دراسة تُفجّر مفاجأة كبيرة عن حالة الإسرائيليين… هكذا يعيشون بعد 7 تشرين الأوّل
نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، دراسة جديدة أكدت من خلالها أن “الإسرائيليين في الفترة التي تلت السابع من شهر تشرين الأول الماضي، ينامون أقل بكثير، وكذلك زادت عليهم الضغوط النفسية والعصبية
وأوضحت الدراسة التي أجرتها جامعة تل أبيب، بشأن التبعات النفسية لعملية “طوفان الأقصى”، أن “حالة الضغط النفسي زادت على المواطنين الإسرائيليين، مقارنة بأحداث أخرى، مثل عملية “حارس الأسوار”، التي أجراها الجيش الإسرائيلي، العام الماضي، في قطاع غزة، أو حتى جائحة كورونا”.
وأظهرت الدراسة الإسرائيلية، أنه منذ انطلاق “طوفان الأقصى”، يُعاني الإسرائيليون من إجهاد عقلي ونفسي مستمرين، مع ممارسة أقل للنشاط البدني، وقلة ساعات النوم وارتفاع معدلات التوتر والقلق، بحسب قولها