الهديل

حصاد اليوم الاثنين 27/11/2023

حصاد اليوم…

يبدو ان هدنة غزة تسير نحو التمديد عدة ايام اضافية مع الافراج عن المزيد من الرهائن فالرواية المصرية تقول ان يومين سيضافان الى ال٤ ايام اما الاسرائيلية فتفيد بأن ٥ ايام ربما ستضاف الى مدة المهادنة. هذا مهم اما الاهم فهو ان وقف القتال المؤقت سيتمدد ولم نعد الى ساحة الصراع المدمرة…

وأن اسرائيل لم تعد تحتمل الوضع في مستوطناتها الحدودية مع لبنان حيث انها لا تزال فارغة من السكان خشية من قوات الرضوان على الحدود فإما عودة المستوطنين وإما عودة الحرب وكسر الهدنة .. 

السلطات المصرية: تمديد الهدنة لمدة يومين سيشمل إطلاق سراح 20 رهينة إسرائيلية و60 محتجزاً فلسطينياً

البيت الأبيض: إسرائيل وافقت على تمديد الهدنة لإطلاق سراح مزيد من المحتجزين

إسرائيل تُهدد جنوب لبنان بـ’معادلة جديدة’

ميقاتي: نعوّل على مساعي الدول الصديقة لإحداث خرق في جدار الازمة القائمة والعمل على احلال السلام

الامير فيصل بن فرحان من برشلونة: يجب العمل على خطة للسلام في الشرق الأوسط.. ولا يوجد بديل مستدام إلا حل الدولتين والاعتراف بالدولة الفلسطينية

 

●مسؤول إسرائيلي: مستعدون للإفراج عن 3 أضعاف العدد من الفلسطينيين والأيام الإضافية محددة بـ5 أيام.

 

السلطات المصرية: تمديد الهدنة لمدة يومين سيشمل إطلاق سراح 20 رهينة إسرائيلية و60 محتجزاً فلسطينياً

 

●صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة

 

البــــــلاغ التّالــــــي:

 

كّثُرَت في الآونة الأخيرة، ضمن عدد من البلدات الشّوفيّة، مخالفات الصّيد البرّي التي يرتكبها أشخاصٌ مجهولون، ولا سيّما في أوقات الليل. فقد وردت شكاوى من مواطنين إلى فصيلة شحيم في وحدة الدّرك الإقليمي، في هذا الصّدد، بحيث سجّلوا انزعاجهم من آلات يستخدمها الصيّادون لجذب الطّيور، ناهيك عن صوت إطلاق النّار من أسلحة الصّيد.

 

بتاريخ 16/11/2023 ، ونتيجةً للمتابعة والرصد للحدّ من هذه الظّاهرة، تمكّنت دورية من مخفر مزرعة الضهر التّابع للفصيلة المذكورة من توقيف ثلاثة أشخاص في محلّة بكيفا، وهم كل من:

 

– م. غ. (مواليد عام ١٩٩٧، لبناني)

 

– ج. ر. (مواليد عام ١٩٨٧، لبناني)

 

– ع. ش. (مواليد عام ١٩٩٩، لبناني)

 

بحيث تم ضبطهم بالجرم المشهود، وفي حوزتهم بنادق صيد و ٢٧٥ خرطوشة من عيار ١٢ملم. وجعبتي صيد وأربعة مصابيح إنارة ووصلات كهربائية ومولّد كهربائي وكاشف ليلي و”لايزر” وآلة لجذب الطيور. إضافةً إلى ضبط ثماني طرائد من نوع “السّمّن”.

 

أجري المقتضى القانوني بحقّهم، وأودعت أسلحة وأدوات الصيّد القضاء المختص

 

●كشفت مصادر ميدانية في الجنوب إنّ العدو الإسرائيلي بادر خلال اليومين الماضيين إلى تمشيط كافة المحيط الحدودي مع لبنان إنطلاقاً من المواقع العسكريّة القائمة هناك، وذلك كخُطوةٍ أمنية وميدانية تلافياً لحدوث أي طارئ في حال إنهيار الهُدنة القائمة في قطاع غزة بأيّ لحظة.

