الهديل

عناوين الصحف الصادرة اليوم الخميس 09/11/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 09/11/2023

النهار

-وساطة قطرية لإطلاق رهائن مقابل هدنة لـ 3 أيام ونتنياهو يرفض

-لبنان يترنح: محطات فاصلة حتى نهاية الأسبوع 

-مقتل 34 عنصراً من القوات السورية في هجمات شنها “داعش” في البادية

نداء الوطن

غارات للطيران الإسرائيلي وهجمات صاروخية ومسيّرات لـ”حزب الله”

“وضع اليد” على قيادة الجيش: السلطة تُطلق المسار وبكركي تتصدّى

القرم: قرار يسترد أموال الدولة المهدورة منذ عام 2017

هدنة إنسانية مقابل إطلاق رهائن في غزة؟

الأخبار

-الإبادة الغربية

-سيناريوات ما بعد الحرب: أميركا ترسم «نصراً»… في الهواء

-مهلة العدوّ تنتهي السبت: ضغوط لوقف جزئي لإطلاق النار: بنود الهدنة وشروط «حماس»

-انهيار «جدار غزة العظيم»

اللواء

-يومان حاسمان قبل الهدنة.. وخطة الطوارئ عجز مكشوف

-حلف باسيل ـــ حزب الله يطيح بعون.. وكتلة جعجع تتحرك في الفراغ

-النتائج كارثية على نتنياهو وحكومته..

-لـ«نورمبرغ» جديدة لمحاكمة النازيِّين الجدد وقتلة الأطفال

الشرق

-غزّة لا يحكمها إلاّ الفلسطينيون

-12 ألف شهيد والمقاومة تستنزف العدو

الديار

-هل تكون هدية واشنطن لقمتي الرياض اعلان «هدنة مؤقتة»؟

-المقاومة تواصل عملياتها النوعية في الجنوب ومواجهات ملحمية في غزة

-لا تعيين للمجلس العسكري دون توقيع سليم… استياء بكركي يرفع حظوظ التمديد لعون؟

البناء

– إعلان أميركيّ عن قرب التوصل الى هدنة إنسانية… -والاحتلال ينتظر صورة نصر أنصار الله: إسقاط مسيرة أميركية… 

-البنتاغون يعترف وقلق من إقفال باب المندب القسام تؤكد سيطرتها على الميادين… وتدمير 136 آلية… والمقاومة العراقية تصعد

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 09/11/2023

الأنباء الكويتية

مصادر كنسية تؤكد استمرار مساعي التمديد لقائد الجيش

شكوك حول نجاح مهمة هوكشتاين في «ترسيم الهدوء» جنوباً تجدد الاشتباك وبري يستنفر «أمل» بالتنسيق مع «حزب الله»

النائب غسان سكاف لـ «الأنباء»: حزب الله اتخذ موقع لاعب الاحتياط

الشرق الأوسط

– إسرائيل: البرازيل أحبطت عملية لـ«حزب الله» ضد أهداف إسرائيلية ويهودية

الراي الكويتية

 -من لعبة الأمم إلى ألاعيب الإقليم.. «غزة» حربٌ بمعارك كثيرة

-أجانب لبنان بين تحذيرات سفاراتهم وتعلُّقهم بـ «وطن الأرز»

الجريدة

-«هدنة مقابل رهائن» تلوح بالأفق في غزة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الخميس 09/11/2023

 اسرار النهار

■لوحظ أن معظم مكاتب السياحة والسفر في الداخل والخارج، تسوّق لرحلات للأعياد في معظم دول المنطقة بأسعار زهيدة في ظل الركود الذي أصاب القطاع السياحي بعد حرب غزة

■عمد فندق كبير في العاصمة الى صرف نحو 40 موظفاً بعدما تم إلغاء حجوزات كثيرة لديه تمتد الى زمن عيدي الميلاد ورأس السنة

■يُنقل أن الدور الذي يقوم به مرجع أمني سابق، هو بمعزل عن موقفي “حزب الله” وحركة “أمل”، من خلال شبكة العلاقات الواسعة التي يملكها، ولن يتجاوز الخطوط الحمر بالنسبة لبيئته الحاضنة في هذه المسألة الحساسة

 اسرار اللواء

همس

■ أدى تسريب موعد لقاء بين قطب وسطي ومرشح رئاسي إلى الإعلان أن اللقاء لم يكن وارداً!

غمز

■أدت أحداث غزة إلى توقف البحث في رفع الحدّ الأدني للأجور

لغز

■تتزايد المخاوف ليلاً في القرى المتاخمة للحدود مع سماع أصوات قصف وقذائف غير مسبوقة لجهة قوتها!

نداء الوطن

■سجّلت زيادة في نسبة الكثافة السكانية في الضاحية وبيروت بأكثر من 10% وارتفعت نسبة الكثافة السكانية في مدن الجنوب الكبرى بنسبة موازية تقريباً نتيجة نزوح أهالي القرى الحدودية الجنوبية.

