عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 22/11/2023
النهار
-إسرائيل تتوغل في الاستفزاز باغتيال إعلاميين ومدنيين
-اتفاق تبادل الأسرى “قريب جداً” في ظل هدنة لـ 5 أيام
-مجموعة “بريكس” تدعو إلى “هدنة فورية” وحماية المدنيين في غزة
نداء الوطن
– فلتكن آخر الحروب… وإلا على الإستقلال السلام
– هدنة غزة ستسري على الجنوب مجلس الأمن: لا بد من جيش قوي
– مصرف لبنان يحذر النواب: وحدكم تتحملون مسؤولية عجز موازنة 2024
– حج غربي إلى كييف لتأكيد مواصلة دعمها
الأخبار
-فرح عمر وربيع معماري شهِدا بالصوت والصورة و … الدم
-إسرائيل وأميركا تتنازلان: بداية نهاية الجنون؟
-«المركزي» يواصل محاباة المصارف
-حزب الله وقيادة الجيش: ابتزاز الحلفاء ونكايات المعارضة
-ثمانية شهداء بعد توسيع العدوّ دائرة الاستهداف: حرب مصغّرة على «الجبهة الشمالية»
اللواء
-الإستقلال الدامي جنوباً: جرائم ضد الصحافيِّين والمدنيِّين وحشود معادية
-عون لضمان تماسك المؤسسة العسكرية وعدم المسّ بها.. وباسيل لتكليف الأعلى رتبة
-الجيل الثاني فشل في دولة الإستقلال
-تساقطات حرب إسرائيل وحماس وحزب الله على لبنان
الجمهورية
– بايدن لميقاتي: لمنع توسُّع النزاع
-إعتداء إسرائيلي جديد على الصحافيين
-منع توسّع الحرب بيد إسرائيل لا أميركا… أين هوكشتاين؟
-الشورى لـ«الداخلية« نحن نكلّفكِ ولا نلعب معكِ
-معركة الحدود على فوهة »بركان
-ماذا يحضِّر الإسرائيليون للضفة والاردن؟
الشرق
-فلسطين للفلسطينيين العرب (الحلقة الثانية والأخيرة)
-إسرائيل تقتل إعلاميين ومدنيين عشية الاستقلال
الديار
-إغتيال «اسرائيلي» جديد للصحافيين… شهيدان ينضمان الى القافلة
-رد نوعي وقوي للمقاومة والاحتلال ينشر مئة ألف جندي على الحدود
-قيادة الجيش بين التمديد والتعيين وميقاتي لم يجد «الصيغة المرضية»
-اميركا تمنع السلام الانساني عن الشعب الفلسطيني
البناء
حكومة الاحتلال تنقسم حول صفقة الهدنة والتبادل قبل إقرارها بتأييد الجيش والأمن هدنة لخمسة أيام مفتوحة للتمديد… ومعادلة 3 مقابل 1 للتبادل… ودخول المساعدات الاحتلال يستهدف «الميادين» والإعلام: فرح وربيع وحسين شهداء… وحملة تضامن
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 22/11/2023
الأنباء الكويتية
-قصف إسرائيلي مكثف يودي بحياة مدنيين بينهم صحافيون وقيادي فلسطيني
-يوم جنوبي عاصف والتصعيد لم يلجم التجاذبات حول قيادة الجيش
– العماد جوزاف عون في «أمر اليوم» للعسكريين بمناسبة عيد الاستقلال: المصلحة الوطنية العليا تقتضي عدم المساس بالمؤسسة العسكرية
-مفتي لبنان في ذكرى الاستقلال لانتخاب رئيس وتشكيل حكومة متجانسة وحفظ المؤسسة العسكرية بقيادتها الحكيمة
-بايدن في برقية لميقاتي: سنواصل العمل لمنع توسع الصراع والحفاظ على السلام
-الشيخ الخطيب دعا لإنجاز الاستحقاق الرئاسي وتشكيل حكومة طوارئ
-بري في الذكرى الـ 70 للاستقلال: الإعلاميون يعمدون الإرادة الوطنية بدمائهم دفاعاً عن الحقيقة
الشرق الأوسط
-الذكرى الـ80 لاستقلال لبنان بلا احتفالات وسط شغور رئاسي
-استنكار سياسي وإعلامي لمقتل صحافييْن لبنانييْن في الجنوب
