الهديل

عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 14/11/2023

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 14/11/2023

النهار

-الدبابات الاسرائيلية تحاصر مستشفى الشفاء وبايدن يدعو إلى “حمايته

-التصعيد اوشك على اشعال حرب الجبهة اللبنانية؟

-استهداف القوات الأميركية في سوريا بعد غارتين على فصائل موالية لإيران 

نداء الوطن

– إيران تعلن دخول لبنان «الصراع» ونتنياهو: النار بالنار وأقوى بكثير

– منصة التبادل مع العراق من يمولها

– كاميرون «يقتحم» باب «الخارجية» في حكومة سوناك

الأخبار

-«ستارلينك» في لبنان: أيّ مخاطر تجارية وأمنية؟

-تأجيل تسريح قائد الجيش ينتظر باسيل أو فتاوى ميقاتي

-مجلس الوزراء اليوم: تمديدٌ بقرار أم العودة إلى الصفر؟

-أميركا تصعّد الضغوط في سوريا: عمليات المقاومة تفعل فعلها

-غزة… انتصار الحقيقة

اللواء

-تسابق إسرائيلي على التهديدات.. والأولوية لحماس في غزة

-«القوات» تكسر مقاطعة تشريع الضرورة.. والتمديد لعون خلال أسبوعين أو في جلسة نيابية

-التغييرات في مواقف عواصم القرار..

-تقاطعات على دماء الفلسطينيِّين في غزة

الجمهورية

– واشنطن للتبريد واسرائيل للتصعيد

– غزة بلا مستشفيات

– اسرائيل قد تبادر إلى التفجير لا »حزب الله«

– من يتحكم بـ«الحرب الشاملة«

وهل من »صدمة« مطلوبة؟

– تفويض من »السيد«: تصرفوا…

– »الصحة النيابية« تناقش الخطة الصحية

الشرق

-قمّة الخنوع والاستسلام (2)

-إسرائيل تواصل حربها على مستشفيات غزة وإعلاميي لبنان

الديار

-المنطقة في «سباق مع الوقت»… و«إسرائيل» تواصل تجاوز «الخطوط الحمراء» جنوباً

-إرباك «إسرائيلي» في مُواجهة حزب الله… خطة للتصعيد دون التورّط بحرب واسعة!

-«رسائل» أميركيّة تنفي التورّط ميدانياً… طريق التمديد لقائد الجيش بات «سالكاً»؟

البناء

– جيش الاحتلال: حزب الله يخدعنا بسقوف منخفضة لكنه يخوض علينا حربا حقيقية/

– القسام يكشف عن عناوين صفقة الهدنة والتبادل: نتنياهو مسؤول عن موت الرهائن/

– الكيان يلاحق قناة «الميادين» ويفرض التضييق على مراسليها… وحملات تضامن/

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 14/11/2023

الأنباء الكويتية

-بري بحث مع كتلة «القوات» التمديد لقائد الجيش.. وعدوان: رئيس المجلس يفضل اتخاذ القرار في مجلس الوزراء

-تيمور جنبلاط زار باسيل في البترون ضمن سلسلة من اللقاءات السياسية

-معظم النواب المعارضين والمستقلين مع التمديد المزدوج لقائد الجيش ومدير الأمن الداخلي

-الديبلوماسية العربية بشأن التمديد لقائد الجيش تؤتي ثمارها

-الراعي عرض المستجدات مع السفيرة الأميركية.. وشيا: نؤكد على تحييد لبنان عن حرب غزة

الشرق الأوسط

– قائد الوحدة الصاروخية في «الحرس الثوري»: الحرب امتدت إلى لبنان وإيران مستعدة

-بري يتريث في تعيين جلسة تمديد لقائد الجيش اللبناني

-قانا اللبنانية حملت مآسي الحروب… الاشتباكات تُخيف أهلها والأزمة الاقتصادية تدفعهم للاستسلام

الراي الكويتية

– جيش الاحتلال يقصف القرى الحدودية في لبنان و«المقاومة» تهاجم مواقعه بالصواريخ

-أوستن يحذّر غالانت من فتح جبهة مع «حزب الله» والجيش الإسرائيلي لا يرى مفراً من حرب الشمال