■ارتفع الطلب على الدولار بالسوق الموازية بنسبة 20% وعزت مصادر مالية استقرار سعر الصرف إلى انخفاض فاتورة الاستيراد بسبب الأوضاع الأمنية في المنطقة.

■تسعى جهات سياسية إلى لفلفة فضيحة اختلاس من احدى الجهات المانحة في وزارة خدماتية تورط بها مستشار وموظف

البناء

خفايا

 ■قال دبلوماسي غربي إن القيادة العسكرية الأميركية أبلغت الإدارة في واشنطن خطورة تصعيد اليمن لمشاركته في نصرة غزة، خصوصاً أن إمكانية لجوء أنصار الله الى الإعلان عن إقفال باب المندب أمام الملاحة التجارية الدولية بما فيها ناقلات النفط سيرتّب أزمة عالمية كبرى من جهة، ولا يكلف اليمنيين أكثر من إطلاق قذيفة هاون كل نصف ساعة في مياه البحر الأحمر، مضيفاً أن هذا القلق هو أحد العوامل الضاغطة للبحث الأميركي عن حلول تمنع التصعيد لا تزال القيادة الإسرائيلية غير جاهزة لقبولها

كواليس

■ تتداول مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلاً مصوراً لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو مع إحدى قنوات التلفزة قبل شهور يرد فيه على سؤال عن احتمال قيام حماس بعملية كبرى ضد الكيان، فيقول: لا تبالغوا لن يحدث شيء من هذا. ويضيف رداً على سؤال ماذا لو حدث بأن جهوزية جيش الاحتلال والأجهزة الأمنية تتكفل برد شديد القسوة، متابعاً: نحن قادرون على القتال من حولنا 360 درجة. ويُستخدم الشريط للتندر والسخرية من نتنياهو بتعليقات، وها نحن نرى رجل الـ 360.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

استناداً الى اتفاقات أوسلو تُقسم الضفة الغربية الى مناطق خاضعة للسلطة الوطنية الفلسطينية وأخرى خاضعة للسلطة المذكورة وإسرائيل في آن واحد. أما غزة فكانت خاضعة فقط للسلطة الفلسطينية. لكن نظراً الى احتضار اتفاقات أوسلو والغضب والإهانة اللذين تسبّبت بهما هجمات “حماس” في 7 أكتوبر الماضي فإن إسرائيل قد تعدّل هذا الأمر وتحفظ لجيشها الحق في العمل كما في المحافظة على وجود ما في قطاع غزة لمدةٍ طويلة. أما في الضفة الغربية فإن إسرائيل تميل الى ترك معظم المدن الرئيسية تحت سلطة السلطة الوطنية الفلسطينية مع الاحتفاظ بحق السيطرة على طرقات النقل والمناطق الريفية. أما موازنة السلطة فتعتمد كلياً على المساعدة الدولية والضرائب التي تجبيها إسرائيل من الفلسطينيين ثم تسلّمها الى سلطتها. لكن المساعدات الدولية كانت تتضاءل بالتدريج وخصوصاً التي مصدرها الولايات المتحدة ودول الخليج العربية، ولا سيما بعدما قلّص العنف الإسرائيلي – الفلسطيني الأمل في حل الدولتين. كما بعدما تسبّبت جائحة كوفيد–19 والحرب في أوكرانيا والمشكلات الاقتصادية العالمية بتعزيز الحذر العام بكل ما يتعلّق بالمساعدات”. بهذه الطريقة تحكم السلطة الوطنية الفلسطينية غزة والضفة الغربية في آن واحد استناداً الى التقرير نفسه لمركز الأبحاث الأميركي الذي يمتلك المقدرة على الوصول الى مصادر المعلومات داخل بلاده وخارجها. “لكن إن لم تتولّ السلطة الفلسطينية السلطة في قطاع غزة” يضيف التقرير “فإنه سيقع من جديد تحت احتلال جيش الدفاع الإسرائيلي الأمر الذي يفرض على إسرائيل الانخراط في احتلال طويل الأمد، وذلك من أجل تخفيف التهديدات العسكرية وتقليص أخطار الهجمات الصاروخية من غزة. وبالنسبة الى إسرائيل فإن احتلالاً طويلاً يُنذر بتكاليف اقتصادية وتصدّعات أو ربما انشقاقات سياسية”.