-باسيل يغرّد وحيداً في مقاومته لتأجيل تسريح قائد الجيش
الراي الكويتية
– ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان إلى 8
-«تَوَحُّش» إسرائيلي يدمي الجسم الإعلامي واغتيال قائد كبير في «قسام – لبنان»
الجريدة الكويتية
-غزة تقترب من هدنة وصفقة تبادل على وقع تصعيد في لبنان والعراق
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الاربعاء 22/11/2023
اسرار النهار
■استرعت زيارة نائب متني بارز لبكركي الانتباه عشية استحقاقات تدفعه للزيارة في مثل هذه المحطات على خلفية العلاقة التاريخية التي تربطه وعائلته بالصرح البطريركي
■أقدم أكثر من رجل أعمال لبناني إلى بيع طيارته الخاصة في المرحلة الأخيرة بعدما باتت عبئاً على أصحابها ومحط انتقاد اجتماعي في ظل حملات مغرضة عبر وسائل التواصل الاجتماعي
■عُلم أن عدم مشاركة لبنان في جولات لجنة المتابعة العربية على عواصم القرار يحمل أكثر من خصوصية، وهو ما كان موضع تفهّم من اللجنة
اسرار اللواء
همس
■ يواجه هاربون اسرائيليون إلى بلدان أوروبية متوسطية صعوبات في الحصول على منازل للإيجار، على خلفية أنهم من جنسية معينة
غمز
■حسب جهات أطَّلعت على أوضاع النازحين الجنوبيين في مدينة صور، والمناطق القريبة من الحدود، فإن هؤلاء يقتاتون من أبسط أنواع الطعام، التي تقتصر على النشويات على وجه أرخص
لغز
■ يرشح عن مطَّلعين على موقف موظف كبير أنه يُبدي استياءً من طريقة إدارة ملف يعنيه، ومن البدائل المرشحة لخلافته…
نداء الوطن
■يتردد أنّ حزباً فاعلاً بدأ تسديد التعويضات عن الوحدات المتضررة في الجنوب جرّاء القصف الإسرائيلي.
■على رغم محاولات بعض السفراء، يغيب الاحتفال بالعيد الوطني اللبناني في سفارات لبنان في الخارج للعام الخامس على التوالي بحجة تقلّص حجم موازنة وزارة الخارجية.
■جرى تواصل بين قوى من المعارضة ودبلوماسيين بهدف تطوير القرار 1701 ليشمل الحدود الشرقية إلى جانب الحدود الجنوبية
البناء
خفايا
■تتوقع وسائل إعلام في كيان الاحتلال أن يعقب إبرام صفقة التبادل والهدنة مع حركة حماس تصدّع في الائتلاف الحكومي ليس فقط لأن الصفقة موضوع انقسام بل لأن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو اعتمد التصويت لحسم الخلاف مع شركائه في اليمين المتطرف رغم الاتفاق الذي رافق تشكيل الحكومة بعدم الاحتكام للتصويت لحسم أي خلاف، واعتبار أن كل القرارات تتم بالتوافق، وإلا لما وافق اليمين على دخوله كأقلية الى حكومة تعتمد التصويت وأصبح انهيار الائتلاف وارداً
كواليس
■قال دبلوماسي مخضرم إن متابعة مسار التفاوض حول صفقة التبادل بين المقاومة وكيان الاحتلال تحمل مفاتيح رمزية لموازين القوى، وقد أتاحت التعرف على ثلاث فرضيات؛ واحدة طرحها الاحتلال وتقوم على 50 مقابل 50 أي واحد مقابل واحد، بينما طلبت المقاومة 300 مقابل الـ 50 وأحياناً 500 مقابل 60 أي ما بين 6-8 مقابل الواحد. ويبدو أن الاتفاق تمّ على واحد مقابل ثلاثة. وهذه هي معادلة القوة بين المقاومة والاحتلال لصالح المقاومة
اسرار الجمهورية
■ أدى اللقاء بين تكتل نيابي كبير ومرجع نيابي إلى كسر الجليد بين الفريقين.
