من هم قادة “حماس” الذين أعلنت إسرائيل عن إغتيالهم؟

من هم قادة “حماس” الذين أعلنت إسرائيل عن إغتيالهم؟

على مدى الشهرين الماضيين، أعلن الجيش الإسرائيلي عن تصفية عدد من قادة حركة “حماس”.

وقالت “الحرة”، إنّها رصدت إستشهاد 21 قياديا من “حماس” إثر الضربات الإسرائيلية التي بدأت في أعقاب الهجوم المباغت الذي نفذته الأخيرة في شهر تشرين الاول الماضي.

ومن أبرز القادة الذين اغتالتهم إسرائيل:

أحمد الغندور

أعلنت إسرائيل عن اغتياله في 16 تشرين الاول، ونعته “حماس” في 26 من الشهر ذاته.

ويُعدّ ثالث أكبر قيادات “كتائب القسام”، ويُلقب بـ”أبو أنس”، وكان يقود “كتائب القسام” في شمال القطاع.

أيمن نوفل

كان يشغل منصب عضو المجلس العسكري العام و”قائد لواء الوسطى” في كتائب القسام. أعلنت إسرائيل اغتياله في 17 تشرين الاول، ونعته “حماس” أيضا في التوقيت عينه، وقالت إنه قضى بقصف جوي على منطقة مخيم البريج.

كان أحد أبرز قادة الغرفة المشتركة للفصائل الفلسطينية، ومن المقربين لمروان عيسى نائب رئيس أركان “كتائب القسام”.

مراد أبو مراد

كان يشغل منصب قائد التشكيل الجوي في “حماس”، وأعلنت إسرائيل اغتياله في 14 تشرين الاول الماضي، ولم تؤكد حماس ذلك حتى الآن.

علي القاضي

كان قائد إحدى سرايا القوات الخاصة في حركة “حماس”. وأعلن الجيش الإسرائيلي اغتياله في 14 تشرين الاول، ونشر تسجيلا مصورا وثق فيه الحادثة.

وقالت إسرائيل أيضا إنه “أحد قادة النخبة في حماس وقاد إحدى عمليات الهجوم على غلاف غزة”.

وائل رجب

كان نائب قائد لواء شمال قطاع غزة، وقد أعلنت إسرائيل اغتياله، ونعته حركة “حماس” في 26 تشرين الثاني الماضي.

وكان رجب قد خدم في الماضي قائدا لشرطة حماس في شمال قطاع غزة، ثم قاد كتيبة بيت لاهيا.

ويعتبر شخصية مركزية في لواء شمال غزة، ويرتبط بقادة الكتائب.

 

رأفت سلمان

كان يشغل منصب قائد كتيبة “إسناد”. أعلن الجيش الإسرائيلي قتله، ونعته حماس في 26 تشرين الثاني الماضي.

 

أيمن صيام

شغل منصب رئيس التشكيل العسكري في حركة حماس لمدة 15 عاما. أعلنت إسرائيل قتله، ونعته حماس في 26 تشرين الثاني. وضمن منصبه الأخير كان “مسؤولا عن تشكيل قوة التشكيل وإدارة مخزون الأسلحة والتجهيزات وإصدار الأوامر والتوجيه بإطلاق الصواريخ على إسرائيل.

عصام أبو ركبة

كان قائد القوة الجوية التابعة لـ”حماس”، وأعلنت إسرائيل تصفيته في 28 تشرين الاول.

وكان مسؤولا عن إدارة صفوف الطائرات من دون طيار والاستطلاع الجوي والطائرات الشراعية والدفاع الجوي لـ”حماس”.

 

كما شارك في تخطيط هجوم السابع من تشرين الاول.

 

إبراهيم البياري

كان قائد كتيبة وسط جباليا، وأعلنت إسرائيل مقتله في 31 تشرين الاول الماضي، ولم تنعه حماس.