الهديل

عناوين الصحف الصادرة اليوم الإثنين 06/11/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 06/11/2023

النهار

-إسرائيل تتحدث عن شطر غزة إلى قسمين وتربط الهدنة بالاسرى

-ترامب يتقدم على بايدن في 5 ولايات قبل عام من الإنتخابات

-حماوة تصعيدية جنوباً وإسرائيل ترتكب جريمة عائلية

نداء الوطن

– ميثاقية التمديد عند البطريرك: من المعيب إسقاط قائد الجيش

– هنية في بيروت وإبراهيم في قطر

– إسرائيل تقسم القطاع وتشن ضربات قاسية …. والمستشفيات في «عين العاصفة!

الأخبار

-أطفال لبنان وغزة… سواء بالقتل

-نصرالله يقرأ العدو ميتاً من دون حماية الغرب اللصيقة: -إستعدوا لمواجهة الغزو الأميركي الواسع

-أبو عبيدة… «فانديتا» العالم العربي

– انهيار اتفاق «رفح» | واشنطن تتراجع: لا هدنة «بالمجان»

اللواء

-مجزرة أطفال في عيناتا.. وقواعد اشتباك جديدة!

-باسيل يستدرك «خطأه الرئاسي».. وقائد الجيش يشكو «مظالم الأقربين» للراعي

-تغطية العجوز الأميركي والتواطؤ الأوروبي..

-حرب غزة تطال جغرافية الإقليم..؟

الجمهورية

– جبهة الجنوب: مدني مقابل مدني

– مجزرة أطفال عيناتا نموذج لإرهاب إسرائيل

– المهلة الزمنية لإسرائيل لم تعد مفتوحة

– بشرى الى المودعين إستعادة: 2 الى 4 مليارات دولار

– هل مقايضة 1990ّ تتكرر في 2023؟

– السيناريو الأفضل هو سيناريو سيئ

الشرق

-غزّة تُذْبَـح.. والمملكة مشغولة باحتفالات الترفيه

-إسرائيل تهدّد غزة بالنووي.. وتقتل الأطفال في الجنوب

الديار

-وزير «إسرائيلي» يدعو لإلقاء قنبلة نوويّة على غزة… بايدن: نقترب من هدنة إنسانيّة

-بابا روما: أناشدكم باسم الله أن توقفوا إطلاق النار!

-الراعي يردّ على باسيل: عيب إسقاط قائد الجيش في هذه المرحلة!

-الدولة تحلّلت على كلّ المستويات… والأيام الآتية صعبة

-الحرب القوميّة الفلسطينيّة ــ الصهيونيّة تحوّلت الى حرب أميركيّة ــ صهيونيّة ضدّ المسلمين

البناء

– ارتباك أميركي بين المطالبات بوقف إطلاق النار والالتزام بتغطية جرائم الكيان/ 

-الاحتلال يعترف بفشله في العمليات البرية عبر التهديد النووي ومزيد من المجازر / 

-تصاعد المواجهة جنوباً مع استهداف المدنيين.. والمقاومة ترد بقصف المستوطنات/

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 06/11/2023

الأنباء الكويتية

– «القوات اللبنانية».. ربيع وشتاء في فصل واحد

-المطران عودة: إن لم ينظر العالم بعين العدل لن يكون سلام ولا استقرار

-لبنان الرسمي يدين الجريمة النكراء ويشتكي إلى مجلس الأمن الدولي

-«مسيّرة» قتلت أفراداً من عائلة صحافي في جنوب لبنان.. و”حزب الله” يرد بصواريخ “غراد” على بلدة “كريات شمونة”

-ميقاتي يمثل لبنان في قمتي الرياض.. ولقاء متوتر بين -البطريرك وباسيل بسبب دعم بكركي التمديد لقائد الجيش

المصالح الدولية تؤخر الحلول.. ومصادر: توقعات غير سارة هذا الشهر!

الشرق الأوسط

– الجيش الإسرائيلي: مقتل مواطن في هجمات لـ«حزب الله» اليوم

الراي الكويتية

– مُراسِلون على «خط النار» وفي قلب… الخطر

-استشهاد 3 شقيقات بغارة على سيارة مدنية جنوب لبنان

الجريدة

-استشهاد سيدة وبناتها الثلاثة بصاروخ صهيوني استهدف سيارتهم بجنوب لبنان

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الاثنين 06/11/2023

 اسرار النهار

■استأثر بالانتباه كلام مرجع نيابي بارز عن انتشار عناصر مسلحين من حركته على امتداد الحدود في الجنوب في هذا التوقيت بالذات