■يحرص نواب حزب فاعل على تفقّد مناطقهم رغم مخاطر أمنية مستجدة.
■يجري التحضير لتحرّك إعلامي عربي شامل نصرة لغزة تُدرس تفاصيله بدقة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
ما يحصل في الجنوب مشهد مروّع عبر استهداف مدنيين… واستهداف منازل أهل الجنوب…
استهداف كنيسة، واستهداف منازل أبرياء لا دخل لهم، او استهداف سيارات الناس على الطرق.
الصراع في الجنوب وعبره لا يعني الجنوب وحده، بل هو صراع لبنان مع اسرائيل، وهو صراع طويل ومزمن عمره من عمر ارتباط لبنان بالقضية الفلسطينية، ومن عمر التزام لبنان التضامن مع القضية الفلسطينية.
الجنوب هو لبنان وكل لبنان، هو ليس فقط جزءا من لبنان، هو اساس لبنان ونبض لبنان.
هذا الجنوب الذي لم يرتح يوما من التضحيات والانتهاكات وتقديم الدماء ولم يبخل بالتضحيات في أي مرحلة.
وأخيراً رأينا استهداف إعلاميين وصحافيين مجددا، وآخرهم فرح عمر وربيع المعماري اللذان استُشهدا وهما يقومان بواجبهما الصحافي.
ما يحصل في الجنوب مشهد كارثي ومؤلم، واستشهاد صحافيين شابين واطفال يؤكد مرة جديدة ان القصف يقتل الأبرياء والمدنيين وان الحرب لا ترحم احداً.
إلى جانب مجازر غزة بحقّ الانسانية والطفولة نرى مشاهد الجنوب الذي دفع اثمانا باهظة خلال التاريخ ويدفع اليوم مجددا.
وبعد كل الدماء والقتل والشهداء والتهجير نسمع بمفاوضات لوقف إطلاق النار لفترة موقتة للافراج عن عدد من الرهائن، وهذا لا يدل إلا على وحشية الإنسان الحاكم الذي يخوض حروب السلطة والأراضي ولا يكترث للإنسان.
اذا كان اساس الحرب لتحرير الرهائن، فلماذا لا تتفاوض الأطراف المسؤولة لانهاء الدماء والمجازر وترك الرهائن؟ وبعد الدمار في غزة، وبعد شهداء الجنوب، لماذا لا يفعل العالم ما في وسعه لوقف آلة الموت؟
لسبب واحد هو ان مشكلة الدول لم تكن يوما الرهائن، وهي لا تكترث للانسان مهما ادعت حكوماتها ذلك.
أين منظمات حقوق الإنسان؟ أين الانسانية ؟ أين حكام الدول وإحساسهم بالانسانية؟
كيف يمكن لشخص جالس وراء طاولة ان يقرر وقف قتل أطفال لأيام فقط ومن ثم يعود الى قتلهم؟ هذا المنطق المريض هل اصبح منطق حل وتفاوض؟
كيف يمكن لأحد ان يقبل ان تكون وسيلة خلاص 50 شخصا قتل الالوف، وهذا لا يكفيهم ويريدون ان يستمروا؟
الجنوب يتألم وغزة تتألم وفلسطين تتألم والانسانية تتألم، ولا من سامع ولا من مجيب. أي مجتمع دولي هذا، وأي عدالة هذه، بل أي مصير للإنسانية في ظل هذه البشاعة الخطرة على الإنسان؟
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*