي عندما سأله عن مبرر إرسال رسالة ثانية حول التمديد لقائد الجيش إلى وزير العدل، الذي يتولى حقيبة الدفاع عند غياب الوزير الأصيل فقط!

نداء الوطن

■اعتبر سياسي مخضرم أنّ المخارج التي تُطرَح لتفادي الفراغ في المؤسسة العسكرية، عبر سلة تعيينات متكاملة تشمل الجميع من دون استثناء، ليست أكثر من طبخة بحص بسبب رفض مرجعية نيابية لهذه السلة، بالإضافة إلى تحفظ سفارة دولة كبرى ونصيحتها للمعنيين بأن التلاعب بالمؤسسة العسكرية محفوف بالمخاطر على استقرار البلد.

■بدأ بعض الأحزاب التواصل مع منظمات دولية تابعة للامم المتحدة تحت ستار جمعيات تابعة لتلك الاحزاب بهدف الحصول على حصص من المساعدات التي قد تخصص للنازحين، في ظل عدم توفر اعتمادات لدى الجهات المعنية لهذه الغاية.

■تبيّن أنّ التفتيش المركزي كشف في تقرير صادر عنه أن منشآت النفط سددت نفقات سفر ومحروقات وضيافة، خاصة بالوزارة، بلغت قيمتها خلال العام 2022 حوالى المئة ألف دولار أميركي

اسرار البناء

■ خفايا

قال خبراء عسكريون إن ما شهده غلاف غزة طيلة نهار وليل أمس وليل أول أمس من هجمات برية يؤكد أن العملية البرية الشاملة التي تحدّث عنها جيش الاحتلال قد بدأت وأن الحديث عن مناورات برية يهدف للتخفيف من حجم الفشل وخطورة الخسائر، خصوصاً أن ما جرى في ثكنة ومعبر إيريز يعتبر ملحمة بطولية لمقاتلي القسام دمرت خلالها 12 دبابة وقتل 60 ضابطاً وجندياً بعد هجوم مركب لتطويق القوات المتقدمة وإبادتها.

■ كواليس

قال خبراء في الحرب النفسية إن تدرج الحضور الإعلامي للسيد حسن نصرالله من الغياب والصمت الكاملين الى نشر خبر لقائه بقادة المقاومة في غزة مع صورة ثم رسالة بخط يده وتوقيعه بعنوان الطريق الى القدس وانتهاء بفيديو لعدة ثوان يصوّره وهو يعبر جانبياً قرب ملصق يحمل شعار حزب الله وفيه أن حزب الله هم الغالبون هي رسائل توحي بالدعوة للانتباه إلى رعب مقبل مع ظهور كامل أكد وظيفته حجم تأثيره في كيان الاحتلال.

 اسرار الجمهورية

■ يعتقد دبلوماسي عتيق أن كل التصعيد لن يؤدي الى حرب كبرى والأوضاع آيلة شيئا فشيئا الى حلول وتسوية ستأخذ وقتا لإنجازها.

■ تتوجه إنذارات بالجملة الى كثير من المؤسسات الحكومية والوزارات بإخلاء مبان نتيجةّ التخلف عن دفع الإيجارات. 

■ يعتزم مرجع روحي توضيح كثير من النقاط التي أثيرت حول موقفه لدى عودته الوشيكة إلى لبنان.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لأن لبنان هو البلد العربي الأكثر ارتباطاً أو ربطاً، طبيعياً كان أم قسرياً، بمجريات كل حرب أو مواجهة أو تحوّل في مسار الصراع “الأبدي” الفلسطيني – الاسرائيلي، ترانا لا نملك أكثر من سائر “الشعوب” العربية، اذا كانت التسمية لا تزال جائزة، إلا التساؤل: ماذا بعد دفن آخر الرهانات الواهية على الحل السلمي لأقدم القضايا المزمنة في العالم، القضية الفلسطينية؟

لم يصدر بيان أو موقف أو تعبير سياسي أو شعبي في لبنان منذ اندلاع آخر الحروب وأشدها شراسة بين إسرائيل وحركة “حماس” في السابع من تشرين الأول الحالي إلا واقترن بتعبيرين متلازمين: التمسك بحلّ الدولتين لقضية فلسطين والتحذير من انجرار أو انزلاق أو استدراج لبنان الى الحرب المتفجرة بأشرس المواجهات وشلالات الدماء. ليس هذا أمراً غريباً في لبنان بعد عقود عمرها من عمر نشوء القضية الفلسطينية غالباً ما كانت تردداتها الهائلة السبب الأول والاساسي في اهتزازاته وحروبه وعدم استقراره، فيما تتكفل الانقسامات العمودية في تركيبته بالحيّز الأساسي الآخر الذي حال ويحول دون قيام بنية موحدة قوية ومستقرة لدولة ترسم الثوابت بلا أيّ خوف من أي حروب في المنطقة ترتد وبالاً على لبنان.

ومع أننا نغالي إن اعتبرنا ان التعاطف اللبناني العارم مع معاناة الفلسطينيين في غزة والتمسك بحل الدولتين كما التخوف من انزلاق لبنان الى الحرب “ثوابت” لإجماع لبناني بإزاء الاهوال التي ترسمها تطورات الحرب، خصوصا مع التطور المتدرج الخطِر للمواجهات على الجبهة الجنوبية مع إسرائيل، فإن مرور 24 يوماً على هذه الحرب منذ عملية “طوفان الأقصى” في غلاف غزة وصولاً الى بداية المرحلة الثانية من الحرب الإسرائيلية المتدحرجة، باتت تختصر أمام شعوب هذه المنطقة أشد الخلاصات قتامة وتشاؤماً على الاطلاق، وهي ان لا نهاية فعلاً للصراع التاريخي هذا. في كل الحروب والمواجهات السابقة كانت ثمة مجازر مروعة اهتز لها العالم وسار ملايين المتظاهرين في الغرب والشرق وسائر انحاء العالم اهتزازاً لأهوالها. لن نعود الى حقائق التاريخ العالمي في الحروب التي تُثقل ضمير البشرية كلها بمذابح ومجازر ضد الإنسانية على امتداد القرون، ويكفي ان ترغمنا المجازر التي حصلت وتحصل الآن في غزة على نبش هذه الذاكرة لتبيّن مدى التوحش الإسرائيلي في الدمار والقتل ضد المدنيين في غزة لأن اسرائيل عجزت عن استئصال “حماس” فكان الثمانية آلاف فلسطيني الذين دُفنوا حتى الساعة بين الأنقاض والركام عنوان هذا الخزي العالمي الذي لا يزال عاجزا عن حماية البشرية من مذابح الإبادة كما فعل منذ التاريخ القديم في مجازر النازية ومذبحة الأرمن في تركيا، وكما تفرّج عاجزاً على مئات المذابح في افريقيا والشرق الأوسط ولا إمكان اطلاقاً في هذه العجالة للإلمام بما تختزنه مجلدات عن تاريخ المذابح.

مفاد ذلك أن اخطر تحولات الحرب الجارية الآن صارت في تطبّع المجتمع الدولي بشكل مرعب مع حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة وتركها تراكم ألوف الضحايا بما سيستحيل معه ليس وقف اتساع الحرب الى لبنان وربما أوسع من لبنان، بل أيضا دفن كل المجتمع الدولي كناظم رادع لمجازر ضد البشرية في القرن الحادي والعشرين كما كان في الماضي الغابر وأسوأ. وما كان “يتجرأ” بعض العالم على تبريره زوراً صار الآن تحريضاً على المذابح الابدية!

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

Exit mobile version