■قال قيادي عسكري سابق ونائب سابق إن عمليات المنظمات الفلسطينية على الحدود هي انتهاك لسيادة لبنان توجب العقاب، “ولو كنا في الزمن الصعب وغير المناسب للادلاء بهكذا أحاديث

■يقول البعض إن مواقف مرجع سياسي من خطاب السيّد نصرالله وحزب الله عموماً فرضته ظروف المرحلة لكنه حيّر بيئته الحاضنة ولم يهضموه بفعل ما يحصل على مواقع التواصل الاجتماعي

■يتجه بطريرك الروم الكاثوليك يوسف العبسي إلى إلغاء القداس الاحتفالي الذي كان مقرراً لإطلاق احتفالات مرور 200 سنة على نشأة كنيسة الروم الملكيين بسبب الأوضاع في غزة وفي المنطقة عموماً

 اسرار اللواء

■همس

إرتفعت أسهم مرشح رئاسي على إيقاع التطورات الإقليمية الأخيرة، وتقدم فريقه في مواقع سياسية محلية وخارجية مؤثرة!

■غمز

فوجئ رئيس حزب مسيحي باللقاء المفاجئ لقطبين مسيحيين متخاصمين، وإتفاقهما على موقف واحد لإقصاء شخصية كانت تتقدم صفوف المرشحين لرئاسة الجمهورية حتى الأمس القريب! 

■لغز

إكتفى سفير دولة عربية بإحياء ذكرى اليوم الوطني لبلاده في إحتفال محدود في السفارة، بعدما ألغى كل ترتيبات الإستقبال الرسمي في أحد فنادق العاصمة! 

نداء الوطن

■ينشط وزير الاتصالات سياسياً لعرض صيغة معدلة لمشروع العقد لمرفق الخدمات البريدية على مجلس الوزراء في جلسته القادمة يزعم أنّها اخذت ملاحظات ديوان المحاسبة بالاعتبار.

■يقول مراقبون إنّ موكب حاكم المصرف المركزي بالإنابة وسيم منصوري بات يذكّر بموكب الحاكم السابق رياض سلامة.

■حمّل حزب بارز مسؤولية البلبلة التي أعقبت خطاب أمينه العام، إلى بعض الاعلاميين والناشطين التابعين له من خلال تبني تحليلات وروايات سبقت الخطاب، ما دفعه إلى اعادة رسم سياسته الاعلامية وتحجيم عدد من الناشطين الذين يدورون في فلكه

البناء

■خفايا

قالت مصادر أمنية إقليمية إن لديها معلومات مؤكدة عن تبليغ الجانب الأميركي لحكومة الكيان أن المهلة لم تعد مفتوحة أمامه لإنجاز تقدّم نوعيّ على طريق السيطرة البرية على قطاع غزة وأن هذا الأسبوع يجب أن يحمل نتائج ميدانية بارزة كي يتسنى منح المزيد من الوقت لاستكمال المهمة في ظل وضع يزداد ضغطاً في الشارعين الغربي والعربي ومواقف تأخذ بالتبدل على الساحة الدولية، وأنه ما لم يحدث ذلك فيجب البدء بالبحث عن بدائل سياسية تقوم على استبعاد العملية البرية والقضاء على حماس

■كواليس

قال مرجع سياسي بارز إن خطاب السيد حسن نصرالله التاريخي بحجم المتابعة وموقعه من تشكيل المنطقة سياسياً وعسكرياً يستمدّ أهميته من كونه معاكساً لسياق الخطابات المشابهة في ظروف المعارك ينتهي دائماً بمعادلات ردع تستند إلى تفعيل استخدام فائض القوة وتحمّل السيد تبعات عدم تلبية المشاعر الملتهبة التي كانت تنتظر منه إعلان الحرب المفتوحة او انظروا اليها تحترق ليترك التفاعلات والتداعيات في ساحات عربية وغربية وفي مساحة العلاقات الأميركية والإسرائيلية ناقلاً معركته لمواجهة الأميركي كصاحب قرار في وقف الحرب، وهي معركة نقاط لا ضربة قاضية

 اسرار الجمهورية

■ يؤكد مسؤولون في فريق سياسي بارز أن هناك ٣ أطراف فاعلين يعارضون ملء فراغ بالتمديد في أحد المواقع الحساسة

■ أبدى مرجع سياسي قرفه من ّ الصغائر الداخلية التي تتقزم إزاء ما يجري في الجنوب وغزة

بينما تحتاج الدولة إلى مداخيل، تستمر في إقفال الدوائر العقارية في جبل لبنان حارمة الخزينة من الأموال ومعطلة مصالح اللبنانيين

