عناوين الصحف الصادره اليوم الإثنين 08/01/2024
اعلنت نقابة الصحافة اللبنانية في بيان ، انه “يصادف يوم السبت الواقع فيه 6 كانون الثاني 2024 عيد الميلاد لدى الطائفة الارمنية الارثوذكسية، وبما ان هذا اليوم هو يوم عطلة الصحافة فيتوقف العمل في الصحف يوم الاحد في 7 كانون الثاني 2024 بدلا من يوم السبت، وذلك عملا بقرار مجلسي نقابتي الصحافة والمحررين واتحادات نقابات عمال الطباعة وشركات توزيع المطبوعات ونقابة مصممي الغرافيك في لبنان
الانباء الكويتيه
-بوريل التقى قائد الجيش وسمع ممن التقاهم جواباً جامعاً: الحل يبدأ بوقف إسرائيل عدوانها وانسحابها الكامل من لبنان
-أوروبا تسعى لسبر أغوار الحلول الممكنة لانتشال لبنان من المستنقع
-الصحافة اللبنانية تخسر عمر حبنجر
-كريم الحلبي الأول في مسابقة للذكاء العالمي لـ «الأنباء»: الطاقة الذرية يمكن استخدامها للسلام وليس فقط للحروب والدمار
-جماعة معارضة لحزب الله «تُقرصِن» شاشات مطار بيروت
الرأي الكويتية
-قرصنة شاشات مطار بيروت ورسائل ضد «حزب الله» والحرب
-لبنان في قلْب الحِراك الديبلوماسي والقلَقُ الأميركي من نتنياهو… يُخيف
-تقرير سرّي أميركي: إسرائيل ستجد صعوبة بالانتصار على «حزب الله»
الشرق الاوسط
-قرصنة شاشات المغادرة والوصول في مطار بيروت… وتوجيه رسائل إلى «حزب الله»
-إسرائيل تستعرض جوياً فوق لبنان… والتوتر يزيد التعطيل التربوي
-هجوم «حزب الله» تسبّب في أضرار كبيرة بقاعدة ميرون الجوية
الجريدة الكويتية
-«حزب الله» يفتح مسار الترسيم البري عبر المفاوضات… والكرة في ملعب إسرائيل
-قرصنة شاشات مطار بيروت وتوجيه رسائل لنصر الله بعدم إقحام لبنان بالحرب
-محطة وقود لسائق: يا ناسينا!
-تقييم استخباري أميركي: إسرائيل لن تنتصر في حرب مع «حزب الله»
-الراعي: لا نريد أن يتحمّل لبنان وزر أوطان أخرى
ابرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم:
كتبت الجريدة
نقلت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية عن تقييم استخباري أميركي خلاصة مفادها بأن هناك «قلقاً في واشنطن من حديث إسرائيل عن توسيع الحرب إلى لبنان». وقال التقييم الاستخباري الأميركي، الصادر عن «وكالة الاستخبارات الدفاعية» DIA، إنه «سيكون من الصعب على إسرائيل أن تنجح في حرب ضد حزب الله وسط القتال المستمر في غزة». وأضافت الصحيفة، أن مسؤولين أميركيين يشعرون بالقلق من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «يرى أن القتال الموسع في لبنان هو مفتاح بقائه السياسي»، وسط انتقادات داخلية لفشل حكومته في منع هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر الماضي. وكان الرئيس الأميركي جو بايدن أرسل كبار مساعديه إلى الشرق الأوسط، لتحقيق هدف حاسم وهو «منع اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله». وأوضحت إسرائيل أنها ترى أن تبادل إطلاق النار المنتظم بين قواتها وحزب الله على طول الحدود أمر لا يمكن الدفاع عنه، وأنها قد تشن قريباً عملية عسكرية كبيرة في لبنان. وحسب الصحيفة، فإن «حزب الله»، الذي يمتلك مقاتلين مدربين تدريباً جيداً وعشرات الآلاف من الصواريخ والقذائف، يريد تجنب تصعيد كبير، وفقاً لمسؤولين أميركيين، يقولون إن زعيم الجماعة حسن نصرالله، يسعى إلى الابتعاد عن حرب أوسع نطاقاً. أهداف حساسة وقال مسؤولون أميركيون إنه منذ هجوم «حماس» في أكتوبر، ناقش المسؤولون الإسرائيليون شن هجوم وقائي على «حزب الله». وقد واجه هذا الاحتمال معارضة أميركية مستمرة بسبب احتمالية جرّ إيران، التي تدعم كلتا المجموعتين والقوات الوكيلة الأخرى، إلى الصراع. وهو احتمال قد يجبر الولايات المتحدة على الرد عسكرياً نيابة عن إسرائيل. ويخشى المسؤولون أن يفوق صراع واسع النطاق بين إسرائيل ولبنان سفك الدماء الذي شهدته الحرب الإسرائيلية اللبنانية عام 2006، بسبب ترسانة «حزب الله» الأكبر بكثير من الأسلحة بعيدة المدى والدقيقة. وقال بلال صعب، الخبير في الشؤون اللبنانية في معهد الشرق الأوسط، وهو مركز أبحاث في واشنطن: «قد يتراوح عدد الضحايا في لبنان بين 300 ألف و500 ألف، الأمر الذي يستلزم إخلاءً واسع النطاق لشمال إسرائيل بأكمله»، حسب واشنطن بوست. وقد يضرب «حزب الله» إسرائيل بشكل أعمق من ذي قبل، فيضرب أهدافاً حساسة مثل مصانع البتروكيماويات والمفاعلات النووية، وقد تقوم إيران بتنشيط الميليشيات في جميع أنحاء المنطقة. وقال: «لا أعتقد أن الأمر سيقتصر على هذين الخصمين». الحفاظ على الجيش اللبناني وفقاً للاستخبارات الأميركية التي استعرضتها الصحيفة، فقد ضرب الجيش الإسرائيلي مواقع الجيش اللبناني، الذي تموله وتدربه الولايات المتحدة، أكثر من 34 مرة منذ 7 أكتوبر، حسبما قال مسؤولون مطلعون على الأمر. ووفق الصحيفة، تعتبر الولايات المتحدة الجيش اللبناني المدافع الرئيسي عن سيادة لبنان وثقلاً موازناً رئيسياً لنفوذ «حزب الله» المدعوم من إيران. ورفض مكتب مدير المخابرات الوطنية التعليق على الضربات الإسرائيلية، لكن مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، أكد أن واشنطن أبلغت إسرائيل أن الهجمات على الجيش اللبناني والمدنيين اللبنانيين «غير مقبولة على الإطلاق». وقال مسؤول في مجلس الأمن القومي إن إدارة بايدن كانت «مباشرة وصارمة للغاية» مع الإسرائيليين بشأن هذه القضية، مضيفاً ان الإصابات والوفيات في صفوف الجيش اللبناني غير مقبولة. وذكر المسؤول أيضاً أن الأولوية هي الحفاظ على مصداقية الجيش اللبناني، وأنه يجب على المجتمع الدولي أن يبذل كل ما في وسعه لدعمه، لأنه سيكون عنصراً حيوياً في أي سيناريو «اليوم التالي» في لبنان. وقال مسؤول إسرائيلي للصحيفة، إن إسرائيل لا تستهدف عمداً مواقع الجيش اللبناني، وألقى باللوم على «حزب الله» في تصعيد التوترات
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*