-جبهة جنوب لبنان «طنجرة ضغط» تزداد حماوتها… فهل تُغامر إسرائيل؟

الجريدة الكويتية

-واشنطن حذرت تل أبيب من استفزاز «حزب الله» والتسبب في حرب شاملة

-«حرب غزة» تعيد واشنطن وطهران للمفاوضات المباشرة

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 14/11/2023

 اسرار النهار

■تنشط حملة منذ أيام من مجموعة من الإعلاميين زاروا تباعاً مسؤولاً غير مدني واطلقوا مواقف متشابهة يقول مسؤول سياسي إنها غير دقيقة

■لوحظ أن ردوداً قاسية طاولت مرجعيات سياسية، من قِبل بعض الإعلاميين في عاصمة خليجية كبرى، رداً على مواقفهم من قمة الرياض

■فيما كان القصف يطاول الإعلاميين في الجنوب كانت معارك الكترونية عبر وسائل التواصل تدور بين اعلامي في “الميادين” وآخرين من مواقع محلية جنوبية ويتم خلالها تبادل التهم

اسرار اللواء

■ همس

حسب مصادر واسعة الاطلاع، كاد الموقف ينفجر على نطاق واسع ليل أمس الأول.. على جبهة الجنوب، لكن لجمته اتصالات دبلوماسية كانت حاسمة!

■ غمز

سجلت بدلات الخدمات في البلدية والاتصالات قفزات بعشرات الأضعاف، مع اشتداد الاختناق المعيشي والصحي..

■ لغز

عادت مافيا الدولار إلى ابتكار أساليب قديمة – جديدة لإلهاب السوق لصالح شركات كبرى، تبحث عن التوقيت المناسب.

نداء الوطن

■تأكّد لإحدى الجهات الرقابية أنّ العرض الثاني المقدّم إلى مناقصة وزارة الطاقة لتأمين الوقود الثقيل، هو صوريّ.

■تبيّن أنّ وزيراً خدماتياً أجرى تغييرات في وزارته، وتحديداً في المصالح الإقليمية وفقاً لتوجّهات جهة سياسية حليفة.

■يتردّد أنّ وفداً قطرياً سيزور بيروت في الفترة المقبلة لإعادة تحريك مياه الاستحقاق الرئاسي

البناء

خفايا

■قال خبراء في برامج المونتاج والتصوير إن الفيلم المسجل الذي عرضه الناطق العسكري لجيش الاحتلال عن نفق مزعوم يربط مستشفى الرنتيسي بشبكة لقوات القسام وقع في خطأ كبير هو أنه قام باستخدام إحدى غرف المستشفى المخصصة للأطفال المصابين بالسرطان، وهو ما تظهره الصورة على الجدار المخصصة للأطفال والتي يستحيل وضعها في غرفة عمليات للمقاومة بل توضع بدلاً منها خرائط وصور جهادية ووضع في الغرفة أسلحة وذخائر لا مبرر للمقاومة لوضعها، لأنها حمل رجل واحد وليست مخزوناً، ولم يستطع إظهار صلة الغرفة بالنفق المزعوم

كواليس

■قال مصدر أمني إن بيان أبو عبيدة الناطق بلسان القسام وما فيه من تفاصيل حول مواضيع التفاوض وتعقيداتها يكشف تقدم المفاوضات الى تفاصيل ما قبل الاتفاق والخلافات المتبقية لا تبدو جوهرية بقدر ما يبدو أن جيش الاحتلال يتأخّر أملاً بتحقيق إنجاز عسكري قبل وقف إطلاق النار، ولذلك كان تحذير القسام من خطورة مقتل المزيد من الرهائن بقصف جيش الاحتلال للمناطق التي يوجد فيها الرهائن والكشف عن خسائر جيش الاحتلال في الميدان، للقول بلا جدوى المماطلة لدفع المفاوضات إلى الأما

اسرار الجمهورية

■ أجرى مرجع رسمي في الأيام القليلة الماضية سلسلة زيارات بقيت بعيدة من الأضواء بغية تعزيز التوجه الذي يقوده.

■ تبلغ مسؤول لبناني من موفد دولي أن شركة دولية ستواصل نشاطها في مجال حيوي رغم التعثر الذي واجهها. 

