الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 03/01/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 03/01/2024

النهار

-الاختراق الأخطر ينذر بالاشتعال الأوسع إسرائيل تغتال العاروري في قلب الضاحية

-التغذية الكهربائية إلى تحسّن… واتّفاق جديد “عيديّة” من العراق إلى لبنان

-إسرائيل تستعد “لكل السيناريوات” والضحايا أكثر من 22 ألفاً

-قتلى في قصف جوي متبادل بين روسيا وأوكرانيا

وكييف تدعو الغرب إلى تسريع تسليم الأسلحة 

نداء الوطن

-حركة مغادرة عبر مطار بيروت… ولبنان يتحرّك نحو نيويورك وواشنطن

-إسرائيل تغتال العاروري و”قواعد الاشتباك” ونصرالله يردّ على “التطور الخطير”

-الجيش الإسرائيلي يؤكّد استعداده لكلّ السيناريوات

-روسيا وأوكرانيا تتبادلان الضربات

الأخبار

-يا مرحباً بالشهادة

-«القوّات» تُحاصر «الكتائب» في نقابة المحامين

-ملف فساد التربية: هل يتوسع التحقيق نحو التزوير؟

-الغطاء الأميركي للحرب يتقلّص: إسرائيل إلى «المرحلة الثالثة»… بلا إنجازات

اللواء

-أخطر استباحة منذ 17 عاماً: اغتيال صالح العاروري في الضاحية

-ميقاتي يتهم إسرائيل بجر المنطقة إلى مواجهة واسعة.. وإسرائيل أخطرت إدارة بايدن بعد العملية

-أبعد من عملية إغتيال العاروري

– أميركا مسؤولة عن الحل

الديار

-عدوان خطير: اغتيال القائد في «حماس» صالح العاروري في بيروت

-حزب الله: هذه الجريمة لن تمرّ أبدًا من ‏دون رد وعقاب

الجمهورية

 -إغتيال العاروري يخلط كل الأوراق

-اسرائيل قصفت الضاحيةوتخشى الرد

-هل يخبّىء عويدات مفاجأة قبل المغادرة؟

-تتبدّل الارقام والأزمات تُراوِح

-توسيع رقعة حرب غزة نحو البحر الاحمر

-»التيار« يخوض معركة ربح نفسه

الشرق

-أميركا تسحب حاملة طائرات وسفناً حربية… وإسرائيل تسحب 5 ألوية من غزّة

-ماذا يحصل في “العدلية” ومن يخلف عويدات؟

-اغتيال العاروري في الضاحية يهدد الاستقرار اللبناني

البناء

– الاحتلال ينفّذ غارة بطائرة مسيّرة على بيروت وضاحيتها لاغتيال قائد في القسام /

– صالح العاروري شهيدا كما قبل الشهادة يتقن صناعة الحرب ورسم مساراتها /

– السيد نصرالله يرسم اليوم معادلة الحرب والخطوط الحمراء والرد على العدوان /

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03/01/2024

الأنباء الكويتية

 -ميقاتي يدين: العملية توريط للبنان .. وزنار من النار يطوّق المناطق الحدودية.. ومساعٍ لحلول تنهي أزمة الاستحقاق الرئاسي

-«مسيّرة» إسرائيلية تغتال نائب رئيس «حماس» صالح العاروري وقائدين من «القسام» في استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت

-لجنة المال والموازنة تعلّق بند الأدوية لعدم شموله أدوية السرطان

-المجلس المذهبي برئاسة أبي المنى يدعو لتعيين رئيس الأركان وتطبيق القرار 1701

-وزير الاقتصاد: قطاع التأمين هو شبكة الأمان للبنانيين

الشرق الأوسط

-ضربة إسرائيلية تقتل العاروري واثنين من قادة «القسّام» في بيروت

– إسرائيل تحتفي باغتيال العاروري… ولا تتبناه

-إدانات لاغتيال العاروري: انتهاك لسيادة لبنان

-الجيش الإسرائيلي «مستعد لأي سيناريو» بعد اغتيال العاروري

-«حزب الله» يلوح بالرد على اغتيال العاروري «في اليوم المشهود»

الراي الكويتية

– إسرائيل تغتال «مهندس طوفان الأقصى»… في قلب معقل «حزب الله» بالضاحية

-هنية: اغتيال العاروري عمل إرهابي مكتمل الأركان.. وحماس لن تهزم أبداً

-«حزب الله»: اغتيال العاروري اعتداء خطير على لبنان.. ويد المقاومة على الزناد

الجريدة الكويتية

-إسرائيل تغتال العاروري في معقل «حزب الله»

-اغتيال العاروري.. «حزب الله» يتوعد وتل أبيب تتأهب و«حماس» تجدد صمودهم 

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 03/01/2024

 اسرار النهار

■لم تنجح الدعوة إلى اعتصام ليلة رأس السنة في ساحة الشهداء اعتراضاً على إحياء سهرات العيد، إذ حوصر المعتصمون بعدد من المحتفلين يفوق عددهم حضروا لالتقاط الصور قرب شجرة الميلاد.