ماذا لو رفضت السلطة الفلسطينية حكم غزة؟ يُجيب التقرير البحثي نفسه “في هذه الحال فإن تنسيق إسرائيل للنشاطات الحكومية في الأراضي المحتلة سيتحوّل إدارة مباشرة لها مع استمرارها في البحث عن شركاء فلسطينيين لحكم القطاع على المدى البعيد. سيُعرّض ذلك الجيش الإسرائيلي لصدامات مستمرة مع الفلسطينيين ولعصيانٍ أو تمرّد طويل. لكنه يستمر في منع انبعاث “حماس” كسلطة حاكمة وفي إزالة تهديدها الصاروخي الذي ظهر في غزة منذ تسلّمها السلطة فيه عام 2007. ورغم أن ذلك لن يُلغي نهائياً قدرة بعض المقاتلين على تنفيذ عمليات كرّ وفرّ سريعة فإن التهديد الصاروخي العام لإسرائيل سيتقلّص بنسبة كبيرة جداً. وفي أيّ حال، فإن جيشها لا بد أن يعاني بعض الإصابات وأن يواجه أخطاراً إرهابية من مجموعات إرهابية متنوّعة إذا ما طال أمد الاحتلال. إضافة الى ذلك سيكون على الحكومة المدنية في إسرائيل مدّ موازنتها بحيث تغطّي تكاليف الاحتلال. فضلاً عن أن إسرائيل ستجد نفسها مضطرة الى مواجهة تكاليف إعادة بناء ما تهدّم في غزة وهو كثير. من شأن ذلك إجهاد موازنة ما بعد الحرب والتسبّب باحتكاكات داخل الحكومة الإسرائيلية التي ستقاوم الأحزاب اليمينية المتطرّفة فيها تمويل إعادة احتلال غزة. علماً بأن بعضاً من هذه الأحزاب قد يدفع في اتجاه بناء مستوطنات في غزة وضمّها لاحقاً الى الدولة”.

ماذا سيكون أثر الوجود العسكري الإسرائيلي الطويل في غزة على الصعيدين الفلسطيني والعربي؟ يجيب التقرير: “إن وجوداً كهذا سواء مع السلطة الفلسطينية أو خصوصاً من دونها سوف يُزعج دولاً مفتاحية في العالم العربي ويُبعدها ولا سيما المملكة العربية السعودية. فضلاً عن أن الحلفاء الغربيين لإسرائيل مثل الولايات المتحدة سيضغطون على حكومتها لإيجاد حلّ دائم للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي يمنع استعادة هجمات 7 أكتوبر الماضي. وحلّ كهذا لا بد أن يشمل تنازلات سياسية غير شعبية من شأنها دفع عدد من أعضاء حكومة ما بعد الحرب الى الاستقالة الأمر الذي يقود الى انتخابات عامة جديدة. والسعودية كانت بدأت تضغط من أجل تقديم تنازلات الى الفلسطينيين قبل قيام حالة تطبيع بينها وبين إسرائيل، علماً بأن حرب إسرائيل – “حماس” زادت الضرورة السياسية الداخلية لتنازلات كهذه قبل أيّ اتفاق. أكثر من ذلك فإن الحرب تنبّه النظام الإقليمي الهشّ إلى أن القتال بين إسرائيل وفصائل فلسطينية يُمكن أن يؤدّي الى حرب موسّعة تؤذي أسواق الطاقة العالمية، وتكون بين إسرائيل وحلفائها من جهة وإيران ووكلائها من جهة أخرى. وصراع كهذا سيشمل لا السعودية وحدها بل دولاً عربية أخرى مثل الأردن والبحرين والإمارات العربية المتحدة. وكلها تريد خطوات تقلّص احتمالات التوتّر مع الفلسطينيين ولا بدّ من أن تُشارك واشنطن في هذا الضغط بمحاولة العودة الى البحث في حل الدولتين تلافياً لنشوب حرب جديدة، ولتقليص فرص استفادة الصين وروسيا من ذلك في صراعهما مع واشنطن. وقد أعاد الرئيس بايدن تلفزيونياً في 19 أكتوبر الماضي الدعوة الى حل الدولتين ودعا إسرائيل الى التعلّم من أخطاء بلاده بعد 11 أيلول 2001، التي أدّت الى مغالاة ومبالغات في أماكن مثل أفغانستان والعراق. وكان يحاول بذلك إقناع الإسرائيليين بأن التنازلات تكون ضروريةً بعد الحروب لضمان استقرار أمن المنطقة”.

هل الحكومة الحالية في إسرائيل مستعدة لذلك كله؟ “الحكومة الإسرائيلية الحالية مؤلّفة” استناداً الى التقرير البحثي نفسه “من يمين الوسط أو وسط اليمين ومن اليمين المتشدّد وأحزاب دينية ويقودها تكتل ليكود. وقد أعرب عدد من أعضائها عن قلقهم من تعاونها مع اليمين المتشدّد داخلها صاحب الخطط المعروفة التي وضعها لـ”إصلاح القضاء”. وإجراء انتخابات مبكّرة تضمنه استقالة خمسة من أعضاء الحكومة فقط”.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version