ً ■ بدأ تكتل معارض بجولة مشاورات بهدف توسيع حجمه وتلافيا للإنطباع بأن سقفه أصبح محددا.ً

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

مع اقتناعي التام حتى اليوم، بعدم وقوع الحرب الشاملة، وبلوغها العاصمة بيروت التي تصدُر التهديدات لها تباعا، بناء لمعطيات “عقلانية” وحسابات الجدوى منها لكل اطرافها الاساسيين، اذ ليس من رابح في الحرب، رغم كل الدعاية الحربية والتصاريح التي يطلقها كل طرف من وجهة نظره، خصوصا ان بعض الانتصارات ايضا وجهة نظر، اذ تتم التعمية على خسائرها المحققة. لكن الانزلاق الى الحرب يظل امرا ممكناً وسهل الوقوع اذ لا يحتاج الامر الى جهد كبير، والى قرارات مدروسة بشكل جيد، بل على العكس، يمكن ان يقود التطرف والجنون والحسابات الخاطئة الى الحرب.

حاليا، ورغم اقتناع اكيد، بان الولايات المتحدة الاميركية وكل حلفائها الغربيين، يحضون لبنان واسرائيل على عدم الانجرار الى حرب واسعة، وفي ظل عدم رغبة عربية بالتأكيد تطيل امد الازمات والصراعات وتتفجر في غير منطقة وبلد، مع بعض الظن بان ايران ايضا لا تشجع على هذا الخيار المكلف على كل المستويات، فان لاسرائيل حسابات مختلفة.

رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو يبلغ مرحلة الافول السياسي، ويحتاج الى نصر جزئي يحفظ له بعضا من كرامته فلا ينهي حياته ذليلا، وهو يحاول ان يطيل من عمر الحرب على غزة، لئلا ينقلب عليه المجتمع الاسرائيلي ويتفرغ لمحاكمته على اهماله وعلى فشله السابق وايضا المتوقع في القطاع اذ لا يمكن اجتثاث حركة “حماس” من جذورها كما يأمل، لانها ليست قوة دخيلة على المجتمع الغزاوي يمكن ترحيلها، اضافة الى فشل مشروع الترانسفير الى طابا المستمر منذ نصف قرن.

بالامس كتب آفي يسسخاروف في “يديعوت” انه “من المستحيل تجاهل ما أصبح على نحو متزايد واحدا من أعظم الكوابيس السياسية التي عرفناها (..) غالبية العالم ينظر إلينا، نحن الإسرائيليين، كإرهابيين، في حين ينظر إلى يحيى السنوار ورفاقه الذين يقودون حماس كمقاتلين من أجل الحرية يتلقون الإشادة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك في الرأي العام الأميركي والبريطاني، وبالطبع في الدول العربية”.

ويتابع: “إن ما يحدث في الأيام الأخيرة هو أحد أكبر الإخفاقات السياسية والديبلوماسية العامة التي عرفتها إسرائيل على الإطلاق، وربما الأكبر بالنظر إلى الطريقة التي بدأت بها الحرب”.

هذا الكم من الاحباط المتقدم لدى المجتمع الاسرائيلي، ولدى قيادته بالطبع يمكن ان يدفع الى اسلوب الهروب الى الامام، وليس امام تلك القيادة الا لبنان في هذا المجال، خصوصا ان قوة “حزب الله” الحربية تتعاظم، ويكشف يوما بعد اخر عن ترسانة تهدد امن اسرائيل مستقبلا.

لذا يرى محللون ان الوقت بات مناسبا للهجوم على “حزب الله” عبر ضرب مرافق حيوية في لبنان تجعل المجتمع المنقسم على ذاته ينتفض على الحزب المذكور. وهي حسابات خاطئة لاسباب معقدة كثيرة.

وبعد التهديدات المتكررة على لسان الناطق باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت مشدداً على أن “حزب الله يجر لبنان نحو حرب قد تقع، واللبنانيون سيدفعون الثمن”. واضاف: “سكان بيروت قد ينتهي بهم الأمر إلى وضع سكان غزة”.

كذلك نشرت القناة 14 الإسرائيلية ان “الجيش أبلغ المستوى السياسي الإسرائيلي بأن الوضع مناسب الآن لبدء حرب على الجبهة الشمالية مع ‎لبنان”.

لكن “يديعوت أحرونوت” وصحفا أخرى تتحدث عن خلاف أميركي اسرائيلي حول فتح جبهة لبنان، وهو ما يمكن ان يلجم اندفاعة اسرائيلية انتحارية. فأي خيار سيتقدم في المقبل من الايام؟.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version