■تستمر المساعي والضغوط من لبنان وسوريا لإطلاق أحد الموقوفين في زحلة المحسوب على المخابرات السورية والمتهم بمحاولة قتل عبر استئجار عملاء للتنفيذ لقاء مبالغ مالية.

■قضى أكثر من مرجع سياسي ووزير ونائب حالي وسابق، إجازة الأعياد خارج لبنان واعتذروا عن عدم الاستقبال بسبب الأوضاع من دون الإعلان عن سفرهم

 اسرار اللواء

همس

■اهتزت، حسب مصادر دبلوماسية، مفاوضات البحر الأحمر حول التجارة الدولية، واحتواء التصعيد هناك حسب ما فُهم.

غمز

■لم تتوصل لجنة تقريب الحسابات حول الزيادة المرتقبة على معاشات التقاعد للمدنيين والعسكريين، الأمر الذي يؤخر التوصّل إلى إتفاق 

لغز

■اختلفت تقديرات استمرار الحرب في غزة بين ستة أشهر وسنة ونصف، من دول تبيان مستندات قوية لهذين التقديرين!

نداء الوطن

■لوحظ أنّ موضوع الطعن في قرار التمديد للمفتي قد أخذ طابعاً جزائياً مع قيام القاضيين همام الشعار وعبد العزيز الشافعي بخطوات تصعيدية في ملاحقة من يتعرض لهما بالتجريح على خلفية الطعن الذي قدماه ضد المفتي. وقد ردّا على البيان غير الموقّع والذي نُسب إلى قضاة المحاكم الشرعية السنية، ووصفاه ببيان «زرع الفتنة المجهول المصدر وهوية من نشره».

■أكد حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري أمام وفد زاره حديثاً، امكانية منح شركتي الخلوي، ألفا» و»تاتش» ترخيصاً لتشغيل خدمة الدفع المباشر عبر الـE-Wallet، وذلك خلافاً لما يردده المسؤولون في وزارة الاتصالات.

■يعاني بعض المستشفيات الحكومية من ترهل في الادارات وفراغات بعد استقالة مجالسها الادارية أو إحالة مديريها إلى التقاعد

البناء

خفايا

■توقع مصدر أمنيّ أن ترسم المقاومة قواعد جديدة عبر ما سيتمّ رداً على اغتيال القياديّ في حركة حماس صالح العاروري في بيروت، ومنها قواعد تتصل بالاغتيالات منعاً لتكرارها وتوسيع نطاقها، وقواعد تتّصل بما هو خط أحمر كبير اسمه العاصمة وضاحيتها، لكن تحت سقف عدم منح بنيامين نتنياهو التدحرج إلى الحرب الذي يحتاجه في ظل هزيمته في غزة، وهذا له اسم واحد وهو حرب على حافة الهاوية

كواليس

■دعا مصدر دبلوماسي إلى عدم قراءة سحب حاملة الطائرات الأميركية من المنطقة ولاحقاً تأجيل زيارة وزير الخارجية الأميركية إلى كيان الاحتلال بصفتها رسائل سلبيّة لبنيامين نتنياهو بقدر ما هي إعلان انكفاء مؤقت لمنحه الوقت وفرصة تصعيد لا تتحمّل واشنطن تداعياتها وتستطيع التبرؤ منها ويمكنها تقديم دورها كوسيط يحمل مشاريع حلول هي في الجوهر تحقيق مصالح الكيان عبر السياسة. وقال المصدر: حاملة الطائرات هي هيبة أميركا ولا تُترك في ميدان استهداف بعد فشل استخدامها للردع.

اسرار الجمهورية

■ تواصل مسؤولون في سفارة دولة كبرى مع مسؤولين مع حزب بارز هذه الدولة اعتبره الحزب مستفزاًلتوضيح موقف صدر عن رئيس لهم.

■وصفت شخصية وسطية الحراكات حول الملف الرئاسي بالعبثية لان لا رئيس للجمهورية في الأفق وحتى بعد سنوات.

