الهديل

حصاد اليوم السبت 30/12/2023

حصاد اليوم.  

ارادوا اطفاء فرحة العيد فأحرقوا شجرتھ للمرة الثانية في اسبوع .. انھ عمل مشبوھ يتكرر اسبوعيا خاصة في ھذھ الفترة من العام .. من الفاعل؟ تقوم الاجھزة الامنية بتحقيقاتھا لالقاء القبض عليھ كما نجحت في مھمتھا في المرة السابقة…. استنكار واسع لدى فاعليات طرابلس لماحصل واصرار متواصل على عدم دفن بھجة الاعياد فالشجرة المحروقة يستبدلونھا بواحدة اخرى جديدة في كل مرة يتم فيھا استھداف وتشويھ رمز عيد الميلاد…

احراق شجرة الميلاد في طرابلس للمرة الثانية في ظرف اسبوع

الجيش الإسرائيلي يُدمر مخبأ “السنوار”!

“إسرائيل تتحضّر لدخول لبنان”.. تقرير يكشف

بري يطالب بتطمينات سياسية مقابل تنفيذ القرار١٧٠١

●إحباط محاولة تهريب 50 كيلو من الكبتاغون ومواد مخدرة في المطار

فصيلة التفتيشات في قوى الأمن الداخلي برئاسة المقدم علي حاموش امر فصيلة التفتيشات في المطار، والعميد عزت الخطيب قائد سرية المطار تمكنت أمس من إحباط محاولة لتهريب كمية كبيرة من المخدرات قدرت ب 50 كيلوغراما من الكبتاغون ومواد مخدرة مع مواطنة من الجنسية المصرية كانت تحاول تهريبها الى القاهرة بطريقة حديثة ومبتكرة ومحترفة

●إستباقاً للتطورات الميدانية المعطوفة على مفاوضات تسوية تقودها الولايات المتحدة لتطبيق القرار 1701 لنزع فتيل النزاع على حدود لبنان الجنوبية، كشفت أوساط دبلوماسية لـ”نداء الوطن” أنّ حزب الله أرسل أخيراً عن طريق رئيس مجلس النواب نبيه بري وغيره الى اللجنة الخماسية والدوائر الدبلوماسية، أنه على استعداد لتنفيذ القرار 1701، لكنّه لا يقبل تنفيذ القرار تحت سلطة معادية له، بل يطالب بسلطة تشكّل ضمانة له فلا يكون خروجه من جنوب الليطاني على قاعدة وجود سلطة ورئيس للجمهورية يطعنانه في ظهره، وهو يطالب بتطمينات سياسية مقابل تنفيذ القرار 1701

 

●أكدت مصر، اليوم السبت، رفضها أي تدخل في الشأن الفلسطيني، موضحة أنها قدمت “إطارا لمقترح” بشأن وقف الحرب في غزة لتقريب وجهات النظر بين الأطراف المعنية، إلا أنها لم تطرح مبادرة بعد.

 

وشدد ضياء رشوان رئيس هيئة الاستعلامات المصرية في حديث لوكالة أنباء “العالم العربي” أن “ما تم تداوله خلال الفترة الأخيرة غير صحيح.، كل ما يتعلق بموضوع القضية الفلسطينية هو خاص بالشأن الفلسطيني فقط، ولا أحد يستطيع التدخل فيه، وما تردد بأنه سيتم تشكيل حكومة فلسطينية، بتدخل من أطراف خارجية غير الفلسطينيين غير صحيح”.

 

وأوضح رشوان أن مصر طرحت مقترحا يتضمن ثلاث مراحل تنص على هدن قابلة للتمديد والإفراج التدريجي عن عشرات الأسرى الذين تحتجزهم حماس في مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، ما يؤدي في نهاية المطاف إلى التوصل لوقف الأعمال القتالية التي اندلعت في السابع من أكتوبر الماضي.

 

 

وأفاد رشوان أنه، ووفق هذه الرؤية، تُعلن هدنة إنسانية لمدة 10 أيام تفرِج خلالها حركة حماس عن جميع الرهائن المحتجزين لديها من نساء وأطفال ومرضى مقابل إفراج إسرائيل عن عدد مناسب يُتَفق عليه من السجناء الفلسطينيين لديها.

 

وأضاف رشوان أن مصر لم تتلق أية ردود بشأن المقترح من جانب الأطراف المعنية حتى الآن، وأن بلاده موقفها لم يتغير، ويتلخص بضرورة إيجاد حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية عبر إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967.

وكان هذا الإطار قد طرح الأسبوع الماضي على مسؤولين من حركتي حماس والجهاد خلال زيارات قام بها قادة من الحركتين للقاهرة.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

الأعياد تفرض وتيرتها حتى على الحروب وحتى على الدول، التي تشهد توترات وأزمات مفتوحة.