 

وبيّنت المصادر أنّ الجيش الإسرائيلي يحاول إرساء معادلة خوف جديدة أساسها منع حصول أي تحركات طبيعية في الوقت الراهن عند الحدود من جهة لبنان باعتبار أن سكان مستعمراته الحدودية لم يعودوا إلى منازلهم حتى الآن، وأضافت: “ما يتبين من خلال التحليل هو أن العدو الإسرائيلي يحاول إضفاء صورة توترٍ مُقنع في الجنوب أساسها عدم الأمان كردّ منه على المخاوف القائمة في الجبهة الداخلية للمستوطنين الرافضين للعودة إلى معاقلهم عند الحدود مع لبنان “.

وبحسب المصادر، فإنّ الوضع القائم حالياً قد يشهدُ على خطواتٍ ميدانية لتحريكه، الأمر الذي قد يطرح سيناريو حصول مناوشات جديدة، لأن بقاء الأمور على حالها ليس أمراً سليماً، وأضافت: “أن يبقى أهل الجنوب غير قادرين على المرور بسلام عند الحدود فهو أمرٌ غير مقبول، وبالتالي واقع الحال سيتغير قريباً تبعاً لمعادلة الميدان

 

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

الإعلان عن تمديد الهدنة ليومين، أي غدا وبعد غد، فماذا سيكون عليه يوم الخميس؟

 

هل في الساعات الأخيرة من مساء الأربعاء، مع قرب انتهاء “الهدنة الثانية” يتم الإعلان عن الهدنة الثالثة؟

 

بيان التمديد تحدث عن الشروط ذاتها التي وردت في اتفاق الهدنة الأولى.

 

ويبدو أن تقسيط الهُدَن بات مرتبطًا بالتوصل إلى اتفاق أشمل، وهذا الإتفاق المفترض، يحتاج إلى هدوء لا إلى البحث فيه تحت طوفان الغارات والصواريخ.

 

المزيد من الهُدَن يطوِّر كل هدنة ويصحح ما شابها من عيوب وملاحظات سواء من حماس أو من إسرائيل، وهناك حديث عن طلب حماس وصول المساعدات الطبية والمحروقات إلى شمال غزة، كما طلب أن تشمل الهدنة الضفة الغربية، فهل سيكون هناك امتثال لهذه المطالب؟

الجواب ينتظر آلية تطبيق الهدنة في جزئها الثاني…

في الانشغالات اللبنانية، جان إيف لودريان في بيروت مساء غد، وتحديث لأجندته التي يحملها: ما بعد حرب غزة سيُطرَح ملف المنطقة برمته على الطاولة، ومن ضمنه القرار 1701، فهل لبنان جاهز لهذا الطرح؟ وكيف يكون جاهزا في غياب رئيس جمهورية وحكومة اصيلة؟ هل يشكِّل تحديث الأجندة الفرنسية حافزا لتسريع الانتخابات الرئاسية، ليكون هناك رئيس في حال استجد مؤتمر دولي؟

Otv

تماماً كما كان متوقعاً، نجحت الجهود المبذولة في تمديد الهدنة في غزَّة، حيث أعلن المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري تمديد الهدنة الانسانية بين إسرائيل وحماس ليومين إضافيين، علما أن مفاعيل الهدنة السابقة التي استمرت أربعة أيام تنتهي اليوم.

وبعدما كان المتحدث باسم الخارجية الايرانية ناصر كنعاني أمَلَ نهاراً في أن يكونَ وقف إطلاقِ النار الحالي مستقراً، أكدت حماس في بيان مسائي الاتفاق مع قطر ومصر على تمديد الهدنة الإنسانية المؤقتة لمدة يومين إضافيين بنفس شروط الهدنة السابقة، علماً أن الحكومة الاسرائيلية كانت أعلنت قبل ساعات أنها قدمت خيارا للحركة بذلك.