■قال أوساط ديبلوماسية غربية إن الأولوية تجنيب لبنان الحرب وتطبيق القرار 1701 وانتخاب رئيس

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

قد يتعين على المسؤولين اللبنانيين الرسميين ومَن يسير في ركاب الخطاب الرسمي الخشبي من السياسيين في معزوفة فاقدة الصدقية وفارغة من المحتوى العملي والواقعي حيال القرار 1701 أن يبادروا مع مطلع السنة الجديدة الى تبديل هذه اللازمة الخشبية بأسرع ما يمكن. صرنا “إذا” سمعناهم (والأداة الشرطية “إذا” موصوفة هنا) ظننّا أننا أمام طبقة منعزلة عن الواقع، كقصة ذاك الياباني التائه الذي خرج من الغابة بعد خمسين عاماً من نهاية الحرب العالمية ظاناً انها مستمرة. قبل أيام خرج الرجل الثاني في “حزب الله” الشيخ نعيم قاسم بنبرة الجنرالات الحاسمة ليعلن “رسميا” ما لم يكن أعلنه قبله حتى الامين العام للحزب السيد حسن نصرالله نفسه منذ بداية “مواجهات المشاغلة” عبر الحدود الجنوبية مع اسرائيل في الثامن من تشرين الاول الماضي، وهو اعلان اتخاذ “حزب الله” قرار حالة الحرب مع اسرائيل بلا استئذان أحد، لا الحكومة اللبنانية ولا مجلس النواب اللبناني ولا الجيش اللبناني ولا طبعا أي حزب أو جهة سياسية لبنانية. قالها الشيخ نعيم ومشى غير عابئ بأي موقف داخلي قد يصدر حيال إعلانه هذا، سواء من إدراكه المسبق وهو العليم المجرب بمن يوجه اليهم حزبه رسائله و”التبليغات” بعد أن يكون فرض على الجميع أمره الواقع، أو لقلة اهتمام وقلة اكتراث بأي موقف سلبي أو اعتراضي قد يصدر بعد ان يكون ضرب مَن ضرب وهرب مَن هرب. في كلا الاحتمالين أصاب الشيخ نعيم في تجاهل مَن تجاهلهم لأن صحراء الصمت والسكوت والتجاهل فرضت قواعدها فلم يصدر سحابة الايام السابقة أي صدى أو موقف رسمي حيال اعلان “حزب الله” بلسان نائب امينه العام حالة الحرب مع اسرائيل، ولو بتناسب حجم المواجهة معها تبعاً لتطورات الحرب.

لا يقف الامر عند هذا التطور البالغ الخطورة بل ترانا كلبنانيين نقف حيارى يومياً أمام لازمة تكرار المسؤولين الرسميين والسياسيين السائرين في ركاب الخطاب الخشبي لـ”محور الممانعة” من ان لبنان احترم ويحترم وسيحترم القرار 1701، وان خرقه وانتهاكه يقعان في خانة اسرائيل وحدها فيما بات الجنوب تحت وطأة حرب كاملة المعايير تنذر في أي لحظة بالتمدد الى سائر انحاء لبنان… نتساءل هل ثمة استراتيجية تسمى استراتيجية التجاهل يظن الوسط الرسمي “الممانع” ومَن يماشيه بأن في قدرته الضحك على اللبنانيين والخارج برمّته وتمريرها مجانا؟ أم تراهم استسلموا استسلاما ساحقا للمطلوب والممنوع من “حزب الله” في هذا المهرجان المخزي الذي سقطت فيه بقايا الصدقية الرسمية للسلطة اللبنانية بحيث يحلل “حزب الله” لنفسه اعلان الحرب وبعدها لاحقا ربما بنود الشروط للتسوية فيما السلطة اللبنانية ورسميّوها يمارسون أبشع وأسخف أنماط الازدواجية الكاذبة على أنفسهم قبل الآخرين في لبنان وسائر المعمورة !؟

لعل أفضل النصائح التي نُسديها مع بدايات سنة “تشرقط” في مطالعها نذر الحرب الجدية في الجنوب التي كان الشيخ نعيم صادقا وجادا وشفافا الى ذروة المستويات في توصيفها واعلانها بلا أي قفازات وبلا أي حرج، الى كبار منظّري الموقف الرسمي من رسميين وسياسيين وخلافهم، باتّباع تحديث طارئ للخطاب عن القرار 1701 الذي صار مسحوقا وليس فقط منتهكا ومعلّقا وساقطا تحت سنابك المواجهات التدميرية لما كان قبل الـ”ميني حرب” الجارية الآن والمنذرة بحرب أين منها حرب غزة بكل شرورها. أقله احفظوا بقايا صدقية تؤهّل السلطة يوماً للتفاوض وإلا…

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version