 

ينطبق هذا الواقع على لبنان المُثقَل بأعباء الملفات والأزمات، التي تتوارثها السنوات، سنة بعد سنة، من الفراغ الرئاسيّ إلى أزمة تشكيل الحكومة إلى الشغور، في مواقع أساسية.

 

ارتبطت هذه الأزمات بالحرب المستجدة، في غزة والتي تحوَّل لبنان إلى جزء لا يتجزأ منها، بعد إطاحة القرار 1701 الذي حكَم وضع الجنوب على مدى سبعة عشر عامًا، كما أطيح ما اصطلِح على تسميته “قواعد الاشتباك”.

حرب غزة وامتداداتها، في لبنان، تنتقل إلى السنة الجديدة مع كل تعقيداتها ولاسيما منها عقدة الأسرى وعقدة اليوم التالي وسيكون التحرك الأول، في السنة الجديدة، وصول وزير الخارجية الأميركيّ انطوني بلينكن، إلى المِنطقة منتصف الأسبوع المقبل، في زيارته الرابعة، منذ بدء الحرب.

حرب غزة كانت لها امتدادات، في سوريا، من باب ضرب الوجود الإيرانيّ فيها وأحدث تطور، في هذا المجال، مقتل 19 مقاتلًا مواليًا لإيران، اليوم وأصابة آخرين جراء غارات إسرائيلية.

Otv

في الساعات الاخيرة من عام 2023، وقبل ان تبدأ احتفالات اللبنانيين باستقبال السنة الجديدة، تراجع الاهتمام بكل الملفات السياسية، كالفراغ الرئاسي، والممارسات اللادستورية للحكومة، والتشريع الاستنسابي، فضلا عن سائر الملفات المالية والحياتية، ولم يبقَ في واجهة التداول السياسي المحلي الا عنوانا واحدا، هو الزيارة المرتقبة لمستشار الرئيس الاميركي لشؤون الطاقة آموس هوكستين لبيروت مطلع العام المقبل، في موعد قد يكون خلال الايام العشرة الاولى من سنة 2024، استكمالا لمساعي التوصل الى تسوية معينة على خط الجنوب. وفي هذا الاطار، تتكرر المعلومات المتداولة عن ان الوساطة الاميركية هدفُها تحقيقُ وقف لإطلاق النار، ضمن خطة ترتكز في المقابل على إنهاء النزاع حول 13 نقطة حدودية، وانسحاب الجيش الاسرائيلي من القسم اللبناني لبلدة الغجر. اما مصير مزارع شبعا في المشروع المتداول، فلا يبدو واضحاً بعد.

غير ان العام الجديد، ينطلق مثقلاً بالملفات العالقة على اختلافها، ومنها على سبيل المثال لا الحصر:

اولاً، الاستحقاق الرئاسي المؤجل وبالتالي المؤسسات السياسية المترهلة، اي مجلس النواب والحكومة، ولاسيما بعد اعلان الرئيس نبيه بري اليوم عدم اطلاقه اي مبادرة، على عكس ما صرَّح به علناً نواب من جوه السياسي مراراً خلال الايام الماضية، وما سربته اوساط قريبة منه عبر الاعلام.

ثانياً، الوضع المالي، في ضوء النقاشات المحتدمة حول الموازنة، وما سيؤول اليه سعر الصرف، ومصير منصة صيرفة، واثر ذلك على رواتب القطاع العام، فضلاً عن الاصلاح الضائع وخطة النهوض الوهمية حتى الآن.

ثالثاً، الثقة بالدولة اللبنانية، التي يستحيل ان تستعاد من دون قضاء فاعل. وفي هذا الاطار، لفت اليوم تذكير القاضية غادة عون بمذكرتي الاحضار الصادرتين عن النيابة العامة الاستئنافية في جبل لبنان بحق الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة. فبعد ظهوره في مأتم شقيقه في انطلياس، سألت مدعي عام جبل لبنان: الا يجب ان تنفذ هذه المذكرات الان والمعني معروف مكانه؟ وهل نحن بالفعل في دولة قانون؟ أم ان القانون ينفذ فقط على الضعيف الذي لا سند له؟ سؤال وضعته القاضية عون برسم الحكومة والمجلس النيابي والاجهزة الأمنية وكل مسؤول في هذا البلد.

Nbn

مقدمة النشرة 30-12-2023

تلفظ سنة 2023 ساعاتها الأخيرة ويستعد اللبنانيون لاستقبال عام 2024 بآمال في تبدل مسار أزماتهم

المنار

 

Exit mobile version