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

بصرف النظر عما يمكن أن تؤدّي إليه الديبلوماسية الناشطة في المنطقة الآن وعشية انعقاد قمة عربية طارئة في المملكة العربية السعودية بعد أيام، لعل رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي أحسن صنعاً في توقيت تزخيم تحرّكه الخارجي الأخير لتذكير الدول بأن في لبنان سلطة شرعية لا بد من المرور بها في مسألة الحرب والسلم! بطبيعة الحال كان الأمر سيكون أشد خطورة وقتامة لو أن لبنان انزلق الى حرب شاملة مع إسرائيل كما كان ولا يزال الكثيرون يخشون ذلك، ولو أن الذين انتظروا الكلمة الفصل من السيد حسن نصرالله اطمأنوا الى أن هذا المحظور لن يقع في مدى المعطيات التي ساقتها كلمته وجاءت متطابقة و”متساوقة” مع المعادلة الميدانية التي التزمها “حزب الله” في الجنوب على قاعدة “المشاغلة” للجيش الإسرائيلي حتى إشعار آخر. وإن كان ثمة متسع بعد، أو إن كان لا بد من مرور بما قبل الكلمة وبما بعدها، فإن التقويم الموضوعي يُفترض أن يعاين افتضاح فائض الانفصام اللبناني بين غلاة التضخيم واللاواقعية في ضفة والإنكار واللامنطق في ضفة أخرى. كان المناخ “الترويجي” الاستباقي للخطاب وصاحبه على الضفة “المقاومة” كأنه القضاء والقدر وراسم المصير والبقاء من عدمه بالغ الأذى والانفعال والتسرع فجاء الخطاب المتسم بخفض الحرارة في الرؤوس الحامية محبطاً بـ”عدالة” قاسية لأصحاب هذا الغلو. ولكن سرعان ما رسمت الضفة المناهضة الأخرى معالم انفصام مختلف إذ راحت تعيّر الخطاب وصاحبه بما كانت ولا تزال تطالب به وتحذر من حصوله لمجرد السعي الى تسجيل “المعايرة” والسخرية من الخصم.

بين هذه وتلك من ظواهر الانفصام اللبناني ترانا نتساءل كيف سيبحر لبنان المتخبط بواقعه الداخلي المأسوي أساساً قبل حرب غزة وتمدّد معادلة “المشاغلة” الى حدوده وجنوبه في حالة الوقوف فوق فوهة البركان من دون الابتعاد عنها، بعدما انهارت المعادلة الدولية – اللبنانية ميدانياً ورسمياً و”علقت” القرار 1701 تعليقاً يُخشى أن يكون استباح الجنوب والحدود منذ 8 تشرين الأول وسط إنكار رسمي لا يعترف بعد بهذا السقوط الذي كرّسه السيد نصرالله جهاراً نهاراً بلا أي جدل على رغم إيجابية قراره والتزامه واتجاهه حتى الساعة لعدم التورط في حرب شاملة مع إسرائيل ولو أن الدوافع والأسباب الحقيقية العلنية أو المضمرة لهذا الموقف صارت معروفة؟

إن قاعدة “الكحل أحلى من العمى” تنطبق على الكثير في السياسة ولكنها لا تصلح قطعاً لمعادلات مخيفة تتصل بالحروب خصوصاً مع واقع لبنان. ولذا تتركز التساؤلات من الآن وصاعداً حول طبيعة هذا التخبط المروّع الذي يطبع لبنان السياسي والرسمي كما لبنان “الشعبي والجماهيري” إن كان لهذا الأخير من مكان في رسم الاتجاهات المقبلة. هي حالة لا حرب ولا سلم أي إنك تعيش التداعيات مرغماً بالقبول لأن الأخطر لم يقع “بعد” والأمل متاح بعدم وقوعه، فاصمدوا تالياً على جوع وفقر وجفاف إنتاجي ومزيد من الانهيارات، واشكروا العناية الإلهية التي حالت وتحول دون حرب لا نتخيّل فظائعها. بذلك نتساءل، إن كان مجدياً التذكير، ماذا لو استعصت حرب غزة على الهدنات والمساعي وطالت الحرب ومعها معادلة “الإسناد والمشاغلة” عند الحدود الجنوبية للبنان مع إسرائيل؟ وهل يكفي “تذكير” الدول بأن في لبنان سلطة شرعية هي صورة طبق الأصل عن فراغ الدولة وانفصام الرأي العام الداخلي؟

 

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

Exit mobile version