وعلى وقع تمديد الهدنة في غزة، وانعكاسِها استمراراً للهدوء الحذر في الجنوب، تمديد للأزمة في لبنان، في وقت تستقطب زيارة الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان الذي يصل الى بيروت غدا الاهتمام المحلي الرسمي في موازاة انطباع شعبي عام بأنها ستكون كسابقاتها من حيث الدوران في الحلْقة المفرغة نفسها، خصوصا اذا حملت تجديدا للطروحات الفرنسية السابقة، التي اسقطها الموقف الداخلي الرافض. اما مسألة قيادة الجيش، فلا معطيات جديدة حولها، على رغم الدعوة الى جلسة حكومية الاربعاء. فالمواقف على حالها، فيما المهلة الفاصلة عن احالة العماد جوزيف عون على التقاعد تتقلص.

Nbn

مقدمة النشرة: وفي اليوم الاخير من هدنة الايام الاربعة في غزة اعلنت دولة قطر عبر خارجيتها تمديد الهدنة ليومين اضافيين

المنار

رابعُ ايامِ الهدنةِ الى الانقضاء، فعاجلتهُ المفاوضاتُ المكثفةُ باعلانٍ عن تمديدِ يومينِ اضافيينِ بالشروطِ نفسِها بحسبِ الخارجيةِ القطريةِ وحركةِ حماس والحكومةِ الصهيونية..

وبحسَبِ الاعلامِ العبري فانَ التمديدَ مطلبُ الجميع، لا سيما القيادتينِ السياسيةِ والعسكريةِ المتعبتينِ واللتينِ لا ترغبانِ بمعاودةِ القتال .

واِن رَفعت حكومتُهم من تهديداتِها وعنترياتِ قادتِها، فالرغبةُ الحقيقيةُ هي تمديدٌ متواصلٌ للهدنةِ ومواصلةُ اطلاقِ الاسرى بحسَبِ المحللينَ والخبراءِ الصهاينة، الذين دعَوا قادتَهم الى ما سَمَّوهُ التخفيفَ من الثرثرةِ والهدوءِ وتخفيضِ اسقفِ خطاباتِهم .

وفوقَ سقفِ توقعاتِ الصهاينةِ قادةً وجيشاً ومستوطنينَ كانت ثالثةُ مراحلِ تبادلِ الاسرى، حيثُ وَقفت حركةُ حماس على ارضِ مدينةِ غزةَ بكاملِ هيبتِها العسكريةِ تُسلِّمُ الصليبَ الاحمرَ الاسرى الصهاينةَ وتنزعُ من المحتلِّ هيبتَه وكلَّ ادعاءاتِه بالقضاءِ على حماس في الشمال . فامامَ عدساتِ الكاميرات ظهرَ المقاومون المنظمون يديرونَ عمليةَ تبادلٍ على ارضِ مدينةِ غزة، فيما الارضُ تهتزُ تحتَ اقدامِ بنيامين نتنياهو الخاسرِ الاكبرِ من كلِّ ما يجري ..

وما يَجري داخلَ الادارةِ الاميركيةِ لم يكن بأشفى حالاً، حيثُ الانقساماتُ الحادةُ داخلَ الادارةِ الديمقراطيةِ باتت حديثَ الصحافةِ الاميركية، معَ ازديادِ الدعواتِ لا سيما من الشبابِ لوقفِ دعمِ العدوانِ الصهيوني وردعِ حكومةِ نتنياهو عن مواصلةِ مذبحتِها بحقِ الفلسطينيين ..

اما الرادعُ الحقيقيُ بحسَبِ قياديي حزبِ الله فهمُ المقاومونَ الذين سيرسُمون المشهدَ الاخيرَ الذي هو كسرُ العدوِ الصهيوني على مختلفِ الجبهات.

امّا ما خلَّفَه عدوانُه من دمارٍ في الجنوبِ فحزبُ الله له بالمرصاد، حيثُ بدأت جهاتُه المعنيةُ بدفعِ التعويضاتِ للمتضررين، مؤكدةً ثابتةَ نحمي ونبني التي تجسَّدت على الارضِ ببذلِ الدماءِ لحمايةِ اللبنانيينَ ونصرةِ الفلسطينيينَ والقيامِ بواجبِ الوقوفِ الى جانبِ الصامدينَ المضحّين ..

 

Exit mobile version